حالات حول الشيشان. شخصية الشيشان الذكور

تصريحات حول الشيشان

Yermolov:
"هؤلاء هم، الشيشان، غضب القوقاز بأكمله. قبيلة لعن!
المجتمع غير مزدحم للغاية، ولكن مضروبة للغاية في السنوات القليلة الماضية، لأنه يأخذ لنفسه الأشرار الصديقة لجميع الشعوب الأخرى التي تترك الأرض بعد ارتكاب أي جرائم. وليس فقط.
حتى جنودنا يركضون في الشيشان. إنهم ينجذبون إلى المساواة المثالية والمساواة في الشيشان الذين لا يعترفون بأي قوة في بيئتهم.
يقبل هذا اللصوص جنودنا بأذرع ممدودة! لذلك يمكن أن يسمى الشيشان عش جميع اللصوص والقرف من جنودنا الهاربين.
لقد صنعت إنذارا مع هذه المحتالين: إن إعطاء الجنود أو السترات الهاربين سيكونون فظيعين. لا، لم يعطى جندي واحد! اضطررت إلى إبادة أوليها.
بالطبع، لا يوجد لطيف ولا ولا في الشمس. ليس لديهم حتى الطاعون! لن أهدأ حتى ترى عيني هيكل عظمي آخر شيشاني ... "

"تعيش الشيشان تحت تدفق ترتيب، والأكثر أسوأ من اللصوص يهاجمون الخط.
جمعيةها منخفضة للغاية، ولكن مضروبة للغاية في السنوات القليلة الماضية، لأن الأشرار الودية أخذت من قبل جميع الشعوب الأخرى تترك أراضيها لأي جرائم.
وجدت هنا أن الشركاء، جاهز على الفور أو ملاحظتهم لهم، أو للمشاركة في عمليات الإجراعات، واختفادهم بأدلة مخلية في الأراضي، فهي ليست على دراية بها. يمكن أن تسمى الشيشان بحق عش جميع اللصوص "

تلاحظ 1816-1826، عندما كان ييرمولاوف قائد فيلق القوقاز والقائد الأعلى في جورجيا خلال حرب القوقاز.
"رأيت العديد من الشعوب، لكن هذا مؤسف وغير مناسب مثل الشيشان، لا توجد وسيلة ويتألق طريق القوقاز من خلال غزو الشيشان، أو بالأحرى، من خلال تدميرها الكامل".

"السيادية! .. الناس الجبل هو مثال على استقلالهم في معظم مواضيع صاحب الجلالة الإمبراطورية الخاصة بك تؤدي إلى روح المتمردين وحب الاستقلال".
(من تقرير أ. ييرمولوف إمبراطور ألكساندر الأول 12 فبراير 1819)

"الشيشان هي أقوى الناس والأخطر ...." Yermolov.
"من المستحيل أيضا التغلب على الشيشان، وكيفية تصنيع القوقاز. من الذي إلى جانب الولايات المتحدة يمكن أن تباهى أنني رأيت الحرب الأبدية؟ "
(العام ميخائيل أورلوف، 1826).

تواجه العديد من الشعوب القوقاز N.S. سيمينوف، في وقت إنشاء مجموعتها من المقالات، خصصت انتباهه صراحة إلى الشيشان:
"القبيلة التي درستها أكثر من قبائل أخرى، والتي تستحق سلامتها وقبلتها أكثر أهمية"
"الشيشان، الرجال والنساء للغاية الناس الجميلين.
إنهم مشددة للغاية، نحيفا جدا، ورفض الفرسان لهم، وخاصة العينين، معبرة.

في الحركات، فإن الشيتشين هي موجهة، الطوابق، في الطابع، كلها جميعا من غير قابلة للانطباع، البهجة والذيل، والتي تسمى الفرنسية من القوقاز.
ولكن في الوقت نفسه، مشبوهة، خفف شديدة، غادرة، الماكرة، الدوار.
عندما يسعى للحصول على الهدف، بالنسبة لهم جميع وسائل جيدة. في الوقت نفسه، الشيشان غير مؤشرات. دائم بشكل غير عادي، شجاع في الهجوم والحطام في الحماية "Berge.
"... الشيشان لم يحرق المنازل، لم يتدخلوا من قبل عمدا، لم يكسر الكروم. "لماذا تدمير هبة الله وعمل رجل"، قالوا ...
وهذه القاعدة في معرض Gorsky "السارق" هو \u200b\u200bعبارة عن الجدة التي يمكن أن تفخر بها الشعوب بأكثرها تعليما إذا كان لديهم ... "

أ. Bestuzhev-Marlinsky في "رسالة Dr. Erman"

"الشيشان، كأعداءهم، حاولنا تدمير جميع التدابير وحتى كرامتهم لدفع تكاليف العيوب.
نظرنا فيهم الناس إلى أقصى الحدود، غدرا، غدرا، لأنهم لا يريدون الوفاء بمتطلباتنا، لا تضاهلم بمفاهيمهم، باختصار، الجمارك وأسلوب الحياة.
لقد اخترناهم ذلك لأنهم لا يريدون الرقص تحت الرسم، وكانت أصواتها صعبة للغاية وصماء ... "

الجنرال م. يا. أوليفسكي.

"لاحظ شخص ما بحق أنه في نوع الشيشان، في مظهره الأخلاقي هناك شيء يشبه الذئب.
الأسد والنسر تصور السلطة، فإنها تذهب ضعيفة، ويموز الذئب إلى أقوى من نفسه، ليحل محل آخر حالة كل شيء غير محدود الجرأة، والإزعاج والبراعة.

وبما أنه يقع في ورطة ميؤوس منها، فه تم وفاة بالفعل بصمت، وليس التعبير عن الخوف أو الألم، لا تذهب

(v. potto، xix century).

"الكراهية الهوسية للشيشان يفسر من قبل الحسد الباطن للناس المحرومين من رجال الشجاعة والأخلاق والاستخبارات"

("مجموع غازيتا"، 17-23.04.1997)

- فارق واحد. فاز الرؤوس الجلدية على "الأسود" - ولكن الخوف من الشيشان. لماذا ا؟
- تقرأ Solzhenitsyn. لم تلمس الشيشان في المناطق حتى البول وإدارة Gulag.

الشيشان هم أشخاص من شجاعة شخصية مذهلة.
في اللوحة "صديقي إيفان لابشين"، دور البطولة، زيك السابقة، المدان بالقتل.
لعب هذا الرجل الذي طعن في المؤامرة بطل أندريه ميرونوفا. أندرو حتى خارج الإطار، كان خائفا من حياته. بعد 11 عاما، أصدره العالم الجنائي ...
أخبرني زقز زيك قصة من حياة المنطقة.

يوم واحد شخص ما من اللصوص ذبح الشيشان. وحول المستنقع، فلن تغادر.
لذا، فإن الشيشان، الذين خدموا ويعيشون على المستوطنة، جعلوا جهازا وقفولا إلى المنطقة من خلال الأسلاك الشائكة. وقطعوا الكثير - وبقي، كما تفهم، في المنطقة طويلة جدا.
لكل حب شعبنا - لن تقفز ...
Skinheads تعرف: الشيشان Piernech - يحلقون الجميع.
وعلى الغابات الأخرى، أنها حتى أنف، مثل الكلب على المقود ...

Elena 01/01/26/2008، 00:11

"من الصعب أن تكون الشيشان.
إذا كنت الشيشان - عليك إطعام وعوي عدوك، طرقك كضيف.

يجب عليك، دون التفكير في الموت من أجل شرف الفتاة. عليك أن تقتل الدم، فاز بخنجر في صدره، لأنه لا يمكنك عدم تصويره أبدا.
يجب أن تعطي آخر قطعة من الخبز لصديق. يجب أن تستيقظ، الخروج من السيارة للترحيب بالأشياء السكري والمشي في المشي حسب المشي.
لا تضطر أبدا إلى تشغيل، حتى لو كانت أعدائك ألف وليس لديك فرصة للفوز، فلا يزال يتعين عليك الحصول على قتال.

ولا يمكنك البكاء، بغض النظر عما يحدث. دع نساءك المفضلة لديك، دع الفقر يكدف منزلك، دع رفاقك، لا يمكنك البكاء، إذا كنت الشيشان، إذا كنت رجلا.
مرة واحدة فقط، مرة واحدة فقط في حياتي يمكنك أن تبكي: عندما وفاة الأم "
no_comment 01/26/2008، 04:37

الشيشان - كم في هذه الكلمة! لا يهم كيف لم يعجب الأعداء ذلك! لكن ليس لدي أي شيء ضد جنسيات الآخرين!
Mooreavi 01/30/2008، 15:48

السلام عليكم. لتبدأ، سأخبرك فقط قصة من الحياة.
تحدثت بطريقة أو بأخرى مع رجل واحد. هو كازاخست، اسمه هو أرمان له. يعيش في المدينة ستيفنوجورسك، كازاخستان.

هناك، من الأوقات السوفيتية هناك منجم مصاب بالذهب، الذي توقف مع انهيار الاتحاد. لكن السكان المحليين بدأوا في الصعود هناك في خطرهم ومخاطرهم (هذا غير آمن).

انها متاهة تحت الأرض كلها. ما سيكون من الأفضل لمنع أن أقول أنه يحتوي على شكل جذور مقلوب شجرة عيد الميلاد.
أثناء العمل، كان مكهربا وكل أنظمة إمدادات الطاقة، ثم بعد التوقف، توقف كل شيء، وأخذت نوعا من الهاوية المظلمة.

ولكن دون وجود طريقة أخرى للغذاء في التسعينيات، نظر الناس إلى هناك على أمل اللحاق الحظ السعيد. وجدت العديد من الحقيقة الموت هناك ضياع في الأنفاق والفروع من المنجم.
أرمان قد أنتجت أيضا منذ فترة طويلة. أخبر كيف عاش الناس عدة أيام في الأنفاق رؤية ضوء المصباح فقط، والبحث عن خام الذهب.
وقال إنه مع مرور الوقت، كان لدى الناس حالة من الاكتئاب في الظلام الأبدية، وقال الخبرة: "لذلك حان الوقت لأعلى."

في تلك الظروف القاسية، تم مسح جميع الاتفاقيات ونسي كل الحشمة. جراءة، عدم وجود الهواء النظيف، الخوف، ضغط رجل على النفس. ولكن كان هناك استثناء.

وقال إنه حتى في هذه الظروف، انخفضت الشيشان المحلية أيضا إلى المنجم، امتثلت جميع قواعد السلوك والأخلاقيات الوطنية. حتى الأشياء الصغيرة.
شاهد مفاجأة كبيرة لأن الأصغر سنا لم يجلس قبل الشيوخ.
كما لو أن الأرض قد بدأت تجف في القمة (كانوا يعملون بدون معدات، في الدليل)، ثم حاول كل غريزة الحفاظ على الذات أول من القفز من الذبح في النفق.

وحاول فااهي فقط دفع بعضنا البعض في المقام الأول (أصغر كبار السن، وأصابهم منهم).

ما أقوله، لقد سررت للغاية أن أستمع إلى أن أشقائي حتى في معظم الظروف الأكثر تطرفا وتهديد الحياة ظل الشيشان، الذين يفكرون في المقام الأول في بعضهم البعض وأخيه، ثم فقط عن أنفسهم فقط.

فتاة هاء
لذلك حدث ذلك في حياتي كنت قد واجهت الكثير من الشيشان.
1) وسيم.
2) ذكي.
3) يمكن أن تجعل أنفسهم لاحترام كل من الكلمات والإجراءات.
4) شعور رهيبة من الفكاهة.
5) عندما تذهب مع الشيشان في شارع مظلم، يمكنك أن تكون هادئا لنفسك، فلن تعطي أي جريمة.

أيضا في الشركة التي أعمل فيها أن هناك العديد من الشيشان، إذا لم يحبهم، فإن الجميع (جماعي 100 مع شخص فظيع) محترم.
واحد منهم، بالمناسبة، يجعل الكثير من الموظفين والجميع سوف يذهبون له دائما للمساعدة، ويفعل كل شيء لمساعدتهم على عدم طلب أي شيء.
باختصار، إنهم يحبونني كثيرا، فمن المؤسف أن مثل هذه الأورول يخلقهم. من الواضح أن البلد الضعيف يحتاج إلى صورة العدو.
باختصار، آمل أن تصبح بلدنا أقوى، وسيتمكن الشيشان من إظهار العالم ما هي عليه حقا.

26/12/01، رئيسي باين

في رأيي، الشيشان هم أكثر الناس جريئة في العالم! سأقتبس فقط أغنية الشيشان القديمة، والتي صنعها Ichkerists ترنيمة Ichkeria!
لقد ولدنا في تلك الليلة عندما تعهد الذئب،
في الصباح، تحت هدير الأسد، أعطينا أسماء.
في أعشاش النسر، ركزت الأمهات،
على الغيوم لوضع علامة على الخيول علمني الآباء.
لقد أعطينا أن نولد الناس والوطن،
ووفقا لدعوتهم، نهضنا بشجاعة.
مع النسور الجبلية، لقد نمت بحرية،
الصعوبات والعقبات غارقة بفخر.
بالأحرى، الصخور هي الجرانيت، مثل الرصاص، بكت،
ما هي جحافل الأعداء تجعلنا خوارنا!
بدلا من ذلك، فإن الأرض ستنعرب في اللهب،
ما سنظهر قبر، وبيع شرفك!
أبدا قهر أي شخص
الموت أو الحرية - واحد من اثنين سوف يحقق.

23/05/02، الضوء

أنا أحب الشيشان على كل شيء!
1. إنهم صادقون، حب الحرية، لديهم احترام الذات.
2. T. K. أنا أتواصل عن كثب مع الشيشان، أستطيع أن أقول إنهم مضحكون ومبهجين ومزاجأ والأهم - جريئة!
يؤمنون بالمثل العليا ودعم تقاليدهم!

27/01/03، إيلينا 2002

كما تعلمون، اعتدت أن أعرف القليل جدا عن الجمارك والأخلاق الشيشانية، لكنني أحببت الشيشان والآن سنتعرض.
أحترم الشيشان للحقيقة أنهم محتجزون بإحكام لجذورهم، ودعم بعضهم البعض.
هذا هو الناس فخورون جدا يحترمون عاداتهم وتقاليدهم.
وحول حقيقة أنهم جميعا العصابات، فليس صحيحا. كل جنسية لها أهل جيدة وسيئة.

28/01/03، آرثر

هذا الناس يستحقون الاحترام أولا لأن:
1. الشيشان لن يغادر الزميل إلى المواطن في ورطة.
2. الشيشان الناس جريئة جدا.
أنا الأرمن نفسه حسب الجنسية، والذي يقول أن الشيشان والأرمن يمكن أن يكون كذب الأصدقاء بوقاحة.

06/05/03، لينا

كيف لا تحب الشيشان، لن يمروا أبدا عندما يكون موطنهم في ورطة. ونحن، إذا كنا نرى أن فوزنا، واجهت من هناك.
21/05/03، UKSY.

الشيشان هي نفس الأشخاص الروس والأوكرانيين والسخان واليهود والأمريكيين.
كانت جدتي في كثير من الأحيان في الشيشان وأخبر عن الشيشان جيدة فقط. بكت الجدة عندما بدأت الحرب.
عمل عمي في الشيشان قبل 20 عاما، كما يستجيب جيدا حول الشيشان والشيشين ..

31/05/0، Gulcha.

أنا أحب واحد واحد الشيشان! أحترم الباقي. لصبرهم، صداقتهم، مسؤولية شعبهم وعائلتهم.
إذا كانوا يحبون، ثم للحياة !!!
لا تخلط أبدا الشيشان ومفهوم الإرهابيين. هذه المفاهيم غير متوافقة.

07/17/03، ليليانا

رادين كات! أنا حقا أفهمك!
بعد كل شيء، عشت أيضا في القوقاز في الشيشان أول وأحب هذا الجزء من الكوكب لأنها ربما لم تحب حتى ليبيا الأصلية، حيث ولد وقضيت سنوات الطفولة الأولى!
وحتى هنا، في سان بطرسبرغ، لدي الكثير من الأصدقاء - الشيشان وأحبهم جميعا كثيرا! يسمونني "أخت" واحترام كبير.
غالبا ما تعرض أولئك الذين هم إيمان واحد معي - زراعة الزوراسترات. معهم نذهب إلى الأمسيات معا وقراءة Avesta.
وأنا لم أر سيئ في الحياة من الشيشان واحد، ولكن من غيرها - كم من فضلك!

03/06/04، أنيمي

أحب فقط، ربما واحدة من القليل من الشعوب الإسلامية، التي احترمها !!!
الشيتشين هي الأشخاص الأكثر تقدمين، فهي أيضا Urttis، بالإضافة إلى ذلك، لدي مجموعة من أصدقاء الشيشان والصديقات.
فتياتهم غير واقعي جميل، ولكن بشكل عام الناس مضحكون !!!
يطلق على أهل الكتاب اليهود، وهم بلا شك الأشخاص الأكثر تعليما على الأرض.
لكن الشيشان الناس من الكتاب!
فاليري نوفودفورسكايا.
جورجيا
لا يمكنك أن تتخيل كم أنا وأسرتي تحترم nohchi.
لن أكرر أن هذا أخلاقي شجاع للغاية، فخور، اعتقادا حقا بالأمة. أنا منذ الطفولة أتواصل معهم. ولا تندم على أن قطرات.
والذي يكرههم .... ما يكفي من الشجاعة لتناسب الشيشان واحد وأخبره في الوجه ..
التواصل مع الشيشان، جئت إلى استنتاج أنه كان من الصعب أن يصبح صديقا للشيشان، ولكن إذا كنت ترغب في ذلك، فسيكون الشيشان مستعدا للموت من أجلك، ولكن إذا اخترت الشيشان، فلن تستمر.
طرح فرضية.

لقد قرأت بالفعل شخصا أن الشيشان هو حفنة من الطاقة، ومن المهم جدا أن يتم توجيهها.
لاحظت، اقتربت عن كثب: "دائرة الطاقة".
ولكن هذا ربما لا يكفي. على ما يبدو، نحن نتعامل مع ساعة، تقلبات تجمع الجينات. موضوع يستحق دراسة علمية جادة!
تقلب (سماكة)، تذكير، العملية عبارة عن احتمال عفوي ومنخفض، مكافحة الساتروبين. قدم لنا تقلب المسألة مع معجزة الحياة.
وينبغي الحفاظ على تقلب تجمع الجينات، حتى لو حدثت في شعب شخص آخر! في نهاية المطاف، سيكون كل شيء أفضل من هذا.
بينما هناك مثل هذه الشعوب مثل الشيشان والإنسانية قد تأمل.

كتب ألكساندر مينكين في نوفايا جازيتا (19.25.08)

بعد رحلة مع سوان في خاسافيور:
"أول شيء يندفع إلى العينين:
لدينا فوضى، الشيشان لديها أمر.
لدينا عرض، لديهم أي حركة إضافية.
في الفيدرالات، تم تحويل الجدول الزمني إلى الساعة، لم يكن لدى الشيشان أن تنتظر لمدة دقيقة في أي مكان ...
النشطاء نشيط، واثق، كل شيء هو الرصين تماما.
التفاصيل الرهيبة:
لنا - من الجندي إلى رئيس الوزراء - مع العمالة المطلقة، يتم شرحها باللغة الروسية، ونادرا ما يمكن أن ينهي رأس العبارة، والذهاب إلى المهيب واللغة اللانهائية "أه"؛
شرح الشيشان - على شخص آخر، الروسية - بوضوح، تشكل الأفكار دون صعوبة. "

تصريحات حول الشيشان في أوقات مختلفة - الجزء 3.

الشيشان: من هم؟ 13:46 02/12/2005.

أوبزرفر رياوفوستي تاتيانا سينيتسين.

الشيشان واثقون من أن أعمق جذورهم تمتد تاريخيا إلى المملكة السومرية (القرن الثلاثين قبل الميلاد).

كما يعتبرون أنفسهم أيضا أحفاد اليوراريوس القدامى (9-6 مليار باباوا).

في أي حال، تشير كلية شفافتين من هذين الحضارات إلى أن العديد من الكلمات الأصيلة قد تم الحفاظ عليها في اللغة الشيشانية. (في الواقع، التحدث اللسان الحديثكانت هذه ما يسمى الشيشان الشيشان. تقريبا. مؤلف.)

"الشيشان، بلا شك، الناس الشجعان في الجبال الشرقية. المشي لمسافات طويلة في أرضهم يستحقون دائما ضحايا الدم الدموي دائما. لكن هذه القبيلة لم تخترق أبدا مع الأنقاض تماما.

من بين جميع المراجعات الشرقية، أبقت الشيشان أكثر من جميع الاستقلال الشخصي والاجتماعي وأجبر شامل، الذي أتقنه في داغستان، لجعلها ألف تنازلات في شكل حكومة، في الفاصوليا الشعبية، في طقوس الإيمان.

غزافات (الحرب ضد الخطأ) كانت بحجة فقط للدفاع عن استقلاله القبلي "

(R.A. فضيف، "حرب القوقازية لمدة ستين عاما"، Tiflis، 1860).

"" ... قدرة هذه القبيلة لا شك فيها. من المغيرين القوقازيين هناك بالفعل العديد من الشيشان في المدارس وصالة الألعاب الرياضية. حيث يتعلمون - أنها لا تنقر.

يجب أن يوافق أولئك الذين يهددون الجبل غير المفهول أن يتحدثون مع الشيشان البسيط، تشعر أنك تتعامل مع شخص حساس لهذه الأحداث الحياة العامةالذين يتعذر الوصول إليهم تقريبا لمقاطعاتنا في العصور الوسطى ""

نيميروفيتش danchenko. على طول الشيشان.

"" الشيشان، يستطيع الدراجون الرائعون التغلب عليها في ليلة واحدة 120 أو 130 أو حتى 150 ميلا. خيولهم، لا تقود الخطوة دائما للفرس، اقتحام مثل هذه المنحدرات، حيث يبدو أنه لا يمر والمشي ....

إذا كان هناك شق، فلن يتم حلها للتغلب على حصانه، فإن الشيشان ينفجر رأس المنحدر والثقة في نفسه بأكثر مرتفعا، يجعل المدعوم للقفز فوق الهاوية بعمق 20 قدما ""

دوما القوقاز (باريس، 1859)

نداء الإدارة السياسية للجبهة دون ووريورز الجيش السوفيتي، صدر عشية معركة ستالينغراد (1943)

وفقا لمواد كتاب H. D. Oshaev "Word حول فوج Chechen-Ingush". nalchik. "ELF" 2004.

وفقا لشهادة المشاركين الباقين على قيد الحياة في الحماية البطولية للقدرين بريست، على البيانات الوثائقة الضئيلة لمحفوظات الموظفين، استنادا إلى متحف الدفاع عن قلعة البطل، من المعروف أن أكثر من ألفي من المقاتلين السوفيتي والضباط ماتوا في القلعة والأزوات الثلاثة الثلاثة الأقوياء والضباط.

وبينهم - أكثر من 300 محاربين من الشيشان - إنغوشيتيا

من كتاب سكرتير اللجنة الإقليمية الشيشانية، VKP (ب) خلال الحرب. I. Filekina الاتحاد السوفيتي".

"في آذار / مارس 1942، في إصرار بيريا، تم إيقاف الدعوة إلى الجيش الأحمر من العسكرية راشبيل الشيشين ومغوش.

لقد كان خطأ خطيرا، لأن الهاربين وشركائهم لم يعكسوا على الإطلاق المزاج الفعلي للشعب الشيشاني.

في أغسطس 1942، عندما غزت القوات الفاشية الألمانية حدود قوقاز شمال القوقاز، تحولت شركة أوبك WCP (ب) والاتحاد السوفيتي للتشياد إلى حكومة اتحاد الاتحاد السوفياتي واللجنة المركزية ل CPSU (ب) ) مع طلب حل التعبئة الطوعية للشيشان و Inguch للجيش الأحمر.

كان الطلب راضيا ".

تم إجراء التعبئة الطوعية بعد ذلك ثلاث مرات وقدموا الآلاف من المتطوعين.

في ربيع عام 1942، مؤمنة بالكامل مع تكوين الفروسية، مجهزة تجهيزا جيدا، مجهزة بفرق مكافحة من ذوي الخبرة و التكوين السياسيتلقى بالفعل الجيش رقم 114 الشيشاني فرسان الفرسان في إصرار بيريا.

وفقا للتماس المستمر لمنطقة الشيشان - Ingush، VKP (ب) والمجلس مفوض الناس تم الحفاظ على Chiassr من تكوين الشعبة إلا أجزاء طفيفة - فوج الفصل الشيشاني المنفصل 255 وشعبة الشيشان المنفصلة الشيشانية.

حتى نهاية عام 1942، قاتل فوج 255 بشكل مثالي على النهج الجنوبية لسالينغراد. في المعارك في Kotelnikovo، Chilekovo، Sadovaya، بحيرة Tsats وفي عدد من المقاعد الأخرى، عانى من خسائر كبيرة.

في مايو 1943، تم تلخيص CBP (B) بواسطة التعبئة الطوعية. القرار المسجل على النحو التالي: "الدعوة الثالثة للمتطوعين الشيشان والتشكش في الجيش الأحمر، المعقود مع إذن اللجنة المركزية ل CCP (ب) خلال فبراير - مارس 1943، يرافقها مظهر من مظاهر السوفياتي الحقيقي الوطنية.

"وفقا للبيانات غير المكتملة، خلال الحرب، تم استدعاؤها وتعبئتها الجيش بالنيابة أكثر من 18500 من أفضل أبناء الشيشان الشيشان. "(فيلكين خامسا).

وكان ثلثيهم متطوعين.

وفقا لأحدث البيانات من الباحثين (على وجه الخصوص، العمل على إنشاء "كتاب الذاكرة")، بلغ عدد فرق الجيش الأحمر الشيشاني و Ingush، الذي قاتل ضد النازيين في جبهات الحرب الوطنية العظمى، لأكثر من 40 ألف شخص.

في فبراير 1944، تم إلغاء Beria في فبراير 1944، تم إلغاء Assr الشيشانية، وتم نقل الناس إلى آسيا الوسطى وكازاخستان.

الدافع: لمشاركة ضعيفة في الحرب مع الفاشيين ...

كان خطأ صارخ. على ما يبدو ترحيل الشيشان و Ingush (وربما دول أخرى)، على ما يبدو، يستعد قبل وقت طويل من تنفيذها.

في سياق هذه الأفكار، ينبغي النظر في النظام السري في بداية عام 1942 بشأن عقد الجوائز من أجل الشيشان والغوش (ربما غيرها، "معاقبة" الشعوب)، قبل كل شيء، جوائز أعلى والقائد ، وفشل الشيشان والغوش إلى لقب بطل الاتحاد السوفيتي.

كان على وينكا أن يصنع شيئا من سلسلة من المنتهية ولايته إلى عنوان البطل.

في المعركة في قرية زحر، أوقف X. نوراديلوف الهجوم من السلاسل الألمانية ودمر 120 نازيين وأسروا سبعة. ولم يتلق أي جائزة.

وفقط بعد أن أصيب نوراديلوف بجروح قاتلة في معراهه الأخيرة، مما أدى إلى فقدان النازيين إلى 932 شخصا (قتل 920 مقتل 12 شخصا واحصلوا على 7 مدافع آلات عدو أكثر أسرارا)، قام بنشر عنوان البطل

اليوم، يتم ذكر وسائل الإعلام والأعمال المطبوعة عن العديد من العشرات من بطل الاتحاد السوفيتي وعدم الموافقة عليها في رتبة الشيشان وغوش.

في عام 1996، من بين أولئك الذين يمثلون لقب الشيشان، وافق رئيس روسيا ب. يلتسين رتبة أربعة مشاركين في الحرب الروسية في رتبة الأبطال الروس.

مصير Mavlid Visitov هو أول ضابط سوفيتي الذي هز يده إلى قائد الأجزاء الأمريكية المتقدمة إلى الثعبان العام، خلال اجتماع تاريخي على Elbe كان Lightenant Colory Mavlid Visiones، الشيشان حسب الجنسية.

حول مصيره في القضية التالية يخبر "الصحف البرلمانية". هذا المصير يشبه قصة خرافية.

كونه قائد لفوج الفرسان، لم يتراجع في الأشهر الأولى من الحرب، وجاء.

ضرب الجرعات المحقورة، تحت نار التلقائي والصهرد، الجرعات، علقت الأجزاء المتقدمة من العدو في الحملة.

لهذا، في يوليو 1941، تم تقديمه إلى ترتيب راية حمراء.

في تلك الأيام، وفي هذا الإعداد، لم تكن هذه الجائزة عالية نادرة - هذه هي حالة فريدة من نوعها.

ثم تلقى M. VISAIAS حصان كهدية.

أفضل حصان، والذي يمكن العثور عليه في روسيا. من أجل وسيلته الخاصة اكتسبت ميخائيل شولوكهوف وإرسالها إلى الجبهة مع تقدم - لإعطاء مفروسة أفضل من الجيش السوفيتي. تحولوا إلى أن تكون شيشانية م. فيزياء.

ثم قتل ترحيل فبراير 1944. أعطيت الفريق ببطء من جميع ضباط الشيشان على "إزالة" من وحدات القتال، وجلب إلى موسكو، وأفادوا بالفعل هنا أنه تم ترحيلهم إلى كازاخستان وقيرغيزستان مع كل الناس.

ثم جاء ضباط المئات من الضباط من الطلب إلى الساحة الحمراء المغطاة بالثلوج في الصباح الباكر ووقفوا الأمل في أن يكون شخص ما من القيادة العليا مهتما بهذه العرض غير المعتاد واستمع إليهم.

وقفوا طوال اليوم، كانوا محاذاين روتا من NKVD، ونفذوا بالفعل، جاءوا كنيسة المارشال ك. روكوسوف.

بفضل تدخله، عادت هذه الشيشان جزئيا إلى الحفاظ على جميع الجوائز والرتب. ثم كان هناك إلبا.

قدم عام بولنغ تكريما لاجتماع M. Visitov أغلى شيء كان لديه حصانه. أعطى الجنرال "جيب".

في نفس الأيام، وقع رئيس الولايات المتحدة ترومان تقديم طلب إلى "فيلق الشرف" في م. زيارته - جوائز نادرة للغاية.

يكفي أن نقول أنه في الولايات المتحدة الأمريكية، إذا كان كافالييه هذا الطلب في الغرفة، فإن جميع الرجال يقفون، بما في ذلك رئيس البلاد.

1944 منح الشيشان فقط بكلمات - وضعت وثائقها المميزة تحت القماش ولم تحصل عليها أبدا.

حتى يومه، لم يعيش انتعاش البطل العدائي إلبا مقابل بضعة أشهر فقط.

بناء على www.chechen.org، من البحث HD Oshaeva في حصن بريست، بقايا 850 شخص مدفون، منها أسماء 222 أبطال معروفة، والتي يتم تقديمها على لوحات النصب التذكاري.

من بينهم، ثلاثة سكان من الشيشان - إنغوشيا

lalaev a.a،
uzuyev m.aa.،
abdrakhmanov s.i.

المجلس العلمي والمنهجي مجمع تذكاري تعترف "Brest Fortress-Hero-Hero" ويوافق على المحاربين من قبل المشاركين في الدفاع والقتال في منطقة بريست فقط بحضور بعض الوثائق: معلومات عن مجلس التسجيل العسكري والتجنيد أو التذاكر العسكرية (كتاب كراسنومري) من أكثر الجيش الموظفين أو شهادة اثنين من المشاركين في الدفاع عن القلعة، إلخ.

من الكاتب الشيشاني الذي يشارك في رغبة المدافعين عن القلعة، H.D. Oshaev، عدد الأشخاص الموجودين في المتحف هناك مادة على الرفاق التاليين الذين يعترفون به المشاركون في الدفاع عن القلعة بريست والقتال في منطقة بريست:

abdrakhmanov s.i. Baybekov A.S. betemirov s-am. betrizz h.g.
gaitukayev a.d. lalaev a.a. ماليف أ. مزايديه (زيندي asshabov)
Tikhomirov n.i. uzuyev m.aa. Hasiev A. Hutsuruev A. Zechioev HD
shabuyev a.k. Edelkhanov D. Edisultanov A.E. ellumsaev a.a.
Elmurzaev Ea. esbulatov m. yusayev m.

يتم اختفاء العديد من المحفوظات الزمنية العسكرية، والوثائق الشخصية للقلة المتبقية في فرق الجيش الحمراء الحمراء من الجنسية الشيشانية، والتي تم طردها من وطنها، لم يتم نجاحها، لأنه في أماكن جديدة تم استبدالها ب "شهادات القطارات الخاصة".

قائمة المشاركين في الدفاع عن قلعة بريست والمنطقة المجاورة لها، وهي مصممة من الشيشان-إنغوشيا

أبهيف سيبوديدي، الشيشان من قرية أتاجي الجديدة من منطقة شالي. عملت كمدرس. في أكتوبر 1939، تم استدعاءه في أكتوبر 1939. خدم في حصن بريست.

عبد الكراديروف علي، الشيشان من قرية القديمة عتاجي في منطقة جروزني. كان مشاركا في الحملة الفنلندية. ثم خدم في بريست.

عبدالمدليف أيوب، الشيشان من قرية بينو يورت من منطقة نادوتيرا. في فبراير 1940، تم استدعاؤه في فبراير 1940 في رف البندقية 125.

عبد الرخانوف كوسوم، الشيشان من قرية Znamensky Nadturek Region. في فبراير 1939، لم يعرف الفوج في فبراير 1939.

عبد الرحمنوف شمسو، الشيشان من قرية Alleria of the Knife-Yurtovsky District. في عام 1939، تم استدعاؤه في الجيش في بندقية 125 من الفوج.

Abdulhajiyev Junayig، الشيشان من قرية Dacha Barza Grozny District. في خريف عام 1940، تم استدعاؤه في خريف عام 1940 في فوج البندقية 44.

إنس إنساني، الشيشان من قرية منطقة نادشناو في منطقة نسير. تقدم في حصن بريست. الفوج غير معروف.

أديف الدرارخان، الشيشان من قرية هاهي من المنطقة السوفيتية. في فبراير 1940، تم استدعاؤه في الجيش في طريق البندقية 333.

أزاموف خالد، الشيشان من قرية دستورث لمنطقة نادوتيرا. في فبراير 1940 يطلق على الجيش

أيريريف سلمان تيميفيتش، الشيشان من قرية مقاطعة مالغوبيك فيليدج. في فبراير 1940 يطلق على الجيش

Alibulat Shahabutdin، الشيشان من قرية منطقة كيني السوفياتي. خدم عادي في رف البندقية 333.

علييف محمود، الشيشان من قرية Chushka Groznensky District.

Alisultan Salambek، الشيشان من قرية Autagi القديمة في منطقة جروزني. خدم في الرف 125 بندقية خاصة.

أخمد أمبير أمبير، الشيشان من قرية دبي - يورت من منطقة شالي. خدم في الرف 125 بندقية خاصة.

أنزور زينة، الشيشان من قرية القديمة أتاجي في منطقة جروزني. خدم في الرف 125 بندقية خاصة.

ارعب إيسريل، الشيشان من قرية Znamensky Nadturek Region. في أكتوبر 1940، تم استدعاؤه للجيش في أكتوبر 1940 في رف البندقية 222، والذي كان يقف في محطات سيريما بريست المنطقةوبعد وفقا لبعض البيانات، خدم في رف البندقية 125.

Arsagireev Chudgehet، الشيشان من قرية Atagi الجديدة من منطقة شالي. خدم في فوج المدفعية 131.

أرسيميكوف (إبراجيموف) عبد المطليب، الشيشان من قرية القديمة أتساجي في منطقة جروزني. خدم في فوج المدفعية 131.

يدور الغزل، يدق بندقية رشاشة،
يدور الغزل، أغنية يغني.
ليا نوراديلوف مع "مكسيم" له
الألمان القصص بلا رحمة "مكسيم".

كم من الشجاعة وكم النار
في قلب البطل استنشاق الشيشان!
التسول terek على اللون الأزرق،
نحن بلد العزيز!

خليج شاهين، 1877-1920 اسم حقيقي mukhammad ca1id.
خليج شاهين، بطل الشعب في تركيا.

ولد في عام 1877 في مدينة أنتتيب، في عائلة الشيشان.
اليوم، تسمى المدينة Gazi-Antep. هذا يعني: مدينة البطل.

أعطيت المدينة من قبل هذا العنوان الشرفاء تكريما للمخيماد Ca1id، الشيشان.

Mukhammada Ca1id في تركيا يعرف الجميع كشخص دافع عن انتيوب إلى آخر قطرة من الدم.

اليوم، في المدارس التركية، يخبر الطلاب عن الاستغلال البطولي من الشيشان مخدم CA1ID، كمدافع عن مدينة أنتتيب.

كان يسمى شاهين، وهو ما يعني "الصقر" التركي ".

اشترك مدخما في الجيش في عام 1899، خدم في اليمن. بسبب سلوكه المثالي والأفعال البطولية في اليمن، تم تكليفه بلقب الأورام.

شاركت مخمد CA1ID في أعمال الجيش في ترابلس. بسبب الشجاعة، تجلى في هذه الحرب، حصل وزيادة في المرتبة إلى ملازم.

كما شاركت مخمد CA1ID في الحرب في البلقان. تم إرساله إلى الحرب "جاليش" للجيش العثماني الخامس عشر، في عام 1917، تولى قيادة جبهة "سينا".

في عام 1918، ظل مخمد CA1ID بعد القتال العنيف بدون خلفية وذخيرة. تم أخذ الموخيماد Ca1id من قبل البريطانيين. حتى ديسمبر 1919، بقي القبض عليه البريطانيين.

بعد صدور الهدنة وعادتها إلى تركيا.

Mukhammad Ca1id في 13 ديسمبر 1919، أطلق سراحه من الأسر، وعود إلى اسطنبول وينضم فورا إلى منصب القائد العسكري في مدينة URF.

يرى المخد SA1ID الاحتلال لمدينة أنتتيب ويتطلب إرسال الأمر إلى هذه المدينة. ثم مكلف بالتحكم في الطريق الاستراتيجي بين مدن كيليس ومطايف.

وعشرات السنوات التي تخدم في الجيش العثماني وزارت البريطانيين، يعود مخمد SA1ID أخيرا إلى مواطنيه، ولكن يشغلها بالفعل العدو، مدينة انتيوب.

لكن مخمد CA1ID، الذي لم ير أسرته وعائلته سنوات عديدة، يوم واحد فقط في المنزل وعودة على الفور إلى الخدمة.

1920 Mukhammad Sa1id سيكون في العديد من القرى بالقرب من مدينة أنتا، ويجعل الجدول 1، أي. يفسر أنك بحاجة للذهاب إلى الجهاد.

يوضح أن الناس ما الجهاد وأهميته في الإسلام، واجتمع 200 متطوع مستعدين لإعطاء أرواحهم من أجل الأهم من ذلك، وحماية مدينتهم من الغزاة الفرنسيين.

Mukhamamad Sa1id يفكر في كيفية تحرير المدينة من المحتلين. هو نفسه هو الخطة لتحرير المدينة. يعتقد سكان المدينة Mukhimmad Ca1idu والجميع الاستماع إلى كلمته.

إن الفرنسيين الذين أخذوا المدينة تحت سيطرتهم لا يعتقدون أن المسلمين سيكونون قادرين على القيام بشيء ما مرة أخرى.

مخيمادة SA1ID يستعد الناس للقتال، وإدراك أنه إذا لم يأت الفرنسي من مدينة كيليس، فلن يتمكنوا من الدفاع عن مدينتهم. وبدأ الصراع.

عانى الفرنسيون، كما هو متوقع مخماد Ca1id، من الهزيمة ويسأل عن جرس كيليس، لكن بطلنا، الذي اختار هو نفسه مجاهد الشجعان، على طريق الجيش الفرنسي.

لم يكن هناك فرنسي قادرا على الانقاذ المودعة في المدينة.
مهمواماد SA1ID على طريق استراتيجي قاتل كأديرة.

أرسل مخيماد SA1ID رسول برسالة إلى مدينة أنتتيب، في هذه الرسالة، قيل: "كن هادئا، إخواني بينما يدق قلبي، وليس واحد فرنسي لن يعبر الجسر".

لا يستطيع الفرنسيون أن يأخذوا المدينة تحت سيطرتهم. وكانت الغواصات التي طال انتظارها أيضا لم تتلق.
لم يمنح محمد SA1ID حفنة من مجاهدوف الفرنسية كسر الجسر الوحيد الذي يؤدي إلى المدينة.

في 18 فبراير 1920، تم خداع مخمد سكيد ومقاتليه من قبل الجيش الفرنسي. في هذه المعركة، دمروا حوالي ألف فرنسي.

عندما تم اتخاذ مسلم مدينة أنتيوس، أرسل مخمد SA1ID الفرنسية من قبل الفرنسيين: "كل تطور لهذه الأرض، التي تدوسها مع أرجلك القذرة، مروية من دم شاهيدز. نحن للدين، من أجل الشرف، للوطن، من أجل الحرية للموت العرق أكثر من أيام أغسطس الساخنة للشرب ماء بارد من الدفق. اترك أراضينا. أو سندمرك ".

الفرنسيون لا يريدون الاعتراف بالهزائم وإعدادهم خطة جديدة وقوات جديدة لالتقاط أندبي. لقد صدموا مصممواد Sa1id، والتي دافعت مع العديد من Mudjahids عن المدينة.

نقل الفرنسيون 8000 مشاة، 200 اتصال، 4 دبابات، 16 بنادق لالتقاط أندبي. تم طرح مؤيد المقيد ضد الفرنسيين 100 مجاهدوف، كانوا مستعدين لإعطاء أرواحهم في هذا الطريق.

25 مارس، في الصباح الباكر، يبدأ الفرنسيون هجوما. يقف Mukhammad Sa1id لا يعطي العدو للذهاب إلى الجسر. يتم تدمير Warriors Allah1a بآلاف الفرنسيين.

28 مارس، بعد 3 أيام من القتال المستمر، تنتهي قوات مخمد CA1ID وبعضها يتراجع.

Mukhammad Sa1id يلبيها: "إذا ذهب العدو إلى الجسر، فإنه سيعود إلى أنتتيب؟ يمكن للعدو أن يمر عبر الجسر فقط من خلال جثتي ".

استمرت المعركة في اليوم الرابع وترك 18 شخصا فقط مع مدخمد SA1ID، وأصبح آخرون شاخيد.

بعد الظهر، ظل مخيماد SA1ID وحيدا ضد الفرنسيين.

قاتل حتى آخر رصاصة. عندما تنتهي الرصاص، نهض وهرع مع الخنجر على الفرنسيين. أصبح مخمد SA1ID شهيد، حيث تم استنفاد كل جسده بالرصاص.

ثم كان الفرنسيون ينتظرون لفترة طويلة، خوفا من الاقتراب من جسده. عندما مر الوقت الكافي، اقتربوا وعجوزهم سحقوا جسد البطل الميت.

Turks تذكر شاهين اليوم. الشعراء كتابة قصائد عنه. الأمهات يسمي أطفالهم اسمه.

الشيشان، الذي أعطى حياته في الجهاد والحرية، سيتذكر الشعب التركي دائما. تحدث الشاعر في آيةه عنه مثل هذا:

اسأل شاهين، وكان وحيدا
على الجسر، وكسرت الحراب في قطع،
اختلافات تجمع في هذا المكان.
استيقظ، شاهين، انظر ...

شغل انتد الفرنسية
في انتظاركم، شاهين، تعال مرة أخرى ...

وضع مخمد SA1ID بطالبته الحب من أجل الحرية في قلوب الأتراك، وملأهم بشجاعة، وسرعان ما بدأ صراع التحرير في جميع أنحاء تركيا.

اشترك ابنه البالغ من العمر 11 عاما في الجيش وشارك في جميع المعارك في صراع تحرير الشعب التركي.

"كانت الشيشان دائما خصما هائلا. قاتلوا معنا ليسوا مدى الحياة، ولكن حتى الموت ".

واو بوتو.

كم Tumanov في عام 1913 في عمله الرائع "على لغة ما قبل التاريخ من TransCaucasia":
"أسلاف الشيشان الحديثة هم أشقاء من بلح البحر الآري، ماتيانا، الذين عاشوا، بالمناسبة، في Satrapy واحد مع Urartians. بعد أن نجا من الأخير، اختفوا أخيرا من حدود TransCaucasus إلى بداية القرن السابع من عصرنا ".

"خلال استقلالها، تعيش الشيشان في مجتمعات منفصلة تديرها" من خلال الجمعية الوطنية. اليوم يعيشون كأشخاص لا يعرفون فرق الفصل.

يمكن أن ينظر إليه أنهم يختلفون بشكل كبير عن الشركس، الذين احتل نبلوا مثل هذا المكان العالي. يتكون ذلك من فرق كبير بين الشكل الأرستقراطي لجمهورية الشركس والدستور الديمقراطي بأكمله في الشيشان وآروات داغستان.

وقد حدد ذلك الطبيعة الخاصة للنضال ... سكان القوقاز الشرقي يسيطرون على المساواة المعدلة، ولكل شخص نفس الحقوق وهي نفس الأحكام الاجتماعية.

كانت الهيئة، التي تتعاملون مع الأذنين القبلية للمجلس الاختياري، محدودة في الوقت والحجم ... الشيشان هما مرح مرحا وباريا. يطلق عليهم الضباط الروس الفرنسيين من القوقاز ". (تقريبا. المؤلف - صحيح، الشيشان أنفسهم - إذا كانت دعوا من قبل الفرنسيين - سيعتبرون إهانة)

(chantre ernest. chantrches ant-hropologiques dans le caucase. باريس، - 1887. 4. 4. C. 104، لا ساندرز أ. كوكاسين

الماكرة والضيافة هذه الأمة أكثر صرامة من الخيول الأخرى. لن يساعد كوناك في إهانة صديقه طوال الوقت الذي يخضع له تحت رعايته، وإذا كان يعيش منه، فهو يحميه من خطر تهديده حتى بتكلفة حياته الخاصة.

الشيشان هم أسهم جيدة ولديهم سلاح جيد. يقاتلون القدم. شجاعتهم تأتي إلى الهيجان.

إنهم لا يستسلمون أبدا، حتى لو ظل أحدهم لا يزال ضد العشرين، والذين استولوا على مفاجآت بالصدفة أو عن طريق الصدفة مغطاة بالصدمة، وكذلك عائلته.

لن تتزوج أي فتاة الشيشانية من شابا لم يشارك في غارات أو أظهر نفسه جبانا في أي قتال.

التعليم، أسلوب الحياة وإدارة داخليا للشيشينز مثل ما يجب أن يكونوا في السكان اليائسين.

لكن الشعوب القوقازية مع كل مجموعة متنوعة من مصائرها وأصلها التاريخية، هناك واحد آخر الخصائص المشتركة، وضوحا خاصة في الشيشان: وعي داخلي عميق عن نعم ما يحدث.

الذين يعيشون بين تجسيد الأبدية - الجبال، يشعرون بالوقت ليس كحظية سريعة بالتمثيل، ولكن ما لا نهاية لها. ربما في هذا السر الشجاعة المذهل لمواجهة الشيشان الصغيرة.

"كان علينا أن تقود أكثر حرب شديدة في الشيشان، مغطاة بالغابات القديمة القديمة. انتخب فريق الشيشان جيرنشوك، الإمام شخصيا شخصيا للمساعدة في 6 آلاف ليزجين.

دعوت الشيشان للاستسلام.

أجابوا: "نحن لا نريد الرحمة، أحد الرحمة سعيدة بالروس - دعهم يعلمون لمعرفة عائلاتنا التي ماتناها، كما عاشت - لا تأتي إلى قوة شخص آخر".

ثم أمر بهجوم القرية من جميع الجوانب. فتح المنصات سخيف، اندلع النيران الشديدة sacli. أول قذائف حجرية انفصلت، ثم توقفوا عن ركوب. في وقت لاحق، اكتشفنا أن الشيشان، لعقها، إطفاء الأنابيب قبل الإبلاغ عن النار مع البارود.
النار قليلا على مالو مغطاة جميع في المنزل. سقط الشيشان أغنية انتحارية.
فجأة، قفزت شخصية بشرية من ساكلي غير الضارة والشيشان مع خنجر هرع إلى لنا. Mozsskogo Cossack Athistshikov مدمن مخدرات بريانا في الصدر. تم تكرار هذه الصورة عدة مرات.

من أطلال حرق الزحف 6 لزجين، الناجين بأعجوبة. تم تسليمها على الفور إلى الملابس. لم تستسلم الشيشان على قيد الحياة "

(تشيتشاكوفا، "شامل في روسيا وقوقاز").

Hancale ... هذا الاسم هو العصور القديمة إلى الخانق. بلغة الشيشان، وهذا يعني أن الساعات. لا توجد صفحات قليلة من التاريخ مرتبطة به.
كان هناك مستوطنة كبيرة من الشيشان أول هنا، مما أعطى أكبر من الشعوب الجبلية في شمال القوقاز.
في فم خشب الخانق، التقى ويناخي في القرن السابع عشر في نصف القرن بمجموعة القرم خان، إزالته لخيانة الحريق والبليوس السيفية الجبلية السيفية. التقوا وكسر الرئيس 80 ألف جندي من خلال التلال في القرون.

خلال معركة نهر Sunzhe في 4 يوليو، 1785، قاتل الأسرى كجزء من القوات الروسية الأمير الجورجي p.pagrion.

خلال المعركة، أظهر الشجاعة ولم تستسلم، عندما تفكيك جنود الجميع أسلحة وأثار أيديهم. تحول الهبوط الروسي من خلال Sunju خنق وانتهى بهزيمة القوات الروسية.

في كل من BAGRATION المدمج من يديها، خرج صابر، تسقط من القدمين وترتبط. بعد القتال، اجتاز تقليديا تبادل متساو للسجناء، أو الاسترداد إذا لم يكن أحد الأطراف لا أحد يتغير.

بعد الصرف، اقترح الأمر الروسي مبلغا كبيرا من المال للغموض. من الشاطئ المعاكس الشيشاني، أبحر سوني قارب مع متسلقين.

عندما يرسو القارب على الشاطئ حيث تم نقل كتائب الشيشان الملكية بلطف من القارب ووضعها على الأرض على الأرض، تعادل بالفعل الشيشان الشيشان. ولا يقول ليس للكلمات التي لم تهتم من أعود إلى القارب وبدأت في صد من الساحل.

"و المال؟" - هرع إليهم فاجأوا الضباط الروس، وتمدد الحقيبة. لم يتحول أي من المغارود. نظرت شيشان واحد فقط إلى إلقاء نظرة عاكسة، وهو ما هرع من خلال الشيشان وخلفه بعيدا.

عبرت متسلقو الجبال على صمت النهر واختفوا في غابة الغابة.

"ماذا قال،" تحول الضباط إلى المترجم المصمم؟

أجاب المترجم: "نحن لا نبيع إلى الأبد، ولا تشتري"

"تاريخ الحرب والديمنة من الروس في القوقاز" N.F.Dubrovin. 1888 سنة.

جوانب لطيف من الشيشان تؤثر على ملحماتهم وأغانيهم. الفقراء في عدد الكلمات، ولكن للغاية بلاغة بدا أن هذه القبيلة قد تم إنشاؤها، وفقا للباحثين المعرفة في نطاق Andiy، من أجل الأسطورة والحكايات الجنية، ساذجة ومفيدة في نفس الوقت.

الفرامل الإذكانية، معاقبة حسود وهشنيكي، انتصار، على الرغم من ضعف، احترام المرأة، وهو زوج مساعد رائع والرفاق - هنا هي الجذور الإبداع الشعبية في الشيشان.

نعلق هايلاندر على هذا الطرافة، وقدرته على مزحة وفهم النكتة، والضحك الذي حتى موقفه الصعب لهذه القبيلة لم يكهف، وأنت، بالطبع، مع كل احترامنا لأخلاقيا موحدة، أتفق معي أن الشيشان -بطباء كأشخاص ولا في ما ليس أسوأ، وربما أفضل من أي أحكام فاضلة ولا ترحم من بيئتها.

vasily nemirovich-danchenko

"أما بالنسبة للشيشان، فإنهم، في رأيي، في تجسيدهم يمتلكون إمكانات الشجاعة والطاقة والحرية والحرية.

في نهاية الحرب الشيشانية الأولى، كتبت في ثم أكثر " جريدة مستقلة"يتم تمثيل الشيشان من قبل صفاتها، بما في ذلك البيانات الفكرية، وتقلب معين من الخصائص الإيجابية.

أنا على دراية بالعديد من الشيشان من المواقف والعمر المختلفة، ودهشت دائما عن رأيهم، حكمة، تصاعد، المثابرة.

أحد المكونات المذكورة أعلاه تقلبات، يبدو لي أن الشيشان، الوحيد بين الشعوب الإمبراطورية الروسيةلم يكن لديهم الأرستقراطية، ولا يعيشوا أبدا، وحوالي ثلاثمائة عام يعيشون دون أمراء إقطاعي ".

(Vadim Belotserkovsky، 22.02.08)

بعد سحق فرنسا في 1812-1814. تطبيق أيضا الأقوياء الإمبراطورية العثمانية في عام 1829، بدأت روسيا في القوقازيين.

من بينها، كان لدى الشيشان أكثر المقاومة العنيفة. كانوا على استعداد للموت، لكنهم لا يشاركون بالحرية. هذا شعور مقدس بأساس الطبيعة العرقية الشيشانية وفي هذا الوقت.

نحن نعلم الآن أن أسلافهم شاركوا في تشكيل حضارة بشرية في تركيزها الأساسي في الشرق الأوسط. هوريتا، ميتاني ويورارتو هي منظمة الصحة العالمية المدرجة في مصادر الثقافة الشيشانية.

من الواضح أن الشعوب القديمة في السهود الأوراسية، من الواضح أن أسلافهم، لأن آثار القرابة لهذه اللغات ظلت. على سبيل المثال، مع etrusca، وكذلك مع السلاف.

تقليديا، يكتشف عرض الشيشان العالمي التوحيد الأصلي، وفكر إله واحد.

طور نظام أشرطة الحكم الذاتي مجتمعة منذ قرون مجلس هيئة واحدة في البلاد. قام بأداء وظائف قيادة عسكرية واحدة، التي شكلت علاقات عامة، وتحمل وظائف حكومية.

الشيء الوحيد الذي كان ينقصه عن رتبة الدولة هو نظام بزناني، بما في ذلك السجن.

لذلك، عاش الشعب الشيشاني في قرون مع دولتهم. إلى عصر المظهر في قوقاز روسيا، أكملت الشيشان حركةها المناهضة للإرضاع. لكنهم غادروا وظيفة الدولة كوسيلة للنزل البشري والدفاع عن النفس.

كانت هذه الدولة في الماضي لتنفيذ تجربة عالمية فريدة من نوعها لتحقيق مجتمع ديمقراطي ". (مذكرة. لم يتولى مجتمع المؤلف فايناكو مجتمع ديمقراطي - لديهم الوقت الذي عاش فيه مجتمع ديمقراطي)

تشارلز ويليام ريكهيرتون

يخفي التاريخ الرسمي الروسي بعناية النطاق الحقيقي للخسائر المتكبدة خلال الحروب الخرسانية العدوانية.

بالطبع، إذا علم الشعب الروسي أنه يستحق كل هذا العناء، فلن يشارك في جميع أنواع المغامرات.

على سبيل المثال، ما الأمر يستحق فقط حملة الأمير فورونتسوف ضد الشيشان في القرن التاسع عشر. من بين 10 آلاف روس، تم تدمير 7.

في طريق العودة إلى روسيا، شاهد الضباط بعناية أصيب فورونتسوف بالرصاص. وإلا، فإن الجواب قبل أن يتعين على الملك أن يبقي شخصا منها.

لم يخسر فورونتسوف أي شيء يخسره، وكتب إلى الملك في تقريره عن النصر الهائل للروس، والهزيمة الساحقة للشيشان، والتي استقبلها.

على الأرجح، لم يكن الملك ومسؤوليه أغبياء أن يؤمنوا بتقرير سخيف. ولكن عندما كان هناك حاجة إلى الهواء من خلال الانتصارات والأساس لمزيد من التوسع في القوقاز.

بعد معاقبة فورونتسوف، سيكون الملك أصعب إرسال مجندين جدد للذبح.

تعرف كيف نقدر كرامة مكلفة في الرجل، ولكن في Azart والأكثر من ذلك شخص عظيم قد يموت من أجل أي شيء.

من يوميات الجندي الروسي، الأشهر العشرة الأولى في الأسر في الشيشان خلال حرب القوقاز في القرن التاسع عشر.

عندما تنظر إلى نفس الوقت على الشيشان وعلى شقيقنا فاخلاكا، فإن انطباعنا هو انطباع حيوان هوربالي أخرق بجانب الدولة والفائدة الجريء.

في الشيشان، اختلاء بعض النمر أو برشلونة، نعمة ومرونة حركاتها، قوتها الرهيبة تتجسد في أشكال فولاذية أنيقة ...

هذا وحش حقيقي، ومجهز تماما بكل سلاح عرفي، ومخالب حادة، والأسنان العظوية، والقفز مثل الإطارات، مثل المطاط لا يستحق، والاختباء بسرعة البرق، مع تجاوز البرق البرق وضربها، مثل حمامات الشمس مثل هذا الشر والغضب على الفور أبدا قادرة على فهم ثور العاشفين لها

(على بعد ماركوف، "مقالات القوقاز"، C-PB، 1875).

كانت الطائرة أو، أكثر بشكل صحيح، المنحدرات الشمالية المنفصلة للمجموعة القوقازية، المغطاة بالغابات والوديان المثمرة والسكن في الجزء الشرقي من القبيلة الشيشانية، وكان أكثر عدد من قبائل غورسكي، كان دائما القلب، مقيم أقوى استئجار معاد من ائتلاف الجبال.

شامل، معرفة جيدة السعر واختيار إقامته في البداية دارجو، ثم تصرفت، حاول أن تمسك بالشيشان، من كل ملكية أخرى.

من المفهوم أهمية هؤلاء الذين توطهم من قبل قائد الأمير برياتينسكي، ركز على جميع ضرباتنا على أراضي الشيشانية، مع انخفاضها في أبريل 1859 لم يقف وستة أشهر داغستان قديم، على الرغم من أنه رافق من إجراءاتنا الهجومية المتوقعة من داغستان منذ عام 1849.

(E. CLEALERTSKY. محادثات حول القوقاز. الجزء 1، برلين، 1870)

وفي الوقت نفسه، فإن اليونانية العامة الرئيسية، الاستفادة من هدوء مؤقت، أنتجت خلال فصل الشتاء (1825) العديد من البعثات إلى الشيشان لمعاقبة البوازات التي أخذت Kabardians الفلورسنتين.

كان من المستحيل الرغبة في الطقس أكثر تدميرا للشيشان.
من تاريخ خطابه من غروزني وقبل العودة، استمر بارد قاسية للغاية. بالإضافة إلى الثلج العميق في الشيشان، تم الاحتفاظ الصقيع باستمرار من 8 إلى 12 درجة، وأخيرا، فإن هوليدا، التي استمرت 4 أيام، والتي تغطي الأشجار وجميع النباتات، حرمت أحدث أدوات الغذاء، بينما ظلت القش أو في القرى أو في السهوب.

اثنين من التطرفين قوية جدا لإلغاء أي شخص آخر، ولكن بالكاد مفرغ العديد من الشيشان. استمرار لا يصدق. وهذا هو، لم يعطوا kabardians. "

(دوبروفين N.F. "" تاريخ الحرب وفلاديو ""، المجلد. السادس، كتف، سانت بطرسبرغ، 1888، من 527) 1919.

إن الضابط التركي، حسين إفندي، إرادة المصير، الذي اتضح بين الشيشان، لم يخف من دهشته وإعجابه.

وكتب "هايلاندرز، القتال مع الروس، تقف لا تنسى في معارك". - عدم تلقي أي مال، ولا طعام، لا شيء حرفيا.

أخشى الله ألا أقول الحقيقة أن الجبال، وخاصة الساتيفيين، تستحق الكثير.

إنهم ليسوا فظيعين، ولا العدو ولا صقيع ولا فقر، وفقا لأول نقرة في الحملة. إذا لم نشكرهم، فسوف يشكر الله لهم.

أنا الأتراك، لكنهم الشيشان، وخلف الإيمان. أنا أقول بجرأة، لم أر أي شيء من هذا القبيل. من الجبال لن تفكك أبدا ".

وفقا لأسطورة، سئل شامل من في إيمام قاتل أفضل من جميع الشعوب؟ قال "الشيشان".

"ومن كان أسوأ كل شيء" وأجاب "الشيشان"، وعندما كان محاوره مندهش، أوضح الإمام، "أفضل ما في الشيشان كان الأفضل من جميع الآخرين، وكان الأسوأ منهم أسوأ كل شيء الاخرون"

1918. حاصر الروس الذين قاموا بمنبوا الشيشان من جروزني، هناك من قبل متسلقي الملابس وقصفوا ديلاس المدافع.

سرعان ما تدار الشيشان، ونزع سلاح حامية Vedensky للروس، لخلع 19 سلاحا. عبور هذه الأسلحة إلى الرهيب المترسب، استخدمها الشيشان حصرا من أجل إجبار الروس على عدم تدمير بولاصهم.

كيروف كيروف يكتب: "إذا كانت الشيشان تفعلون لالتزام جروزني، فستتمكن من القيام بذلك في غضون بضع دقائق. يجب عليهم فقط إطلاق سراح العديد من القذائف على خزانات النفط والبنزين وسيبقى الرماد فقط من الرهيبة ""

"الحياة العامة للشيشان مختلفة تختلف في أجهزتها من قبل الأبوية والبساطة، والتي نجدها في مجتمعات بدائية، والتي لم تطرق بعد بحداثة نفس الشخص من مختلف جوانب الجنسية.

ليس لدى الشيشان أي وحدات حالية تشكل طبيعة المجتمعات، المنظمة الأوروبية.

الشيشان في دائرةهم المغلقة تشكل أشخاصا خاليا من الفصل، ونحن لا نجد أي امتيازات إقطاعية بينهما "

(a.p.berge، "الشيشان والشيشين"، Tiflis، 1859).

في وقت النقابات اللوحية، يرتفع صورة رجل محارب، المحاربين، المدافعين عن الاتحاد، إلى درجة مثالية شائعة شائعة، خالية من ختمه مدى الحياة في جميع مظاهره.
نظرا لأن هذه الصورة من المفترض أن يتم رسمها قبل النظرة العقلية لمرايلاندر القديم القوقازي، يمكننا الحكم على هذا بسبب آراء الشيشان - الشعب، ضعيف للغاية لنفوذ الوقت والظروف.

المحارب الحقيقي وفقا لهذه الآراء، أولا وقبل كل شيء، يجب أن يكون لديك جميع خصائص وصفات محارب الحقبة البطولية للبشرية؛

يجب أن تكون غير مبالية للغاية في الحياة،
لا تحب السلام والسلام، ولكن كل أنواع الخطر وأكثر إنذارا،
يجب أن يميل
من الصعب الثابت، المريض و هاردي "

(N. Semenov، "القوقاز الشرقي الأصلي"، C-PB، 1895).

لذلك، في نفس الأغنية الشيشانية هي:

حزام على مطحنة رقيقة
يتم استبدالك ب Kushak - أخبرك بالسلطة الملكية.
حسنا سماك المشتعون
على خرق التغيير - يخبرك بالسلطة الملكية.

والد أبي من خربش
على قبعة التغيير - يخبرك بالسلطة الملكية.
أسلاف الأسلحة الصلب
استبدال الأغصان - أخبرك بالسلطة الملكية.

الدموع من حصانك، نمت معك،
المشي لمسافات طويلة تصبح قوة ملكية لك.
قتلة إخوانك الذين لا يعترفون بالله
تصبح عبدا وربط - أخبرك بالسلطة الملكية.

الاستلقاء معهم للنوم على موقف موقف سيارات مشترك،
من وعاء عادلة واحدة - اقول لك القوة الملكية ...

"المرأة الشيشانية خالية من جميع النساء ولأنها أكثر صادقة".

إذا لم تكن هناك أسباب للجانف في بيئتهم، فستكون الشيشان جيرانا خطيرا للغاية، وليس من الممكن دون سبب لتطبيقها على ما يتحدث فوكيديد عن الكريثيين القدامى:

"لا في أوروبا، ولا في آسيا، الأشخاص الذين يمكن أن يقاومهم إذا كان الأخير يوحد قوتهم"

(ioogan Blamberg، "مخطوطة القوقاز")

الصيادين الشيشان. وفقا لشهادة Marggraf (حول. V. Marggrant.

رسم الحرف اليدوية. القوقاز، 1882)، 1882)، اشترت تيريك القوزاق من الشيشان في موزديوك، غروزني، كيزليار (كعكة، التي أسسها Sharhaers) و Khasav-Yurt (Hase Evla، التي أسسها الشيشان) حوالي 1700 بوصة "(الاسم الروسي) في السنة العديد من الروبين بقيمة 10،000 روبل.

الحبوب الشيشانية، تغذية فقط المناطق المجاورة، ولكن تصديرها إلى تركيا وإيران.

"وفقا للبيانات الرسمية، انخفض عدد سكان الشيشان من عام 1847 إلى 1850 في أكثر من مرتين، ومن 1860 بحلول وقت الثورة (أي 1917) - في غضون ذلك تقريبا"، يقول القاموس الموسوع "Granat" - "

(ر. 58، إد. 7، موسكو، أوزيز، 1940، ص. 183).

أن عدد الشيشان السائد بلغ مليون شخص، ويقول أ. روغوف

(مجلة "ثورة ومرتبة هايلاندر"، رقم 6-7، ص 94).

بحلول نهاية الحرب في عام 1861، بقي 140 ألف شخص فقط، وبحلول عام 1867 - 116 ألف.

(فولكوفا N. G. التركيبة العرقية سكان شمال القوقاز في القرن التاسع عشر. "موسكو، 1973، ص .120 - 121.)

يمنح حجم الأعمال العدائية تمثيل وعدد القوات الملكية المركز المركزة في القوقاز: من 250،000 في منتصف الأربعينيات إلى 300000 بحلول نهاية الخمسينيات

(Pokrovsky M.N. "دبلوماسية وحرب روسيا القيصرية في القرن التاسع عشر. م، 1923، ص 217 - 218).

هذه القوات في القوقاز، كما لوحظ في تقريره ألكساندر الثاني ميدان مارشال Baryatinsky، بلغ "بلا شك أفضل نصف القوات الروسية"

(تقرير الجنرال فيلدمارشال أ. I. Baryatinsky لمدة عام 1857 - 1859. الأعمال التي جمعتها البعثة الأثرية القوقازية، ر. الثاني عشر، Tiflis، 1904).

ديمتري بانين، سليل القديم رودطة نوبلوالعالم الروسي والفيلسوف الديني، الذي أمضى 16 عاما في معسكرات ستالينية.

في السبعينيات في الغرب، تم نشر كتابه "Lubyanka - Ekibastuz"، والذي النقاد الأدبي يسمون "ظاهرة الأدب الروسي، يساوي" تمتلك من البيت الميت "F.M.Dostoevsky".

هذا ما يكتبه في هذا الكتاب عن الشيشان:

"كان الهروب الأكثر نجاحا وبارقا (من خاصة في كازاخستان - في الساعة) من أبراجين خلال بورانا قوية.
خلال اليوم، تحولت أشجار الثلوج المضغوطة، الأسلاك الشائكة مدرجة، وانتقل Zeki كجسر. فجرت الرياحهم في الخلف: لقد قاموا بفكرة على الأحذية وتعادلهم بأيديهم مثل الأشرعة.

الثلوج الرطبة تشكل طريقا صلبا: خلال توران، تمكنوا من فعل أكثر من مائتي كيلومتر وأذهب إلى القرية. هناك سحقوا الخرق بأرقام ومختلطة مع السكان المحليين.

كانوا محظوظين: كانوا الشيشان. قدموا لهم الضيافة. ترتبط الشيشان والغوش ارتباطا وثيقا ببعضهم البعض من القوقاز من الدين المسلم.

ممثلوهم في الغالبية الضخمة هم أشخاص حازمين وشجعان.

عندما كان الألمان يقودون من القوقاز، أدلى ستالين بإخلاء هذه الأقليات وغيرها من الأقليات إلى كازاخستان وآسيا الوسطى. الأطفال المجففة، كبار السن و اناس احياءلكن السلسلة الكبيرة ومزيج الحياة سمحت الشيشان في المقاومة خلال النقل البربري.

كانت قوة الشيشان هواء دينهم. حاولوا هز ديك، وفي كل قرية أخذوا أكثر منهم من واجب الملا.
حاول النزاعات والمشاحنات حلها فيما بينها، وليس جلب إلى المحكمة السوفيتية؛ لم يسمح للفتيات بالمدرسة، ذهب الأولاد إلى عامها أو اثنين للتعلم فقط، والكتابة والقراءة، ثم لا غرامات ساعدت.

ساعد احتجاج الأعمال أبسط الشيتشينز في الفوز في المعركة من أجل شعبهم. تم طرح الأطفال في الأفكار الدينية، دعهم مبسوا للغاية، فيما يتعلق بوالديهم، إلى أهلهم، إلى جمرك، وفي الكراهية للغلاية السوفيتية الواضحة، التي لا يريدون فيها الطبخ لأي طعم.

في الوقت نفسه، كانت الاشتباكات دائما، تم التعبير عن الاحتجاجات. Satrapy السوفيتي الصغير بلغت ذروتها حالة قذرة، وانخفض العديد من الشيشان خلف سلك شائك.
وكان لدينا أيضا موثوقة، جريئة، الشيشان الحاسم. لم تكن هناك أحواض بينهم، وإذا ظهرت هذه، فقد تبين أنها قصيرة الأجل.

في الولاء Vainakhov - المسلمون، أتيحت مرارا وتكرارا الفرصة للتأكد. اخترت نفسي عميدا من قبل مساعد Incush IDRIS وكان دائما هادئا، مع العلم أن الخلفية محمية بشكل آمن وسيتم إجراء كل طلب من قبل لواء.
في الرابط الذي كنت فيه في كازاخستان في خضم إتقان عذراء، عندما، تلقي خمسمائة روبل من الرفع، سكب ممثلو العالم الجنائي هناك.

استأجرت باترج من المحامي، خائفة من أجل حياته، ثلاثة الشيشان للحصول على أموال كبيرة مع حراسهم. كان مثير للاشمئزاز لجميع الشيشان للجميع، لكن مرة واحدة وعدت، احتفظوا بالكلمة، وبفضل دفاعهم، ظل باتورج كله وأكثر سهولة.

في وقت لاحق، في البرية، وضعت مثالا على صديق الشيشان عدة مرات وعرضت تعلم منهم للدفاع عن أطفالهم، لحمايتهم من النفوذ التبشي للسلطة الإلهية غير المقدسة.

ما هو بسيط جدا ويتضح بشكل طبيعي أن يكون لدى المسلمين من المسلمين، يجب على الرغبة التي تشكلت الروس السوفياتيون المتشددون وشبهيون تعليم عالى لها عادة الطفل الوحيد.
كما هو الحال في الناس العاديين، عندما يتم اختراعها من قبل غير داملا ودميا، هزم، في كل مكان تقريبا، كانت الكنيسة المغلقة مستحيلة الدفاع عن أطفالهم بمفردهم ".

في منشور في عام 1903 الموسع القاموس يقول بروكهوز وإيفون عن الشيشان:

"الشيشان من النمو العالي والمطوية. تتميز النساء بالجمال. ... قابلية التعصيص، الشجاعة، البراعة، التحمل، الهدوء في المعركة - ميزات الشيشان، التي تم الاعتراف بها منذ فترة طويلة من قبل الجميع، حتى أعدائهم ".

(القاموس الموسوع بروكهاوس وإيفون. 1903)

التحدث عن الشيشان، يقول بروكهاوس أيضا أن الشيشان يفكر في السرقة:

"أكبر إهانة يمكن للفتاة أن تقول الرجل،" لا يمكنك حتى سرقة الكبش ".

من الضروري التأكيد على أن بروكوع لا يفسر أن يفسر، أو لم يفهم الجذر المحدد لهذه السرقة، وبالتالي معلقة فقط التسمية على الشيشان، متهمة بهم في السرقة.

وفي الوقت نفسه، سرقة، التي تتحدث بها بروكزيا حصريا وفقط إلى القتال معهم.

معنى الإهانات التي حولها هذا هو خطابهذه هي أن الفتاة الشيشانية تهم الرجل الشيشاني الذي لا يستطيع خلق شر ضد عدو الشيش الشيشاني، حتى من خلال تنظيم الباران، في حين أن الشيشان يجب أن يكون ضارا لأعدائه البغيض - القتال مع الشيشان، حتى السرطان.

هذا هو هذا "السرقة". في الواقع، كانت حقيقة أن يدعو السرقة هي سرقة التحصينات العسكرية والعسكرية الحصرية.

حسنا، وإذا نتحدث عن السرقة بين الشيشان بشكل عام على هذا النحو، فإن شراء قرون الشيشان المتوقع في سرقة سن القرون، والذنب لا يمكن أن يستقر فقط هناك، حيث لم يكن معروفا، منذ ذلك الحين نقل أقاربه من هذا.

في تأكيد القول إننا نحضر كلمات قائد الجيش القيصري في القرن التاسع عشر أولا. أولا - نوردينستاما، من المستحيل أن يشك في التعاطف مع الشيشان:

"سرقة عدوه، لا سيما في غير صحيحة، يعتبر إزالتها، بين لوحاتها تقريبا لا تكره وتعتبر مخزية ..."

(I.I. nordenshmit. "وصف الشيشان مع معلومات من الطبيعة الإثنوغرافية والاقتصادية". مواد على تاريخ داغستان والشيشان. 1940 ص. 322.).

الكثير من الاهتمام لشعوب القوقاز الشمالي في عملهم يدفع ذكاء روسيا - m.yu. Lermontov، A.S. بوشكين، L.N. tolstoy وغيرها.

أفضل الأعمال التي كتبها من قبلهم حول القوقاز مخصصة للشيشان. إنهم يعاطفون عميق واحترام يصفون حياة وأخلاق الشيشان. ووصفوا الحرية المجانية والشجاعة والتفاني والصداقة من الشيشان.

لم يحتاجوا إلى ابتكار أي شيء وتضايقه، وصرحوا ببساطة الحقائق، وهذه الصفات التي قاموا بها أبطال أعمالهم.
إن النبلاء، الذي تميز من قبل الشيشان، حتى في لحظات صعبة لحياتهم، وضوحا في بوشكين "تازيتا"، عندما ينتشر بين أوراق الشيشان، تاركين عدوه الخاص إلى الإبراهيرية، بسبب حقيقة أنه كان غير مسلح الجرحى.

"القاتل كان وحده، أصيب، غير مسلح"

(A.S. Pushkin. كامل. Coll. OP. M.، 1948. T.5. P.69. "Tazit".)

مخصص الضيافة الشيشان تكريم. يعتبر ضيف الشيشان ليس مدعوما خصيصا فقط، ولكن أيضا أي شخص مألوف أو شخص غير مألوف تماما برز في منزل عطلة، ليلا، طلب الحماية أو المساعدة في أي شيء.

يمكن للضيافة من الشيشان الاستفادة من شخص من أي عرق ودين. العلاقة القصيرة مع الضيف، كلما زاد المسؤولية تقع المسؤولية مع المالك فيما يتعلق بضمان حماية الضيوف.
وفي الحرب الروسية الشيشانية في الفترة 1994-1996، مقاتلو المقاومة الشيشانية نفسها المرتبطة بوالدي الجنود الروس الأسير من قبلهم، الذين جاءوا لقتل الشيشان، وأعطاهم أبناءهم على قيد الحياة.

أولياء الأمور من الجنود الروس الذين جاءوا بحثا عن السجناء وأبنائهم في عداد المفقودين استغرق الشيشان في الداخل، أعطى الليلة الماضية، الطعام ولم يكن لديه أي شخص وأفكار بعض الرسوم مقابل ذلك.

يعتبر الحق في منزله لعمر الشيشان مقدسا وليس لمسه. من أجل جريمة المالك في منزله، فإن الجاني أكثر مسؤولية أكثر مما تسبب في مثل هذه الاستياء في مكان آخر.

من المفترض أن يطلب الواردة في منزل شخص آخر عن أذونات السيد. يجب أن يكون الإذن على الفور.

يعتبر الشيتشين عارا كبيرا في المنزل، إذا كان الوافد الجديد، مألوفا أو غير مألوف، سيغادر عتبة المنزل، دون أن يشجع استقبال الترحيب. يتحمل الأشخاص الذين يعانون من أي عداد بأي من الدم مع دعوة إلى منزل ضيف غير مألوف، لأنهم يخافون من أن قد يكون عدو دمهم.

يعتبر الرجل الذي زار، على الرغم من أن BA مرة واحدة في بيت الشيشان، وفقا للعرف، يعتبر آخر وأجايد هذا المنزل.

إذا كان أي زوار أو ضيف مخصص، إلى حد ما، يتم قبوله صديق حقيقي، كوناك، رجل خاص بك، وحتى كأداة نسبية، فإن العادة يتطلب وصول مرفق العقار والولاء للمالك، لزيارة الضيوف جاءوا مرة واحدة على الأقل و "سالت الخبز"، الذي استدعي.

"... تتراكم الضيف في المنزل سيكون أكبر جريمة، من قبل من قام الضيف في علامة قوتها للمحامي إلى المالك، الخروج من الحصان، دائما يعطي سلاحه، الذي يحصل عليه في رحيله"

يكتب I.I. جمعت Nordenstamm، التي في عام 1832 خلال حملة عسكرية إلى المنطقة الشرقية في الشيشان، بعض المعلومات الإثنوغرافية عن الشيشان.

"الشيشان متطورة من قبل أصحاب المهذبات والضيوف. ... يتميز الشيشان بأكثر الضيافة الترحيب. يحاول الجميع أن تحيط بالضيف من خلال المحتوى المادي بأنه ليس لديه أي عطلات سنوية، ولا في دقائق رسمية لعائلاتهم ".

(دوبروفين. "تاريخ حرب وحكم الروس في القوقاز". 1871 ر

إذا وقع شخص ما الضيف، فسيتم الإهانة من قبل المالك، وينظر إلى هذه الاستياء من قبل الشيشان أقوى من الإهانة الشخصية.

v. ميلر، أ. لاحظ بيرجر والباحثون الآخرين أن انتهاك عادات الضيافة تعتبر جريمة كبيرة من الشيشان. من المخالف، تم إبعاد كل المجتمع، وقد احتقر، وعن، مع ظروف خطيرة خاصة، سافروا من بيئاتهم.

"إن الشعور بالضيافة كان يتألف من دم ولحم كل شيشنة. كل شيء للضيف، كل من هو. لإنقاذ الأخير، يشتري الشيشان Funtik Sakhara وشاي Oskmushka وهو نفسه لا يستخدمها، ويحافظ على ذلك خصيصا للضيف.

الشيشان، عندما لا يكون لديه ما يعامل الضيف، يشعر بالارتباك للغاية والخرق تقريبا. أثناء إقامة الضيف، يرفض المضيف وسائل الراحة الشخصية ويضعها على سريره الشخصي.

كما يرسل ضيفا، وإذا سيقتل أحد في الطريق (منه)، فإنه مع أقارب القتلى، يعلن الانتقام من القاتل "

(D. Sheripov. مقال عن الشيشان. (معلومات إثنوغرافية قصيرة). جروزني. 1926. P.28.)

هناك العديد من المواد التي يمكن العثور عليها، لا سيما في أعمال اللجنة الأثرية القوقازية التي تم جمعها، تثبت، على سبيل المثال، حيث طار الجنود الروس إلى الشيشان طوال الوقت فترة طويلة حرب القوقاز.

كان هناك جنود مفيد، على الرغم من حقيقة أنهم جاءوا إلى أراضيهم مع الحرب، اتخذت الشيشان باحترام، وفقا لعادات الضيافة الشيشانية، وحقيقة أنهم قد أخذوا ذلك بوضوح يمكن أن ينظر إليه بوضوح كيف كانت السلطات الملكية من الصعب للغاية فرض الشيشان على إصدار الهاربين للعنف.

لقد عرضوا الكثير من المال لهم، وهددوا بخلاف ذلك تدمير مستوطنة الشيشانية بأكملها، والتي تم إجراؤها في بعض الأحيان.

يمكن أيضا العثور على تفاصيل عن مراكز أوقات الحرب القوقاز في تقارير المعاصرين.

لذلك، على سبيل المثال، N. Semenov يؤدي أمثلة مشرقة هرب الفلاحون القلعة الروسية، الجنود، القوزاق في جبال الروس. إنهم دائما "وجدوا مأوى وكرم الضيافة" من الشيشان وعاش "جيد جدا" في اولاه الشيشان.

(N. Semenov "الأصلي شرق القوقاز السكان الأصليين". SPB.1895. P.120.)

"يحتوي كل منزل على فرع خاص للضيوف، يسمى Kunatsky، وهو يتألف من غرف أو أكثر، اعتمادا على حالة المضيف، وهو نقاء كبير"

يكتب نفس nordencem (المواد على تاريخ داغستان والشيشان. 1940. P.317.).

"لطيفة فاتنة، عاصفة رعدية للقوقاز، جاء إلى أرزروم مع شيوخين من القرى الشركسي، غضب خلال الحروب الأخيرة. …

وصوله إلى أرزروم كنت سعيدا جدا: لقد كان بالفعل كذبة في معبر آمن عبر الجبال في كاباردا "

(A.S. Pushkin. op. T.5. M.، 1960g. P.457.).

تظهر لنا كلمات بوشكين هذه أن الشاعر كانت على دراية بجمارك الشيشان. كان يعرف أنه كان حتى زميل عشوائي في الشيشان التايلاندية بيومولت (Babulata Thameyeva)، كان الأمن مضمون لذلك طريق خطير من Arzrum على الطريق الجورجي العسكري، والذي يوضح فرحة اللقاء الشاعر مع Babulat.

L.N. ToLstoy، يجري في الشيشان، دفعت مع الشيشان بيلتا إيسهيف وسادو ميسربيف، من يورت القديم، التي تسميتها بعد ذلك في تولستوي يورت. قال الكاتب حتى عن صداقته مع سادو:

"في كثير من الأحيان، قال إخلاصي لي، وفضح حياته بسبب الخطر، ولكن هذا لا يعني شيئا بالنسبة له، فهو بالنسبة له مخصص والسرور"

(جمع. القوقاز و tolstoy إد. semenova.l.).

كما تعلمون، من المعارف عن نمط الحياة الشيشانية ودفع الكاتب العظيم لتبني الإسلام. والأسد نيكولايفيتش التقى حياته انتهت في الطريق إلى الشيشان، حيث كان يقود سيارته، وحيث سيعيش في أيامه الأخيرة.

العديد من الشيشان، اعتبرهم إنسانيا، وبعضهم حتى أول المدافعين عن حقوق الإنسان في الشيشان. سبب هذا هو وصف الكتاب الروس في أعمالهم من الصفات الوطنية للشيشان - الشجاعة والشجاعة والشجاعة والنزهة.

لكن الحقيقة هي أن هؤلاء الكتاب لم يأتوا بأي شيء، ولكن ببساطة كتب الحقيقة.

واحدة من العوامل التي تحدد ميزات الطابع الوطني للشيخينز هي كلمات الاجتماعية والأسرية الشيشانية. تشمل الأغاني الاجتماعية والأسرية أغاني الشيشان التقليدية، التي خدمت في وعي الشعب، للتعبير عن العالم الداخلي من الشيشان.

شبكة الشيشانية تعبر عن ثراء مشاعر روح الشعب مع أحزانها وأفراحها الناجمة عن بعض الأحداث التاريخية، الحياة الصعبة للشعب، حب الشيشان في حرية وكبيرة المستعمرين القيسريين الذين حملوا العبودية الشيشان والقمع.

ليس لدى الشيتشينس تقسيما إلى فصول أو أي مجموعات اجتماعية: "الشيشان ليس لديهم ولا تملك أبدا أمراءهم، أو أي تهيمن على أي شيء آخر؛ كلها مسطحة ... "

(المواد الموجودة في تاريخ داغستان والشيشان. 1940. P.323.)

القوقاز الشهير أ. بريز، نشرت في عام 1859 في كتابه "الشيشان والشيشين" يكتب:

"في طريق الحياة، لا يوجد فرق تقريبا في شريان الحياة والفقراء الفقراء: ميزة واحدة قبل أن يتم التعبير عن الآخر جزئيا في رداء، وأكثر في الأسلحة والخيول .... الشيشان في شكل دائرة مغلقة معهم فئة واحدة - أشخاص مجانا، ونحن لا نجد أي امتيازات إقطاعية بينهما "

(A.P. Berezh. "الشيشان والشيشينز". Tiflis. 1859. P.98-99.).

العبودية، في أي مظاهر وعلم النفس الشيشاني غير متوافق. على عكس الآخرين، فإن الشيشان دون تفكير، سوف يذهب إلى الموت الصحيح، والذي يوافق على أن يكون عبدا، بغض النظر عن مدى قوة وليس عدد لا يحصى من العدو.

إلى العبيد، وكذلك إلى الجبناء، يتم التعامل مع الشيشان كخلافات مواتية. في المعجم الشيشاني، الرقيق هو أعظم إهانة.

وقد ثبت ذلك في أعمال M.YU. Lermontov، عندما تكون في "الهارب"، فإن الأم ترفض الابن، الذي "لا يمكن أن يموت مع المجد":

"عارك، حرية الهارب،
أنا لا أظافر في السنوات القديمة
أنت الرقيق والجانب - وأنا لا أبني! ... "

(m.yu. lermontov. Coll. OP. في 4 م. T.2. م، " خيالي" 1964. P.49.).

كتب Friedrich Bodenstedt (فرانكفورت، 1855،)

"من القرن في القرن قوية الدولة الروسية Inoys الشعب الشيشاني، له تاريخي و التراث الثقافي- روسيا لعدة قرون أدت الحرب ضد الشيشان، ولكن لا يمكن أبدا هزيمةهم أخيرا "

يحكي Benkendorf حلقة مذهلة:
"مرة واحدة، في يوم سوق واحد، كان هناك شجار بين الشيشان والسباريون (جنود من فوج أبشيرون. - YA.G.)، كوديناتسي (جنود من فوج الكرنسكي. - YA.G.) لم تفشل في اتخاذ مشاركة خطيرة في ذلك.

لكن من جاء إلى الإنقاذ؟ بالطبع، - ليس أبشيرونيين!

"كيف لا نحمي الشيشان"، قال جنود Kirinsky، "إنهم إخواننا، الآن لمدة 20 عاما ونحن نشل!"

تعتبر الشيشان بحق المعارضين الأكثر نشاطا وقواما للحكومة الملكية عند قهر القوقاز الشمالي.

أثارت هجمة القوات القيصرية على متسلقي الجبالين جمعيتها للنضال من أجل استقلالها، وفي هذا النضال هايلاندرز لعبت الشيشان دورا متميزا، ويوفر القوى القتالية الرئيسية والغذاء من أجل غزافات (الحرب المقدسة) "الشيشان مقيم غزافات ""

(BSE، موسكو، 1934، ص 531)

اللجنة الحكومية، بعد أن درست مسألة تقديمها إلى الخدمة في الجيش الروسي، في عام 1875. ذكرت:

"الشيشان، وأكثر الدول غير نشطة و potseas خطيرة. القوقاز، تمثل الجنود النهائيين .... الشيشان يعتادون حرفيا على التواصل مع الأسلحة. إطلاق النار في الليل، على الصعود، على الصوت، على النور، يظهر ميزة صريحة من متسلقي الملابس في هذا أعلاه القوزاق المدربين وخاصة الجنود ""

ملخصات التقارير .... Makhachkala، 1989 PP 23

"الشيشان فقراء للغاية، لكنهم لا يذهبون أبدا إلى الصدقات، ولا يحبون أن نسأل، وهذا هو تفوقهم الأخلاقي على متسلقي الملابس. الشيشان فيما يتعلق بأوامرهم أبدا، ولكن الكلام

"" سأحتاج إليها، أود أن آكل، سأفعل، سأذهب، سأكتشف ذلك ما إذا كان الله يعطي ".

الكلمات الحاسمة على اللغة المحلية تقريبا غير موجودة .... "

S. Belyaev، مذكرات الجندي الروسي، عشرة أشهر سابقة في الأسر من الشيشان.

"خلال استقلالها، لم يعرف الشيشان، بدلا من الشركس، الجهاز الإقطاعي والانقسامات الطبقية. في مجتمعاتهم المستقلة تديرها المجالس القوم، كان الجميع متساوين تماما. نحن جميعا القمامة (أي حر، على قدم المساواة)، الآن يقول الشيشان ".

(القاموس الموسوع F. A. Brockhaus، I. A. Efron. T. XXXVIII A، سانت بطرسبرغ، 1903)

وصف الوضع في مجال التعليم، خلافا إلى الأساطير الإمبراطورية حول "المرتفعات الداكنة"، وكتب القوقازي الشهير - تسارسكي الجنرال P. K. USLAR:

"إذا تم الحكم على تشكيل عدد المدارس ذات الكتلة السكانية من خلال شموع عدد المدارس بجملة من السكان، فإن هايلاندرز القوقازي في هذا الصدد كان قبل العديد من الدول الأوروبية".

الشيشان، بلا شك، الناس الشجعان في الجبال الشرقية. المشي لمسافات طويلة في أرضهم كلفت الولايات المتحدة ضخمة دموية ضخمة.

(N.F. دوبروفين، "تاريخ الحرب وماجستير الروس في القوقاز")

في اعتذارها عن استعمار الروس القوقاز، يعطي ألكسندر كاسباري الشيشان مثل هذه الخصائص:

"تستند ربيع الشيشان إلى الطاعة، على القدرة على كبح جماح مشاعره في الحدود المناسبة، من ناحية أخرى يتم توفيرها بحرية كاملة في تطوير قدرات فردية كما يرضي.

وكانت نتيجة ذلك حقيقة أن الشيشان سريع للغاية والدرجات والموارد.

على الرغم من احترام ميزاتهم وعنوانهم، فإن الشيشانز لا تصل أبدا إلى العبودية وقوة منخفضة، وإذا اتهمهم بعض المؤلفين بهذا، فإنه يدل على معرفةهم الصغيرة بالشخصية الشيشانية.

هذا ليس تكرارا للبيان الموضح أعلاه. بيان الحدود الموصوف أعلاه، وهذا هو بيان كاسبري، على الرغم من أنهم نصف وحدهم.

"الشيتشين، الرجال والنساء، شعب جميل للغاية. انخفضت بشدة للغاية، قليلا جدا، والفي الفرز، وعلى وجه الخصوص العين، معبرة، في حركات الشيشان هي موجهة، الطوابق؛ في الشخصية، كلها غير قابلة للانطباع جدا، البهجة بارع للغاية، ما يسمى "الفرنسيون" في القوقاز، ولكن في الوقت نفسه مشبوه ودوتدير. ومع ذلك، فإن الشيشان غير مؤشرات، ودائمة بشكل غير عادي، شجاع في الهجوم والحماية والاضطهاد "

(Kaspari A.A. "قوقاز غزا". KN-1. P.100-101.120. مرفق مجلة الوطن الأم 1904 جرام).

لسوء الحظ، لم تكن قضايا الإثنوجين في فيناخوف موضوع دراسة خاصة للمؤرخين. يتنظير المؤرخون واللغويون علماء الآثار فقط على أسئلة أصل فايناخز كجماعة عرقية في كتاباتهم، وربما حظروا الحقيقة حول الشيشان، لأن هذا سيترسل حب الشعوب إلى الحرية والمساواة.

تتميز الميزات الأصلية المتأصلة في الشيشان، وحياتهم، ثقافة فقط في حد كبير بمثابة موضوع الدعاية.

من المستحيل تجاوز التقوى وشجاعة المرأة الشيشانية، دون القول عن ذلك من العديد من الأمثلة.

في عام 1944 في 23 فبراير، خلال إخلاء الشيشان، في هذا اليوم المأساوي، عندما يتم الإعلان عن كل شخص من مالا من قبل أعداء الوطن الأم، يغمسون Studesckers من أوستهم الأصلية، لا يسمحون لي بأخذ الطعام والملابس.

لم يقم الناس بالرصاص ليس فقط لأضواء عصيان، ولكن حتى لإلقاء نظرة غاضبة في مكان العمل الجماعي في مكان العمل. في هذا اليوم الرهيب، يبدو أنه من المستحيل التفكير في أي شيء آخر.

صرخ الشيشان، الذي صخب الحبيبة الحمراء في المعدة، الذي يحاول كبح جماح وصوله المتميز، في فصله، الذي أراد مساعدةها: "لا تأتي إلى المنزل، يمكنني الحصول على أماكن مكثفة!".

هنا شيء مثل هذا، المظهر الأخلاقي المرأة الشيشانية.

الدول اللغوية المؤرخ الشهيرة جوزيف كارست دول، مفصولة الشيشان بحدة من الشعوب الجبلية الأخرى في القوقاز بأصلها ولغتها، وهي ما تبقى من بعض الأشخاص القدائمين العظماء الذين يتم تداول آثارهم في العديد من مجالات الشرق الأوسط، على حدود الحدود مصر.

أولا - كارست في عمل آخر يسمى لغة الشيشانية مع ربيع الشمال في بريميا، معتبرا لغة الشيشان، وكذلك الشيشان أنفسهم بقايا أقدم الناس الابتدائية.

تم مسح قرية دادي الشيشانية، التي تقع على الضفة اليمنى في ترتيب، من مواجهة الأرض في عام 1818 بأمر من حاكم الملك في القوقاز العام Yermolov.

قبل بدء المعركة، تحولت البرلمان إلى قيادة القوات الملكية لإطلاق سراح الأطفال والنساء المسنين من القرية. لكن الضباط الملكي قالوا إن برونز ييرمولاوف أمر معاقبة كل شيء.

"انظر كيف قد يموت الشيشان في المعركة"، تلقوا الجواب من البرلمانيين الشيشان.

حارب القرية بأكملها - ساعد الرجال النساء والأطفال والمسنين. من كان من الممكن أن ساعده، شخص ما باتصال الأسلحة، وأصدم شخص ما الجروح، وأصبح شخص ما قريبا من الرجال.

عندما انتهت المسحوق والرصاص، ودخل القوات الملكية، القصف الأولي، القصف إلى القرية مع الأرض، الذي خرج من ملاجئ الشيشان، والكشف عن الخناجر، هرع إلى يد شرسة هجوم اليد.

الجنود الروس - أظهرت كبار السن من حرب القوقاز أنهم لم يروا مثل هذه المعركة الشرسة.

بعد الانتهاء من المعركة، تم القبض على أكثر من عشرة نساء الشيشان. عندما تم نقلهم إلى البنك الأيسر من تيريك، الشيشان نساء، قائلا لصديق لصديق "لن أعطي هذه الدعوة لسد شرف رجالنا"، والاستيلاء على قنابل كوساك، هرع إلى نهر عاصف وبعد

سمعت من كبار السن التي شهدوها كقوساك، ويمر هادلا، حيث كان بمجرد أن يقع قرية دادي-يورت مع خيولها وتصوير القبعات.

"ولكن كانت هناك دولة واحدة لم تستسلم لعلم نفسية التواضع - وليس العداب، وليس التمرد، ولكن الأمة بأكملها تماما. هذه الشيشان.

أ. solzhenitsin.

(http://cis-development.ru/knigi/chast1.html)

صحيح على الشيشان - "رجال حقيقيون" و "المحاربون لا يقهرون"

لم تأخذ هذه المقالة أي موقع، حتى أن معظم الموارد الصقيع أرسلتني إلى. قال رجل واحد: "هل أنت أهول؟ بسبب هذا النص، قد تبدأ الحرب ". حسنا، بارد هو المقال الأول ممنوع في حياتي المهنية.

في 3 فبراير، أثيرت أنا، مثل معظم سكان الرجال في روسيا، بضعة نخب للمدافعين عن الوطن. شرب هذه النظارات وحدها، لكن من الروح، تهنئة عقليا جميع الجنود الذين دافعوا عن وطنهم. لكن عظم اليوم الذي يقضيه في شاشة التلفزيون، طين على وحدة التحكم. تم تخصيص 70 في المائة من برامج احتفالية للحرب الوطنية العظيمة، 10٪ - أفغانستان و 20٪ - الشيشان. بعد مشاهدة الوجوه الملتحية الميتة من العصابات الشيشانية وآثار جروزني، اعتقدت: لماذا أصبحت الشيشان هذه في مكان قريب في مخلب الدب الروسي، لماذا لم تجرته لبضعة أيام مثل الصراصير؟

هناك سببان بالنسبة لي بالنسبة لي. أولا، من خلال الجزء العلوي من الجيش الروسي الفاسد، الذي كان خلال سنوات الحملات الشيشانية يبحث عن شركات شخصية، ولم يعمل في مصلحة البلد. ثانيا، غياب الجميع الصفات الإنسانية الميليشيات الشيشانية - لن أتصل بهم من قبل المتشددين: بالنسبة لي، فهو صهريج، إلى جانب ذلك، مثل هذه الكلمة تقترح على الأقل بعض النبلاء. أدى مزيج هذين العاملين إلى حقيقة أن الكثير ماتوا كثيرا في الشيشان لمثل هذه العملية المضادة للإرهاب من الروس. في الجبال ذهبنا لمحاربة الجنود الأصليين الذين لم يعرفوا كيفية الحفاظ على الجهاز. الشيتشين، تحت قيادة المرتزقة، أطلقوا النار على هذه الأهداف المعلقة وبدأوا في الاعتبار أنفسهم أفضل المحاربين في العالم. في رأيهم، Vainahi \u003d المنهي. وهذا على الرغم من أن الشيشان مفصولة بحصى، ولم يتم تدمير جزء من السكان فقط لأن روسيا دولة مسيحية متحضر.

كل نفس، من هي مثل هذه الشيشان ولماذا كانت في جميع الأوقات كانت مشكلة بالنسبة لروسيا. ليست هناك حاجة للقيام دون جولات سريعة في التاريخ.

التاريخ لا يعرف أصل القبائل البروتفاني الدقيق. أول مصدر مكتوب للفترة القديمة لتاريخ Vainakhov هو عمل عالم أرميني كبير السادس في السادس. أنانيا شيراكاتسي "الجغرافيا الأرمنية". هناك يشير إلى الارتباك الذاتي للشيشينز "Nochcharmantane" - الأشخاص الذين يتحدثون في الشيشان: "Nakhchamatean (Naxamata)، وتعيش قبيلة أخرى في مصب نهر Tanais. من أين أتوا هناك - لا يهمنا. نمط حياتهم مهم. كان Nohchi دائما صداع للجيران. في حين أن القبائل الأخرى شاركت في تربية الماشية أو الزراعة، فإن الشيشان القديمة لم تعترف بالعمل على هذا النحو وصناعة السطو والاقتصاد.

يعود تاريخ المواجهة الروسية الشيشانية إلى نهاية السابع عشر - بداية القرن الثامن عشر، عندما قادت روسيا حربا طويلةا وعظيمة مع تركيا، فارس، القرم خان. قوقازي ريدج لقد كان حاجزا طبيعيا بين روسيا وأعدائه، لذلك كانت الإمبراطورية مهمة استراتيجية للحفاظ عليها تحت السيطرة. في هذا الوقت، بدأت الجبال وبدأت هجماتها الإرهابية. واحدة من الحقائق الموصلة الأولى من الهجوم على القوات الروسية هي هجوم الشيشان في عام 1732 إلى الكتيبة الروسية، والتي جعلت الانتقال من داغستان في ستافروبول. من عام 1785 إلى 1791، تعرض عصابة الشيشان من الشيشان (وإلا فإنها لا تستطيع) الهجوم على السهم الروسي الذين أتقنوا مناطق ستافروبول الحالية. في نهاية الحرب المنتصرة مع نابليون، ألكساندر بدأت سلسلة من الحروب القوقازية. تم لعبه الشيشاني الدائم والسرقة، والسرقة، والمقاوم الشامل للماشية، وتجارة الرقيق، والهجمات على الحاميات العسكرية. تستمر هذه تستمر حتى عام 1864، وتم الحصول على أكبر نطاق في عام 1834، عندما يصبح إمام شفاف على رأس الجبال المتمردة.

بالمناسبة، هذه الشخصية هي الآن مثال لكل الشيشان. حول عدو روسيا، فإن ضميره ليس لتر واحد من الدم الأرثوذكسي المسكوب، هذه الأيام، يتم تنفيذ نجوم الشيشان الشيشان من قبل الأغاني.

شامل اشتعلت ودمرت. جنبا إلى جنب معه سمح للتدفق وعدد من الأئمة المتمردين. عندما تولى دراسات الجيش في أيديهم من المارشال الحقلي باسفيفيتش، لجأ جيشنا إلى تكتيكات "الأرض المحروقة" - تم تدمير البوابات المتمردة تماما، وقد تم تدمير السكان بالكامل. لم يكن هناك مخرج آخر - فقط ساعد في كسر مقاومة الشيشان. ومع ذلك، لوحظ زملاء العصابات الفردية حتى ثورة 1917. حسنا، لا يمكن "nohcho" تعيش خلاف ذلك.

لماذا حافظوا على وقت طويل؟ ربما لأن قوية، جريئة وذكية؟ الجواب على هذا السؤال سوف يعطي ما يلي حقيقة تاريخية - بالفعل وقت الحرب الأهلية.

كانون إيفانوفيتش دنيكينا - أحد الزعماء الرئيسيين للحركة البيضاء - كان تحت قيادة ما يسمى بالقسمة البرية، التي شكلت من الشيشان و Ingush. ذهب ديكاري للقتال إليه، معظن أنه بهذه الطريقة يعارضون الإمبراطورية الروسية. في مذكرات شخص معين به اسم أخير ذي معنى Breshko-breskovsky ذكر الشجاعة والمقاصرة لهذا القسم. يقولون كلهم \u200b\u200bأظهروا أنفسهم فقط جوني رامبو خلال الحرب العالمية الأولى. لم يتم الحفاظ على معلومات حول شخصية Breschko-Breschkovsky في التاريخ، لكن أسطوره حول القسم البري بقي.

في عام 1919، أرسل دينيكين هذه المنهي تحت قيادة النهر العام إلى أوكرانيا - لقمع انتفاضة من مخونو. كانت تقسيم الفروسية البرية، التي عززها العديد من المسيرة سرب المدفعية، في اليكيلون الثاني مجموعة الصدماتوبعد التحرك في أوكرانيا، أجبروا أنفسهم حقا أن يخافوا - سرقة السكان المحليين، واغتصبوا النساء، وخفضوا البالغين والأطفال.

وفي المعركة الحقيقية الأولى، تم تدمير "الجيش الشيشاني" عمليا. في تلك المعركة، يتعارض المعارضون مرارا وتكرارا في اليد، وتحت ستارة المعركة، أطلقوا النار على العديد من الأسمرات الأصلية من مدافع مغرفة. فقدت "القسم البري" أكثر من ألف جندي، والمتمردين Makhnovtsy حوالي أربعين. هذه هي الطريقة التي رسمها شهود هذه الأحداث رسمتها هزيمة الشيشان:

"الرأس أو الرقبة والملوث أو نصف الساعة، تم تدمير ضربة واحدة، أو علقت halfolons بقدر قطع البطيخ".

- "كانت جروح الشيشان في معظمها قاتلا. أنا نفسي رأيت الجماجم المنقسمة، ورأيت ذراعا مكسورة، وكتف، انقسام إلى الضلع 3-4- يمكن أن يقلل جنود الفرسان المدربون تدريبا جيدا ".

بعد ذلك، صرح الشيشان الباقون بشكل قاطع بأنهم لا يريدون القتال بعد الآن، وتم التخلي عن الوظائف وجيش دنيكين وذهبت إلى قوقازهم. تمكن الجنرال ريفيسين من إخراج تقسيم برية آخر، ولكن أي تشابه للانضباط في ذلك ليس كذلك - ظل أحد السطو البدائي - المصايد الرئيسي للشيشان من القرن إلى القرن. ودع الفريق الفروسية الشيشانية ونقل إلى شبه جزيرة القرم. ما كانوا يفعلونه هناك، ووصفها بشكل ممتاز ووصف الجنرال Slazhot-Krymsky:

"اللصوص الرائعة في الخلف، يتم رفع هذه الخيول باللون الأحمر في بداية شهر فبراير على تنام Tyu-jankan تماما، ثم ركضت كبيرة، ورمي جميع البنادق الستة. كان هناك حمراء قليلة جدا التي تحركتها الهجوم المضاد بها لم تجدها، لكنها وجدت فقط البنادق الفاشلة. كان لدي بشكل خاص آسف على رئتيهما: تم إجراء القلاع والبانوراما بأحمر وظل جثث البنادق ".

وشخصت "الفألات" الشيشانية للحرب الأهلية من ضابط الشعبة البرية Dmitry de Witte.

"حصة الشيشان كحارب صغير؛ بطبيعته، وهو عبارة عن سرقة، وعلاوة على ذلك، فإنه ليس من جريئة: يحدد دائما التضحية لنفسه وفي حالة النصر عليه يصبح قاسيا بالسادية. في مكافحة المحرك الوحيد، فإن العطش للسرقة، وكذلك الشعور بالخوف الحيواني أمام الضابط. معركة مستمرة وطويلة، خاصة في المشي، فإنها لا تقف وسهولة، مثل الجميع رجل البرية، بأقل فشل، يتعرض الذعر. خدم منذ حوالي عام بين الشيشان وزيارتهم في المنزل في الوحدة، وأعتقد أنني لن أخطأ، بحجة أن جميع العادات الجميلة والنبيلة للقوقاز و Adats of Starns لا يتم إنشاؤها وليس لهم ، ولكن من الواضح أن المزيد من القبائل الثقافية والمهمودة ".

مع الحكومة السوفيتية، أعطى الشيشان الكثير من الأراضي، واعترف بشرحية. بدأت المنطقة في التطوير. في عام 1925، ظهرت صحيفة الشيشانية الأولى. في عام 1928 - راديو الشيشان. بدأت الأميين الشيشان لتعلم الأبجدية. في غروزني، افتتحت اثنين من التقنيات التقنية والتقنية النفطية، ثم أول مسرح وطني. صحيح، لم يتم عمل المخابرات الشفونة. لماذا - وننظر إلى منظمة الصحة العالمية في المؤسسات هو أسوأ كل التعلم. في Mgimo، RSU، RGU، على سبيل المثال، الغبي هي الشيشان، Inguch، وسبب ما، تعتبر الفيتنامية أكثر غباء.

كيف اشكرت القوة السوفيتية من أحفاد القسم البري؟ الإرهاب ومذون مؤسسات الطاقة، وكسر منازل Bilbo في الأجزاء العادية من داغستان وإنغوشيا، وهو متطلبات استبدال الهيئات المنتخبة للسلطات السوفيتية مع شيوخ الشيشان Teypov. من 1920 إلى 1941، وقعت سوى 12 انتفاضات مسلحة كبيرة على إقليم الشيشان والإنغوشيتيا (بمشاركة 500 إلى 5000 رانق) وأكثر من 50 أقل أهمية.

والآن تقفز سنوات مخيفة حرب وطنية عظيمة. من 22 يونيو إلى 3 سبتمبر 1941، تم تسجيل أكثر من 40 مظاهر مصفاة. كانت تشكيلات الفرقة في 20 والحنان الشيشان بحلول فبراير 1943 كانت أكثر من 6540 شخصا. وهذا هو الوقت المناسب للبلاد. لذلك كان غير مبرر حقا قرار الاتحاد السوفياتي جاكر رقم 5073 المؤرخ 31 يناير 1944 بشأن تصفية Assr وترحيل الشيشان والترحيل إقامة دائمة الشيشان، Ingush، Karachay، البلقانيين؟

فقط في عام 1957، أصدر المجلس الأعلى للسولوسروفل الأعلى مرسوما على استعادة Ashchen-Ingush وسمح للشعوب المكبوتة بالعودة إلى وطنه التاريخي. وقف الشيشان وقف مرة أخرى. على الرغم من حقيقة أنه في أقصر وقت ممكن، أحضر الروس المنطقة إلى مستوى ما قبل المستوى من تنمية النفط والصناعة، لم يتغير موقف المحليين لهم. كلما زاد عدد السكان الأصليين، غادر العمال الروسي، لا يريدون المخاطرة بالحياة. في التسعينيات - عندما لا يظل الروس في الشيشان تقريبا - إنتاج، اقتصاد، علومهم توقف أخيرا.

لماذا لا روسيا، ولا سوفيت، ولا حديثة يمكن أن تقمع أخيرا الشيشان؟ بعد كل شيء، الشيشان هم الذين لا يزالون المحاربون. وحاول إزالة الصراصير دون مساعدة الكيمياء. يمكنك التصفيق مع القمر الصناعي، ومن تحت تسلق Plinth جديد، وحتى يختبئ وراء الإناث من الصراصير. تعتقد ما إذا كان الأمر يستحق قتل الإناث، آسف، وفي ذلك الوقت، تحت هذه الحشرات، تحلم بهذه الحشرات بشدة، تحلم بحيث نشأ أطفالهم بسرعة وأرتفع عليك. ليس لدى الصراصير أخلاقا للأشخاص، فهي على استعداد للذهاب إلى أي معنى وابرة. ولديك أخلاق - "Dichlofos" لا تريد أن تأخذ.

من الصعب القتال مع الشيشان بسبب "قانون شرف الذكور" - هذا الرمز ليس لديه أدنى علاقة. انتقام الدم، على سبيل المثال، - من الناحية الرائعة الوحشية في القرن الحادي والعشرين، في الشيشان هي معيار السلوك. الشيشان محظور خطأ. امتلاك، سوف يستريح ويصر على حقه في النهاية. يتم اختيار هذا مع الأظافر الصغيرة: أتذكر، في الصف الأول، أخذ صبي شيشاني عقوبة من زملاء الدراسة. سألته وتلقى نفس العقوبة على رأسه. حاول المعلم أن يعتذر الصبي، لكن الصغار يقفون طوال اليوم في الزاوية، دون الضغط على عدم وجود كلمة. كما يحظر أن تبدو سخيفة - لذلك في الشيشان لن تظهر أبدا بتروسيانوف نمت. تظهر تدريجيا KVN ثقافة، ولكن لا يوجد شيء مضحك فيه. يحظر أن يغفر - هذا هو الوحشية المطلقة، في اللغة الشيشانية، لا توجد كلمات "رحمة" و "المغفرة".

يحظر اللعب. في التسعينيات، عندما كنت مخطوبا في الملاكمة، اقتربني الأشخاص الملتحيون مني قبل السجلة.

مهلا، مهلا، الآن سوف تقاتل مع ابن أخي - فقدته، وسوف تندم.

لا يمارس الجنس!

في ذلك اليوم كنت شوكة الشيشان حتى اصطدمت من المدرب - ليس للشيخ، كما يقولون، لأن المسابقات قريبا. اضطررت لقضاء الليل في التدريب دون طعام. لكن في اليوم التالي، عندما وصل أصدقاء لي في ثلاث سيارات، وليس هناك وجوه ملتحية في المنطقة، حصلت على بعض الرضا الأخلاقي.

لذلك يجب أن نعيد الشيشان لهم؟ هل يستحق رفع ثقافتهم؟ هل يستحق الفريق الشيشاني غير مأهولة يظهر KVN على شاشة التلفزيون. هل يستحق تطوير كرة القدم وجعل النادي "Terek" (أي في بيئة المعجبين مختلفة مثل "مشروع سياسي") لا يسمى فريق كامل؟

بالمناسبة، حول كرة القدم: في المباراة الافتتاحية للموسم 2008، الملعب بأكمله في غروزني النشيد الروسيوبعد الاستماع إلى هذه الصافرة، فهمت: روسيا ستظل يجب أن تأخذ النعال. اليوم، ضد خلفية أحدث البيانات والإجراءات في قاديروف، وأنا في هذه الأفكار تعزيز.

"رأيت العديد من الشعوب، لكن هذا مؤسف وغير مناسب مثل الشيشان، لا توجد وسيلة ويتألق طريق القوقاز من خلال غزو الشيشان، أو بالأحرى، من خلال تدميرها الكامل".

"السيادية! .. الناس الجبل هو مثال على استقلالهم في معظم مواضيع صاحب الجلالة الإمبراطورية الخاصة بك تؤدي إلى روح المتمردين وحب الاستقلال".

N.F. دوبروفين، "تاريخ الحرب وماجستير الروس في القوقاز":

"الشيشان، بلا شك، الشجعان الناس في الجبال الشرقية. المشي لمسافات طويلة في أرضهم كلفت الولايات المتحدة ضخمة دموية ضخمة. لكن هذه القبيلة لم تخترق أبدا الكادرات تماما. من بين كل الحزن، أجبروا شامل، الذين حكموا في داغستان، استبدادا، مما يجعلهم ألف تنازلات في شكل حكومة وفاصوليا شعبية وإيمان طقوسي. "

أ. القوقاز. (باريس، 1859):

الشيشان- الدراجون الرائعون - يمكنهم التغلب على ليلة واحدة فقط مائة وعشرين، مائة وثلاثين أو حتى مائة وخمسين ميلا. خيولهم، لا تقودوا الخطوة - دائما للسباق، - اقتحام هذه المنحدرات، حيث يبدو، لا يمر والمشي. هايلاندر، ركوب الخيل، لا ينظر أبدا إلى الطريق أمام نفسه: إذا كان المشقوق هو الشق، الذي لم يتم حله للتغلب على حصانه، فإن الشيشان ينفجر رأس أشعل النار واثق نفسه مع سبحانه وتعالى، يجعل المراسل للقفز على الهاوية من عمق عشرين قدم.

حددت الحالة غير التي لا يمكن تحقيقها في سفوح القوقاز البروفيسور S.N. جيب في تقريرهم قراءة 11 أكتوبر 1912 في اجتماع لجمعية تاريخ الغيرة:
"على الرغم من أن القوقاز قد غزاها روسيا، إلا أنها ليست بالسلاسل بالكامل. يسكن دوله الإسلامية في برية أولوف في الكراهية المتوفرة من روسيا وتتوقع فقط الفرصة للدفاع عن المسلمين ... يظهر تاريخ كامل للقوقاز أن موقد جميع الاضطرابات في القوقاز ... هو داغستان على وجه الخصوص، الشيشان، التي، بفضل، فإن الوضع الجغرافي، حتى الآن، هي بلد معزول تماما، غير معروف، بري ... "وفقا لما قالته السلطات إلى إلقاء اللوم على (ثم - بطرسبرغ) وإدارة القوقاز المحلية، التي لا تحاول حتى تقديم الشيشان لفوائد الثقافة الحديثة، وربطها مع خارج العالم على الأقل بعض الطرق. "تحت تأثير كل هذه الظروف، وكذلك بفضل السن الطبيعية والشخصية الساخنة للشيشان، فإن القبيلة المتشددة والحرية المحبة والمعبرة تطورت من الأخير، وهو سهل نشر كراهية المسلمين إلى" جياوراس، "- أحضر الأستاذ.

العام ميخائيل أورلوف، 1826:

"من المستحيل أيضا التغلب على الشيشان، وكيفية تصنيع القوقاز. من، إلى جانب الولايات المتحدة، يمكن أن تباهى أنه رأى الحرب الأبدية؟ "

مكسيم شيفتشينكو:

"الشيشان هم الأشخاص الأكثر تعليما في التركيب الاتحاد الروسيوبعد بفضل الملامح الوطنية، نظرا للغذاء والحفظ، تمكن الشيشان من تحويل المرجع الكازاخستاني لأنفسهم بإمكانية رعشة مبتكرة. في حين أن العديد من الناس من القوقاز والأذن، فإن ضرب الرابط، ماتوا تقريبا، تمكنت الشيشان الصغار من تكثيف حياتهم وبحادة، والقفز، عدة مرات لزيادة مستوى التعليم. وصلت الشيتشين إلى وضع التسعينيات من 90s ينتمون عضويا إلى جزء التكنولوجيا الفائقة من النخبة السوفيتية. واسمحوا لي أن أذكركم أن العديد من الوزراء في السلع والنفط والنفط والغاز، وإنتاج الغاز، كانت الشيشان وغوشي ".

V. Potto، Xix Century:

"لاحظ شخص ما بحق أنه في نوع الشيشان، في مظهره الأخلاقي هناك شيء يشبه الذئب. تصور الأسد والنسر القوة، فإنهم يذهبون إلى وضع ضعيف، ويذهب الذئب أقوى من نفسه، ليحل محل كل شيء في الحالة الأخيرة - مع جرأة غير محدودة، عناء والبراعة. وبما أنه يقع في ورطة ميؤوس منها، فه تم وفاة بالفعل بصمت، وليس التعبير عن الخوف أو الألم، لا تذهب

Vadim Belotserkovsky، 02.22.08:

"أما بالنسبة للشيشان، فإنهم، في رأيي، في كتومهم لديهم زيادة إمكانات الشجاعة والطاقة والحرية والحرية. في نهاية الحرب الشيشانية الأولى، كتبت في "جريدة مستقلة" أخرى ثم تمثل الشيشان صفاتها، بما في ذلك البيانات الفكرية، بعض تقلبات الخصائص الإيجابية. أنا على دراية بالعديد من الشيشان من المواقف والعمر المختلفة، ودهشت دائما عن رأيهم، حكمة، تصاعد، المثابرة. يبدو أن أحد المكونات المذكورة أعلاه يبدو لي أن الشيشان، فإن الشيشان، الوحيد بين شعوب الإمبراطورية الروسية، لم يكن لديهم أرستقراطية، لا يعرفون أبدا عناء، وحوالي ثلاث مائة عام يعيشون دون أمراء إقطاعي ".

جان تشيسن:

الشيشان هي عدد قليل من الناس، ولم يأخذ بلدهم مكانا كبيرا على الخريطة الجغرافية. ولكن على الخريطة العرقية، على خريطة الشعوب والثقافات، فإن الشيشان هي حضارة قابلة للمقارنة في الوضع. يبدو غير متوقع للغاية، لكنه كذلك.

التنبؤ من المخطوطة القديمة للقرن الثامن عشر:

"... كوساطة هادئة اشتعلت من أيدي الحجر الرملي، ستختفي الشيشان ... ومع ذلك، نفس الرياح، التقطت في الجانب المعاكس، يحمل الرمال والشاطئ سيظهر مرة أخرى على الضوء الأبيض. لذلك سوف يغادر الشيشان لفترة من الوقت في النسيان، وسوف يرتفع مرة أخرى من أجل الخير والعدالة وانتظر إلى يوم السفينة ".

الجنرال م. أولشيفسكي:

"الشيشان، كأعداءهم، حاولنا تدمير جميع التدابير وحتى كرامتهم لدفع تكاليف العيوب. نظرنا فيهم إلى أقصى الحدود غير الدائمة والرئة والخبراء والخيثين، لأنهم لا يريدون الوفاء بمطالباتنا غير مريحة مع مفاهيمهم ونراغامي والعادات وأسلوب حياتهم. لقد اخترناهم ذلك لأنهم لا يريدون الرقص تحت الرسم، وكانت أصواتها صعبة للغاية وصماء ... "

Johann Blamberg، مخطوط القوقازي:

"... إذا لم تكن هناك أسباب للتنافس في بيئتهم، فإن الشيشان ستصبح جيرانا خطيرا للغاية، ومن الممكن عدم وجود سبب لتطبيقها على ما تحدثه فوكيديد عن العشرات القديمة:" لا في أوروبا، ولا في آسيا الناس الذين يستطيعون مقاومةهم إذا كان الأخير يوحد قوتهم "

جوزيف كوبزون:

... ولكن هناك تنشئة: احترام الأكبر واحترام صديق واحترام المرأة، الالتزام بالقانون. احترام الدين، وليس تناولها، وليس مفتعلة، والحاضر. أنا أحب واحترام فيناخوف. وهم يرونني أكثر علاقات طيبة، على الأقل للسبب البسيط الذي لم يكن لدي كلمة لكل حياتي الطويلة، لم أغير هذا الأشخاص. الشيشان - الشجاعة، التي لا تقهر، أخلاقية الأطهاروبعد والاطبق؟ لذلك هم من بين الروس والجثيين واليهود كافية ...

... وعندما يبدأ ابني أو ابنتي جني، أقول: "كان عليك أن ترسل إلى رفع الشيشان، كنت قد تعلمت احترام الوالدين ... أحب هذه الثقافة.

ديمتري بانين ، سليل النبيل القديم، العالم الروسي والفيلسوف الديني، الذي أنفق 16 عاما في معسكرات ستالينية. في السبعينيات من 70s في الغرب، كتابه "Lubyanka - Ekibastuz"، الذي يدع النقاد الأدبي "ظاهرة الأدب الروسي، يساوي" حفظ من البيت الميت "F.M. dostoevsky ". هذا ما يكتبه في هذا الكتاب عن الشيشان:

"كان الهروب الأكثر نجاحا وبارقا (من خاصة في كازاخستان - في الساعة) من أبراجين خلال بورانا قوية. خلال اليوم، تحولت أشجار الثلوج المضغوطة، الأسلاك الشائكة مدرجة، وانتقل Zeki كجسر. فجرت الرياحهم في الخلف: لقد قاموا بفكرة على الأحذية وتعادلهم بأيديهم مثل الأشرعة. الثلوج الرطبة تشكل طريقا صلبا: خلال توران، تمكنوا من فعل أكثر من مائتي كيلومتر وأذهب إلى القرية. هناك سحقوا الخرق بأرقام ومختلطة مع السكان المحليين. كانوا محظوظين: كانوا الشيشان. قدموا لهم الضيافة. ترتبط الشيشان والغوش ارتباطا وثيقا ببعضهم البعض من القوقاز من الدين المسلم.

ممثلوهم في الغالبية الضخمة هم أشخاص حازمين وشجعان. حوارز كانوا يعتبرون محررا من مهاوي الستالينية، وعندما طرد الألمان من القوقاز، أدلى ستالين بإخلاء هذه الأقليات وغيرها من الأقليات إلى كازاخستان وآسيا الوسطى. الأطفال، كبار السن والضعفاء الناس، ولكن سمحت سلسلة كبيرة من الخليط والحياة الشيشان للمقاومة خلال النقل البربري. كانت القوة الرئيسية للشيشان هي ولاء دينه. حاولوا هز الأرنب، وفي كل قرية أخذوا تعليمهم من واجب الملا. حاول النزاعات والمشاحنات حلها فيما بينها، وليس جلب إلى المحكمة السوفيتية؛ لم يسمح للفتيات بالمدرسة، ذهب الأولاد إلى عامها أو اثنين للتعلم فقط للكتابة والقراءة، وبعد ذلك لم يساعد أي غرامات. ساعد احتجاج الأعمال أبسط الشيتشينز في الفوز في المعركة من أجل شعبهم. تم طرح الأطفال في العروض الدينية، واسمحوا لهم أن يكونوا مبسوا للغاية، فيما يتعلق بوالديهم، لشعبهم، إلى جمرك، وفي الكراهية لغلاية السوفيتية الوصية، التي لا يريدون فيها طهيها لأي طعم. في الوقت نفسه، كانت الاشتباكات دائما، تم التعبير عن الاحتجاجات. Satrapy السوفيتي الصغير بلغت ذروتها حالة قذرة، وانخفض العديد من الشيشان خلف سلك شائك. معنا أيضا، كانت موثوقة، جريئة، الشيشان الحاسم. لم تكن هناك أحواض بينهم، وإذا ظهرت هذه، فقد تبين أنها قصيرة الأجل. في ولاء المسلمين، أتيحت مرارا وتكرارا الفرصة للتأكد. اخترت نفسي عميدا من قبل مساعد إنغوش إدريس، وكان دائما هادئا، مع العلم أن الخلفية محمية بشكل موثوق وسيصدر كل أمر من قبل لواء. في الرابط، كنت في كازاخستان في خضم إتقان عذراء، عندما، تلقي خمسمائة روبل من الرفع. ممثلو العالم الجنائي سكب هناك. استأجرت باترغ من المحامي، خائفة من أجل حياته، ثلاثة الشيشان للأموال الكبيرة مع حراسه الشخصيين. كان مثير للاشمئزاز لجميع الشيشان للجميع، لكن مرة واحدة وعدت، احتفظوا بالكلمة، وبفضل دفاعهم، ظل باتورج كله وأكثر سهولة. في وقت لاحق، في البرية، وضعت مثالا على صديق الشيشان عدة مرات وعرضت تعلم منهم للدفاع عن أطفالهم، لحمايتهم من النفوذ التبشي للسلطة الإلهية غير المقدسة. إن حقيقة أن هذا أمر بسيط للغاية وتمت تحول بشكل طبيعي من مسلمي المولوغرام، تم تقسيمه إلى رغبة الروس السوفيتي المتعلمين وشبه التعليم تأكد من تقديم التعليم العالي بطريقتهم الخاصة، كقاعدة عامة، الطفل الوحيد. الناس البساطة مع الخوف والدماء الدموي، هزم، في كل مكان تقريبا، كانت الكنيسة المغلقة مستحيلة للدفاع عن أطفالهم وحدهم ".

*****

"تشمل إدارة رأس الجناح الأيسر من خط القوقاز مساحة محدودة من التلال الرئيسية للجبال، RR. Andiy Koisu، Sulacom، بحر قزوين و PP. Terek، Assa و Dutner. السكان الرئيسيون لهذه المساحة هي القبيلة الشيشانية، أقوى وأكثر وعناية ومتشددين من جميع الشعوب القوقازية ... "

"حركة مرتفعات القوقاز الشمالية الشرقية في 20-50. القرن ال 19. " مخاتشكالا 1959، فرع داغستان من أكاديمية العلوم من الاتحاد السوفياتي، ص 280، الوثيقة رقم 154. وقف مذكرة Pullo العامة على الوضع على الجناح الأيسر من خط القوقاز من 1834 إلى 1840. والتدابير اللازمة لتعزيز قوة الحكومة الملكية على متساقين. 1840 "

تحدث عن تسوية هذه الأراضي الشيشان، أستاذ P. I. Kovalevsky. كتبت أنهم كانوا "... لقد بدأت الكي قليلا في الانزلاق من الجبال وتشغل تدريجيا مربع كوميك تحت بولا. شكل هذا عددا من Asuls من مجموعة KACALEKOVSKY وما يقرب من Kizlyar على طول Terek وتشكيل Kacalekovsky Chechnya "(23). كان تأثيرها في Auye وفي جميع تدخل Terek-Sulak كبير جدا، وكما كتب عام V. Potto، "... ألا يجرؤ أيا من أمراء كوميكي ... بالمغادرة، دون أن يرافقهم الشيشان "

كانت الطائرة أو، أكثر بشكل صحيح، المنحدرات الشمالية المنفصلة للمجموعة القوقازية، المغطاة بالغابات والوديان المثمرة والسكن في الجزء الشرقي من القبيلة الشيشانية، وكان أكثر عدد من قبائل غورسكي، كان دائما القلب، مقيم أقوى استئجار معاد من ائتلاف الجبال.

e. cellertsky. محادثات حول القوقاز. الجزء 1، برلين، 1870:

شامل، حسن معرفة السعر واختيار إقامته في البداية دارجو، ثم تصرفت، حاولت أن تبقي الشيشان، من جميع الملكية الأخرى. من المفهوم أهمية هؤلاء الذين توطهم من قبل قائد الأمير برياتينسكي، ركز على جميع ضرباتنا على أراضي الشيشانية، مع انخفاضها في أبريل 1859 لم يقف وستة أشهر داغستان قديم، على الرغم من أنه رافق من إجراءاتنا الهجومية المتوقعة من داغستان منذ عام 1849.

ملخصات التقارير والاتصالات في المؤتمر العلمي العالمي للاتحاد في 20-22 يونيو 1989 Makhachkala، 1989، ص. 23:

ذكرت لجنة روسيا الحكومية، بعد أن درست مسألة جلبها إلى الخدمة للجيش الروسي، في عام 1875: "الشيشان ... الخزافون الأكثر شيوعا وخطيرة في شمال القوقاز من أنفسهم ... محاربون جاهزون ، ما هي الخدمة العسكرية هي بالكاد بمعنى ركوب الموت والقدرة على امتلاك الأسلحة ... تعتاد الشيشان حرفيا على التواصل مع الأسلحة ... إطلاق النار في الليل على غرفة الملابس: الصوت، على النور، يظهر ميزة صريحة من السمات في هذا أعلاه القوزاق المدربين وخاصة الجنود ".

."القوقاز المفقود. مقالات الماضي التاريخي والقوقاز الحديث سانت بطرسبرغ. 1904 كاسباري):

"الشيشان، كل من الرجال والنساء، جميلة للغاية. إنها مشدودة للغاية، طفيفة جدا، ورفض الفرس، وخاصة العينين، معبرة؛ في الحركات، الشيشان سريعة، الحطام؛ في الطابع، فهي جميعا من غير قابلة للانطباع للغاية، البهجة والذيل، والتي يطلق عليها "الفرنسية القوقاز"، ولكن في نفس الوقت المشبوهة، خفف شديدة، غادرة، الماكرة، الدوار. عندما يسعى للحصول على هدفهم، كل الوسائل جيدة بالنسبة لهم. في الوقت نفسه، الشيشان هي الأعصاب، ودائم بشكل غير عادي، شجاع في الهجوم والحماية والاضطهاد. هذه هي الحيوانات المفترسة، ما القليل من الفرسان الفخور في القوقاز؛ نعم، وأنهم أنفسهم لا يخفونها، واختاروا بين مملكة الحيوانات مع ذئبهم المثالي "

Nemirovich-Danchenko V. على طول الشيشان:

"الجوانب الجميلة من الشيشان تؤثر على ملحوباتهم وأغانيهم. يبدو أن الفقراء في عدد الكلمات، ولكن لغة مجازية للغاية لهذه القبيلة بدا أنها تم إنشاؤها، وفقا للباحثين المعرفة في مجموعة Andiy، للأساطير والحكايات الجنية - ساذجة ومفيدة في نفس الوقت. المعاقبة الاحتفاظ بالإهانة، معاقبة الحسابات والحيوانات المفترسة، الاحتفال بالسخاء، على الرغم من ضعف أحيانا واحترام امرأة زوجة ورفيق، هي جذور الفن الشعبي في الشيشان. نعلق هايلاندر على هذا الطرافة، وقدرته على مزحة وفهم النكتة، والضحك الذي حتى موقفه الحالي الثقيل لهذه القبيلة لم يكهف، وأنت، بالطبع، مع كل احترام أخلاقيات موحدة، تتفق معي الشيشان الناس مثل الناس، ليسوا أسوأ، وربما، أفضل من أي أحكام فاضلة ولا ترحم من بيئتها. قدرة هذه القبيلة من أي شك. من المغيرين القوقازيين هناك بالفعل العديد من الشيشان في المدارس وصالة الألعاب الرياضية. حيث يتعلمون - أنها لا تنقر. أولئك الذين يهددون مهينة المرتفعات غير المفهومة يجب أن يوافقون في نفس الوقت (...) ما، والتحدث مع الشيشان البسيط، تشعر أنك تتعامل مع شخص حساس لهذه الظواهر من الحياة العامة، والتي لا يمكن الوصول إليها تقريبا لفلاحنا مقاطعات متوسطة الحجم ".

واو بوتو. مقال تاريخي للحرب القوقازية ... (Tiflis، 1899):

كانت الشيشان دائما خصما هائلا. لقد ضربوا بنا ليسوا مدى الحياة، ولكن حتى الموت.

S. Belyaev، مذكرات الجندي الروسي، العشر السابق في الأسر من الشيشان:

"الشيشان فقراء للغاية، لكنهم لا يذهبون أبدا إلى الصدقات، ولا يحبون أن نسأل، وهذا هو تفوقهم الأخلاقي على الجبال. الشيشان فيما يتعلق بأمرهم أبدا، لكنهم يقولون "أود أن أحتاج إليها، أود أن آكل، سأفعل، سأذهب، سأكتشف ذلك ما إذا كان الله يعطي". الكلمات الحاسمة على اللغة المحلية تقريبا غير موجودة ... "

أ. Bestuzhev-Marlinsky في "خطاب الدكتور إرمان":

"... الشيشان لم يحرق المنازل، لم يتدخلوا من قبل عمدا، لم يكسر الكروم. "لماذا تدمير هدية الله وعمل الشخص"، قالوا ... وهذه القاعدة من "السارق" المؤلف من Gorsky "هو الجالور الذي يمكن أن تفخر فيه الشعوب الأكثر تعليما إذا كان لديهم ... "

هناك أساطير حول الشجاعة، واضحة واستصلاح الشيشان. ولكن ما جعلهم كذلك؟ من الممكن النظر في تاريخ الشيش الشيشاني في سياق تاريخي.

"لا ترحم مثل النمور"

تم وضع علامة على مراحل القرون السادس عشر والثاموسية من قبل العديد من الحروب في روسيا مع تركيا، فارسيا، وكذلك مع القرم خانات. منذ أن تم فصل مجموعة القوقاز عن الأعداء، كان من المهم بشكل استراتيجي التقاط السيطرة عليه. لكنه اتضح ليس بسيطا جدا. المرتفعات لا تريد أن تغزز على الإطلاق. لذلك، في عام 1732، هاجمت الشيشان الكتيبة الروسية، والتي جعلت الانتقال من داغستان في ستافروبول. من عام 1785 إلى 1791، هاجمت العصابات الشيشانية بسرعة الحظائر العسكرية الروسية، على الأرض السلمية التي أتقنت أرض ستافروبول الحالية. توصلت مواجهة ذروته بين الروس والشيشان في عام 1834، عندما نهض إمام شامل في رأس المتمردين. لجأ الجيش الروسي من قبل المارشال باسيفيتشي الميدان إلى تكتيكات "الأراضي المحروقة": البوابات التي كان سكانها على جانب المتمردين ودمروا وسكانها دمرت باستمرار ... بشكل عام، مقاومة تمكن الشيشان من الانهيار، لكن منفصلة "التخريب" ضد الروس استمر حتى الثورة 1917. "إنهم يضربون مع تنقلهم وخفة الحركة والبراعة. في الحرب، يرمون في منتصف العمود، تبدأ المذبحة الرهيبة، لأن الشيشان موجهون ولا يرحمون كتبريم، "V.A.Potto يكتب في كتاب" حرب القوقاز في المقالات الفردية والحلقات والأساطير والسير الذاتية "(1887). عندما، خلال واحدة من المعارك، عرض الروس الشيشانس الاستسلام، أجابوا: "لا نريد الرحمة، واحدة من الميليشيات سعداء بالروس - دعهم يعطيون لعائلاتنا التي ماتناها، كما عاشوا - دون قوة شخص آخر. "

"القسم البري"

خلال الحرب الأهلية، ذهبت العديد من الشيشان والمغوش للعمل في "القسم البري" تحت قيادة جنرال دينيكين. في عام 1919، قام هذا الشعبة بترتيب مذبحة حقيقية في أوكرانيا، حيث ذهب انتفاضة من مخونو لقمع. صحيح، في المعركة الأولى مع ماخنوفتسي "دكرية" هزمت. بعد ذلك، أعلن الشيشان أنهم لن يقاتلوا من أجل دنيكين بعد الآن وعادوا إلى أنفسهم في القوقاز. قريبا رسميا في القوقاز تأسست السلطة السوفيتية. ومع ذلك، من 1920 إلى 1941، حدثت 12 صارخا مسلحا كبيرا ضد البلاشفة وأكثر من 50 مخاطر على نطاق أصغر على إقليم الشيشان وإنغوشيا. في سنوات الحرب، أدت عدد التخريب من السكان المحليين إلى إلغاء ASSR الشيشاني وترحيل السكان المحليين.

"تعال مجانا!"

لماذا كانت الشيشان دائما صعبة للغاية؟ لأن أسس ثقافتهم مختلفة بشكل جذري عن موقعنا. لذلك، لا يزال لديك انتقام الدم في الذهاب. بالإضافة إلى ذلك، ليس لدى الشيشان الحق في الاعتراف بأخطائه. مراقبة، سوف لا يزال حتى يصر النهاية على حقه. يحظر ويغفر أعدائك. في الوقت نفسه، لدى الشيش الشيشان مفهوم "Nochcharal"، مما يعني "أن تكون الشيشان". ويشمل مجموعة من القواعد الأخلاقية المعتمدة في المجتمع الشيشاني. ووفقا له، يجب ضبط الشيشان، قليلة، مهل، حذرا في البيانات والتقييمات. يعتبر القاعدة اقتراحا لمساعدة أولئك الذين يحتاجون إلى الضيافة، والضيافة، واحترام أي شخص، بغض النظر عن قرابة أو إيمانه أو أصله. ولكن في الوقت نفسه، "Nochcharal" يعني رفض أي إكراه. يتم رفع الشيشان من دار الأيتام من قبل المحاربين والمدافعين. حتى تحية الشيشانية القديمة تقول: "تعال مجانا!" Nochchalla ليس فقط شعورا داخليا بالحرية، ولكن أيضا الرغبة في الدفاع عنها في أي تكلفة. 4 في أغنية الشيشان القديمة، والتي أصبحت لاحقا هي ترنيمة "إيشكيريا الحرة"، كما يقول: بل، الصخور الجرانيت، مثل الرصاص، هي مفقود من جحافل الأعداء تجعلنا تنحني! بدلا من ذلك، سوف تستمر الأرض في لهب أكثر مما سنظهر القبر، وبيع شرفك! لا تغلب أبدا الموت أو الحرية - أحدهما سيحقق الاثنين. يجادل الشيتشين أنفسهم بأنه من بينهم هناك شركات نقل حقيقية من "التقاليد المقدسة لفيناخوف" - أداتوف - وهناك أولئك الذين غادروا من هذه الأنظمة. بالمناسبة، تعني كلمة "فيناخ" "شخصنا". وبمجرد أن يكون "له" لشيتشينس شخصا من أي جنسية. ولكن، بالطبع، رهنا عاداتهم. تلك الشيشان الذين يتعاملون مع التمزيق والسرقة، والتي تصبح إرهابيين - وليس "فااهي حقيقي". يستخدمون مزاجه الأقوياء في أغراض غير جديرة. ولكن للحكم عليهم على جميع الشعب الشيشاني - خطأ كبير.

الشيشان، نوح (أخذ الذات)، الناس في الاتحاد الروسي، السكان الرئيسيون للشيشان.

وفقا لتعداد عام 2002، تعيش روسيا مليون 361 ألف شيشينز. وفقا للتعداد لعام 2010 - 1 مليون 431 ألف. وهم يعيشون أيضا في إنغوشيا، داغستان، إقليم ستافروبول، منطقة فولغوغراد، Kalmykia، استراخان، ساراتوف، منطقة تيومين، أوسيتيا الشمالية، موسكو، وكذلك في كازاخستان، قيرغيزستان، أوكرانيا، إلخ وبعد

Ethnonm

في مصادر أرمنية للقرن السابع، يتم ذكر الشيشان تحت الاسم "شاخ ماتيانغ" ("نخشي يتحدث").في وثائق القرون 16-17 هناك أسماء قبيلة الشيشان ( ichkerinty، Okokok، Shubuta، إلخ..). كان اسم الشيشان الترجمة الروسية Kabardian "سيرسهاي" وجاء من اسم قرية الشيشان الكبير.

لغة

يقول الشيشان في اللغة الشيشانية للمجموعة النووية من فرع ناخو داغستان في شمال القوقاز لغة اللغة وبعد لهجات: الطائرة، Akkinsky، Cheberlowsky، Melchinsky، Itumkalinsky، Galancheogo، Kittyansky. كما يتم توزيع اللغة الروسية. الكتابة بعد عام 1917 أولا على أساس اللغة العربية، ثم الرسومات اللاتينية، ومنذ عام 1938 - على أساس الأبجدية الروسية.

دين

المؤمنين الشيشان - مسلم سنيوبعد تعاليم الصوفية لشعايت - ناكشدبي وناديري شائعة. وكانت الآلهة الرئيسية لمنازل بانثيون إله الشمس وسماء القضية، إله الرعد والقرية البرق، راعي تربية الماشية في جال يارد، الصيد - علانة، إلهة خصوبة كارلكولي، الله العالم موربون ashm. الإسلام يخترق الشيشان في القرن الثالث عشر من خلال هورد ذهبي و dagestan. يتم توجيه الشيشان بالكامل إلى المسلمين في القرن الثامن عشر. عنصر مهم في المجتمع الشيشاني هو مجتمعات الصوفية العذراء مع العشائر العامة (Teipami)، على الرغم من الأولوية دور اجتماعي تلعب حاليا المؤسسات المدنية المشتركة.

الطبقات التقليدية

تربية الزراعة والماشية. ودلع الشيشان الأغنام، الماشية، وكذلك الخيول الأصيلة لركوب الخيلوبعد يوجد التخصص الاقتصادي بين المناطق الجبلية والمسطحة في الشيشان: الحصول على الخبز من السهل، تم بيع الشيشان الجبلية في مقابل فائض من الثروة الحيوانية. كما تم تطوير الحرف المجوهرات والحدادة، وصيد الأسماك الجبلية، وإنتاج الحرير، والعظام والقرون.

ملابس

تقليدي ملابس رجالية الشيشان - روباحة، السراويل، ساحات، دائرةوبعد قبعات الرجال - عالية، وتوسيع باباه من الفراء الثمين. كان الحد الأقصى اعتبر انتحال كريمة الذكور، يطرقها في الواقع الانتقام من الدم.

العناصر الرئيسية للملابس النسائية من القميص الشيشاني - قميصوبعد يحتوي القميص على قطع تلة، الطول أقل في بعض الأحيان من الركبتين، في بعض الأحيان إلى الأرض. تم تحديد لون الملابس من خلال حالة المرأة، تختلف في المتزوجين وغير المتزوجين والأرامل.