الكسندر frumin حيث دفن. ألكساندر frumin.

22.05.2019

قراءة أيضا

كيف يتم تداول الروس في منزل مزاد مزاد سوتبي Sotheby Sotheby S

سيرة هاروكي موراكوف هاركي موراكامي التركيز

عاد ميخائيل جوترسيريف إلى إذاعة راديو آركاديا الشمالية

مصطلح "Chanson الروسي" خطابنا التجدد مؤخرا نسبيا - فقط في منتصف التسعينيات من القرن الماضي. لذلك بدأت في الاتصال بطبقة كبيرة من الموسيقى، والتي لم تتناسب مع إطار البوب \u200b\u200bالرسمي. في الاستخدام، قدم هذا المصطلح منتجا من St. Petersburg Alexander Frumin، خالق الاستوديو "ليلة تاكسي" ونقل الراديو من نفس الاسم، الذي يشارك بالفعل في هذه الموسيقى لمدة ثلاثين عاما.

في الواقع، لم أتناول أي شيء جديد "، اعترف ألكساندر فيكتوروفيتش. - كان مفهوم "Chanson Russe" موجود في مطلع الستينيات والسبعينيات على سجلات الفينيل للأداء الروس الذين تم تسجيلهم في باريس. لقد قمت فقط بتكييف هذا الاسم لروسيا وروجته إلى الانتشار. أفضل جوهر تشانسون الروسي هو أفضل صيغة Konstantin قازان - مرتبة من قبل الألبومات الفرنسية vysotsky. ومرافقة Okudzhava. و Alyosha Dmitrivich.وبعد في مقابلة، التي أخذتها في باريس، قال: "تشانسون موسيقى حول الكلمات". إبداع الأغنية، الذي جاء فيه القصائد الذي يفعله الموسيقي على خشبة المسرح من فرنسا. على الرغم من أنه في روسيا منذ مائة عام كانت هناك عينات جيدة. أحد أهل تشانسون باللغة الروسية، دون أي شك ألكساندر فيرينسكيوبعد أغنيه شديدة عن حياة "القرن الفضي" البوهيمي، الذي كان فيه خطابا عن الجنس والعقاقير، تعرض محظورا خلال الملك. كان يعتقد أنهم فاسدين الشباب. ثم Vertinsky Forbade الشيوعيين الذين جاءوا إلى السلطة. لم يروا الرومانسية لوفاة المحروق "أنا لا أعرف لماذا والذين يحتاجون إليها"، والذي يتذكر الآن من الحفرة بوريس Grebenshchikov.وبعد Vertinsky حتى اتصل في CC. كان خائفا وسرعان ما ذهبت إلى الهجرة. في المستقبل، تم تشكيل Chanson الروسي كأسلوب موسيقي من العديد من الاتجاهات النوعية. أحدهم كان المؤلف التقليدي أو، كما تم استدعاؤه أيضا، أغنية بارد، التي كانت عادة، كقاعدة عامة، تحت الجيتار. في وقت الاتحاد السوفياتي، كان لدينا حركة كاملة من KSP (نادي الهواة - M.F. )، بطريقة أو بأخرى، شاركت جزءا من Okudzhava، جاليش، vysotsky، روزنباوم.

كانت هناك رقائق تحت الأرض - أركادي الشمالية, فلاديمير ساندريكوف, Vitaly Krestovsky.وبعد كانت منطقة أخرى مدرجة في Chanson الروسية هي الرومانسية المهاجرة. لكن المهاجرين كانوا يستندون إلى حد كبير إلى أغاني المؤلفين التنفيذيين الروس. المواد الخاصة لنفسه يتكون باستثناء ويلي tokarev.وبعد لكن Shufutinsky., mogilevsky., جولكو حاول آخرون مرجع نفس روزنباوم وشمالا. فقط مرتبة أكثر كفاءة وتسجيل هذه الأغاني. أيضا، أنا أتوج دائما إلى تشانسون في الجزء الصوتي الروسي من صخورنا. وافقت معي، على وجه الخصوص، جورا شيفشوكمع أي أصدقاء لسنوات عديدة. منذ عدة سنوات في برنامج الراديو "ليلة تاكسي" قال نفسه أنه عندما يعمل مع مجموعة DDT، ولكن منفردا، مع غيتار، أو مع تكوين صوتي صغير، يقوم بتشمس شانسون الروسية - الأغاني والفناء الروسي. نفس النظر اندريه ماكريفيتش وموسيقيين مجموعة Teiff. هذا الأخير حتى دعا Idol Arcadia North. تم دمج كل هذه الاتجاهات الموسيقية، التي كانت بمثابة أساس شانسون الروسي، مع هيمنة الحمل والملاحظة الدلالية. هذه ليست مرحلة عصرية للساقين. هذه هي الموسيقى التي تحتاجها للاستماع.

تكهنات التجارية حول موضوع الحرية

- كيف حصلت على ذلك بدأت في الانخراط في هذه الموسيقى؟

عندما كنت أولاد، استمعت هذه الموسيقى إلى عائلتي. وهذه العاطفة مرت لي. واحدة من أصنامي كان ألكسندر روزنباوم. ثم لم تنشر أغانيه رسميا على الأقراص حتى الآن. لكنني جمعت كل سجلاته تحت الأرض على الكاسيت وذهبت إلى جميع عروضه في سان بطرسبرغ. بعد الحفل الموسيقي في قصر الثقافة المسمى بعد Dzerzhinsky، كنت محظوظا مقابلته شخصيا واحصل على توقيعه. في عام 1984، ذهبت إلى روزنباوم في فورغوتا وسجلت حفلاته في قصر ثقافة عامل المندر. كان أول دخول مستقل لي. كنت ثم 18 سنة. وفي عام 1985، عندما يتعلق الأمر بالسلطة غورباتشوفلقد أنشأت استوديوي الذي بدأ في زراعة هذه الموسيقى. أول عامين كانت تستند إلى منزلي. وفي عام 1987 انتقلت إلى مؤسسة طباعة كبيرة - اسم الطباعة إيفان فيدوروفاوبعد قادت لجنة كومسومول هناك، وعلى أمسيات الديسكو والشباب، والتي كان لدينا، بدأنا في تحويل تسجيل الشمال، Shufutinsky، Tokareva، إلى جانب موسيقى البوب \u200b\u200bوالروك، افتراضوبعد تمشي جميع الرقصات البطيئة باستمرار تحت تشانسون. تدريجيا، نمت الاستوديو الخاص بي واكتسب معدات تسجيل الصوت المهنية. استعادنا سجلات الأرشيف من أفلام الشريط القديم.

ومنذ عام 1988، سجل أداء سامسون أنفسهم أنفسهم. الأول كان سان بطرسبرغ بارد أنطون okrug.وبعد ثم بدأ العديد من الآخرين في التعاون معنا. بما في ذلك، المعبود من طفولتي الكسندر روزنباوم، الذي عرضت عليه كتابة الألبوم "انفصام الشخصية البطيء في عام 1994." في نفس الوقت تقريبا، اجتمعنا مجموعة كبيرة من سجلات المحفوظات التي تم تجديدها في شمال "إخوان اللؤلؤ"، نفس روزنباوم. بدأت أبحث عن ناشر يمكن أن يفرج عنهم على أشرطة وأقراص مدمجة. والتقى في موسكو مع المتوفى الآن يوري sevastyanov.وبعد في أيام التعاونيات الأولى، تداول في السوق مع كاسيت مع موسيقى مختلفة. ترقية وظيفية Anatoly behights. ومجموعة "العفن الأحمر". وفي وقت المواعدة لدينا، انضم إلى الشركة "العرض الروسي"، الذي كان أول بداية لإنتاج شوفوتين على الأقراص المدمجة، كاليانوف وغيرها من فناني تشانسون. ثم، عندما غطت هذه الشركة، انتقل Sevastyanov تحت الجناح الذي تم إنشاؤه Vitaly Belyakov. استوديوهات "الاتحاد" وفتح رابطه الفرعي "صوت ماستر" هناك. لدينا تعاون معه. ثم على القرص المضغوط "Arkady Northern and Decemble" أربعة إخوة ومجرفة "لأول مرة ظهرت علامة" سلسلة "Chanson الروسية". كان في صيف عام 1994. آخر حدث مهم في حياتي مرتبط بالإفراج عن هذا القرص. على الرغم من أن قانون حقوق الطبع والنشر في بلدنا لم يتم اعتماده بعد، فكرت أنه من الضروري مراقبة جميع الإجراءات والإذن من أقارب الشمال (شانسون نفسه مات في عام 1980 - M.F. ). رئيس الفرقة "إخوان اللؤلؤ" نيكولاي رزانوفمن عمل مع أركادي، أعطاني هاتفه القديم 70s. أجاب عليه ابنته ناتاشا ستاردينا.

- قال يوري سيفاستيانوف، في مقابلة، إن تأليف مصطلح "تشانسون الروسية" ينتمي إليه.- في الواقع، أخذ إذني للاتصال بمنتجاته وبدون موافقتي سجلت علامة تجارية مقابلة في Rospatent. لم أتركه يتداخل وبدلا من ذلك من خلال المحكمة حققت ترخيص مصطلح "شانسون" - الاعتراف به غير محسوس لهم جميعا، وليس فقط sevastyanov. سمح لي هذا مع شركائي بالتسجيل، على وجه الخصوص، العلامات التجارية "شانسون" و "راديو شانسون"، والتي استخدمت عند إنشاء محطة إذاعية. لسوء الحظ، وشوأ Sevastyanov معنى المصطلح الذي قدمه لي وأحضره إلى نعمة رخيصة. بالطبع، احتلت الأغاني حول السجن دائما مكانا كبيرا في الفرصة الروسية. لكن هذه كانت الأغاني المناسبة، مما يعكس واقع السجون الرهيب وإجبارني على التفكير في الحياة. وملأ Sevastyanov سوق "شفرات البوب" - المضاربة التجارية حول موضوع مباراة الحرية والمغنية غير المجانية أو المجموعة "Vorovayki" مع "قفز، القمامة، لا تملك مصطلح". وبدأ تشانسون الروسية في أعين الكثيرين في الارتباط بهذا القرف. ثم أصبحت تصرفات sevastyanov غير كافية تماما.

في عام 1998، أصدرت الاستوديو العام، من قبل السلطة العامة للمحامين، لي من قبل ألكساندر روزنباوم، أعدت لنشر سلسلة ذهبية له، والتي تضمنت 21 ألبوم. لقد اتفقنا بالفعل مع Sevastyanov. أعطاه الأقراص الرئيسية. وفجأة أعلن أنه ليس لديه أموال للنشر. سأله روزنباوم من خلالي إعاد جميع المواد. لكن Sevastyanov قرر خداعنا وقيادة "السلسلة الذهبية" من روزنباوم إلى شركتين أخريين - قائمة الارتفاع وقرص Quadro، والتي طباعت الدورة الدموية وأفرج عنها للبيع. بالنسبة لي كانت ضربة هائلة. وقال يوري لي "لقد نشرت لوحاتك لمدة خمس سنوات وحصلت على الحق الأخلاقي في القيام بذلك". - لن أعتذر لأحد ". بعد ذلك، اختفى في الخارج.

بعد بعض الوقت، وجدنا ذلك بمساعدة مكتب المدعي العام وجعل القضية الجنائية ضده في عام 146 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي "انتهاك حقوق النشر والحقوق المجاورة". واصل نظره في موسكو مع استراحات لمدة ست سنوات وانتهت في عام 2005 من خلال انتصارنا الكامل. منحتنا محكمة تيجانسكي روزنباوم كضحايا تعويض من Sevastyanov بمبلغ 400 ألف روبل آنذاك. صحيح، نحن لم نحصل أبدا على المال. وقد تم بالفعل إصدار الموعد النهائي للقيود في القضية الجنائية. وفي سنة سيفاستيانوف ذهب وفاته إلى العالم آخر. ولكن بالنسبة لنا كان الأمر الرئيسي الذي دافعنا عنه سمعتنا.

أركادي فرومين، حفيد أركندي شمال. الصورة: arkadiy-severny.ru.

مع مشاكل مماثلة كان علي أن أواجه ميشا دائرةوبعد وقال سيفاستيانوف في الوقت المناسب إن هناك مؤلفا رائعا للفنان في تيفير. واحدة من مستمعي برنامج الراديوي "ليلة تاكسي" جلبتني كاسيت ميشا وقال: "يجب أن تحب هذا الرجل". بناء على طلبي، وجد Sevastyanov دائرة وفي فبراير 1995 جاء معه إلى بيتر على الأثير. كان أول ظهور في ميشا على الراديو. ثم أصبحنا أصدقاء. صنع معه 3-4 برامج أخرى. تم تسجيله على استوديونا. و Sevastyanov، الاستفادة من عدم قابلية الدائرة في تعقيدات قانونية، كانت حرة عمليا هي الحق في ألبوماته الأكثر شهرة ودون موافقته، واستغلوها. طلب مني ميشا مساعدته بالعودة إليه. "بمجرد أن تدافع بنجاح Rosenbaum، اسمحوا لي أن أحميني أيضا!" - هو قال. لكن وفاته المفاجئة في 1 يوليو 2002 لم يسمح بذلك للقيام به. ومن المفارقات أنه كان الأخير في حياة الناعمة Kroogi أيضا في برنامجي. ثم أصبح الحائز على جائزة "شانسون سنة". بالنسبة له، كان المستمعون على موقع شانسون راديو الإنترنت صادقين. وقع حفل التسليم في الكرملين. لكن المدير الفني للدولة قصر الكرملين شاباتا لم أستطع الوقوف في دائرة وأربعها لبدء تشغيلها في مكان الحادث. ميشا أساء بشكل رهيب. إلى ما يعوض بطريقة ما لهذا الوضع غير السار، قمت بتنظيم عرض تقديمي له هذه الجائزة في حفل موسيقي في قاعة سانت بطرسبرغ الحفلية "CANT GANT HAL CONTI". بعد الحفل الموسيقي، ذهبت الدائرة معي إلى راديو استوديو إيسنتيش "Chanson" وأعطى مقابلة رائعة. كان قبل بضعة أسابيع من قتله.

حالة الحياة

- كيف تمكنت تعزيز تشانسون الروسية على الراديو؟

في أوائل التسعينيات في روسيا كانت هناك محطة راديو FM الموسيقية الوحيدة - "Europe Plus"، والتي افتتح الفرنسيون. رئيس Aeroflot-Bank Volodya Sipachev. أردت أن أحصل على نفس المحطة الخاصة بي ببث الموسيقى الصخرية الناطقة باللغة الإنجليزية. وجدت المديرين الموهوبين الشباب Seryo Arkhipova. و steppa stroin. وتمول إنشاء صخور الصخور. دعا sipachev. ولكن إلى موسيقى الروك، لم يكن لهذا الاسم أي علاقة. تعتبر "جمعية التجارة الروسية والبناء". تم تخصيص المحطة الجديدة الترددات في العديد من المدن، بما في ذلك في سان بطرسبرغ. كانوا بحاجة إلى شريك إقليمي. ومن خلال مديرية مركز البترول الراديو بطرسبرغ، وجدني. حصلت على امتياز معهم، وفتحت شركة راديو راديو سانت بطرسبرغ وتلقى الحق في القيام برامجه. وبما أنني لم أكن مهتما أبدا بالموسيقى الغربية، أصبحت شانسون المفضل لدي في الليل. كانت مديرية موسكو مرعبة. ولكن، بموجب العقد، اضطررت إلى البث والحفاظ على بثها مع بعض الأخبار والحفلات الموسيقية على التطبيقات والإعلان فقط حتى الساعة 12 صباحا في الصباح. وبعد منتصف الليل، يمكن أن تنفذ البث المحلي حسب تقديره. لذلك ظهر برنامج مؤلف "ليلة التاكسي". لأول مرة تم بثتها في سبتمبر 1993. ومن 18 فبراير 1994، بدأت تذهب باستمرار. بعد بضع سنوات، أصبحت أثير ليلة صغيرة على الصخور. أردت أن تظهر المحطة، والتي ستجول في اليوم المستدير في نطاق FM باللغة الروسية. ترددات جديدة للبث إذن، دون أي منافسة، افتتح نائبا الوزير ميخائيل أبراموفيتش إليزاروفوبعد وخطط ابنه إيغور فقط لإنشاء محطة جديدة بتكرار 105.7. تعرفت عليه. واتفقنا على التعاون في نفس المخطط الذي عملت به مع الصخور. صحيح، أنا نفسي لم يكن لدي وقت لإشراك الراديوي. كان مشغولا بإطلاق قناة مزورة التلفزيونية. وقيادة محطة جديدة وضع شريكه التجاري فولوديا ماسلوفامع من درست مرة واحدة معا. منذ تجربة العمل في مجال الراديو لم يكن لديك، أرسله إليزاروف إلى بيتر للدراسة. وأنا أقنعه بالذهاب للحصول على غير عادي في ذلك الوقت خطوة - لجعل محطة موسيقية تتحدث باللغة الروسية بالكامل واتصل بها "الراديو الروسي". "نعم، من يحتاج إليها؟ - في البداية شكك في الزيوت. - الروس لا يعرفون حقا كيفية الغناء. وموسيقى الروسية على الأقراص المدمجة قليلا ". "سترى، سوف تجمع كل الإعلانات"، أصرت. - وهذا الراديو سوف يطعمك لعقد واحد. " ونتيجة لذلك، وافق MASLOV معي وبدأ في تقديمي للانتقال إلى موسكو لتحقيق هذا المشروع. "لا، لا الشكل! - انا رفضت. - لقد ولدت، وجاءت في متناول يدي هناك. لدي كل شيء في سان بطرسبرج - كل من العائلة والعقارات، وظيفتك المفضلة. لا يمكنني إلا أن أتيت لزيارتكم ومساعدة شيء ما. " قامت Sereza Archups بحلول ذلك الوقت مهندس مع Sipachev، غادرت مع الصخور وشاركت في بعض المشروعات المضحكة - رتبت سباق النماذج العارية في واحدة من حمامات موسكو على قوارب نفخ.

اقترحت أن أعتبر "الراديو الروسي". "ساشا، أي نوع من أحمق؟! - بدأ يصرخ. - لا أستطيع تحمل الموسيقى الروسية ". لكن ما زلت أقنعه. أصبح Arkhipov المنتج العام للراديو الروسي ". أدى له Sereg Kozhevnikova.الذي ما زال الأوامر هناك. والمال انسحبت في الوجه فيتالي بوجدانوفاوالسناتور الحالي، وفي ذلك الوقت صاحب الشركة، حيث تم شراء المعدات اللازمة للاستوديو الخاص بي. بحلول عام 2000، قدمت نفسي البث الإقليمي للإذاعة الروسية في سان بطرسبرج. بالتوازي، منذ عام 1997 كان يقوده محطة سانت بطرسبرغ المحلية "Chanson الروسية"، التي تتخصصت بالفعل بالكامل في موسيقاي المفضلة. ثم مع "الراديو الروسي"، يتوسط مع Arkhipov و Kozhevnikov، غادر المؤسسين الأولي إيغور إليزاروف، فولوديا ماسلوف وإيغور بركة. جنبا إلى جنب معهم، اشترينا راديو الصخور وفي تردده في عام 2000 فتح راديو "Chanson" في موسكو. كفرد كان لدي حصة فيه. وكانت شركتي "سيارات الأجرة الليلي" بموجب العقد حكم القديس بطرسبرغ الأثير، الذي كان بموجبه شركاؤي تواتر "الراديو الروسي" الذي ينتمي إليهم. صحيح، توزيعات الأرباح كما لم يدفعني مساهم المساهم في موسكو "Chanson". كان يعتقد أنه يجب علي تحقيق أرباح على حساب القديس بطرسبرغ الأثير. لكنها مناسبة لي.

- لماذا ذهبت مع "شانسون" قبل ست سنوات؟

في مرحلة ما أوقفت أنني أحب شكل المحطة. أصبحت المدير العام لشركة ماسلوف، الذي يمتلك حزمة حجب - ربع الأسهم، وهناك حفنة من فناني البوب \u200b\u200bبصراحة، والكبار، الذين لم يكن لديهم أي علاقة مع شانسون، ولكن أولئك الذين قدموا كمستنقع رئيسي النجوم - فاليريا كوراسا, Evgenia روس, أندريه بندر، والتي بعد أن بدأت الأحداث في أوكرانيا تسمى اسمها الحقيقي للموضوع، إلخ. وأوضح للمساهمين أنه من المفترض أنه من الضروري جذب المعلنين. وكانت دائما ضد البوب \u200b\u200bفي الفرصة. أردت الأغاني الذكية على الهواء، ولا تخاف من النزاعات والحدة، بحيث لا تصبح تشانسون صف واحد مع محطات سلسلة من درجات متفاوتة من الدماء. ربما جلبت لي هذا وضعي المستقل استياء مع ماسلوف. أو ربما أصبحت غير مهذب لأنني أعرف الكثير عنه. بطريقة أو بأخرى، لسبب ما حدد الهدف من النجاة مني من المحطة واخترع مخططا للبث إلى بطرسبرغ من الناحية الفنية من تقنيا مباشرة من موسكو، دون مشاركتي. للبقاء مجرد مساهم لا يرتبط بالموسيقى، إلى البرامج، لم أكن مهتما. نتيجة لذلك، في صيف عام 2009، غادرت Chanson، تباع حصتي وتحولت من الراديو إلى الإنترنت. جنبا إلى جنب مع "MOSFILM"، Lenfilm، روسيا اليوم و Ria Novosti، أنا من بين أول عقدا مباشرا مع Google وبنيت YouTube على أكبر قناة موسيقى مرخصة بأكثر من 20 مليون مشاهد. وفي أبريل 2015، بشكل غير متوقع بالنسبة لي ولجميع راديو "Chanson" في ماسلوف وغيرها من المساهمين اشتروا تماما الهياكل ميخائيل Gutserieva. (صاحب الشركة "Russneft" وكاتب الأغاني الشاعر الزمنية - M.F. ). المدير العام الجديد المعين أندريه نيكليودوفا (المدير السابق ل Nikolai Baskov - M.F. ). التفت لي وعرضت قيادة محطة مكتب سانت بطرسبرغ. من التواصل مع سورودوف، كان لدي انطباع بأن المالكين الجدد يشاركون وجهات نظري على شانسون ويريدون تغيير المحطة للأفضل. قبلت بكل سرور عرضها. ومنذ شهر يوليو، بدأت بث إذاعة "تشانسون" في بطرسبرغ سيعقد من استوديوي مرة أخرى. أحد البرامج "منصة البدء" التي أقودها مع ابني أركادي فارومين - أعرج أركاديا شمالا. مع والدته، نجمات ناتاشا، انفصلنا عن خمس سنوات من العيش معا. ولكن لا يزال يبقى في علاقات ودية. وابننا يعيش معي ومع زوجتي الجديدة إلفيرا. آمل أن يواصل القضية التي خصصتها طوال حياتي.

frumin alexander viktorovich. (10/10/1966 - 04/16/2017) - منتج، جامع، مؤسس الاستوديو "ليلة تاكسي"، أحد منظمي الراديو "شانسون" ولدوا وعاشوا في سانت بطرسبرغ.
الأب - فيكتور بانسيوفيتش (Shipbuilder)، الأم - إميليا ماكسنا (طبيب معالج).
إحدى السجلات المهنية الأولى ل Alexander Fruumin هي تسجيل حفل ألكساندر روزنبوما في مدينة فورغوتا في بيت شاختاروف عام 1984، والذي تم نشره بعد سنوات عديدة من سجل منفصل. في أكتوبر 1985، ينظم ألكساندر Frumun الاستوديو "ليلة التاكسي"، ومنذ عام 1988، لا يبدأ الاستوديو ليس فقط لاستعادة التسجيلات الصوتية، ولكن أيضا للقيام بأول سجلات محترفة للفنانين في النوع "Chanson باللغة الروسية". كان الفنان الأول، الذي اشترك في هذا الاستوديو، المؤلف Leningrad المؤلف Anton Okrug.
في 15 أغسطس 1993، ظهر راديو الصخور في Leningrad، وعلى عشية رأس السنة الجديدة من عام 1993 إلى 1994، تم نشر برنامج مؤلف ألكساندر فروموم "ليلة التاكسي الليلي"، حيث بدا الأغاني التي تؤديها Arkady North وغيرها من شانسون. وبما أن ربيع عام 1994، بدأ البرنامج بالخروج بانتظام، ومنذ عام 2000 تخرج على موجات الراديو "شانسون" إلى البلد بأكمله.
في عام 1990، تخرج فروموم من تنظيم لينينغراد وطباعة الكنيسة الفنية للجنة روسيا من روسيا في تخصص "تعديل النشر والتحرير". ثم كان معهد طباعة موسكو، الذي تخرج من المتخصص "مدير رئيس مجلس النشر". وفي عام 1992، في جورمالا (لاتفيا) - كلية ABS في تخصص المشرف على وسائل الإعلام الإلكترونية ". في عام 2004، في سان بطرسبرغ - أكاديمية الإدارة في تخصص "إدارة الإعلام".
منذ عام 1994، أصدرت الاستوديو "ليلة التاكسي الليلي" حوالي مائتي ألبومات في الغرف من النوع الروسي، هذا هو: Alexander Rosenbaum، Mikhail Circle، Trofim (سيرجي تروفيموف)، Slava Bobkov، Zinovy \u200b\u200bBelsky، Vitaly Aksenov، Tatyana Kabanova، فلاديمير أستمولوف والكثير من الكثير. كان ذلك في الاستوديو "ليلة تاكسي" في عام 1994، تجمع ألكساندر Frumin مرة أخرى الفرقة الأسطورية "إخوان اللؤلؤ"، أول ألبوم رسمي للمجموعة "10 أغاني في 20 سنة" تم تسجيله هناك. وقد أصبح أعضاء الفريق الموسيقيون العاديون من الاستوديو لسنوات عديدة. ألبومات الحفلات والجيتار أركادي شمال، تم إصدار ألبوم تريميشات ونشره.
منذ عام 2004، تم بالفعل تسجيل أفلام الفيديو في معيار DVD في سيارة أجرة ليلة، والتي هي بالفعل أكثر من ثلاثين، من عام 2009. - بلو راي القياسية.

الموقع الرسمي للاستوديو "ليلة تاكسي": www.shansonspb.ru

في 15 أبريل، 2017، في 13:00 في سان بطرسبرغ في الأكاديمية الطبية العسكرية في السنة 51 من الحياة، أحد مؤسسي راديو شانسون، منتج الموسيقى ورئيس استوديو سيارات الأجرة الليلي، مؤلف نفس الاسم، مات ألكسندر فيكتوروفيتش frumin..

كان صديقا، رجل مثل التفكير، رجل مخصص لمرة واحدة ولجميع أعماله الحبيبة - الموسيقى في هذا النوع من شانسون باللغة الروسية. ستوديو "ليلة تاكسي" ومهرجان الذاكرة أركاديا نورث مسألة طوال حياته، وفكرة أفكار مفضلة، كما قالت الأسرة والأقارب اليوم، ستستمر القضية.
مهرجان التذكاري الثاني والعشرين أركاديا شمالا، والآن وذكرى ذكرى ألكساندر فروموم في 24 أبريل 2017 في ملهى ليلي سانت بطرسبرغ A2.

يعبر موقع ميناء معلومات Santson عن التعازي الأكثر صحة لعائلة ألكساندر Frumin وأحبائه وأصدقائه وموظفو الاستوديو "ليلة تاكسي".

عرض السيرة الذاتية.

الأشخاص الذين يجلسون في مكاتب مكيفة مكيفة يقرأون مجلات عصرية والاستماع إلى محطات الراديو المتقدمة، ربما يعتقدون أنه لا توجد شعبية موسيقية في البلاد. سيتم تسمية أكثر معقولة فيليب كيركوروف. داخل حلقة الحديقة، قد يكون لهذا النزاع بعض المعنى. ولكن في روسيا الزعيم هو واحد - دائرة ميخائيل. إذا كنت تعتقد أنك لا تعرفه، فأنت مخطئ. يكفي أن نقول: أغنية "فلاديمير المركزية"، التي تحظى بشعبية معنا، حول كيف في إنجلترا - أمس، كتبها.
منذ 40 يوما، قتل ميخائيل Croge.
وظل الأغاني ...

دائرة ميخائيل يمكن أن تترف في حادث سيارة. يغرق. يموت من نوبة قلبية. الشيء الوحيد الذي لم يهدد به، موت عنيف. كان وضع فنان الشعب نفسه أفضل من جهاز الأمن الرئاسي. لذلك اعتقد الجميع.
ربما، لذلك، ما حدث ليلة يوليو، تسببت في هذه الصدمة من الجميع.
أولئك الذين أحبوا الدائرة، أولئك الذين لم يحبوه، وحتى أولئك الذين اعترفوا باسمه فقط من عمود الحادث في الصحيفة. ربما لا يزال أقارب ميخائيل لا يستطيع أن يأتون إلى أنفسهم ورفضوا التواصل مع الصحفيين. والأصدقاء والمغني المألوف يتحدث عنه بالدموع في أعينهم.
هذا ليس مبالغة - إنه صحيح.

مارينا باتورينا، زميل
- بعد ميشكوي الموت، رأيته مرتين في حلم. حي. أسأل: "ميشا، كيف ذلك؟ بعد كل شيء، توفيت. " وهو: "نعم، لقد لعبت كل شيء". فقط أولئك الذين عرفوه لا يستطيع أن يعتقدوا أنه لم يعد. عندما لم تكن ميشا مثل هذا النجم، عاشت في الحي وقد التقينا، على التوالي، في كثير من الأحيان، بدأنا بطريقة أو بأخرى دفتر ملاحظات مع آياته. قام بتأليف قصائد من المدرسة من المدرسة، على الرغم من أنه لا أحد ينظر إليه على نحو خطير هذا بالطبع. لعب الغيتار والغناء بدأ أيضا في المدرسة. كانت صفنا موسيقيا: سجلوا أولئك الذين أرادوا تعلم الموسيقى. فحص جميع الوافدين السمع والصوت. في المدرسة كان مدرسا شارك معنا. السنة الأولى التي لم نتناسب فيها الأداة على الإطلاق: Solfeggio، الجوقة ... كل هذا، بطبيعة الحال، بدا الأمر مملا، وبدأ الأشخاص مملوءا. تم إسقاط ميشا، الذي درس في فئة بيان، أيضا. نتيجة لذلك، تخرجت مدرسة الموسيقى من ثمانية أشخاص. وفي الفصل كان ثلاثين مع فائض - أربعين. قال المعلم: "هل أصبح أحدكم مغني أم موسيقي؟" واحد وأصبح. ميشا. على الرغم من أنه ربما كان يشبه، لا أحد يحسب حقا.
ألكساندر Frumin، مدير عام بترسبرج راديو شانسون ستوديو:
- أقوم بجمع موسيقى Chanson، بطبيعة الحال، هي أصدقاء مع مجمعات أخرى يكتبون هذه الموسيقى وتوزيعها. اقترحوا أيضا التعرف على مؤلف Tver. كان في السنة 94. اتصل بنا. كانت ميشا في انتظار مكالمة، لكنني فوجئت بأنني ليس مجرد جامع، ولكن من الراديو أن لدينا استوديو محترف وهناك "إخوانئ اللؤلؤ". اتضح مرحا جدا معهم. أحب ميشا هذه الموسيقيين كثيرا وفكروا لسبب ما لم يعدوا على قيد الحياة. لذلك، كان سعيدا حقا، الذي كان خطأ. تحدثنا على الهاتف. اتفقنا أنه سيأتي إلينا في سانت بطرسبرغ للمشاركة في برنامج سيارات الأجرة الليلي. بحلول الوقت، لم يكن هناك راديو "Chanson" ولا "الراديو الروسي". عملنا على راديو الصخور. وكان البرنامج الأول حول الفرصة الروسية. بطبيعة الحال، في موسكو لم يسمعها، فقط في سان بطرسبرغ. قابلته في محطة سكة حديد موسكو. هذا ما أتخيله بنفسي. رجل قوي، صارم، مع تصفيفة الشعر العسكرية. قصيرة ولكن ليس السجن. شارب صغير. يتوافق مع صوته، Timbre. كانت ميشا سعيدة للغاية مع بيتر، مثل هذا الاستقبال غير العادي بالنسبة له. كان هناك حفل موسيقي مخصص للسنة الأولى من إصدار سيارة الأجرة الليلي. الاستوديو والموسيقيين والمستمعين Radioster. Misu بعد كل شيء لم يفوت إلى أي مكان: غير التنسيق، فمن المستحيل. وقد التقينا به، كما كان يتعين على شخص موهوب. كان قلقا للغاية بشأن اللقاء مع ألكسندر روزنباوم، الذي لم يسمع أي شيء عنه بشكل طبيعي. تم تصوير ميشا معه ثم أظهرت هذه الصورة للجميع. فخور جدا بما يقف بجانب روزنباوم. بالنسبة له، كان فرحا هائلا، لأنه تم الحجر.
ألكساندر روزنباوم، المغني:
"دائرة ميخائيل متعاطفة معي أولا وقبل كل شيء بشري بحت." كان رجل حقيقي. الرجل لطيف وشجاعة، معه كان من الجيد التواصل. تزامننا في وجهات نظرنا على أشياء كثيرة: الحب والحرب والرياضة. وأنا أحب حقا عددا من أغانيه التي أحضرت له شعبية مستحقة تماما.
لا يمكن أن تعزى الدائرة إلى الشعراء المعلقة والملحنين الحداثة. لكن أولئك الذين يقولون عن عمله: "فكر وثلاث الحبال الشاملة"، أذكر. وقف المواطنين. خذ الشجاعة والاعتراف بأن أغانيه تحظى بشعبية مع عدد كبير من الناس. والناس - وليس الماشية. لديهم رأس، والروح، والقلب. كان يحب أساتذة السائقين المعارضين وسيارات الأجرة والمعلمين والصحفيين ... بالنسبة لي، على سبيل المثال، فمن الأكثر قيمة بكثير من رأي SNOBS مقارنة بالأعمال "العظيمة" من الشعراء "المعلقة" و الملحنين، والتي لا أحد يستمع ولا يقرأ. "البيتلز" هي نفس الحبال الشاملة الثلاثة. ادعى بولات شالفوفيتش أوكودزا أنه لم يكن ملحنا، فقد حزن أعماله. جاليش كان سيئا بشكل عام مع الموسيقى ...
أصبحت أغنية الدائرة "فلاديمير المركزية" بالفعل نوعا كلاسيكيا. وإذا كتبت أغنية واحدة على الأقل لن تموت، فهذا بالفعل نجاح كبير ونصر ضخم.
كاتيا سبارك، المغني:
- كان قلقا للغاية على أن ينقل بجدية إلى الجمهور لإبداعه. حدث ذلك، فإن مهندس الصوت يربك مسارات الدعم، فلن يتم تثبيت الضوء مثبتا للغاية - إنه بالإحباط للغاية، بسبب هذه الفاترات هناك رأي حول الفنان. بعد كل شيء، بالنسبة للمشاهد، هذا ليس "مهندسا صوتيا (أو مهندس صوت) لإلقاء اللوم عليه،" و "الفنان هو حفل موسيقي سيء". بمجرد أن يكون، تم تشديد المنظمين بشدة من قبل ميشين الحفل. أنا لا أتذكر بالضبط، لكن يبدو أن شيئا ما مع المعدات لم يكن ذلك. كان الناس في القاعة ينتظرون لمدة ساعة تقريبا عندما ستخرج ميشا. وهرع وراء الكواليس، وعن عصبي، هرع عدة مرات للذهاب إلى الميكروفون - قيل له: من المستحيل، ليست جاهزة ... كان قلقا للغاية. والناس في القاعة قلقون. ولكن من المدهش، عندما ذهب على خشبة المسرح، كان مقبولا تماما، كما لو لم يكن هناك وقت في انتظار.
مارينا شمسشونكوفا، مدير برامج حفل دائرة ميخائيل:
- بحكم أنشطتها، كثيرا ما كان لدي حفلات موسيقية، وليس فقط في الدائرة. هناك مثل هذا المفهوم في عرض الأعمال - "خذ القاعة". فعل العديد من المطربين مع الأغنية الثالثة الثانية. وقالت ميشا إلى مكان الحادث، وقال: "مرحبا". وكلها قاعةه. كان يحب الجمهور. كان هناك طاقة استثنائية منه. جاء الكثيرون للاستماع فقط إلى ميخائيل. لا ترى العرض، ولكن للاستماع. إذا بعد الحفل الموسيقي، لم نسرع \u200b\u200bإلى المحطة، ثم سلمت ميشا توقيعات. كم من الناس مناسبة، الكثير والعلامة. تعتبر عدم الاحترام للرفض.
ليونيد، صديق:
- معظم أغاني ميشينا سمعت لأول مرة. لديه حمام رائع، كبير، مع الكراسي. جئت إليه، الجلوس، شرب النورس. "حسنا، دعنا نذهب". وصعدنا إلى هذه الغرفة. أخذ الغيتار وبدأ الغناء ... "حسنا، كيف؟" الأغاني ثم لم تفرح. فقط في واحد، أتذكر، الكلمات تغيرت - "شرب الفودكا والفودكا" تم تسجيلها بالفعل، لكن ميشا أعادته مع "إخوان اللؤلؤ" وتغيير عدد قليل من الكلمات - فوجئت حتى.
لدي منزل في القرية. بعيدا جدا عن tver. كم عدد الأغاني التي ولدت طبيعية. جاءت ميشا إلى هناك، واستريح، واستمتعت في الحمام، واستغرق الغيتار على الفور، بدأ غناء شيء ما.
بمجرد أن تظهر لي ميشا الأسطر الأولى من "فلاديمير سنترال". "ميش،" أقول، "هذا هو مثل ... حماقة" (كلاهما تمتم معه). هي تكون! انت لا تفهم شيئا!". كنا الفرسان. وأصبحت الأغنية مشهورة. ثم كنت حاضرا في الاستوديو عندما تم تسجيلها. ثم بدأت أفهمها. حتى نصح شيئا ميش. لقد كانت فكرتي مع صوتي بدعم - إلى "بيكي" الميئو المحدد. أنا الموسيقي بنفسي (أنا لا أقول "في الماضي" لأن الشخص لا يحدث في الماضي)، ولعب الغيتار وسانغ أيضا. ولكن هنا "فلاديمير سنترال" لم يفهم أولا. وكان ميشا هوير على الأغاني. قلت كيفية البناء، جلس على الاستوديو من قبل، قلت للجميع: من الضروري الغناء بهذه الطريقة، لذلك العب ...
Vadim Tsyganov:
- أستطيع أن أقول أن VIKA لديه علاقة دافئة جدا مع ميشا. بدأوا في التواصل فورا في النفوس على الفور، وأول مرة خرجت حفلة تجارية أولا. كان التحالف مثير للاهتمام معه في نفس الوقت، لأن ميشا نفسه اعتبر نفسه منتجا مثلي. وفي البداية كانت هناك اختلافات قوية، لأنني رأيت كل شيء بشكل مختلف إلى حد ما، ولكن لا يزال لدينا معا، حتى يبدو لي أنني شعرت في كثير من الأحيان. إذا قبلت بعض القرارات بنفسك، التقى به في الحراب. أو استطعت، على سبيل المثال، أن أخبره بشكل كبير: ميشا، لا تضرب. وكان رجلا اللمس، وألقى الجيتار وقال إنه لم يعد يغني. كان touchy جدا، ولكن بسرعة تبريد. لذلك كانت الشخصية ثقيلة، ولكن في نفس الوقت، كان هو، رجل أرثوذكسي، يعرف كيف يغفر. حتى لو شدروا، قال: "فادكا، أنت تعرف كيف أعاملك". كنت أعرف كيف تبتسم، نكتة. في الواقع، فتح لي قبل شهرين فقط من ذلك، عندما علمت أنه كان لديه أداة كبيرة لبناء المعابد، للمدارس. التي هزتني.
Trofim، المغني:
- أغانيه لم تترك أي شخص غير مبال. لدي أصدقاء لمن الرعد قريب جدا. لذلك يحبون حقا أن Misha يمكن أن تعبر عنها عليه. قالوا إن هذه اللغة الجميلة لم تسمع. ليس ميزة السجن، ولكن ذكي. فريد. ومايكل خرج بسهولة. كان عموما مصفف موهوب جدا.
مارينا شمسشونكوف:
- يقولون بعضهم، إنهم لا يجلسون في السجن، لذلك ليس له الحق في الغناء مثل هذه الأغاني. وفي حفل واحد سأل سؤالا عن هذا. أجاب: "حسنا، أنا لم الجلوس. نعم. و Daniel Defo، بالمناسبة، كتب عن البحر، لكن لم يكن بحارا ".
كاتيا سبارك:
- كان هناك الكثير من الأشياء في حياتي. والسجن، والمنطقة. لكن ميشكا لم يجلس أبدا. لكن غنى عن ذلك. وأنت تعرف، كنت غير منزعجة تماما. على العكس تماما. أعتقد أنه مبهج عندما يمكن للشخص أن يغني بما لم أر، وماذا تأخذ الروح! يحتوي Vysotsky على أغاني ممتازة حول الوطنية العظيمة.
التقيت ميشا عندما عملوا معه في حفل واحد في سانت بطرسبرغ. وقال ساشا فرومينو: "لقد حان الوقت لك، كات، مع ميشا للقاء" ". وأدى بي قبل حفل موسيقي إلى غرفة خلع الملابس. أنا بصراحة حتى أخاف قليلا. كان يعرف: ميشا رجل الاستبداد، مع شخصية. بالإضافة إلى ذلك، كان معروفا بالفعل، وقد أقول بداية. حسنا، أعتقد أنه سيكون الآن. لكنني لم أر أي باثوس. ورأى رجل ثقافي، صحيح، ودود. أخذني ميشا موضع ترحيب كبير. كنت متفاجئا. موطن لموسكو عاد بهيجة. في كل مكان أردت أن أقول: قابلت دائرة ميشا.
مارينا شمسشونكوف:
- متطلبات جولة ميشا لديها الحد الأدنى. لا سامورام. في الغرفة - بحيث الماء الساخن والسرير. لا "لوكس" - حسنا. في شاي غرفة الملابس، الماء بدون غاز. حسنا، عندما ذهبت لتناول الطعام، لم يكن هناك في الأطباق والثوم. ولكن هذا ليس مجرد خطأ من نوع ما، وكان حساس لهذه المنتجات، ولكن أيضا على الطماطم والفلفل الأحمر. كما الرائحة، سوف يشعرون، حتى بدأت الدموع من العينين واللاسكون. في يوم من الأيام وصلنا إلى المدينة، وهناك في فندق جيد فقط غرفة واحدة بقي - جميع الأجانب المحتلة. تم تسوية ميشا هناك، والباقي في الفندق أبسط. كان غاضبا: "أريد مع الجميع. ماذا وضعتني بشكل منفصل! وكيف تلعب الدومينو؟ ". أنا: "ميش، نعم أنت تعرف، هنا الغرف ليست كذلك". - "وماذا في ذلك؟ كل ما هو نفسه في الدومينو سوف يلعب ". وانتقلنا إلينا. المقامرة كانت. انه الانشقاق عند الخسان. سوف رقائق رمي، إجازة. ولكن يترك بسرعة. لقد لعبت زوجي معه دائما، تحدث: "البحرية، حسنا، أنت تنظر إلي! كنت تشاهد مما أذهب. "
فلاد سافوسين، بوينانيا، مجموعة "السفر":
- ميخائيل لعبت رائع في الدومينو. في الشطرنج مرة أخرى. خلال الجولة: بعد الحفلات الموسيقية أو على الطريق، في القطار. الطريق طويل، ولم تحب طائرات ميشا حقا - لم تكن خائفة من الطيران، وكان لديه ضغط يرتفع. لعبنا في شاراكس والألعاب. ميشا - رجل كان مرحا ومبهجا.
Igor Fishermen، Odnoklassnik:
- وحده مع ميشا من أول إلى الصف الثامن درس. حدث ذلك في مكتب واحد جلس، لقد حدث كلاهما من الدرس. وكان صفنا في النصف مقسمة: "الألمان" و "البريطانيون". لذلك كنا "الألمان" معه. لسبب ما، كان في درس اللغة الألمانية ميشا التي أحب أغانيه للغناء. الصمت. المعلم بصوت عال يقرأ بعض النص. فجأة هو يهمس: "هل تريد شرب أغنية؟ لقد أتكلفت للتو "-" هيا "ومظاهرة في زيادة:" CyrmingDira - Kirimmeddira. Kirimimmidira - كريستا ". معلم من الكتاب المدرسي عيون ببطء يثير ... الفتيات ينظرون إلي، ثم ميشا. "والآن الترجمة:" تشرق الشمس فوق بلد Huanghe. الصينيين يذهبون إلى الحقول ". الكل: "ha-ga-ha". المعلم: "Sparrow! (هذا هو اسمه الحقيقي) فاز من الفصل! " هذه هي الطريقة التي تدرسها الألمانية. "أربعة" هو أعلى التقييم.
مارينا باتورينا:
- جلس على المكتب مباشرة أمامي. بالفعل بعد المدرسة تذكرت باستمرار: "أنت لم تعطيني". فاتني: "نعم، لم تعطي". نعم، لقد حاولت نفسي أن شطب أي شخص. ميشا، رغم أنه لم يذهب في مرتبة الشرف، كان القائد في الطبيعة. كان شخص. يمكن أن يدخل مباشرة في العينين للتعبير عن كل من أقرانهم والمعلمين. بطريقة ما كان لدينا مدرسة "خفيفة" وجمعنا المال لشرب الشاي، للكعك. وليس الجميع قد اجتاز المال. وكل شيء جاء. وقالت ميشا مباشرة على الطاولة: "لماذا أشاركت الأموال، ولم يمر هذا الشيء، لكنه لا يزال يجلس على الطاولة ويأكل؟". الدب - كان عادلا جدا، لم يتسامح مع الظلم.
فلاد سافوسين:
- ميخائيل في العمل كان صارما. يمكن أن finf. للعمل. ولم يتعرض أي من الموسيقيين من قبله - وقت عمل طبيعي. الاستبداد لم يكن كذلك. كان هناك انضباط. يمكن لكل من الموسيقيين تقديم المشورة لشيء من حيث العمل. وتأخذ ميخائيل. لكن القرارات اتخذت نفسه فقط. كقائد مسؤول عن المنتج الموسيقي النهائي. بالطبع، حدثت النزاعات الإبداعية. لكن تم حلها سلميا. وكنت تعتقد أنها في "متعة الرجال": "هذه العبارة لعبت حتى"؟
Irina Petrovna Lyubimova (عملت مع دائرة في Autocolone):
- كان ميشا رجلا خفف ساخن. أحببت كل شيء ليكون كل شيء كما قال. يمكن أن يزيد من الباب، لإحراق الباب، مع السلطات. أنا لم أصرخ علي. بشكل عام، حاولت أن أقسم مع النساء. كان لدينا مثل هذا المدير العام للسلامة المرورية. رجل ضار. وكان لديه ثلاثة ميكانيكا في مساعده. أجبرهم باستمرار على فعل شيء لسيارته الشخصية. ثم العجلات لضخ، ثم إصلاح شيء ما. وفجأة يوم واحد تظهر الصحيفة في مجلسنا. يرسم هذا الرئيس وثلاث ميكانيكا تسحب إلى عجلة القيادة. وهكذا يبدو كل شيء. اتضح أن تكون ميشينا. لم يخفيه. العم هذه الصحيفة ارتفعت، وانهارت، وألقيتني على الطاولة. الفضيحة، بالطبع، لم يكن - لمثل هذا لا يعاقب. ولكن بعد كل شيء، لا يتم تحديد الرؤساء في كل شيء. ظللت الصحيفة لفترة طويلة، لصقها في القطع، ثم، عندما انتقلت، رمى. بلا فائدة.
كان شركة الروح. أبدا امتص المتفائل في الحياة. ثم هو أكثر خطورة وأصبحت أكثر خطورة الموسيقى. في رحلة موسكو. هذا، بالطبع، لم يوافق، تسبب في سخرية من الآخرين. ضحكنا حتى فوقها في العراء: "هذا، كان الدب كان يغني!"
ليونيد:
"عرفته أمام الجيش عادة - مشى في هذا المجال حيث عاش. وبعد الجيش، في التسعينيات، تحدثنا بالفعل بإحكام. ثم فهم عدد قليل لديك أنك بحاجة إلى القيام بشيء ما، في الجزء الأكبر كان هناك فروع قديمة، شيوعية، نظرة، حاولنا أن ينقذ المكان. عملت ميشا في Autocolone، ولكن حول ما تحتاج إلى القيام بشيء ما في الإبداع، كنت أفكر بجدية. منذ ذلك الحين، بدأنا في التواصل. ومساعدة بعضهم البعض. للإبداع وفي الحياة. ليس سرا أن شهرة ميشا أحضر ألبومه الثاني - "Zhiga Lemon". لقد شاركت في سجله. بمعنى أنني كنت بالفعل في التجارة، وعملت ميشا أيضا. تم تسجيل الألبوم في الاستوديو في تيف، ميشا استقال من العمل، وبدأت الجولة في الجولة.
Anatoly دنيبروف:

- مع ميخائيل، التقينا قبل بضع سنوات، في واحدة من النوادي الليلية، حيث تم إجراء العديد من الأداء العامين في هذا النوع من تشانسون. جاء صديقها وراء الكواليس لي، قدم نفسه كديرة ميشا، وأعطى كاسيت وطلب الاستماع. كثير مناسب بالنسبة لي الذين يعملون في هذا النوع يجلب الكاسيت، وتطلب من آرائهم. لأن الجميع يعتبرونني أحد أهل شانسون، لكنني أعتقد أنه لا يشارك في ذلك تماما، وهذا مؤكد. كان ميخائيل مهم أيضا رأيي. في الوقت نفسه، لا التلفزيون، ولا على الراديو لم يخرج، لم يسمح شباب الشباب على الإطلاق، لكنني ما زلت بدا أغاني في مكان ما. عن كثب، لم أكن تتواصل مع ميشا، لكنني لم أشعر أنه كان نوعا من مغلق، دون أي حالة. لقد كان هو نفسه كما لم أكن خائفا من قول كل ما يفكر فيه. في هذا وجدت شيئا صحيحا.
إيرينا بتروفنا لوبيموفا:
- عدد قليل من الناس يعتقدون أنه سينجح. يبدو لي بسبب الحسد. بدأ القيام بأشياء، بالنسبة للعديد من غير عادي. كما قلت بالفعل، كان لدينا شركة، وكان أيضا رئيس ميشين المباشر. لقد جاء إليه في واحدة ممتعة، طلب المغادرة في مكان ما في شؤونه الموسيقية. وأن لحظة واحدة رائعة توقف عن التخلي عنه. ثم ولوحت ميشا يده. بعد كل شيء، في ذلك الوقت، تلقت أموالا جيدة - 300 مع روبل مفرطة، وذهب إلى أي مكان. اتخذ قراره. فعل العديد من الكثيرين ثم فوجئت. كان هناك فضيحة، أراد أن يرفض على المقال. لأن ميشا ما زالت تغادر عن شؤونه، ووضع سلسلة لهذه. لكنه هو نفسه إنهاء، حسب طلبه الخاص. بعد كل شيء، كان من المناسب له أن يعمل كسائق. أرباح ثابتة جيدة، ومنظور النمو، والاحترام. حيث يمكن أن يعرف ذلك على طريق جديد كان ناجحا. مخاطرة ميشا إلى حد كبير. وقلق من هذا. لكنه كان شخصا مستقلا اعتادا على الاستجابة لأفعاله. ثم بدأت كاسيتات في الظهور. فخور الكثيرين بأنه روز. شخص ما، على العكس من ذلك، الحسد. لكن ميشا لم يتغير مع وصول الشعبية. في الآونة الأخيرة، تذكر الرجال كيف هو نفسه، الذي أراده بمقاله، التقى بالقرب من المخبز. ميلاد سعيد، اشترى الكعكة. جاءت ميشا له نفسه، وقال إن الابن ولد. لكنه يمكن أن يأتي ويذكر الاستياء القديم أو يدعي عموما أنه لم يلاحظ. بعد كل شيء، بقينا هناك بعيدا. من نحن من أجله؟ وفي Autocolonna جاء إلينا. صحيح، أقل وأقل وقت افتقر إلى كل شيء.
Galina Pankratova، زملاء الدراسة:
- ميشا تماما لم يتغير. كل ما كان قبل 20 عاما، بقي لذلك. نفس كامل الهدوء وبسيطة. بطريقة ما، أعطى حفلة موسيقية في مدرستنا 39 (أدرسها). قرر المعلم المحلي النظر في مكتب المدير، انظر إلى المشاهير. وكان ميشا ينتظر بداية الحفل، عندما يجتمع الرجال في القاعة. "أوه، غال، تعال". - "ماذا تعرفني؟ نحن لم نر كثيرا. " - "كنت الحصى. الحصى وبقي ". ثم أطلقت السينما عنه. أيضا في مدرستنا. أخذني ميشا إلى أوكها، وحتى مقابلة، كنت أقف حولنا - لم أترك ذلك. تم العثور على الشارع: "مرحبا" - "مرحبا" وهذا هو. بعد الفصل الثامن، غادر، ونحن فرزه بطريقة أو بأخرى معه. قضيت أكثر مع أولئك الذين درسوا في العاشرة العاشرة. وعندما التقوا به، تحدثوا عن الحياة، مثل جميع زملاء الدراسة السابقين، الذين أين، كما هو الحال في الأسرة، إلخ.
ألكساندر Frumin:
- هناك عدد قليل جدا من الناس في العالم القوي في الداخل. هنا هو الشخص الذي اكتسب شعبية، بدأت في كسب المال، ويجعلها مختلفة. دعونا لا نقول ما يفسد، فقط التغييرات. وهذا ينطبق بشكل خاص على أشخاص المهن العامة: الفنانين والموسيقيين والتلفزيون من مقدمي التلفزيون. وميخائيل فوروبيوف لم يفعل. وأعربت عن تقديرها لفترة واحدة في وقت واحد تم الاعتراف بها كأفضل مؤلف من Tver في مسابقة أغنية المؤلف في السنة الثامنة والثمانية. في هيئة المحلفين، كان الرئيس لدينا سانت بطرسبرغ بارد إيفغيني كليخذين. بالمناسبة، هذه الأغنية المأساوية "اليوم مثل اليوم" مخصصة لذاكرة kleachkin. ثم في بعض الصحف التي كتبوا أن هذه الأغنية كانت مطلوبة ميخائيل بنفسه. هذا ليس صحيحا.
ميخائيل شيلج، المغني، الدعاية:
- كان هادئا تماما مع الولايات المتحدة عبرت دون أي غطرسة، سمة الكثير منهم، الذين طلبوا من قبل المجد والشجيع. وقال مضحك جدا عن التصوير في الأفلام. لعب دور السلطة الإجرامية، لص قانون فيكتور بتروفيتش في فيلم Konstantin Murzianko "أبريل". أخبر ما النشاط المتبادل: الساعة السادسة جريميت، عشرين دقيقة تقلع. وينبغي أن يقال اثنين فقط من عبارات، والتي لسبب ما لا يتسلق أي طريقة. تحدثنا أيضا عن الفرصة. أخبرت الدائرة أنه نظمت اتجاهه في الموسيقى، والتي تسمى "النوع الروسي". وقال: "الآن سيتم إطلاق جميع الألبومات فقط في مثل هذه السلسلة. علاوة على ذلك، فإن أخذ الفنانين سيكون اجتماعا. يجب علينا بالفعل فصل هذه البينتيل، والتي تندفع إلى تشانسون. دعهم يكونوا شنزونيدز، وسنعمل في هذا النوع الروسي ".
كاتيا سبارك:
- لقد جمعنا تشابه الشخصيات. أنا فيما يتعلق بالعمل، شخص صعب. وكان ميخائيل كذلك. أعطى نفسه العمل مئة في المئة وطالب نفسه من الآخرين. لا يمكن أن يكون "متعبا"، "تعالى"، سيء ". هذا هو، بالطبع، حدث ذلك، سوف تأتي إليه قبل الحفل الموسيقي، وهو: "أوه، كات، مؤلم، لا أعرف كيف سأعمل الآن" ... لكنني ذهبت إلى المسرح - و كما لو كان هناك عصا سحرية تعجن: لا المريض الحلق، وليس التعب. بسبب رفاهته السيئة، لم يستطع إلغاء الحفل الموسيقي. لأنها تحب جمهوره ولا يمكن أن تخدع توقعاتها. كانت ميشا مدانا جامعا. أنا أحترمه لذلك. عاش عمله، فخور بها. أنا متأكد من أنه لن يذهب أبدا إلى بيع الأغنية شيئا ما، أو ممارسة الأعمال التجارية، مثل الآخرين. إذا لم تكن لهذه المأساة، فسيغني طوال حياتي، لن يغير المهنة.
ليونيد:
- جاءت ميشا بمشاريع مختلفة: دعونا نضع المال هناك، هنا. وقال انه لم يكن تاجرا، وكان على دراية جيدة في الموسيقى، لكنه لم يكن تجاريا، وتم نصح بالتشاور معي. قلت: "إنش، قد انقسم السوق منذ فترة طويلة. وهم يعرفونهم، هؤلاء وتلك. تريد الخروج - اذهب إليهم ". وبدأ: "أوه، العيش، إلى الأبد تبدأ". أشرح ما يلي: "هذا المشروع مهتم عن قصد، على أي حال، ما يجب اتخاذه وطروح المال. شراء المعدات، لاكتساب الناس - وفي التدفين المتخصصين الجيدين ليسوا كثيرا - وليس الحصول على أي شيء. " لقد بدأ أكثر ... على الرغم من أنه، بالمناسبة، أي من المشاريع التجارية مدمن مخدرات للغاية. كل نفس، كان الأقرب إلى الموسيقى. عالجها بجدية للغاية.
فلاد سافوسين:
- كتبت جميع الألبومات مع ميشا. التقينا في بعض الحزب الموسيقي. عملت في واحدة من نوع النسيج من نوع مطعم. والنيهيل جاء هناك لزيارة صديق كان يعمل هناك. عرف هذا الصديق أن مايكل كان يشارك في المسابقات، في مهرجانات أغنية المؤلف. حسنا، قدم الولايات المتحدة - مثل زميل. مع ميخائيل، خلال المساء لعبت العديد من الأغاني معا، اقترح على الفور التحدث معه في تنافس أغنية الهواة، التي مررت قريبا في تيل. منذ أن بدأ كل شيء. في وقت واحد، صنعنا ثلاثة منا - والثالث كان Volodya ovcharov. ثم بدأت ميشا في إحضار الموسيقيين الآخرين. سمعت عازف الجيتار - الصمام. نصح الزملاء الكمان الجيد - فيكتور تشيليموف. لذلك، تدريجيا، بعد عام ونصف، مجموعة "السفر" - ستة أشخاص تشكلوا. ثم تم تغيير التكوين مرارا وتكرارا، في كل وقت عمل رجل في "زميله المسافر" عشرين. ولكن هذا يحدث في العديد من الفرق.
مارينا شمسشونكوف:
- أنا أعمل مع ميخائيل لمدة 6 سنوات. نعم، إنه مطالب - أنا مديرا أقول، ولكن يطالب بحق، منطقي. كان يحب الطلب بحيث كان كل شيء بوضوح. حدث ذلك، فتات، يفشل. ولكن كان المتاح، حصيرة لم أقسم. في الفريق كان لدينا قانون جاف. في كل حفل تم دعوة للجلوس. تخيل أن هذه التجمعات يمكن أن تخرج، واليوم التالي الحفل الموسيقي، مدينة أخرى. ليس لدينا موسيقي واحد. بطريقة ما أراد البيرة كثيرا. "تريد - بي." حذره الرجال من أن لدينا بيرة باهظة الثمن، لكنه لم يفهم. لقد وقعت في حالة سكر، لا صباح. في الحفل، كان كل شيء سيئا. وارتفعت البيرة له في سعر الحفل الموسيقي. لذلك هو مكلفة حقا. ولكن في المرة القادمة لم يكن يريد. عموما ميشا يونايتد الرجال الرائعين. تربت. لم يكن أحد متأخرا، حاول الجميع.
ميخائيل غولكو، المغني:
- أتذكر كانت لحظة مثيرة للغاية. ثم بقيت في تيفر. ليلة عميقة. بعد أن عاد الحفل إلى الوطن والعشاء وذهب للراحة. فجأة الدعوة: "ميشا، قطع!" شرب أصدقائه قليلا، وفي مثل هذه الدولة توقفت الشرطة. حسنا، تجارة ميشا لجمع الإيرادات، ومصلتها نفسها، ولكن يرجى، في مخدر. ذهبت معه. مركز تيفر. موقف الآلات، رجال الشرطة المرور، ورجاله - وجوه مذنب. فجأة ميشا يهيمون: "العم ميشا، يوقع على رجال الشرطة المرور من السجل". ومعي كانوا. لقد جئت إليهم: "أنا هنا في جولة، والمغني، واسمحوا للهدايا أن تفعل"، وما إلى ذلك و misha خجول اسمه للاستخدام، لم يعجبهم عندما تم الاعتراف به. بشكل عام، تم إطلاق سراح الرجال. تعرفت عليه مثيرة للاهتمام. في الليل في مطعم المطعم. قادنا في أمسية تشانسون إلى بيتر، في غوركي DK. ثم أخذت الفودكا، العشاء. وهو: "أنا لا أشرب." لذلك تعرفت، كنت أعرف بالفعل اسم الدائرة. في السنة 93، قدم حفلة موسيقية في المنطقة بالقرب من كراسنويارسك. أنا فقط طار من نيويورك. فجأة أسمع من نوع ما من Wolfone، الذي أحضر اللوح، يأتي الصوت من السيارة. ومع نوع من الخجل، يغني. "من هذا؟" - "دائرة ميخائيل". ثم أدركت من كان يستمع في روسيا. بعد تعارمنا ليلتنا، قمنا معا وذهبت بالقطار إلى موسكو. عندما خرج في تيفيه، لذا السبب في مشيت للأسباب. تبادلنا الهواتف. هو في البداية، كان المخرج مثل هذا الصبي المفروم. ميشا، أتذكر أنه قال باستمرار: "أنت الموسومة". ثم ظهرت مارينا.
كاتيا سبارك:
طبيعة ميشا، بالطبع، صعبة ... كان. يمكن أن يغضب، يصرخ. ولكن هذا شخص خلاق. شخصية! بالدرجة الأولى. هل سيكون بدون شخصية - هل سيكون دائرة ميش؟ ومعه، على سبيل المثال، كان من السهل التواصل. على الرغم من ذلك، بطبيعة الحال، فإننا يتشاجرنا، وقد حدثوا للإهانة وحدثوا بعضنا البعض ... كان هناك مثل هذه القضية. كلانا يكره البصل مع ميشا. كما أنه لم يأكل الثوم. في المطاعم، وضعناه معه على طاولة منفصلة، \u200b\u200bتغذي بشكل منفصل عن البقية. لذلك، مرة واحدة في إسرائيل، عندما كنا في جولة، قلنا معه بسبب شيء ما في سوبر ماركت. بسبب هراء نوع من نوع ما، أو سعر السعر، أو ... حتى في الحفل الأخير، في تل أبيب، عندما كان كل بعضهم البعض راضيا عن بعض المجموعات الفرعية، أخذت ووجدت ميكروفون ميشين البصل. عندما ذهب إلى مكان الحادث واقترب منه، كان لديه مثل هذا الوجه! رمى الميكروفون، العصبي - الناس لن يفهموا ما هو الأمر. وكانت الغرفة لائق جدا. ضوء - ميشا كان له مثل هذا الصوت الخلفي - فهمت ما كان الأمر، وبدأت أضحك بصوت عال على المسرح ... عندما تركت ميشا وراء الكواليس، فكر في شخص آخر وسكب زجاجة من الماء الحلو عليه. وبقي جانبا. ثم لم يتم قبوله لفترة طويلة. لا، أعتقد أنه من الأفضل الوصول إلى موسكو - سأقول، وكان ميشا خفف سريع، ولكن ترك. حول ما فعلته، أخبره شخص آخر. هو فقط: "كات، حسنا، ما أنت، كات" ... ثم لم أستطع أن أنسى ذلك لفترة طويلة، أخبرتني: "حسنا، كاتكا، انتظرك، كما أرتب شيئا". لم تناسب. لأنني لم يكن لدي وقت. ولكن، ربما، أود أن آتي مع شيء مضحك. مع مظهره القاسي جدا، أحب أن يمتلك شعور رائع من الفكاهة. على سبيل المثال، لعبت، خائفة قليلا. على سبيل المثال، لدينا حفلات موسيقية معه في نفس المدينة. إنه يدعوني على الهاتف أو يأتي للمشاهد: "كات، وأنت قد ألغيت الحفل". أو: "لديك شيء سيء، لقد قاطعت لكم جميعا، يجلس شخصان في القاعة". وبدأت القلق للقلق.
فلاد سافوسين:
كانت ميشا قلقة للغاية إذا لم يتم ملء القاعة. كان لدينا باستمرار alloclags. ولكن يتم إعادة ترتيب المنظم وستجعل أربع حفلات موسيقية في مدينة واحدة لهذا العام. وسيكون من الضروري - واحد أو اثنين. عندما تصل للمرة الرابعة للسنة، فإننا نصل، بطبيعة الحال، لم يكن هناك غرفة كاملة. لذلك في Chelyabinsk مرة واحدة، على سبيل المثال، اتضح. كان ميخائيل محبط للغاية، لم يفهم: "يبدو أن المدينة جيدة، ما الأمر؟" لكنه سمع اليوم، والجبل هو مدينة أخرى. عدم الاضطرابات. شهر يمكن أن يكون 20-25 حفلات موسيقية. مرة واحدة، خلال جولة جولة طويلة وصعبة، في إحدى الحفلات الأخيرة، نسيت ميخائيل على المسرح مباشرة بعض الأسطر في الأغنية وعلى اللحن، تنفق على الإيقاع: "ثم نسيت فقط. وشيء آخر هناك، أنا لا أتذكر ". كان الناس رائعون. ولكن أشاد.
Igor الصيادين:
عندما أصبحت ميشا في رحلة جولة، فقد تغيرت كثيرا. بدأ الوقت في تقديره. shours، الأعمال التجارية، الفكر الثاني. أيضا مع أمي على مقطع أخضر عاش. إنها تعبر عن شيء له. وهو: "أمي، كل ذلك، لا وقت". وهرب. هذا هو من يجب أن يصبح الجيش. بالضبط، كان الجنرال قد خدم. معه تحدث بطريقة أو بأخرى إلى هذا الموضوع. أردت أن أغادر الجيش وقررت التشاور معه. وقال ذلك: "لا تذهب إلى أي مكان. أنت جيش، وكن. المواطن صعب للغاية ".
كاتيا سبارك:
حاولنا دائما مساعدة بعضنا البعض. ليس المال، لا ... في هذا بطريقة ما ليست هناك حاجة. أنا أيضا لا أتذكر بعض الوضع الحرج. لكننا دائما دعم بعضنا البعض. عندما كان لدى ميشا عيد ميلاد، كان علي أن آتي إليه. إذا كان من المقرر أن يكون الحفل الموسيقي لهذا اليوم - التسامح. وجاءت ميشا إلى عيد ميلادي. يتم دعوة الفنانين عموما إلى العطلات. سألت: "هل أعطيت دائرة مع دائرة، حتى وصل؟" كنت غاضبا: "لماذا؟ ماذا يعني: كم أعطيه؟ نحن أصدقاء. ميشا لي كصديق جاء. هل تعتقد أن الجميع هو مقابل المال؟
مارينا باتورينا:
كان أصدقاء ميشا دائما على استعداد للمساعدة. مرتين كان تقلصا جدا من ابني. عندما فشل في الامتحانات في المعهد - المرة الأولى خلال القبول، والمرة الثانية - بالفعل أثناء الدراسة، اتصلت Mishe. أجاب على الفور: "مارين، حسنا، أنا، بالطبع، مساعدتك". وساعد. ماديا، كنت بحاجة إلى المال بعد ذلك.
ليونيد:
ونجتمع معا، فوجئت المدينة بأكملها. سألتني عدة مرات: كيف يمكنك التواصل مع دب دمية، وهو المتفجر، ويمكن أن تنفجر، ويمكنك أن تقسم ودائما في كل مكان معا. قلت: لا أعرف لماذا ... لأنه متفجر، وأنا مثل الماء. اشتعلت فيه النيران و - P-sh-sh، تبرد. لم أساعد ميشا فقط. لكن أولئك الذين قاموا بإدخال الروح، وردة ثم ذهبوا لي مثل هذا المنفصل: مرحبا، ويش، وهذا كل شيء. والدب هو المكان الذي لم أتوقعه - كنت مستعدا لوضع رأسي لي. لقد حدث لمساعدته، لذلك بعد الحفل الأول الذي أحضره المال له، جاء لي: "هنا، ليشا. هذا لك". أقول: "إيقافها، لدي أموال، دعونا نطور. لن آخذ أي شيء. " ثم: "حسنا، كن مديري، منتجي". هذا صحيح، كانت ميشا حادة، جريئة، لكن النفوس في ذلك لا يزال لديها المزيد.
ميخائيل جولكو:
- ميشا عرفت السعر للناس. الذين لا يحبون، وقال انه لا يحب. لم يجلب لنفسه. وحسن فعلت بشكل غير محسوس. لم يكن لديه بونتي. وعلى المسرح - مثل الطفل. قطع الشفاه، الشارب. إذا نظرت بعناية عندما يغني عندما يغني، فمن الملاحظ كيف يشوه الإسفنج العلوي ... لا أستطيع أن أقول في المرة الأخيرة ... ميشا مع إيروشيه (الزوجة الثانية) لدي هنا، في نيويورك، بقي. لم أكن أعرف بعد أنه لم يأكل البصل والثوم، دعا ببساطة إلى اجتماع. لكن الطعام ذهب إلى سلة المهملات. سألني ميشا النقانق مع الملفوف. ولديه Borschy لذيذ جدا في المنزل - وهذا هو الطبق الرئيسي الذي يشربه جيدا. Herochka يستعد جيدا. إنه رجل واسع جدا. في منزله 24 ساعة لم يغلق باب المدخل. ودية مع جميع طبقات السكان. عندما جئت إليه في تيفر، أرسل دائما سيارة إلى موسكو. طلب من الأصدقاء لجلب. ونحن دائما وصلنا دائما. والحفلات الموسيقية التي أدلى بها المشتركة وبعض أيام العطل التي احتفل بها. كان لدى ميشا الكثير من الأصدقاء، وأنا سعيد جدا لأنني دخلت في دائرة تقريبية. لم يكن مغلقا، ولكن له، كما يتحدثون في الناس، فلن تأتي. ليس كل حاول العثور على لغة مشتركة.
ميخائيل شيلج:
- مع الدائرة، نحن في كثير من الأحيان تتقاطع في الحفلات الجاهزة، وجميع أنواع المهرجانات وفي استوديو تسجيل على طريق الريازان. للاتصال بصداقة الاتصالات كانت مستحيلة، كانت مجرد علاقة ودية.
ميخائيل هو شخص مغلق، كافية ذاتيا، واثق، فخورا ولم يأت للاتصال بالجميع. بالقرب من الشخص الشهير دائما يذهب العديد من الشخصيات المختلفة - والمشجعين والمغامرين. لذلك، تطبق ميخائيل على الجميع بعناية، ولكن منذ أن كنا معارف طويل الأمد، دعاني إلى نفسه في Tver للاستوديو. كان 13 يونيو، قادنا إلى مطعم، حيث تحدثنا. أخذوا الآيس كريم، والقهوة، وكان يرتدي بشم القميص في السراويل تي شيرت والتدريب. انخفضت ميشا فرصة للآيس كريم إلى قميصا ثم عندما قمت بتصويرها، مغطاة بصق شرير.
Igor الصيادين:
- لقد حدث ذلك أن الدب في المنازل الأخيرة من محرك الأقراص الأخضر عاش، وأنا في المنتصف. ونحن نعمل عمليا لا تتقاطع بعد الدروس. كانت شركتهم في الفناء، مع القيثارات. أفضل مدارس "الأخ". لم أتطرقني، لأنني شاركت في الرياضة، ولم يتم النظر في "علم النبات". كانوا يجولون، حلها من المجلس: "هذه هي الطريقة التي تلمسها، هذا كل شيء". عندما كنت غاضبا، قال تيدي تيدي: "أنت، إيغور، صامتة. إنه ليس لك. صامتة. " بشكل عام، حياة صبيانية عادية. أولا، في بوفيه طلاب المدارس الثانوية من قائمة الانتظار، ثم نحن، عندما نشأنا. مدرسة الجيش الطبيعي. كانت ميشا بدءا من الدرجة الأولى صبيا خطيرا للغاية. أحب أنه كان يستمع.
ليونيد:
- رأيته مختلفا. رأى الشر. فقط هذا الصيف ذهبنا للسباحة على حياتك المهنية. أخذوا سيارة الفودكا، على بنك البيرة. مزاج على الإطلاق! يقول: "لي، كم يفسد! دعنا نذهب لي، وتناول الطعام. " نأتي، وإيرينا بورش والدال. وشيء نسيت شيئا لوضعه هناك. رفعت ميشا غطاء المقالي - أرى، يغلي. "الكل، ليخ، لن نأكل!" وألقت الغطاء. أنا: "نعم، توقف" وقد بدأ بالفعل من أي شيء: "لم تضعها مرة أخرى!". أنا: "ميشا، جيدة، دعونا نواجه، معركة، أريد أن آكل". مغادرة: كل ما أحتاجه لإطعام لي. ذهبنا معه، تم سحب الطاولة في الشارع، مجموعة الكراسي، سفك. وازدهر مرة أخرى - كما لو كان شيء كان. غادر لمدة دقيقتين.
فلاد سافوسين:
- كان ميخائيل خفف سريع، لكنه مغادرته. حدث ذلك، ينحني رجلا، ثم يبدأ على الفور في الثناء لشحنه بتفاؤل وجيد. معي، دعنا نقول، حدث ثقب التنظيمي. الكحول المرتبط. أرسلني ميخائيل شهرا في إجازة - شيء ما بين العطلات والفصل. وعندما عاد مرة أخرى في شهر، بدأ البروم عن إبداعي. هيا، يقول، في منتصف الحفل الموسيقي، أغنيتنا تنام آخر.
ألكساندر Frumin:
- ميشا يقدر الناس حقا، واحترام موسيقاه. كان لديه انضباط صارم للغاية في مجموعته. كل الموسيقيين كانوا يعرفون أنهم سيأتون إلى العمل ويجب أن يفعلوا ذلك جيدا. أعربت ميشا عن تقدير كل من الرجال. يمكن أن البلاغة، ولكن ليس مع الغرباء. إذا جاء المرء إلى بيتر واحد، فقد مكثت معي إذا كنت مع مجموعة، فحول معهم فقط، في الفندق. تعرف ميشا والدي جيدا. وفي الحفلات الموسيقية مخصصة الأغنية لأمي والأب. كنا أصدقاء في الحقائق العائلات. في كل مرة أحضرت هدايا tver. كقاعدة عامة، المشروبات. أنا البيرة المحلية الخاصة بهم. وزوجتي نوع من صب، غريبة جدا. في بعض الأحيان تأخرت معنا بعد الحفلات الموسيقية. وبقي بطريقة ما في اليوم لرؤية مباراة كرة القدم سبارتاك مع زينيت. مرتين في السنة اتصل بي بالضرورة. في عيد ميلادي والعام الجديد. على الرغم من أن اجتماعاتنا في الواقع حدثت في كثير من الأحيان، ولكن في هذين اليومين الحديدي الحديد. حتى الحدود وجدت. اعتبر واجبه أن يهنئ. جميع السنوات الثماني من اتصالاتنا. ودائما إنهاء المحادثة بنفس الطريقة: "نهاية الاتصال".
مارينا باتورينا:
"لقد هنأنا عيد ميلاد سعيد بيرينكا (زميل)." لقد دعيته هذا العام أيضا، ولكن من شبه المؤكد أنني أعرف أنه لم يستطع المجيء - مؤخرا، كانت ميشا مشغولة للغاية. وبالتأكيد. قال: "آسف، من فضلك، لكن لدي جولة". وكان لديه جولة في كراسنودار، حيث حياتنا في الفصل الدراسي. قال ميشا في وقت لاحق: "بعد الحفل، سمعت كيف يصرخ شخص ما من الحشد، بسبب الحماية:" تخطيني، درست معه ". - "أوه، أنا أقول، - من درس معي هناك؟ اتضح، فيكا. جلسنا لفترة طويلة، تحدثت. بدأت تسأل: "كيف هي الفتيات؟" ثم تخجل أنني لم أهنئك مع الجيش الجمهوري الايرلندي. وفي عيد الحب، جاء 14 فبراير، ميشا للعمل مع الزهور، مع كونياك. لم تجد لي. ذهبت إلى المنزل لي، أطلقت بسرعة دجاج، السبت ...
أفتقد محادثات حقا معه. ميشا لديه خطاب مثير للاهتمام - مثل هذه القسف! ويمكنك الدردشة معه عن كل شيء. عن الشخصية. لقد دعمني عاطفيا، نصائح. عملت في شيء ودود ليس لدي العريس الأثرياء موثوق. ومرة واحدة حتى قدم لي لرجل. عيد ميلادي كان. جاء ميشا مع الزهور، مع هدية و - مع مديره السابق. مع من تلقينا حتى الآن حتى لفترة من الوقت. وكان هناك حتى حالة مضحكة. تميز شركة واحدة مشهورة جدا في مدينتنا يوم أساسها. كان هناك حفل موسيقي، وشاركت ميشا فيه. وهو واثنين من عملي قضى على هذا الحفل. كنا في غرفة خلع الملابس، عندما جاءت ميشا فجأة من التلفزيون. إنه على الفور قشرة في وجبة خفيفة ويقف مقابلة. اعتقدت واحدة إزالته. اسأل: "ماذا تنتظر هذه الشركة؟" يقول شيئا عن البنزين، حول حقيقة أنه تم إعادة تعبئته دائما على بنزوكولونات هذه الشركة. ثم فجأة يمتد ميكروفون لي: "وماذا أنت تنتظر هذه الشركة." ضعت. تيدي بير همسات: "العريس، العريس" ... أنا تكرار ميكانيكيا: "وأنا في انتظار الشركة من الشركة." أظهر كل tver (يضحك). الدب المقترح في ودية.
هو عموما عموما تعامل النساء، وأعربنا عن أسفنا. قلق جدا من أمي. وأمي فخورون بها: بعد كل شيء، من عائلة بسيطة، وما أبدى الابن. قامت أخت أولي في سيارة عيد ميلاد اشترت "ستة" جديدة، الشقة جيدة.
مارينا شمسشونكوف:
"عندما كانت هناك حقيبة ضخمة للتطريز اليدوي في ألمانيا في ألمانيا. وهي مكلفة هناك. "مامولكا". بالنسبة له، كانت أمي كلها. وأصبح Irishka حاملا - في كل مدينة سألتني: "مارين، دعنا نذهب معا. اختر الجوارب والحفاضات ". حقائب حقائب جلبت. سألته: "لماذا تحتاج كثيرا؟" - "لا شيئ. سوف تختار الجيش الجمهوري الايرلندي. "
مارينا باتورينا:
- كانت ميشا نظرية نحيلة للغاية حول العلاقة بين رجل وامرأة. نحيلة وصحيحة. لم يكن لديه أي اختلاط. وكان آخر من شأنه أن يبدأ المال، وهناك مجد - ودعنا نخلع الفتيات اليمنى واليسار. وأحمست ميشا تلبية الحب الحقيقي، وحلمت بعائلة بحيث كان الطفل واحدا آخر - بعد الطلاق من الزوجة الأولى، غادر ابنه ديمكا لنفسه. تحدثنا عنه عن الشخصية. سألت: "ميشا، كيف تشعر أن هذا هو الحاضر؟" أجاب: "لكنك تشعر أنك: أنت عناق وتناسب وفهم أنه لا شيء آخر يحتاج". وهكذا التقى إيرينا، وكنا جميعا سعداء له، ولد ساشا ...
لا أتذكر أنه في مدرسة ميشا بطريقة أو بأخرى أحب الفتيات. في صفنا، كان صبي آخر أول "خطيب". وكان حب الأطفال للفتاة التي عاشوا بها في مداخل مختلفة من منزل واحد. بالطبع، كان الأمر كما كان: لسحب الضفيرة، أحضر الحقيبة ... لم يعجبه ذلك. بلكله، صد.
بعد، من خلال إكمال الصف الثامن، غادر المدرسة، ولم نلتقي بطريقة أو بأخرى سنة جديدة معه. كنت مع صديقة، وجاء مع فتاة. وكان مثيرا للاهتمام للغاية، كنا في سن 15-16 سنة، وهو شخص بالغ: "هذه هي فتاتي. مارينا". نهضوا، قبلت. كانت مارينا فتاة جميلة، مرتفعة. ولكن لسبب ما لم تكن كذلك مثل ذلك. عندما ذهبت ميشا إلى الجيش، لم تنتظره، متزوج. كان قلقا للغاية. بعد بضع سنوات كانت هناك لحظة - لقد جاءوا مرة أخرى. ولكن لا شيء جيد لم يخرج.
إيرينا بتروفنا لوبيموفا:
- كان لديه حب مؤسف. الفتاة من الجيش لم تنتظر. انه يعاني. قال: "أشعر بالسوء". قلق. ثم الضوء - زوجة الأولى - التقى. أتذكر جاء معها في المساء. فخور واحد. ولد الابن، ديمكا. لكنهم لم يصمدوا شيئا ما. أولا، لم يجد النور مع الأم اللغة العامة، وانتقلوا مع ميشا إلى بيت الشباب. ثم، لسبب ما، قررت أن ميشا ويموشكا لها "أكل هالة". أنا لا أعرف أن هذا حدث له حدث. بشكل عام، انتقلت ميشا وابنه إلى أمي.
Igor الصيادين:
- بلدي ميشا وأنا أتواصل أكثر بنشاط بعد المدرسة. كان لدينا بطريقة أو بأخرى شركة زملاء الدراسة، ونحن نذهب بشكل دوري معا. صحيح، الفتيات - IRA Frolova، مارينا باتورين - رؤية أكثر في كثير من الأحيان معه، إلى والدته، زوي بتروفنا، جاء. ويمكن استدعاء اجتماعاتنا مرحلة ما. بعد المدرسة دخلت المدرسة العسكرية وذهب إلى أوسيتيا الشمالية لمدة 4 سنوات، ثم إلى الشرق الأقصى. وصلت إلى مقدمة بالفعل مع ملازم، في مكان ما في السنة 86. عبرنا مع ميشا بالقرب من مركز التسوق. "من أين أنت؟" - "من الشرق الأقصى". - "ولدي عطلة اليوم - ولد الابن. دعا ديمكا ". - "لدي أيضا Dimka. تجدر الإشارة إلى هذه الحالة. " - "بالتأكيد". وقفنا ساعة 1.5-2. تحدث عن الحياة. شرب رمزي بحت والانتشار.
في المرة القادمة التقينا في 91. ثم كان كل شيء على القسائم. تحمل على السيارة، وحليب تسليم التسوق. كان يعمل بالفعل بشكل خطير في الموسيقى في ذلك الوقت، في المواد الكيميائية، تصرف. سألت كيف كان لديه المال. "كما ترون، كسب".
إيرينا بتروفنا لوبيموفا:
"كنت رئيس لجنة النقابات التجارية، عندما جاءنا ميشا إلينا. لقد كان عامل مختص ومبادر عني وأصبح حرفيا في شهر سائق في GAZ-52. قاد الحليب. وبعد فترة من الوقت، تم تعيينه من قبل رئيس العمود، لكنه لم يحب القيادة، لذلك في إرادته، تحول إلى برامج التشغيل، العميد. كانت ميشا في تلك السنوات مساعدتي الأكثر أهمية والمؤمنين. كان لدينا شركة صغيرة، وغالبا ما ذهبنا إلى الاداءات أو ببساطة في الطبيعة. كان لدى ميشا نفايا وأجاب على كباب، لأنه لم يأكل البصل والثوم، فعل ماء مالح في وصفةه. لا يمكنك تخيل ما يعنيه توجه لواء الحليب. كان لديه رجل في التقديم 20. كان من الضروري الاستيقاظ مبكرا، حوالي الساعة 4 صباحا. السيطرة الطبية يوميا، إذا لم يأت شخص ما، فمن الضروري العثور على بديل. النفس، بدلا من شخص ما في الرحلة خرجت. الأعمال المسؤولة جدا. بحلول الساعة 6 صباحا، على مطبخ الألبان، ثم للمحلات التجارية. ولكن كان من الممكن الاعتماد عليه. هناك مثل هذا الجزء الخلفي من السائقين الذين يعرفون أنهم لن يذهبوا، وسوف يذهبون بالتأكيد للعمل. بعد كل شيء، تم تجميع جميع أنواع التطبيقات من المساء، تم رسم خطط، وكان من الصعب للغاية العثور على بديل في الصباح. كما إصلاح السيارة. لا يعطيها سائق معتشى أبدا قفازا لا يعرفها كما هو نفسه. منذ أن كنت عملا نقيا، كنت مسؤولا عن جميع الأحداث الترفيهية. ساعدني ميشا في هذا. بمجرد توصلنا إليه - "رقص البجع الصغير". تخيل بعض اللاعبين (وكانوا جميعا كبرى، مثل ميشا) في حزم الباليه الرقص. putchi لهم خياطة خصيصا. ميشا لا تزال حتى coquetty الكتف واحد مكشوف ...
جالينا Pankratova:
"إذا عرفنا أنه سيصبح مشهورا ... حرفيا قبل بضع سنوات، لم أفترض حتى أن دمية دب كانت دائرية ميخائيل. أنا لا مولعا بهذه الموسيقى، لذلك عندما سمع حافة أغانيه، لم أستطع حتى أن أظن أنه كان كذلك. وفاءت الفتيات في كل شيء، زملاء الدراسة، أخبروني عن مشاهيرنا. ثم ذهبت خصيصا إلى الجار لطلب دائرة ميخائيل كاسيت. لقد استمعت - بالضبط، Timbre له. لم أكن أعرف أنه كان قادرا على لعب الجيتار.
Igor الصيادين:
- انتهيت من آخر مسار الأكاديمية العسكرية التي سميت باسم Zhukov. هناك درس. فجأة تدق على الباب، ويظهر شخص مألوف لي في المدخل: "الصيادين الرئيسيين لا يدرسونك؟". استولت على الخروج: "ماذا تفعل هنا؟" "تعرفت على كبار السن من دورتك. طلب منا أن نلعب في مساء التخرج. استمع، هل يجب عليك التدخين؟ " صرخت في زميل السجائر. وقفنا، تحدثنا. "أنت تعرف، كان هناك سعر واحد في كل خطاب. الآن آخر. نحن نتكلم تقريبا مجانا. " تم تدريه منا عدة مرات مع مجموعة "السفر". بالفعل أصبح أحد الصلبة، لقد تم تجديده. في ذلك المساء رأيته في المرة الأولى التي يقفها الدب. ثم جاء من موسكو. بشكل عام، رفع غضب. ذهب المال.
ألكساندر Frumin:
- لأول مرة، ذهبت ميشا إلى الخارج معنا. في 97 نوفمبر. جنبا إلى جنب مع "إخوان اللؤلؤ" مع جولة موسيقية لمدة 10 أيام في ألمانيا. كان خائفا جدا، ولم يرغب في الطيران. لم يكن ميشا مثل الطائرات ويفضل ركوب القطار. نحن بالكاد تقنعه، واتخاذ تذاكر لأفضل طائرة. في ألمانيا، ضحك طوال الوقت، لأنني لا أصدق أنه كان في الخارج. من حيث المبدأ، قد يكون من المفهوم أنه عاشنا في زيارة المهاجرين. جاء مواطننا السابقون للحفلات الموسيقية. تحدث في كل مكان باللغة الروسية، وتفاجأ ميشا كثيرا. في ألمانيا، اشترى لجميع الأقارب والهدايا التذكارية المألوفة. قضيت تقريبا الرسوم المكتسبة بأكملها، والتي كانت في الوقت قد كبير إلى حد ما. حصل على سترة جلدية من هذا الجلد المحمر. النظارات الشمسية السوداء رائعة رائعة. حقيقي، عزيزي. مركز الموسيقى، لأن منزله بعد ذلك لم يكن لديه لاعب ليزر. واشترت ميشا أفضل نبيذ راين للأموال المتبقية. كان رجل صغير. عمليا لم تستخدم الكحول. لكن النبيذ الجيد أحب. اشترى النبيذ الذي تم بيعه في متجر خاص في نبات النبيذ. بسعر مجنون. وكانت الزجاجات ضخمة، كل نصف متر تقريبا. هناك، ربما، جاءت ثلاثة. أتذكره، وقال: "ربما ستجلب المال لروسيا على الأقل إحضار بعض؟" ثم اكتسب قليلا. ومنظمي الحفلات الموسيقية المدفوعة في دويشارك. نظرت ميشا إلى العملة غير المعروفة له وقال: "لدينا بنك واحد فقط في تيفر، وأنا لست متأكدا من أن هذه الأموال ستتغير إلى الروبل أو الدولارات. لذلك هيا يا ساشا، سأحتفل برحلتي الأولى في الخارج والعودة إلى الوطن مع الهدايا. "
مارينا شمسشونكوف:
- يعتقد الكثيرون أنه قد تراكمت كثيرا من المال. لكنها ليست كذلك. بنى منزل، نفسها. ساعدت الأخت مع الشقة الأقارب الآخرين. لم يكن لديه مكعب، حيث طي المدخرات. كانت ميشا رجل مؤمن، ويعتقد أن التراكم كانت خطيئة. حدث ذلك، سيأتي مع جولة: "مارين، تحتاج إلى مقابلة الأب. كيف هي الكنيسة؟ " فقط من القطار إلى المنزل سوف يدخل، هناك مباشرة في السيارة ومشاهدة كيف تم بناء الكنيسة. سانت ميخائيل تفرسكايا - راعيه. لقد شاهدت. ابتهج مثل الطفل. ليس فقط لهذا الكنيسة التي التضحية بها النقود، ولكن أيضا مع معابد أخرى من المدينة. جاء بطريقة أو بأخرى من ufa. ورحبنا هناك أو إكمال الأطفال، تم تقديم الأبواب إلينا، مصنوعة بأيديهم. وهنا وصلنا فقط إلى تيفر: "مارين، دعونا نعطي الأطفال كاميرا الفيديو. معرفة العنوان. " جمعت الطرود - كاميرا الفيديو، أشرطة الفيديو، حفنة أخرى من الهدايا - وأرسلت. لم يكن لديه الشفيد. لمساعدتنا المحلي لدينا في الكتابة والكتابة الأغاني الروحية، ووضعها الكثير من المال، جذبت الموسيقيين. في كل مدينة ذهبنا إلى الكنيسة، إن أمكن، زار الأماكن المقدسة. أصبح أخف وزنا هناك. مشيت بشكل دائم.
Vika Tsyganova:
"أصبح ابن ميشين طفلي، لذلك لدي أيضا اتصال روحي مع ميشا. في حياتي، هذه الحالة الثانية صعبة للغاية بالنسبة لي. في الآونة الأخيرة، لاحظت الذكرى السنوية لمقتل أبي. قبل ذلك، كان هناك أصدقاء، لكنهم عاشوا بعيدا وبغض النظر عن الوقت لفتح. ومع ميشا، حدث ذلك حرفيا في الأشهر الأخيرة من اتصالاتنا. لذلك هو، على الطاولة، كان الجلوس، كان دائما متعمد. يمكنه كراك، لكنه نعتذر فورا وتوفي بحرارة. هذا يتحدث عن إخلاصه العظيم، حول نقاء روحه. لقد تم النظر إلى هؤلاء الوفيات داخليا. لقد أصبح شعورا أن الوقت بعنف للغاية وعليك القيام بالكثير للقيام به.
ليونيد:
- سأقول ذلك: كان لدي صديق واحد، و Misha لديه واحد. كل من ابنه آلهي. الآن، أعتقد أن لدي عائلتين. مع ميشا، كان لدينا مسابقات المنافسة. لدي ثلاثة أطفال، ولد أصغر في ديسمبر. لديه ثلاثة: ديما من الزواج الأول، مارشكا، ابنة إيرينين، والآن ولد ساشا المشتركة مؤخرا. اتصلت أصغر ميخائيل. أرادت ميشا اسمه ليونيد. لكن كنا بطريقة ما كنا معه في نفس الشركة، وسألني: هل استدعاء ابني على شرف المسيل للدموع من الدائرة؟ أقول: "لماذا؟" (على الرغم من وجود مثل هذه الفكرة.) كان والدي ميخائيل، والآب، والقرط، أيضا، ميخائيل، ولد في يوم سانت مايكل ... صحيح، لدي دائرة من بعض الدببة. لكن لم يكن من الضروري التحدث بصوت عال حول هذا الموضوع. تم الإهانة ميشا. والابن دعا ساشا. لكنني لم أكن مستاء.
مارينا باتورينا:
- لذلك قد تطورت ميشا جيدا. ثم حدث ذلك هنا ... آخر مرة تحدثت إليه عبر الهاتف. يوم الخميس، وأحد الأحد ميشا لم يفعل ذلك. أنا كما لو كان شخص ما رمش: اتصل. وهنأه مع ولادة الابن. سأل كيف اتصلنا عندما نغسل أرجل شركة مدرستنا؟ أجاب: أقرب إلى الخريف، يتم تحميله الآن جدا. سألت أيضا عما إذا كان سيؤدي في قاع المدينة؟ يقول: لا، سأغادر. ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تتحدث فيها ميشا في قاع المدينة.
مارينا شمسشونكوف:
- بعد أيام قليلة من حدوث المأساة، اجتمعنا مع الموسيقيين لتحديد ما يجب القيام به بعد ذلك. لأنه سقط على الفور مقترحات للعمل مع أداء آخرين أو في فرق أخرى. عرفت ميشا كشخص مطالب، ومنذ وقت طويل جدا عملت معا، فهذا يعني أن كل شيء في النظام. إذا لم يكن هناك شيء غير راض عنه، افترق فورا مع رجل. أنت تعرف، لدي مثل هذه الجمعية. كان رجلا مع راية، وقتل، لقد أسقط راية، ويعود الجميع مرة أخرى وذهبوا. بانر يشبه الأغنية. كيف تترك كل شيء؟ تمييز كيف الصراصير، والعمل بهدوء مع الآخرين، نسيان كل شيء - أسهل. ويمكنك أن تجد عذرا لنفسك - يجب على جميع العائلات إطعامها. ماذا عن ميشا؟ كان لدينا حفلات موسيقية من المقرر حتى فبراير 2003. بطبيعة الحال، لا يمكن أن يكون هناك أي شيء وكلام. ولكن كانت هناك مكالمات لن يتم إلغاء الحفلات الموسيقية بحيث وصلنا للتو مع المجموعة وغني أغاني الدائرة. الرجال يعرفون كيف الموسيقيين الجيدين. تسمى ميشا الخاصة بهم المتعددين، لأن كل منهم يلعب العديد من الأدوات. هم محترفون. على سبيل المثال، حصلنا بطريقة أو بأخرى على فرط مريض، وذهبنا أصغر. غنت ميشا أغنية، لعب فلاد سافوسين على الأكورديون. وبينما قالت ميشا شيئا ما، ذهب فلاد إلى المفاتيح، والذي وقف وراء المفاتيح أخذ الغيتار. نحن لا نخطط لشيء مستقبل بعيد. ولكن بينما سنعمل على الحفلات الموسيقية التي دعناها. ستذهب عائلة المؤلف، أمي، زوجة. ظل إيروتشا مع ثلاثة أطفال في ذراعيه. يتصور؟
فلاد سافوسين:
"يقول شخص ما:" نعم، أنت الآن، مثل "Quina" بدون عطارد، يجري أغانيه، في محاولة لجعل منصة البدء ". لكننا لا نهتم بهذه المحادثات. ميخائيل الأصلي تريد أغانيه للصوت. والجمهور يريد سماعهم. ميخائيل سنغني كل شيء. هذا هو المسؤول جدا. كم عدد هذه الحفلات الموسيقية ستكون - أنا لا أعرف. لكننا ملحوظ لأنفسنا أنه بعد ذكرى وفاة ميخائيل، سيكون التجديف بالفعل - لأداء مع هذه الأغاني.
ليونيد:
- بعد وفاة ميخائيل، أجريت أعماله. ومن آخر؟ لا أحد يعرفه بشكل أفضل. تبدأ ببطء في فهم أعمال العرض. على الرغم من أن أي عمل تجاري محلي، لا سيما أعمال العرض، أمر صعب للغاية ... أسوأ شيء عندما يبدأ بعد وفاة الأداء عنه، عن عائلته في نسيان، كل من "أصدقائه" يبدأ في سحب كل شيء في جانبه. .. على أربعين يوما نريد ترتيب مساء ذاكرة دائرة ميخائيل. الآن أنا أفعل هذا. تماما. وبعد كل شيء، كما يحدث: اتصل بالفنان بطريقة أو بأخرى - من الضروري المساعدة. ويقول: إذا كان مدخل الحفل الموسيقي مجاني - سأأتي، وإذا كنت تأخذ بعض المال - لا. الرجال، حسنا، نحن جميعا بشر، نذهب جميعا تحت الله. دائما حث الجميع وحث على: هناك فرصة - مساعدة اليوم. هذه الأموال ستجلب إلى الأسرة. أنا لا أدعي لهم، فقط تنظيم كل شيء. بحيث لم يكن هناك شيء من هذا القبيل: توفي رجل، ونسي له.

من مقابلة مع ميخائيل كروج:

"لقد ولدت في تيفر في 7 أبريل 1962. درس في مدرسة الموسيقى في فئة بيان، ولكن بعد ذلك رمي. الهوكي المتحركة، كان حارس مرمى. بعد الصف الثامن، دخل PTU وتلقى مهنة هندسة الحركة. ذهبت إلى الجيش، خدم في المدرسة العسكرية للمتخصصين المبتدئين في مدرب القيادة. بعد الجيش، تزوجت، دخلت الإدارة التحضيرية لمعهد البوليتكنيك. في نفس المكان، في Polytechnic، صادف إعلان بأن مسابقة المهرجان الإقليمي الثامن من أغنية المؤلف ستعقد. أصبح الحائز على جائزة من أول غروب الشمس، غادر المعهد. عملت بعد ذلك من قبل رئيس Autockone، ولكن تم ترك العمل قريبا أيضا. سجل الألبوم الأول، ثم الثانية والثالثة. صحيح، لم يتم تحويلها. لكن الألبوم الرابع، "Zhigan Lemon"، فاز بشعبية. كان عام 1994. بعد ذلك، خرجت أقراص أخرى: "المدعي الأخضر"، "السلاسل المعيشية"، مدام وروزا. لذلك، إذا باختصار ... "

"أنا أكره الشيوعيين والشغلات الجنسية. حتى يديك لن تعطي هذه المنحرفات الجنسية ولن تتحدث معها في حفل واحد ".

"هذا هو لصوص الروسية. على الرغم من أن هذا النوع من الكلمة الفرنسية "Chanson". يسمى Vysotsky ساحة الرومانسية. لا نوفيكوف ولا روزنباوم ولا tokarev يأخذ اسم "شانسون". لكن الوقت يذهب، وسمع بطريقة أو بأخرى. بعد كل شيء، على الفواتير لا تكتب - أغنية سمكا ".

"أحلم بشراء" النورس "، لكنني لا أستطيع. لدي ست مئة "مرسيدس"، "Volkswagen"، لكن هذا هو كل هذا الهراء مقارنة
مع "السير". لا توجد سيارة أفضل في العالم. ولكن يكلف 200 ألف دولار. هذا، لسوء الحظ بالنسبة لي هو سعر غير مقبول. برغم من
أنا متأكد من أن التايمز ستأتي عندما اكتسب حلمي ".

"لدينا كل ثانية جالسة في السجن أو أحبائه.
كنت نفسي مرتين تحت التحقيق، لكن الحمد لله، لم يجلس. بصق الشباب. دعنا لا نتحدث عن الأمر. أتذكر غير سارة
كل تجاربك. دخلت الضمير لتكريم ... هذه هي المرة الأولى. والمرة الثانية - بالفعل للمضاربة، كان هناك مثل هذه المادة ".

"تخيل أنه في عام 1380 في معركة كوليكوفسكي أو في عام 1812 على الحرب الوطنية، فإن أمي لن تدع أطفالهم. الذي يذهب ثم لاستعادة النظام في الشيشان؟ كل ما يحدث هناك بالفعل حيوانية لا تدخل في أي قواعد OMON. يمكن للرجال فقط إحضار النظام في البلاد ".

"أنا كحولي سابقة! رأى في أرفف المتجر. يغرق وقضيت الليل في تريتونز. بشكل عام، عشت الطريقة التي عاشها كل مدرستي
والفناءات لا تحلم بعدم حلم أي شيء، لا أسعى إلى أي شيء ... "

"المرأة المفضلة لن أغفر كسول! إذا لم تطبخ، والسكتة الدماغية، والغسل والرعاية بالنسبة لي، أنا فقط ركلها. أنا عموما لا أفهم لماذا يستأجر الناس مدبرة المنزل. اليد الإناث الدافئة، موقد الأسرة التدفئة، هو ما تحتاجه للأطفال، وأول مرة بي. المرأة كسول لن تعيش أبدا بجواري. مع نفس النجاح، يمكنك شراء دمية مطاطية في متجر متخصص واستخدامها لغرضها المقصود. وامرأة لا تفهم مثل هذه الأشياء العادية، لن أشتري هدايا أبدا. في هذا الصدد، متحفظ، رجل من وجهات النظر القديمة ... أنت تعرف، في واحدة من أغانيي هناك مثل هذه الخطوط:
"والزوجات لا تغسل، لا تغسل.
الآلات والملابس والمال في الاعتبار
سوف يخرج أرخص الشارع ب.
وما في السرير، لا يوجد فرق! "
كانت زوجتي الأولى فقط من هذه الفئة. كانت الهواة لارتداء الأشياء باهظة الثمن، لا شيء يعطي أي شيء في المقابل. زوجتي الحالية إيرينا تتوافق تماما مع متطلباتي. إنها عالية وجميلة ومبهجة ... إنها تعرف كيفية المشي والاسترخاء، ولكن في نفس الوقت يراقب المنزل دائما. أستيقظ، ولدي سراويل داخلية نظيفة وجوارب كل صباح. أنا أمسك به بيدين. هنا لمثل هذه المرأة، سأستقل الجبل، سأفعل كل شيء لها. أنا أحب زوجتي واحترام. وبالمناسبة، لهذا العام أننا معا، لم أكن قط ... "

لدينا أكبر تداول. خرج كل ستة ألبوماتي تداول أكثر من 50 مليون دولار. شيء آخر لم أتلق منه من هذا
لا بنس، لأن لدينا في روسيا لألبوم واحد مرخص -
10 مقرصنة. لذلك، يكسب الفنانين الروس فقط في الحفلات الموسيقية ".

"قبل خمس سنوات، التفت إلى الله وتجديدها في جميع الخطايا. الآن أعتقد أن الخيانة هي خطيئة كبيرة جدا! إدمان الكحول مرتبط أيضا. أنا أذهب إلى الكنيسة. أدعو الله قبل الوجبات، بين عشية وضحاها وفي الصباح. لا يوجد أي شخص مسنين يقولون أن الله ليس كذلك. الله موجود. حتى أكثر الملحدين المتحمسين يأتون إلى هذا ... "

"أوقات" الثيران "قد ذهبت لفترة طويلة. وإذا كان شخص ما "نسي"، يمكنني أيضا الاتصال في مقصورة قرنية. أنا شخص غير محروم من القوة، والانخراط
ما يصل إلى 30 سنة الرياضة "

"السعادة هي عندما تكون أمي حية، أبي حية، أطفالك صحية وهناك زوجة يمكن أن تعتني بك. هذه هي السعادة، والباقي ...
تعتقد أولا: سيكون من المعروف أن كسب المال، - وعندما يأتي كل هذا، فأنت تدرك ذلك، إلى جانب أمي، أبي، أطفال مع زوجتي، - لا يلزم أي شيء في هذه الحياة ".

عاد ميخائيل جوترسيريف إلى إذاعة راديو آركاديا الشمالية

في الواقع، لم أتناول أي شيء جديد "، اعترف ألكساندر فيكتوروفيتش. - كان مفهوم "Chanson Russe" موجود في مطلع الستينيات والسبعينيات على سجلات الفينيل للأداء الروس الذين تم تسجيلهم في باريس. لقد قمت فقط بتكييف هذا الاسم لروسيا وروجته إلى الانتشار. من الأفضل كل شيء جوهر تشانسون الروسي كونستانتين كازانسكي - منظم الألبومات الفرنسية في Vysotsky ومرافقة Okudzhava و Alyosha Dmitrevich. في مقابلة، التي أخذتها في باريس، قال: "تشانسون موسيقى حول الكلمات". إبداع الأغنية، الذي جاء فيه القصائد الذي يفعله الموسيقي على خشبة المسرح من فرنسا. على الرغم من أنه في روسيا منذ مائة عام كانت هناك عينات جيدة. أحد أهل شانسون باللغة الروسية، دون أي شك، كان الإسكندر Vertinsky. أغنيه شديدة عن حياة "القرن الفضي" البوهيمي، الذي كان فيه خطابا عن الجنس والعقاقير، تعرض محظورا خلال الملك. كان يعتقد أنهم فاسدين الشباب. ثم Vertinsky Forbade الشيوعيين الذين جاءوا إلى السلطة. لم يروا الرومانسية لوفاة المخدود "أنا لا أعرف لماذا والذين يحتاجون إليها"، والتي يتم تذكرها الآن من حفرة بوريس جريبينشيكوف. Vertinsky حتى اتصل في CC. كان خائفا وسرعان ما ذهبت إلى الهجرة. في المستقبل، تم تشكيل Chanson الروسي كأسلوب موسيقي من العديد من الاتجاهات النوعية. أحدهم كان المؤلف التقليدي أو، كما تم استدعاؤه أيضا، أغنية بارد، التي كانت عادة، كقاعدة عامة، تحت الجيتار. في وقت الاتحاد السوفياتي، كان لدينا حركة كاملة من KSP (نادي أغنية الهواة - M.F.)، التي شارك فيها، بطريقة أو بأخرى، جزء من Okudzhava، Galich، Vysotsky، Rosenbaum.

كانت هناك أيضا أرقام تحت الأرض - أركادي نورث، فلاديمير شاندريكوف، Vitaly Krestovsky. كانت منطقة أخرى مدرجة في Chanson الروسية هي الرومانسية المهاجرة. لكن المهاجرين كانوا يستندون إلى حد كبير إلى أغاني المؤلفين التنفيذيين الروس. المواد الخاصة لنفسه يتكون باستثناء ويلي tokarev. وشوفوتنسكي، Mogilev، Gulko وغيرها قلصت مرجع نفس روزنباوم وشمالا. فقط مرتبة أكثر كفاءة وتسجيل هذه الأغاني. أيضا، أنا أتوج دائما إلى تشانسون في الجزء الصوتي الروسي من صخورنا. وافقت معي، على وجه الخصوص، جورا شيفشوك، مع من أنا أصدقاء لسنوات عديدة. منذ عدة سنوات في برنامج الراديو "ليلة تاكسي" قال نفسه أنه عندما يعمل مع مجموعة DDT، ولكن منفردا، مع غيتار، أو مع تكوين صوتي صغير، يقوم بتشمس شانسون الروسية - الأغاني والفناء الروسي. عبر أندريه ماكريافيتش وموسيقي مجموعة Teiff عن نفس الآراء. هذا الأخير حتى دعا Idol Arcadia North. تم دمج كل هذه الاتجاهات الموسيقية، التي كانت بمثابة أساس شانسون الروسي، مع هيمنة الحمل والملاحظة الدلالية. هذه ليست مرحلة عصرية للساقين. هذه هي الموسيقى التي تحتاجها للاستماع.

تكهنات التجارية حول موضوع الحرية

وكيف حصلت على ذلك بدأت في الانخراط في هذه الموسيقى؟
"عندما كنت صبي، استمعت هذه الموسيقى إلى عائلتي. وهذه العاطفة مرت لي. واحدة من أصنامي كان ألكسندر روزنباوم. ثم لم تنشر أغانيه رسميا على الأقراص حتى الآن. لكنني جمعت كل سجلاته تحت الأرض على الكاسيت وذهبت إلى جميع عروضه في سان بطرسبرغ. بعد الحفل الموسيقي في قصر الثقافة المسمى بعد Dzerzhinsky، كنت محظوظا مقابلته شخصيا واحصل على توقيعه. في عام 1984، ذهبت إلى روزنباوم في فورغوتا وسجلت حفلاته في قصر ثقافة عامل المندر. كان أول دخول مستقل لي. كنت ثم 18 سنة. وفي عام 1985، عندما جاء Gorbachev إلى السلطة، أنشأت استوديوي، والتي بدأت في زراعة هذه الموسيقى. أول عامين كانت تستند إلى منزلي. وفي عام 1987 انتقلت إلى مؤسسة طباعة كبيرة - بيت الطباعة يدعى إيفان فيدوروف. قادت لجنة كومسومول هناك، وعلى المراقص والمساء الشباب، والتي عقدنا فيها، بدأنا في تحويل تسجيل الشمال، Shufutinsky، Tokarev، افتراض، إلى جانب موسيقى البوب \u200b\u200bوالروك. تمشي جميع الرقصات البطيئة باستمرار تحت تشانسون. تدريجيا، نمت الاستوديو الخاص بي واكتسب معدات تسجيل الصوت المهنية. استعادنا سجلات الأرشيف من أفلام الشريط القديم.

ومنذ عام 1988، سجل أداء سامسون أنفسهم أنفسهم. الأول كان سان بطرسبرغ باردو أنتون أوكروج. ثم بدأ العديد من الآخرين في التعاون معنا. بما في ذلك، المعبود من طفولتي الكسندر روزنباوم، الذي عرضت عليه كتابة الألبوم "انفصام الشخصية البطيء في عام 1994." في نفس الوقت تقريبا، اجتمعنا مجموعة كبيرة من سجلات المحفوظات التي تم تجديدها في شمال "إخوان اللؤلؤ"، نفس روزنباوم. بدأت أبحث عن ناشر يمكن أن يفرج عنهم على أشرطة وأقراص مدمجة. والتقى في موسكو مع الآن الراحل يوري sevastyanov. في أيام التعاونيات الأولى، تداول في السوق مع كاسيت مع موسيقى مختلفة. وقد ساهم في تعزيز Anatoly of the Breight & Group "العفن الأحمر". وفي وقت المواعدة لدينا، انضم إلى شركة التوريد الروسية، وهي أول بداية لإنتاج شوفوتنسكي، كاليانوف على الأقراص المدمجة وغيرها من فناني تشانسون. بعد ذلك، عندما تم تغطية هذه الشركة، انتقل Sevastyanov تحت الجناح الذي أنشأه Vitalik Belyakov Soyuz Studios وفتح "صوت ماستر" من المؤمنين الفرعي هناك. لدينا تعاون معه. ثم على القرص المضغوط "Arkady Northern and Decemble" أربعة إخوة ومجرفة "لأول مرة ظهرت علامة" سلسلة "Chanson الروسية". كان في صيف عام 1994. آخر حدث مهم في حياتي مرتبط بالإفراج عن هذا القرص. على الرغم من أن قانون حقوق الطبع والنشر في بلدنا لم يتم اعتماده بعد، فكرت أنه من الضروري مراعاة جميع الإجراءات والإذن من أقارب الشمال (توفي شانسون نفسه في 1980 - M.F.). أعطاني رأس "لؤلؤة الإخوان" نيكولاي رزانوف، الذي عمل مع أركادي، لي هاتفه 70s القديم. وعلى وجهه أجاب ابنته ناتاشا ستاردين.

جعلنا أصدقاء معها وسرعان ما أصبح زوجها وزوجته. في عام 1997، كان لدينا ابن. اتصلنا به أركاديوم على شرف الجد. وأصبح العرابه ألكسندر روزنباوم. لذلك وصلتني على الفور مع اثنين من أساطير تشانسون الروسية.
- قال يوري سيفاستيانوف، في مقابلة، إن تأليف مصطلح "تشانسون الروسية" ينتمي إليه.
- في الواقع، أخذ إذني للاتصال بمنتجاته وبدون موافقتي سجلت علامة تجارية مقابلة في Rospatent. لم أتركه يتداخل وبدلا من ذلك من خلال المحكمة حققت ترخيص مصطلح "شانسون" - الاعتراف به غير محسوس لهم جميعا، وليس فقط sevastyanov. سمح لي هذا مع شركائي بالتسجيل، على وجه الخصوص، العلامات التجارية "شانسون" و "راديو شانسون"، والتي استخدمت عند إنشاء محطة إذاعية. لسوء الحظ، وشوأ Sevastyanov معنى المصطلح الذي قدمه لي وأحضره إلى نعمة رخيصة. بالطبع، احتلت الأغاني حول السجن دائما مكانا كبيرا في الفرصة الروسية. لكن هذه كانت الأغاني المناسبة، مما يعكس واقع السجون الرهيب وإجبارني على التفكير في الحياة. وملأ Sevastyanov سوق "شفرات البوب" - المضاربة التجارية حول موضوع مباراة الحرية والمغنية غير المجانية أو المجموعة "Vorovayki" مع "قفز، القمامة، لا تملك مصطلح". وبدأ تشانسون الروسية في أعين الكثيرين في الارتباط بهذا القرف. ثم أصبحت تصرفات sevastyanov غير كافية تماما.