قيمة إبداع Ostrovsky للحداثة. "قيمة إبداع Ostrovsky للتطوير الأيديولوجي والجمالي للأدب

كتب Ostrovsky للمسرح. هذه هي ميزة موهبته. تم تصميم صور ورسات الحياة التي تم إنشاؤها للمشهد. لذلك، فإن الخطاب مهم للغاية في ISOYS، وبالتالي فإن أعماله مشرقة للغاية. لا عجب أنانوكينتي أننسكي اتصل به شائعة واقعية. دون أن يضع على المسرح، لم تكتمل أعماله بالضرورة، لذلك اعتبرت شركة Ostrovsky حظر مسرحته بالرقابة المسرحية. سمح لك الكوميديا \u200b\u200b"شعبه" بوضع المسرح عشر سنوات فقط بعد أن تمكنت من طباعته في المجلة.

مع شعور بالرضا غير المقدم، كتب أحد أوستروفسكي في 3 نوفمبر 1878، من قبل صديقه وفنان في مسرح مسرح الإسكندريين AF BUDDIN: "قرأت مسرحيةي في موسكو خمس مرات، من بين الطلاب كانت هناك وجوه وعدائية لي، و لقد اعترف الجميع بالإجماع ب "الخمول" أفضل ما لديكم. " عاش Ostrovsky "dosperinant"، في بعض الأحيان فقط، هرموناته في الحساب، هرعوا "اهتمامه وقوته"، الرغبة في "فصل" طريقتها الأكثر شمولا. في سبتمبر 1878، كتبها من أصدقائه: "أنا أعمل في مسرحية الخاصة بي مع كل ما عندي؛ يبدو أن لا تكون سيئة ". في أعقاب اليوم التالي لليوم، في 12 نوفمبر / تشرين الثاني، وجد Ostrovsky، ووجدوا بلا شك، من "التصريحات الروسية"، كما تمكنوا من "متعب الجمهور بأكمله إلى المتفرجين الأكثر ساذجة". لأنها عامة - من الواضح أن "تحولت" تلك النظارات التي يقدمها لها. في السبعينيات، أصبحت علاقات نوستروفسكي مع النقد والمسارح والجمهور أكثر تعقيدا. هذه الفترة التي استمتع بها الجميع معترف بها في نهاية الخمسينيات - بداية الستينيات، تم تغييرها إلى الآخرين، أكثر وأكثر نموا في دوائر مختلفة من التبريد للكاتب المسرحي.

كانت الرقابة المسرحية أكثر صلابة من الأدبي. هذا ليس بالصدفة. في جوهرها، فإن فن المسرح الديمقراطي الديمقراطي، وهو أكثر مباشرة من الأدب، الموجه إلى الجمهور العام. كتب Ostrovsky في "ملاحظة على وضع الفن الدرامي في روسيا في الوقت الحالي" (1881) أن "الشعر الدرامي أقرب إلى الناس من فروع الأدب الأخرى. تتم كتابة جميع أنواع الأعمال الأخرى للأشخاص المتعلمين، والجرامية والكوميديوم - لجميع أفراد الأمر؛ يجب أن يتذكر الكتاب الدراميون دائما، يجب أن يكونوا واضحين وقوي. هذا القرب من الناس لا يحذفون الشعر المثيرة، ولكن على النقيض من ذلك، يضاعف قوتها ولا يمنحها بالمسح والعطلة ". يتحدث Ostrovsky في "ملاحظته" حول كيفية توسيع جمهور المسرح في روسيا بعد عام 1861. 0 جديد، غير متطور في المشاهد الفني Ostrovsky يكتب: "الأدب الأنيق لا يزال مملا له وغير مفهوم، والموسيقى أيضا، فقط المسرح يمنحه متعة كاملة، وهناك يشعر بالقلق بصريحا عن كل ما يحدث على خشبة المسرح، والتعاطف الخير يعترف بالشر، وممثلة بوضوح ". بالنسبة للجمهور "الطازج"، كتب Ostrovsky، "الدراما القوية مطلوبة، هزلية كبرى، تسبب، ضحك صريح، مشاعر ساخنة وصادقة".

كان المسرح، وفقا ل Ostrovsky، الذي يذهب من جذوره إلى بلاجان الشعبية، لديه الفرصة للتأثير بشكل مباشر وبشكل قوي على أرواح الناس. بعد عقدين ونصف عقود، ألكساندر بلوز، تحدث عن الشعر، اكتب أن جوهرها في حقائق رئيسية "المشي"، في القدرة على نقلها إلى قلب القارئ، والتي المسرح له:

بدوره، حداد كلاشي!
الجهات الفاعلة، الحرف اليد اليمنى
حقيقة المشي
أصبح الجميع مؤلمة وخفيفة!

("بالاجان"، 1906)

من الأهمية بمكان أن تعلق أوستروفسكي على المسرح، أفكاره عن الفن المسرحي، حول موقف المسرح في روسيا، حول مصير الجهات الفاعلة - كل هذا ينعكس في مسرحياته. ينظر المعاصرون إلى أوستروفسكي كخلفية لفن جوجول الدراماتيكي. ولكن على الفور جدة مسرحياته لوحظ. بالفعل في عام 1851، في المقال "النوم بمناسبة كوميديا \u200b\u200bواحدة"، أشار الناقد الصغير بوريس ديازوف إلى تمييز Ostrovsky من Gogol. تتألف أصالة Ostrovsky ليس فقط أنه ليس العكس فقط، ولكن أيضا ضحاياه، ليس فقط، كما كتب I. Annenen، كان GoGol في الغالب شاعر من الانطباعات "البصرية" والجزيرة "السمعية".

تفرد، جدة Ostrovsky تجلى نفسها في اختيار مواد الحياة، في عنصر الصورة - إتقان الطبقات الجديدة من الواقع. كان مكتشا، كولومبوس ليس فقط Zamoskvorechye، - الذي لا نرى أصواته لا تسمع في أعمال Ostrovsky! كتب Innocent Annensky: "... هذا هو Virtuoso من الصور الصوتية: التجار، التجوال، المصنع، المعلمين اللاتينيين، التتار، الغجر، الجهات الفاعلة والجنس والبارات والاختبارات والجزر الصغيرة أعطى معرضا هائلا من الخطب النموذجية .. . "الجهات الفاعلة، بيئة المسرح - أيضا مواد الحياة الجديدة، والتي تتقنها Ostrovsky، هي كل شيء متصل بالمسرح، يبدو أنه مهم جدا له.

في حياة مسرح Ostrovsky لعب دورا كبيرا. شارك في صياغة مسرحياته، عملت مع الجهات الفاعلة، وكان الكثير منهم أصدقاء. لقد وضع الكثير من القوة، وحماية حقوق الجهات الفاعلة، والسعي لإنشاء مدرسة مسرحية روسيا، ومرجعه الخاص. فنان المسرح الصغير N.V. استذكر Rykalova: أصبح Ostrovsky، "الاقتراب من الفرقة، رجلنا الخاص. فرقة أحبه كثيرا. كان ألكساندر نيكولايفيتش حنونا بشكل غير عادي وحمل الجميع. مع عدم اليقين، سادت الفنان، عندما قال الفنان السلطات "أنت"، عندما، من بين الفرقة، كانت من الأقنان، يبدو أن دخول Ostrovsky للجميع مع بعض الوحي. عادة ألكساندر نيكولاييفيتش نفسه وضع مسرحيات له ... ostrovsky جمعت الفرقة وقراءة لعبها. كان يعرف كيف تقرأ باستقصاء. جميع الجهات الفاعلة خرجت معه بالضبط ... عرف أوستروفسكي الداخلية، المخفية من عين الجمهور، وراء الكواليس في المسرح. بدءا من الغابة "(1871)، يقوم Ostrovsky بتطوير مسرح المسرح، ويخلق صورا للجهات الفاعلة، وتصوير أطرافهم -" الكوميدي XVII "(1873)،" المواهب والمشجعين "(1881)،" المواهب والمراوح "( 1883).

وضع الجهات الفاعلة في المسرح، نجاحها يعتمد على ما إذا كانوا يرغبون في المشاهدين الأثرياء أو لا يسألون النغمة في المدينة. بعد كل شيء، عاشت فرق المقاطعات بشكل أساسي على تبرعات المستفيدين المحليين الذين شعروا في المسرح المضيف ويمكن أن يملي شروطهم. عاشت العديد من الممثلات على حساب الهدايا باهظة الثمن من المشجعين الأثرياء. الممثلة، التي اعتاد على شرفه، ليست سهلة. في جزيرة "المواهب والمشجعين" تصور مثل هذا الوضع الحياة. Domina Panteleevna، الأم ساشا نيكينا تشكو: "لا توجد السعادة الكويت! يحتوي على نفسها بعناية فائقة للغاية، حسنا، لا يوجد موضع للتدخل في الجمهور: لا توجد هدايا من ما هو خاص، لا شيء، كأشياء أخرى ... إذا ... ".

نينا ريلينسكايا الذين يتناولون بشغف الرعاية من المشجعين الغنيين، والتحول بشكل أساسي في الحمل الحراري، يعيشون أفضل بكثير، ويشعر في المسرح أكثر ثقة بكثير من Nongin الموهوبين. ولكن على الرغم من الحياة الصعبة، الشدائد والاستياء، في صورة أوستروفسكي، فكر الكثير من الناس مشهد حياتهم، والمسرح، والحفاظ على اللطف والنبيه في روحهم. بادئ ذي بدء، هذه مأسر، والتي في المرحلة يجب أن تعيش في عالم العواطف العالية. بالطبع، فإن النبلاء والكرم الروحي متأصل ليس فقط بين المأساة. يظهر Ostrovsky أن الموهبة الأصلية، الحب غير المهتمين للفن ورفع المسرح، وأبراج الناس. هذه هي البعثات، نونغين، كروشينين.

في القصص الرومانسية المبكرة، أعرب مكسيم غوركي عن موقفه من الحياة والناس، وعيناه في الحقبة. أبطال العديد من هذه القصص هم ما يسمى بالبوسياس. يصور الكاتب شعبهم الشجاع، روح قوية. الشيء الرئيسي بالنسبة لهم هو الحرية التي تفهمها bosyaki، كما نفهم جميعا بطريقتهم الخاصة. إنهم يحلمون بحماس بعض الحياة الخاصة، بعيدا عن الحياة اليومية. لكن لا يمكن العثور عليه، لذلك يغادرون إلى Vagabond، شرب، نائب الرئيس من خلال الانتحار. يتم تصوير أحد هؤلاء الأشخاص في قصة "شيلكاش". Chelkash - "الذئب القديم محفور، مألوف لدى أشخاص هافانوفسكي، شارب متعطشا ول

في شعر فيتا، فإن شعور الحب يستيقظ من التناقضات: ليس فقط الفرح، ولكن أيضا الدقيق والمعاناة. في فيتوفو "أغاني الحب"، يتم إعطاء الشاعر بالكامل لشعور الحب، ومساعدة جمال المرأة الحبيبة، والتي هي بالفعل في حد ذاتها يجلب السعادة، حيث التجارب الحزينة تشكل النعيم العظيم. من أعماق العالم، ينمو الحب، الذي أصبح موضوع إلهام فيتا. القطاع الأعمق للشاعر هو الحب. في قصائده، استثمر مختلف ظلال شعور الحب: ليس فقط حب مشرق، وإعجاب الجمال، والإعجاب، والبهجة، وسعادة المعاملة بالمثل، ولكن أيضا

في أواخر التسعينيات من القرن التاسع عشر، أصيب القارئ بمظهر ثلاثة أحجام "مقالات وقصص" كاتب جديد - م. غوركي. "المواهب الكبيرة والأصلية"، كان الحكم العام حول الكاتب الجديد وكتبه. تسبب الاستياء المتنامي في المجتمع وانتظار التغييرات الحاسمة في تعزيز الاتجاهات الرومانسية في الأدبيات. بشكل خاص، تم انعكاس هذه الاتجاهات في أعمال المرارة الشابة، في هذه القصص مثل "شيلكاش"، "الرجل العجوز إيزيجيل"، "Maka Miranda"، في الأغاني الثورية. أبطال هذه القصص هم أشخاص "مع الشمس في الدم"، قوية، فخورة، جميلة. هؤلاء الأبطال - حلم غوركي

منذ أكثر من مائة عام، في بلدة الدنمارك المحلية الصغيرة - أودنس، في جزيرة فنون، كانت هناك أحداث غير عادية. هادئة، شوارع نعسان قليلا أودنسا فجأة أصوات الموسيقى. يرحب موكب الحرفيين مع المشاعل والعلامات من قاعة بلدة قديمة مضيئة بألوان زاهية، رجل أزرق عظيم يقف بجانب النافذة. تكريما لنفس سكان أودنسي، وأضاءوا بأضواءهم في سبتمبر 1869؟ كان ذلك هانز كريستيان أندرسن، الذي تم اختياره قبل فترة وجيزة من المواطن الفخري في مسقط رأسه. تكريم أندرسن، وزملاء المواطنين يعانون من إنجازه البطولي لشخص وكاتب،

لم يضع الكاتب المسرحي تقريبا المشكلات السياسية والفلسفية في عمله وتعبيرات الوجه والإيماءات، من خلال تحمل تفاصيل أزياءهم وإعداد الأسرة. لتعزيز الآثار الهزيلة، تم تقديم الكاتب المسرحي عادة في مؤامرة الأشخاص الثانويين - الأقارب والخدم والمشورة والظهور العشوائي - والجانب من الحالات المساعدة اليومية. من هذا القبيل، على سبيل المثال، ختناء خلينوفا والبارين مع شارب في "القلب الساخن"، أو أبولو مورزانيتسكي مع تامرلا له في الكوميديا \u200b\u200b"الذئاب والأغنام"، أو الممثل محظوظا في المؤسفة و paratov في "الغابة" و " لا يزال الكاتب المسرحي "، إلخ. الكاتب المسرحي لا يزال سعى للكشف عن شخصيات الأحرف ليس فقط في سياق الحدث نفسه، ولكن في ميزات حوارات أسرتهم على الأقل -" خصائص "الحوارات" المميزة "، يتقن جماليا في" خاصة بهم اشخاص ...".
وبالتالي، في الفترة الجديدة من الإبداع، يعمل Ostrovsky كعنادة سائدة مع نظام كامل للفن الدرامي. مجده، وعلاقاته الجمهورية والمطردة تستمر في النمو والتعقيد. كانت وفرة المسرحيات التي تم إنشاؤها في الفترة الجديدة نتيجة الطلب المتزايد على مسرحيات Ostrovsky من جانب المجلات والمسارح. في هذه السنوات، لا يعمل الكاتب المسرحي، لكن ليس فقط بلا كلل، لكنه وجد أن القوات مساعدة في مساعدة الكتاب الموهوبين والمبتدئين، وأحيانا تشارك معهم بنشاط في عملهم. لذلك، في المجتمع الإبداعي مع Ostrovsky، عدد من القطع N. Solovyov (أفضل منهم هو "الزواج من Belugina" و "Dickard")، وكذلك P. العقل.
المساهمة باستمرار في إنتاج مسرحياتها في مسرحات موسكو الصغيرة والسانت بطرسبرغ الإسكندرية، عرفت شركة Ostrovsky حالة الشؤون المسرحية، والتي هي أساسا في اختصاص جهاز الدولة البيروقراطية، ومع مرارة كانوا على علم بهم عيوب يبكي بهم. ورأى أنه لم يصور النبيلة والتفريغ البرجوازية في أساستها الإيديولوجية، كما فعلت هرتسن، Turgenev، جزئيا وجنشارس. في مسرحياته، أظهر الحياة الاجتماعية والمحلية اليومية للممثلين العاديين للتجار والمسؤولين والنبلاء والحياة، حيث تم إنشاء النزاعات الشخصية، على وجه الخصوص، النزاعات من قبل اشتباكات الأسرة، المصالح العقارية، الممتلكات.
لكن الوعي الأيديولوجي والفني لهذه الأطراف في الحياة الروسية كان له معنى تاريخي عميق من الجزيرة. من خلال العلاقات المنزلية لهؤلاء الأشخاص الذين كانوا السادة وأصحاب الحياة، تم الكشف عن حالتهم الاجتماعية المشتركة. تماما مثل، من قبل ميتاكوف، إن ملاحظة تشيرنيشفسكي، السلوك الجبان لليبرالية، بطل Turgenev علامة "آسيا"، في موعد مع الفتاة كانت "أعراض المرض" من الليبرالية النبيلة كلها، له الضعف السياسي والنسبيات المنزلية ومربوط التجار، المسؤولين، النبلاء، أعراض مرض أكثر رهيبا عن عجزهم الكامل على الأقل إلى حد ما لإعطاء أنشطتها قيمة تدريجية على مستوى البلاد.
كان طبيعيا جدا وطبيعيا في فترة predefree. ثم كانت Samodoria، Chvanism، طريقة افتراض VILT، Vysnenevsky، Ulabeckov مظهرا من مظاهر "المملكة المظلمة" من Serfdom، محكوم بالفعل على الطبقة. وأشار DobroLyubs بشكل صحيح إلى أنه على الرغم من أن كوميديا \u200b\u200bOstrovsky لا يمكن أن تعطي مفتاحا لتوضيح العديد من الظواهر المرتية، إلا أنه في الأمر "، ومع ذلك"، فيمكنه بسهولة تحقيق العديد من الاعتبارات المشابهة المتعلقة بالحياة اليومية. وأوضح الناقد به حقيقة أن "أنواع" أجهزة ضبط النفس الذاتية، ولدت من قبل Ostrovsky، "لا. نادرا ما تختتم ليس فقط التاجر أو المسؤولين للغاية، ولكن أيضا في جميع أنحاء البلاد (I.E. NationWide) الميزات. بمعنى آخر، مسرحيات Ostrovsky 1840-1860. كشفت بشكل غير مباشر عن كل "الممالك المظلمة" ل AutoCably-Serfdom.
لقد تغير الموقف في عقود اللهب. ثم "كل شيء غرق" وبدأت تدريجيا "تناسب" السكتة الدماغية الجديدة من الحياة الروسية الجديدة. وكانت ذات أهمية وطنية ضخمة هي مسألة كيف "مكدسة" هذا المبنى الجديد، إلى أي مدى يمكن أن يشارك الطبقة المهيمنة الجديدة، البرجوازية الروسية، في النضال من أجل تدمير بقايا "المملكة المظلمة" من الصحراء والمالك الاستبدادي بأكمله.
أعطى ما يقرب من عشرين قطعة جديدة من Ostrovsky على الموضوعات الحديثة استجابة سلبية واضحة لهذا السؤال القاتل. لا يزال الكاتب المسرحي، صورا عالم العلاقات الاجتماعية والأسرية العائلية الخاصة. هو نفسه لم يكن كله بوضوح في الاتجاهات العامة في تنميتها، ونشر "ليرا" في بعض الأحيان في هذا الصدد ليس تماما، "الأصوات المؤمنة". لكن ككل، اختتمت مسرحيات Ostrovsky اتجاه موضوعي معين. لقد كشفوا عن بقايا الاستبداد "المملكة المظلمة" القديمة، والمملكة المظلمة "المظلمة" الناشئة حديثا للمفترين البورجوا، وإثارة المال، وفاة جميع القيم الأخلاقية في جو الشراء العالمي والبيع. أظهروا أن الاستيلاء والصناعيين الروسي ليسوا قادرين على الارتقاء من أجل إدراك مصالح التطوير على مستوى البلاد، وأن البعض منهم، مثل هينوبس والخيخ، قادرون على الانغماس فقط في الملذات الوقح، والبعض الآخر مثل Knurov وبركوتوف يمكن أن يطيعوا ذلك فقط حول اهتماماتهم المفترسة "الذئب"، والثالث، مثل CornFlowers أو الحطام من الربح، فإن مصالح المرافقة مغطاة فقط باللياقة الخارجية والطلبات الثقافية الضيقة للغاية. مسرحيات Ostrovsky، بالإضافة إلى نوايا ونوايا مؤلفها، خطط بموضوعية منظور معين للتنمية الوطنية - احتمال التدمير الذي لا مفر منه لجميع بقايا "المملكة المظلمة" القديمة من الاستبداد التكراري - الصقيع ليس فقط بدون مشاركة البرجوازية، ليس فقط من خلال رأسها، ولكن مع تدميرها المفترسة الخاصة بها "مملكة مظلمة".
كان الواقع الذي يصور في مسرحيات الأسرة لأوستروفسكي شكلا من أشكال الحياة، خالية من المحتوى الوطني والتقدمي، وبالتالي اكتشف بسهولة التناقضات الهزلي الداخلية. إفصاحها ومخصص ل Ostrovsky موهبته المسرحية المتميزة. بناء على تقليد كوميديا \u200b\u200bوقادة Gogol الواقعية، وإعادة بناءها وفقا للطلبات الجمالية الجديدة، التي طرحتها "المدرسة الأصلية" في القرن الماضي وصياغة Belinsky و Herzen، تتبع Ostrovsky التناقض الهزلي للحياة الاجتماعية والأسرية الطبقات المهيمنة من المجتمع الروسي، تعميق في "تفاصيل العالم"، بالنظر إلى خيط موضوع "الطقس في العلاقة اليومية". كانت هذه هي الإنجازات الأساسية لأسلوب دراماتيكي جديد تم إنشاؤه بواسطة Ostrovsky.

الكتابة على الأدب حول هذا الموضوع: قيمة إبداع Ostrovsky للتطوير الأيديولوجي والجمالي للأدب

كتابات أخرى:

1. في تاريخ روسيا، دخل A. S. Pushkin ظاهرة استثنائية. هذا ليس فقط أكبر شاعر، ولكن أيضا مؤسس اللغة الأدبية الروسية، محقق الأدب الروسي الجديد. "Musa Pushkin"، وفقا ل V. G. Belinsky، "تم تغذية ونشأها إبداعات الشعراء السابقين". على قراءة المزيد ......
2. ألكساندر نيكولايفيتش أوستروفسكي ... هذه الظاهرة غير عادية. دوره في تاريخ تطوير الدراما الروسية والفن المناظر الطبيعية الخلابة وجميع الثقافة المحلية أمر بالغ المبالغ. لتطوير الدراما الروسية، جعل الكثير مثل شكسبير في إنجلترا، Lona de Vega في إسبانيا، Moliere اقرأ المزيد ......
3. ينتمي ToLstoy بدقة للغاية للكتاب الحرفيين، وكتابة "أعمالهم" دون هوايات حقيقية ودون إدانة يحتاجون إلى أشخاص. احتفظ بشغف عاطفي آمن بأعمال Tolstoy حتى الأيام الأخيرة من الحياة. في سياق العمل على رواية "القيامة" اعترف: "قرأت المزيد ......
4. A. N. Ostrovsky يعتبر بحق مغنية بيئة تجارية، والد الدراما المنزلية الروسية، المسرح الروسي. ينتمي بيرو إلى حوالي ستين مسرحية، منها الأكثر شهرة "حب"، "حب الحب"، "الغابة"، "في كل حدائق من البساطة،" "شعبه - للتفكير"، "عاصفة رعدية" وقراءة المزيد. .... ..
5. بحجة حول "الإنسان السكريات" من خلال قوة الغربال و Onemeliness "، لاحظ أ. أوستروفسكي:" أنا لم أسميه هذه القوة إلى Zamoskvoretsky دون سبب: هناك، لمجلس موسكو، هناك عرشها. إنها تدفع رجلا إلى منزل حجري وأقفز بوابة الحديد وراءه، وفساتين قراءة المزيد ......
6. في الثقافة الأوروبية، تجسد الرواية الأخلاقيات، كفنونة كنيسة - فكرة الإيمان، والسوناتة هي فكرة الحب. رواية رائعة ليست مجرد حدث ثقافي؛ وهذا يعني أكثر بكثير من مجرد خطوة إلى الأمام في الحرفية الأدبية. هذا نصب من الحقبة؛ النصب الغاضب، اقرأ المزيد ......
7. قالت الحقيقة التي ترحمها جوجول عن المجتمع الحديث، والحب الساخن للشعب، والكمال الفني لأعماله - كل هذا حدد الدور الذي لعبه الكاتب العظيم في تاريخ الأدب الروسي والعالمي، في موافقة المبادئ الواقعية النقدية، في تطوير الديمقراطية قراءة المزيد .. ....
8. تنتمي الأجنحة إلى التنوير الروسي في القرن السابع عشر، على رأسها راديشيف. لكن الأجنحة فشلت في الارتفاع إلى فكرة الانتفاضة ضد الاستبداد والحرقة. وأعرب عن اعتقاده أنه كان من الممكن تحسين النظام الاجتماعي من قبل إعادة التثقيف الأخلاقي للأشخاص الذين يجب حل القضايا الاجتماعية اقرأ المزيد ......

مقدمة

ألكساندر نيكولايفيتش أوستروفسكي ... هذه الظاهرة غير عادية. معنى ألكساندر نيكولاييفيتش من أجل تطوير الدراماتيكية المنزلية والشهد، ودوره في إنجازات الثقافة الروسية بأكملها لا جدال فيها وضخمة. استمرار أفضل تقاليد الدراما التدريجية والأجنبية الروسية، كتب Ostrovsky 47 مسرحيات أصلية. البعض يذهب باستمرار في المشهد، محمية للأفلام وعلى التلفزيون، لا يتم وضع الآخرين تقريبا. لكن بعض النمط النمطاني للتصورات يعيش في وعي الجمهور والمسرح فيما يتعلق بحقيقة أن "مسرحيات Ostrovsky" يسمى. تتم كتابة مسرحيات Ostrovsky في جميع الأوقات، والجمهور ليس من الصعب للغاية رؤية مشاكلنا اليوم ورذائلنا.

ملاءمة: دوره في تاريخ تطوير الدراما الروسية والفن المناظر الطبيعية الخلابة وجميع الثقافة المحلية أمر بالغ المبالغ. بالنسبة لتطوير الدراما الروسية، جعل الكثير مثل شكسبير في إنجلترا، لوب دي فيغا في إسبانيا، موليو في فرنسا، جولدن في إيطاليا وشيلر في ألمانيا.

تكلم Ostrovsky في الأدبيات في الظروف الصعبة للغاية للعملية الأدبية، كانت هناك حالات مواتية وغير مواتية على طريقته الإبداعية، ولكن لا تنظر إلى ما أصبح مبتكر وماجستير ماجستير في الفن الدرامي.

تأثير روائع دراماتيكية A.N. لم يقتصر Ostrovsky على مساحة مشهد المسرح. يتعلق الأمر بأنواع الفن الأخرى. غريبة الناس، العنصر الشعري الموسيقي، تلوين ووضوح الشخصيات الكبيرة، حيوية الأراضي العميقة تسبب وتسبب انتباه الملحنين المستحقين لبلادنا.

أظهر Ostrovsky، كونه كاتب مسرحي رائع، ورؤساء رائع من الفنون الخلابة، وهو شخصية عامة على نطاق واسع. تم ترقيته تماما من خلال حقيقة أن الكاتب المسرحي طوال مسار حياته كان "مع قرن من جانب جنبا إلى جنب".
غرض: تأثير Dramaturgia A.N. Ostrovsky في إنشاء مرجع وطني.
مهمة: تتبع المسار الإبداعي ل A.N. Ostrovsky. الأفكار والمسار والابتكار A.N. Ostrovsky. عرض قيمة الإصلاح المسرحي. Ostrovsky.

1. Dramaturgy الروسية والكاتب المسرحي السابقين. Ostrovsky.

.1 المسرح في روسيا إلى أ. Ostrovsky.

أصول Dramaturgy الروسية التقدمية، بما يتماشى مع أي إبداع Ostrovsky قد نشأ. يحتوي مسرح الشعب المحلي على ذخيرة واسعة يتكون من لاعبين كريون، ووستريمون، ومغامرات الكوميديا \u200b\u200bمن البقدونس، Boalan، "هبوطي" الكوميديا \u200b\u200bوالأعمال الدرامية لمجموعة واسعة من الأنواع.

يتميز المسرح الشعبي بموضوعات اجتماعية مدببة، التحرير، الإيديولوجيات الإيديولوجية والطائرة البطلونية غير المنقولة، والصراع العميق، ليست أحرف مجثرة نادرة جدا، وهي تكوين واضح وواضح، لغة عامية، باستخدام مجموعة واسعة من وسائل واسعة من وسائل كوميدي: القصور، الارتباك، الغموض، Omonimi، أكوامر.

"في طبيعة اللعبة وطريقة اللعبة، فإن مسرح الشعب هو مسرح الحركات الحادة والفحة، وعصي الإيماءات، والحوار الصاخب الهامشي، والأغاني العظيمة وحذف الرقصات، وهنا كل شيء سمع وواضح بعيدا. في طبيعتها، لا يتسامح مع مسرح الشعب ليس إيماءة ملحوظة، والكلمات المقدمة بصوت منخفض، كل ما يمكن أن ينظر إليه بسهولة في قاعة المسرح بصمت كامل للجمهور ".

استمرار تقليد الدراما الشعبية الفموية، حققت الدراما المكتوبة الروسية نجاحات ضخمة. في النصف الثاني من القرن السابع عشر، بحضور دور ساحق من الترجمة والترجمة الدينية، يظهر كتاب اتجاهات مختلفة، يسعى جاهدة لصورة الأخلاق المحلية، التي تعتني بإنشاء ذخيرة مميزة وطنية.

من بين أماكن النصف الأول من القرن التاسع عشر، هذه روائع الدراما الواقعية، ك "حزن من ذهن" Griboedov، "سيدة" فونفيزين، "مدقق الحسابات" و "الزواج" من GoGol مخصصة بشكل خاص.

مشيرا إلى هذه الأعمال، v.g. وقال بيلينسكي إنهم "كانوا قد قاموا بشرف أي أدب أوروبي". أكثر الكوميديا \u200b\u200bالأكثر تقديرا "الحزن من العقل" و "المراجع"، يعتقد الناقد أنهم "إثراء أي أدب أوروبي".

تم تحديد المسرحيات الواقعية الأكثر واقعية ل Griboyedov و Fonvizin و GoGol، والمتاجر المبتكرة للدراما المحلية. لقد تألفوا في مواضيع اجتماعية ذات صلة-موضحة، في جمهور واضح وحتى مستثمر اجتماعي سياسي، في نفايات من تناول الطعام التقليدي المحب، والتي تحدد كل تطور العمل، في انتهاك من شرائع المؤامرة المركبة من الكوميديا \u200b\u200bو الدائرون الدراما، في تركيب لتطوير نموذجي وفي نفس الوقت من الشخصيات الفردية، يرتبط ارتباطا وثيقا بالبيئة الاجتماعية.

هذه الاتجاهات المبتكرة، تتجلى في أفضل مسرحيات للدراما المحلية التدريجية والكتاب والنقاد بدأوا على دراية بالنظر الطبيعي. لذلك، يربط جوجول ظهور الدراما التدريجية المحلية مع Satir ويرى أصالة الكوميديا \u200b\u200bفي جمهورها الحقيقي. لاحظ بحق أن "مثل هذا التعبير ... لم يأخذ كوميديا \u200b\u200bآخر من أي دول".

بمظهر A.N. قام Ostrovsky Russian Progressive Dramaturgy بوضع روائع ذات مستوى عالمي. لكن هذه الأعمال كانت تصل إلى صغيرة للغاية، وبالتالي لم تحدد وجه مرجع المسرح آنذاك. كان المستوى الكبير لتطوير الدراما المحلية التقدمية أن مسرحيات ليرمونتوف وتورجنيت، التي احتجزتها الرقابة، لا يمكن أن تظهر في الوقت المناسب.

كان العدد الساحق للأعمال المملوءة بالمشهد المسرحي التحويلات وتعديلات المسرحيات الأوروبية الغربية، وكذلك التجارب ذات المناظر الخلابة للكتاب المحليين للوصاية.

تم إنشاء المرجع المسرحي غير تلقائي، ولكن بموجب التأثير النشط لصور الذراع النشط و Ounk Okok Nicholas I.

بعد منع ظهور مسرحيات تجفيف الطبيعة، السياسة المسرحية ل Nicholas I في كل طريقة رعايتها صياغة الأعمال الدرامية من الترفيه البحت، والوطنية الوطنية. كانت هذه السياسة غير ناجحة.

بعد هزيمة الهزيمة من العرقات في مرجع المسرح، فإن ووترفيل، الذي استمر منذ فترة طويلة فقدانه الاجتماعي وتحول إلى ضوء، بلا عسق، كوميديا \u200b\u200bذبلت لفترة طويلة.

في معظم الأحيان، تم تمييز كوميديا \u200b\u200bمن قبل قصة قصصية، والمزاح، والموضة والموضوعية، وغالبا ما تكون متفجة، واللغة المنقولة من الدسيسة الباقية، المنسوجة من حوادث مضحكة وغير متوقعة. في روسيا، اكتسبت ووترفيل قوة في العشرين من القرن التاسع عشر. الأول، على الرغم من عدم الناجمة، "قصيدة القوزاق" (1812) A.A. تعتبر غير ناجحة شاخوفسكي. في متابعةه، ظهر سرب آخر من الآخرين، خاصة بعد عام 1825.

استخدمت ووترفيل الحب الخاص ورعاية نيكولاس الأول. وكان سياسة مسرحه عمله الخاص. أصبح المسرح - 30-40s من القرن التاسع عشر مملكة ووترفيل، حيث تم إيلاء الاهتمام في الغالب لحالات الحب. كتب بيلينسكي في عام 1842، "للأسف"، "مثل مبنى رائع، أتقن المشهد مسرح كوميديا \u200b\u200bالمبتذلة مع حب الزنجبيل والحفل الزفاف الذي لا مفر منه! وهذا ما يسمى "المؤامرة". بالنظر إلى الكوميديا \u200b\u200bلدينا والسقي وأخذها من أجل التعبير عن الواقع، سوف تعتقد أن مجتمعنا يفعل هذا الحب، فقط يعيش ويتنفس ذلك! ".

ساهم انتشار Watervilles في النظام الحالي للفوائد. للاستفادة، التي كانت جائزة مادية، اختار الفنان في كثير من الأحيان مسرحية مسلية بشكل ضيق، والنجاح النقدي المحسوب.

تمتلئ المشهد المسرحي بأعمال مسطحة مخيط على عجل، حيث تم احتلال المكان الرئيسي من خلال المغازلة، ومشاهد مهزلة، وصديق، خطأ، العشوائية، مفاجأة، ارتباك، خلع الملابس، الاختباء.

تحت تأثير النضال العام، تغيرت ووترفيل في محتواه. وفقا لطبيعة المؤامرات، ذهب تطورها من المحبة المثيرة المحلية. لكن المركب ظل ميزة معيار، بناء على وسائل بدائية من مجرد كوميوم خارجي. وصف Waterville من هذا المسام، أحد أحرف جوجول "سفر المسرح" قالت ميتكو: "اذهب فقط إلى المسرح: كل يوم سترى مسرحية، حيث اختبأ واحد تحت الكرسي، والآخر انسحب منه هناك."

يتم الكشف عن جوهر مياه المياه الشامل من 30-40 من القرن التاسع عشر من قبل هذه الألقاب: "الارتباك"، "قطع، افسدت وقاد". تسليط الضوء على الخصائص المرحة المتفطرة ل Waterville، بدأ بعض المؤلفين في الاتصال بهم Water Wake-Furce، Joke-Waterville، إلخ.

أرسلت بواسطة "على عكس" كأساس للمحتوى، أصبحت ووترفيل وسيلة فعالة لتشتيت المشاهدين من أسئلة الشعوب الأصلية والتناقضات من الواقع. عاشق Tesha مع أحكام وحالات غبية ومياه المياه "من المساء في المساء، من المسرحية إلى الطيف أنتج المشاهد عن طريق لقاح نفس المصل السخري، والذي كان من المفترض أن يحميه من عدوى الأفكار الإضافية وغير المحققة". لكن السلطات سعت إلى تحويله إلى الرقائقي المباشر للأرثوذكسية والاستبدادية والحنجرة.

كان ووترفيل، الذي أتقن المشهد الروسي للربع الثاني من القرن التاسع عشر، غير محلي وأصلي. في معظمها، كانت هذه مسرحيات، وفقا للتعبير Belinsky، "جر قسرا" من فرنسا وأثبت بطريقة أو بأخرى إلى NRAVAM الروسية. نلاحظ صورة مماثلة في أنواع أخرى من Dramaturgy من الأربعينيات. الأعمال الدرامية التي تعتبرها أصلية، في جزء كبير تحولت إلى الترجمة المقنعة. في السعي لتحقيق كلمة حادة، من أجل التأثير، وراء مؤامرة خفيفة الوزن ومضحك، كان اللعب الكوميدي للماء من 30 إلى 40s في أغلب الأحيان بعيدا عن صورة الحياة الحقيقية في وقته. الناس من الواقع الحقيقي، وكانت الشخصيات المنزلية غائبة في الغالب في ذلك. وقد أشار مرارا وتكرارا النقد آنذاك. كتب Belinsky محتوى مياه المياه، كتب بلنسي مع السخط: "مكان العمل هو دائما في روسيا، تتميز الجهات الفاعلة بأسماء روسية؛ ولكن ولا الحياة الروسية، ولا المجتمع الروسي، أو الشعب الروسي لن تعرف هنا ولن نرى ". إن الإشارة إلى طاغية نوافذ الربع الثاني من القرن التاسع عشر من واقع معين، لاحظ أحد النقاد اللاحق بحق أنه سيكون "سوء فهم مذهل" على ذلك.

Waterville، النامية، أظهر بشكل طبيعي تماما الرغبة في صفقة اللغة. ولكن في الوقت نفسه، في الوقت نفسه، تم تنفيذ تخصيص الكلام للشخصيات خارجيا بحتة - حدود كلمات غير عادية مضحكة ومضخمة وشوهة بعد الظهر، وإدخال تعبيرات غير صحيحة، العبارات السخيفة والأقوال والأمثال والتركيز الوطني وغيرها وبعد

في منتصف القرن السابع عشر، كان ميلودراما شعبية كبيرة في مرجع المسرح. لقد حدث ذلك كواحد من الأنواع الدرامية الرائدة في نهاية القرن السابع عشر في إعداد وتنفيذ الثورات البرجوازية الأوروبية الغربية. يتم تحديد الجوهر الأخلاقي والمرضي من ميلودراما أوروبا الغربية في هذه الفترة بشكل رئيسي من الحس السليم، العملي، التعليمية، المدونة الأخلاقية للبرجوازية القادمة إلى السلطة ومعارضة مبادئها العرقية لفساد النبلاء الإقطاعي.

وكانت ووترفيل و ميلودراما في الغالبية الساحقة كانت بعيدة جدا عن الحياة. ومع ذلك، لم تكن الظواهر من الممتلكات السلبية فقط. في بعضهم، جعلت الاتجاهات التقدمية ميولها الخاصة - ليبرالية وديمقراطية. تستخدم DRATURGY اللاحقة بلا شك فن الأجهزة المائية في إجراء المؤامرات، والمركز الخارجي، وبحظا النفق، قليلة أنيقة. لم تنتقل عن إنجازات مرضى الولودادراميكيين في الملف النفسي للشخصيات، في التطوير العاطفي للعمل.

بينما في الغرب، سبقت ميلودراما تاريخيا الدراما الرومانسية، في روسيا ظهرت هذه الأنواع في وقت واحد. في الوقت نفسه، في معظم الأحيان تصرفوا فيما يتعلق ببعضهم البعض دون تركيز دقيق إلى حد ما على فرديا من النبيذ، دمجها عن طريق التحرك واحد إلى آخر.

على اختصار الدراما الرومانسية باستخدام آثار ميلودرامية، وأعربت عدة مرات عن Belinsky بشكل كبير. "وإذا كنت،" نريد، "نريد أن ننظر إلى" الأفكار المثيرة "من الرومانسية، ثم سترى أنهم سوف يأخذون نفس الوصفات التي تم تجميعها من الدراما الكفاءة الكبرى والكوميديا: نفس السلاسل والضرب العنيف الوصلات، نفس غير طبيعي، نفس الطبيعة "الطبيعة المزينة"، نفس الصور دون أشخاص بدلا من الشخصيات، نفس الرتابة، نفس المبتذلة ونفس الانخفاض ".

كانت الدراما الميلودرامية والرومانسية والعاطفة والتاريخية والوطنية من النصف الأول من القرن التاسع عشر أكثر فائدة ليس فقط في أفكارهم، والأشياء، والأحرف، ولكن أيضا اللغة. مقارنة بالكلاسيكيين، فعلت العاطفيين والرومانسية، بلا شك خطوة كبيرة بمعنى الديمقراطية للغة. لكن هذا الديمقراطية، وخاصة العاطفيين، لم يحدث في كثير من الأحيان على اللغة المحادثة لغرفة المعيشة النبيلة. خطاب طبقات من السكان غير المنزليين، بدا جماهير العمل الواسعة وقحا للغاية.

جنبا إلى جنب مع المسرحيات المحافظة المحلية للنوع الرومانسي في هذا الوقت على مشهد المسرح، بالقرب منهم في روحهم، والمسرحيات المترجمة: "الأوبرا الرومانسية"، وهي مرتبطة عادة بالباليه، "العروض الرومانسية". تتمتع ترجمات أعمال المسرح التقدميين الرومانسية الأوروبية الغربية، مثل شيلر وهوجو، بنجاح كبير. لكن إعادة التفكير في هذه المسرحيات، قام المترجمون بتخفيض أعمالهم "الترجمة" للتسبب في التعاطف عن الجمهور لأولئك الذين يعانون من ضربات الحياة، احتفظوا بالتواضع الآلي للمصير.

في روح الرومانسية التقدمية، تم إنشاء Belinsky و Lermontov خلال هذه السنوات، لكن لم يكن أحدهم في النصف الأول من القرن التاسع عشر في المسرح. لا ترضي مرجع 40s النقد المتقدمة فقط، ولكن أيضا الفنانين والمشاهدين. كان للفنانين الرائعين في الأربعينيات من Moochalov، Shcheckin، Martynov، Sadovsky تضيع قوتها على تفاهات، على اللعبة في المسرحيات المجهولة - يوم واحد. ولكن، أدرك أنه في الأربعينيات من الأربعينيات "النبيذ مثل الحشرات"، و "لا ترى شيئا"، فإن بلنسي، مثل العديد من الأرقام التقدمية الأخرى، لم ينظر إلى مستقبل المسرح الروسي يائس. غير راض عن الفكاهة المسطحة في مياه المياه ووزارة عالية الزائفة من ميلودراماس، وقد عاش المشاهد المتقدمة منذ فترة طويلة في الحلم أن المسرحيات الواقعية الأصلية تصبح تحدد وتأتي في مرجع المسرح. في النصف الثاني من الأربعينيات من الأربعينيات، بدأ استياء المشاهد الأمامي من المرجع في فصل الزائر الشامل من الدوائر النبيلة والبرجوازية بطريقة أو بأخرى. في نهاية الأربعينيات، كان العديد من المشاهدين حتى في ووترفيل "كانوا يبحثون عن تلميحات في الواقع". لم يعودوا راضين عن حزب ميلوددرامي وماء. لقد خففوا مسرحيات الحياة، أرادوا أن يروا على مرحلة الناس العاديين. Otzvuk تطلعاته على عارضات تقدمية موجودة فقط في عدد قليل، نادرا ما تظهر إنتاجات قطع الروسية (فونفيزين، جريبويدوف، غوغول) وأوروبا الغربية (شكسبير، موليو، شيلر) من الكلاسيكية الدرامية. في الوقت نفسه، تم الحصول على أي كلمة مرتبطة بالاحتجاج، مجانا، أدنى تلميح للمشاعر والأفكار المزعجة في تصور المشاهد.

تم تأثر البيان في مسرح الهوية الواقعية والوطنية ومبادئ GoGol، وخاصة أولئك الذين أثروا على "المدرسة الطبيعية" بشكل خاص. ألمع معبرة عن هذه المبادئ في مجال الدراماتوري وكان Ostrovsky.

1.2 من الإبداع المبكر لتنضج

Ostrovsky Alexander Nikolaevich، الكاتب المسرحي الروسي.

Ostrovsky مرة أخرى في الطفولة مدمن على القراءة. في عام 1840 في نهاية الصالة الرياضية، تم تسجيله في كلية كلية كلية موسكو، لكن في عام 1843 غادر. في الوقت نفسه، دخل مكتب محكمة مجلس موسكو، خدم لاحقا في المحكمة التجارية (1845-1851). لعبت هذه التجربة دورا مهما في عمل Ostrovsky.

دخل الحقل الأدبي في النصف الثاني من 1840s. كتطوير تقليد GoGol، ركز على المبادئ الإبداعية لمدرسة حقيقية. في هذا الوقت، تم إنشاء OSTROVSKY من قبل مقال النثر "ملاحظات من زموسكفوريتسكي المقيم"، أول كوميديا \u200b\u200b(تلعب "اللوحة العائلية" قرأ من قبل المؤلف في 14 فبراير 1847 في دائرة الأستاذ SP Shevyreva واعتماده بشكل متفق عليه لهم).

جلبت الكوميديا \u200b\u200bالساتريان "إفلاس" شهرة واسعة ("شعبه"، 1849). أساس المؤامرة (إفلاس كاذبة للتجار بولشوفا، الخداع والأعضاء السبت في أسرته - بنات لزجة وكاتب، ثم صهر بودخالوزين، الذي لم يزعج الرجل العجوز من حفرة الديون، كانت إفنيها في وقت لاحق من الأغلبية) هي ملاحظات أستروفسكي حول تحليل خدمات التقاضي الأسري في المحكمة الضميرة. تضرر إتقان Ostrovsky السريع، الكلمة الجديدة، التي تبدو في المرحلة الروسية، على وجه الخصوص، مجتمعة من النامية بشكل مذهل، وإدراج باهية مشرقة (خطب خطاب السومة والأم وابنتها)، والتي تباطأت، لكن أيضا أن تشعر تفاصيل الحياة والأخلاق من المتوسطة المتوسطة. لعب دور خاص فريد من نوعه، في الوقت نفسه الحوزة، والألم الذاتية والنفسية خطاب الشخصيات.

بالفعل في "إفلاس"، تم تعيين موضوع نهاية الإبداع الناتج من الإبداع الدرامي من Ostrovsky: الأبوية، والحياة التقليدية، والتي ظل في التاجر والشبكات، ولحجة له \u200b\u200bتدريجي وانهيار، وكذلك العلاقات المعقدة، في الذي يأتي الشخص مع الدخول تدريجيا عن طريق الدخول المعدل.

بعد أن أنشأت خمسين مسرحية (بعضها بالتعاون)، والتي كانت الأساس المرجعية للمسرح الديمقراطي الروسي المتوفر للجمهور، فإن Ostrovsky في مراحل مختلفة من طريقته الإبداعية، قدمت بشكل مختلف الموضوع الرئيسي لإبداعه في مراحل مختلفة من طريقته الإبداعية. لذلك، أصبح في 1850 موظفا في مجلة Moskvatwsentian (محرر M.P. Pogodin، الموظفين A.a. Grigoriev، T.I. Filippov، إلخ)، أوستروفسكي، التي أدرجت في ما يسمى "الطبعة الشابة"، حاولت إعطاء المجلة اتجاها جديدا - التركيز على أفكار الأصالة والهوية الوطنية، ولكن ليس الفلاحين (على عكس "السلافوفيل القديم"، والتجار الأبويين. في لعبته اللاحقة "لا تجلس في أكمامنا"، "الفقر ليس نائبا"، "أنا لا أحب الطريقة التي تريدها" (1852-1855)، كما تريد "(1852-1855)، الكاتب المسرحي وحاول أن يعكس شعر حياة الشعب: "للحصول على الحق في تصحيح الناس، وليس الإسهال له، أحتاج إلى إظهار ما تعرفه وراءه وخير؛ هذا يشارك الآن في هذا، والتواصل مع مرتفع مع الهزلي "، وكتب إلى الفترة" moskvatansky ".

في الوقت نفسه، وافق الكاتب المسرحي مع الفتاة الآجيفي إيفانوفنا (الذي كان لديه أربعة أطفال منه)، مما أدى إلى تمزق العلاقات مع والده. وفقا لشهود العيان، كان من النوع، امرأة قلبية، التي كانت أوستروفسكي ملزمة إلى حد كبير لمعرفة حياة موسكو.

لصالح "Moskvatian" تتميز بالأوعية الدموية الشهيرة في حل النزاعات بين الأجيال (في الكوميديا \u200b\u200b"الفقر ليس نائبا"، 1854، فرصة سعيدة محبطة الزواج الذي يفرضه الآب وترتيب زواج العروس الغنية - حب ميتا). لكن هذه الميزة من جزيرة "Moskvatian" Dramaturgia لا تلغي الجودة الواقعية لأعمال هذه الدائرة. معقدة، ربط جدلي العكس، يبدو أن نوعية حب توروتوف، الذي تحدث عن شقيق البضائع ذاتي المصنعة ذاتيا التورتووف في "القلب الساخن" (1868) مكتوب في وقت لاحق. في الوقت نفسه، نحن نحب - بروستاتا الحقيقة، ونقل الأخلاق الشعبية. إنه يجعل الأمر فخورا بإلقاء نظرة رائعة على الحياة بسبب الغرور، هواياته مع قيم كاذبة.

في عام 1855، غادر الكاتب المسرحي، غير الراض عن موقفه في "الصراعات الدائمة" (النزاعات الدائمة والرسوم الضئيلة)، وأصبح قريبة من محرري بطرسبرغ "المعاصر" (Na Nekrasov، الذي اعتبره Ostrovsky "بلا شك أول كاتب دراماتيكي "). في عام 1859، الاجتماع الأول لأعمال المسرح، الذي أحضره ومجد، والبهجة الإنسانية.

بعد ذلك، يتجلى اتجاهان في إضاءة الهيكل التقليدي - النقدي والتوالية والشاعرية - تماما في مأساة الجزيرة "عاصفة رعدية" (1859).

إن العمل المكتوب في إطار النوع الاجتماعي للدراما الاجتماعية والأسره هو في وقت واحد مع العمق المأساوي والأهمية التاريخية للنزاع. تصادم شخصين من الشخصيات الإناث - كاترينا كابانوفا وفتح حمز أجيلينيفنا (القبانييه) - على نطاقها يتجاوز بكثير التقليدية للمسرح هو صراع جزيرة بين الأجيال. تتكون طبيعة الشخصية الرئيسية (تسمى N.A. Dobrolyuboy "ضوء الضوء في المملكة المظلمة") من عدة مهيمنة: القدرة على الحب والطموح للحرية، ضمير حساس، دهان. وإظهار الطبيعة، فإن الحرية الداخلية في كاترينا، الكاتب المسرحي في نفس الوقت تؤكد أنه مع ذلك - جسد من لحم الطيور البطريركية.

العيش مع القيم التقليدية، كاترينا، بعد أن غير زوجها، وإعطاء حبه إلى بوريس، يصبح طريق الفجوة بهذه القيم ويعرف تماما عنه. تبين أن دراما كاترينا، المدعى عليه أمام كل من ألزم الانتحار، بمثابة مأساة الهيكل التاريخي بأكمله، والتي تنهار تدريجيا، في الماضي. ختم Eschatology، فإن الشعور بالنهاية ملحوظ أيضا ومرونة مارثا كابانوفا، والمواد الرئيسي كاترينا. في الوقت نفسه، فإن لعب Ostrovsky مشبع بشدة بتجربة "شعر الحياة الوطنية" (A. Grigoriev)، وعناصر الأغنية الفولكلور، شعور الجمال الطبيعي (ميزات المناظر الطبيعية موجودة في التصريحات، يحصلون عليها في النسخ المتماثلة من الشخصيات).

تكتشف فترة الإبداع اللاحقة للكاتب المسرحي (1861-1886) قرب البحث عن Ostrovsky لمسارات تطوير الرواية الروسية الحديثة - من "اللورد جولوفنا" M.E. Saltykov-Shchedrin إلى روايات نفسية من Tolstoy و Dostoevsky.

الأصوات بقوة في كوميديا \u200b\u200b"Poreframe" سنوات سمة موضوع "Mad Money"، The Raggy، وهي مهنة غير مجانية لممثلي النبلاء الفقراء بالاشتراك مع ثروة الخصائص النفسية للشخصيات، مع زيادة فن تخطيط الكاتب المسرحي. لذا، فإن "مكافحة الشجاعة" للعب "في جميع أحكام البساطة الجميلة" (1868)، يشبه إيجور جلوموف في Griboedovsky Molchalin. لكن هذا صمت العصر الجديد: العقل الإبداعي والسخرية في جلوشوف إلى المسام قبل المساهمة في الوقت الذي يسهم فيه مهنة مدمرة. نفس الصفات، فإن تلميح الكاتب المسرحي، في النهائي من الكوميديا \u200b\u200bلن يمنح الهاوية جلمعة وبعد تعرضها. موضوع فوائد حيوية فوائد الحياة، وظهور نوع اجتماعي ونفسي جديد - دلتسي ("Mad Money"، 1869، فاسيلكوف)، وهلة دلتا المفترسة من النبلاء ("الذئاب والأغنام"، 1875، Berkuts) موجودة في عمل Ostrovsky إلى نهاية مسار الكتابة له. في عام 1869، دخلت أوستروفسكي في زواج جديد بعد وفاة أغافا إيفانوفنا من مرض السل. من الزواج الثاني، ولد الكاتب خمسة أطفال.

النائب والمجمع المركب، المشبعة بالغطاء الأدبيين، ونقلت مخفية ونقلية مباشرة من الأدبيات الكلاسيكية الروسية والأجنبية (Gogol، Servantes، شكسبير، موليو، شيلر) كوميديا \u200b\u200b"Forest" (1870) تلخص أول عقد لهب. يتم رفع المسرحية من قبل الموضوعات التي طورتها النثر النفسي الروسي، - الخراب التدريجي ل "أعشاش النبيل"، والانخفاض الروحي لأصحابها، وفصل العقار الثاني والاصطدامات الأخلاقية التي يشاركان فيها الناس في تاريخية جديدة و تشارك الظروف الاجتماعية. في هذه الفوضى الاجتماعية والمحلية والأخلاقية، يتم توفير جسم الإنسان من قبل رجل الفن - نيبل ملامم وممثل في المقاطعة من التعاسة.

بالإضافة إلى "مأساة الناس" ("العاصفة الرعدية")، وهي كوميديا \u200b\u200bساخرة ("Forest")، فإن Ostrovsky في المرحلة اللاحقة من عملها يخلق أعمالا مثالية في هذا النوع من الدراما النفسية ("Nonmennica"، 1878، "المواهب" والمشجعين "، 1881،" دون الشعور بالذنب "، 1884). يتوسع الكاتب المسرحي في هذه المسرحيات، وتثريها نفسيا الأحرف ذات المناظر الطبيعية. المقابلة لأدوار المرحلة التقليدية ومع السكتات الدماغية المثيرة الشائعة، والشخصيات والمواقف قادرة على تغيير الطريقة غير المتوقعة، مما يدل على الغموض، والتناقض في الحياة الداخلية للشخص، ولا يمكن التنبؤ بها لكل حالة يومية. البطيء ليس فقط "رجل قاتل"، الحبيب القاتل Larisa Ogudallova، ولكن أيضا رجل من التسوية اليومية اليومية البسيطة؛ Karandyshev ليس فقط "شخص صغير"، وهو "أصحاب الحياة" الساخرة، ولكن أيضا شخص ذو فخر هائل مؤلم؛ لاريسا - لا تعاني فقط من حب البطلة، تختلف بشكل مثالي عن البيئة المحيطة بها، ولكن أيضا تحت تأثير المثل العليا الكاذبة ("Nonmennica"). على حد سواء تم حلها بشكل غامض بشكل طبيعي من قبل شخصية الكاتب المسرحي من Nongin ("المواهب والمشجعين"): الممثلة الشابة لا تنتخب فقط طريق خدمة الفن، ويفضل حبه وسعادته الشخصية، ولكنه يوافق أيضا على مصير المحتوى هو، "يعزز عمليا" اختياره. في مصير الفنان الشهير Kruchinina ("بدون ذنب") متشابك وتسلق أوليمبوس المسرح، والدراما الشخصية الرهيبة. وبالتالي، فإن Ostrovsky يذهب على الطريق الذي يخلص إلى طرق النثر الروسي الحديث الواقعي له هو طريق الوعي العميق بشكل متزايد بتعقيد الحياة الداخلية للشخصية، والمنظرات الأساسية للخيار.

2. الأفكار والمواضيع والشخصيات الاجتماعية في الأعمال الدرامية في A.N. Ostrovsky.

.1 البداية الإبداعية (الجزيرة الديمقراطية)

في النصف الثاني من الخمسينيات من الخمسينيات، اختتم عدد من أكبر الكتاب (Tolstoy، Turgenev، Goncharov، Ostrovsky) عقد مع مجلة "المعاصرة" من الحكم التفضيلي لأعماله. ولكن قريبا انتهكت هذه الاتفاقية من قبل جميع الكتاب، باستثناء Ostrovsky. هذه الحقيقة هي واحدة من دليل القرب الأيديولوجي الكبير من الكاتب المسرحي مع محرري المجلة الثورية الديمقراطية.

بعد إغلاق الجزيرة "المعاصرة"، فإن تثبيت تحالفها مع الديمقراطيين الثوريين، مع Nekrasov و Saltykov - الكريمة، جميعها يطبع جميعها تقريبا في مجلة "الملاحظات المحلية".

إصداء زراعي، الكاتب المسرحي يصل إلى نهاية الستينيات من ذروة الديمقراطية الخاصة به، ومسخات الغريبة والسلافوفيليا. وفقا لمرضه الأيديولوجي، فإن الدراما الجزيرة هي دراما الإصلاح الديمقراطي الديمقراطي، والترويج الساخن للتنوير والإنسانية، وحماية شعب الناس.

يشرح الديمقراطية من أوستروفسكي العلاقة العضوية لعمله بالشعر الشعبي الفموي، والمواد التي يستخدمها رائعة في إبداعاته الفنية.

يلتحق الكاتب المسرحي للغاية بطبيعة المواعدة المحتملة Saltykov-Shchedrin. إنه يستجيب له "الطريقة الأكثر حماسة، تفيد بأنه يعتبره ليس كاتبا رائعا، مع حفلات حفلات هجائية لا تضاهى، ولكن أيضا نبيا يتعلق بالمستقبل".

ومع ذلك، لم تكن مرتبطة بإحكام مع Nekrasov و Saltykov-greamous وغيرها من أرقام الديمقراطية الثورية للفلاحين، أوستروفسكي في آرائه الاجتماعية والسياسية للثورة الثورية. في أعماله لا توجد نداءات للتحول الثوري للواقع. وهذا هو السبب في أن dobrolyubov، إكمال المقالة "مملكة مظلمة"، كتب: "يجب أن نعترف: نحن لم نجد الخروج من" المملكة المظلمة "في أعمال Ostrovsky." لكن مجمل أعمالها بأكملها هي أن أوستروفسكي أعطى إجابات واضحة إلى حد ما على أسئلة حول تحويل الواقع من موقف الإصلاح السلمي الديمقراطي.

حددت الديمقراطية الجزرية المتطورة قوة ضخمة من تراكمه الساخر من النبلاء والبرجوازية والبيروقراطية. في بعض الحالات، ارتفعت هذه الشجرات إلى الانتقادات الحاسمة للفصول المهيمنة.

إن قوة النزاهة الساخرة في العديد من مسرحيات الجزيرة هي أن أنها تخدم بموضوعية حالة التحول الثوري للواقع، والتي تحدثت Dobrolyubs الأخرى: "التطلعات الحديثة للحياة الروسية في الأحجام الأكثر شمولا تجد تعبيرها في Ostrovsky، كما هو الحال في هزلي، من جانب سلبي. الرسم إلينا في صورة مشرقة للعلاقات الخاطئة، مع كل عواقبها، كما أنه بمثابة أصداء التطلعات التي تتطلب أفضل جهاز. " وقال إن إكمال هذه المقالة، كما قال وأكثر بالتأكيد: "الحياة الروسية والقوة الروسية تسبب الفنان في" العاصفة الرعدية "لشيء حاسم".

في السنوات الأخيرة للغاية، تتمتع الجزيرة اتجاها نحو التصحيح، مما يؤثر على استبدال الخصائص الاجتماعية الواضحة من خلال أخلاق مجردة، في ظهور دوافع دينية. مع كل حجم، لا ينتهك اتجاه التصحيح أسس إبداع نوستروفسكي: يتجلى في حدود الديمقراطية والواقعية الكامنة فيه.

يتميز كل كاتب بحنانه وملاحظه. لكن Ostrovsky يمتلك هذه الصفات إلى أعلى درجة. شاهد كل مكان: في الشارع، في اجتماع عمل، في شركة صديقة.

2.2 نوفياس أ. Ostrovsky.

تجلى ابتكار Ostrovsky نفسه في هذا الموضوع. التفت بشكل حاد إلى الدراما مدى الحياة، وحياتها اليومية لها. إنه مع لعبته مع محتوى الدراما المحلية، أصبحت الحياة مثل.

وضع مجموعة واسعة جدا من ثلاثة من وقتها، استمتعت شركة Ostrovsky بميزة مواد الحياة والأخلاق من منطقة Volga العليا وموسكو على وجه الخصوص. ولكن بغض النظر عن مكان عمل مسرحية Ostrovsky الكشف عن الميزات الأساسية للفصول العامة الرئيسية والفئات والمجموعات من الواقع الروسي في مرحلة معينة من تطويرها التاريخي. "كتب أستروفسكي - بحق جونشاروف"، كتب كلها حياة موسكو، الدولة الروسية العظيمة ".

جنبا إلى جنب مع تغطية الأطراف الأكثر أهمية في حياة التجار، فإن دراما القرن السابع عشر لم يمر من خلال الظواهر الخاصة من الحياة التجارية، كشغمة للمهر، الذي كان يستعد في أحجام وحشية ("العروس تحت FATA، أو Wedding Meshchanskaya "من المؤلف غير المعروف 1789)

وإذ يعرب عن المتطلبات الاجتماعية والسياسية والأذواق الجمالية من النبلاء، ووترفيل ويلودراما، الذين غمروا المسرح الروسي للنصف الأول من القرن التاسع عشر، ولم يكتب بشدة تطوير الدراما المنزلية والكوميديا، ولا سيما الدراما والكوميديوم مع موضوع التاجر. تم وضع علامة على فجوة المسرح للعب مع موضوع التاجر فقط في 30s.

إذا كان في نهاية 30 ثانية وفي بداية الأربعينيات من الأربعينيات، فقد ينظر إلى حياة التجار في الأدبيات المثيرة على أنها ظاهرة جديدة في المسرح، ثم في النصف الثاني من الأربعينيات، أصبح بالفعل ختم أدبي.

لماذا تأتي Ostrovsky من البداية إلى موضوع التاجر؟ ليس فقط لأن الحياة التجارية وصلت إليها حرفيا: قابل البضائع في منزل والده، في الخدمة. في شوارع Zamoskvorechye، حيث عاش هناك لسنوات عديدة.

في سياق تفكك إقطاعي بالقوة العقارية، تحولت روسيا إلى وتيرة سريعة لرأس الرأسمالية في روسيا. تم طرح التجارة والصناعية البرجوازية بسرعة على الساحة الاجتماعية. في عملية تحويل المالك في الرأسمالية موسكو، يصبح مركزا للتجارة والصناعية. بالفعل في عام 1832، معظم المنازل التي تنتمي إليها "الطبقة الوسطى"، أي التجار والثديين. في عام 1845، جادل بلنسي: "جوهر السكان الأصليين هو التجار. كم عدد المنازل النبيلة خمر مرت الآن إلى ملك التجار! "

جزء كبير من القطع التاريخية من Ostrovsky مكرسة لأحداث ما يسمى "الوقت المضطرب". هذا ليس بالصدفة. من الواضح أن الوقت المضطرب "القاتل"، الذي يشير إليه مشرق من صراع التحرير الوطني للشعب الروسي، أصدا بوضوح مع حركة الفلاحين المتنامية في الستينيات من الستينيات من أجل حريتهم، مع صراع حاد للقوى الرجعية والتقدمية خلال هذه السنوات في المجتمع في الصحافة والأدب.

تصور الماضي البعيد، والكاتب المسرحي يعني والحاضر. تعريض قرحة النظام الاجتماعي والسياسي والفصول المهيمنة، فاز على النظام الاستبدادي الحديث له. بالاعتماد في المسرحيات حول الصور السابقة للأشخاص، المكرسة بلا حدود لوطنهم، استنساخ العظمة الروحية والجمال الأخلاقي للناس البسيط، وبالتالي أعرب عن تعاطفه في عمل عصره.

تعد المسرحيات التاريخية لأوستروفسكي تعبيرا نشطا عن وطنيه الديمقراطي، والتنفيذ الفعال لنضاله ضد قوى الحداثة الرجعية، لتطلعاته التدريجية.

لا يمكن رفع المسرحيات التاريخية ل Ostrovsky، التي ظهرت في سنوات النضال العنيف بين المادية والمثالية والإلحاد والدين، الديمقراطية الثورية ورد الفعل، إلى الدرع. أكدت مسرحيات أوستروفسكي أهمية المبدأ الديني، وقاد الديمقراطيون الثوريون دعاية لا يمكن التوفيق عنها.

بالإضافة إلى ذلك، ينظر النقد المتقدمة إلى السلبي والعناية الكاتب المسرحي من العصر الحديث في الماضي. بدأت المسرحيات التاريخية ل Ostrovsky في العثور على تقييم موضوعي أكثر أو أقل في وقت لاحق. تبدأ قيمتها الإيديولوجية والفنية الأصلية في الانتقاد السوفيتي فقط.

Ostrovsky، تصور الحداثة والماضي، يلبس أحلامه والمستقبل. في عام 1873. انه يخلق مسرحية رائعة "سنو البكر". هذه هي شركة يوتوبيا الاجتماعية. إنه رائع والمؤامرة والأبطال والمفروشات. ممتاز ممتاز في شكلها من اللعب الاجتماعي المحلي للكاتب المسرحي، وهي مصورة عضويا في نظام الأفكار الديمقراطية والإنسانية لإبداعه.

في الأدب النقدي على "سنو البكر"، أشار بحق إلى أن دهانات النمو هنا "مملكة الرجال"، "مجتمع الفلاحين"، مؤكدا مرة أخرى على ديمقراطيته، اتصالها العضوي الخاص به مع Nekrasov، مثالية الفلاحين.

من بين أوستروفسكي أن المسرح الروسي يبدأ في فهمه الحديث: خلق الكاتب المدرسة المسرحية والمفهوم الشمولي للعبة في المسرح.

جوهر مسرح Ostrovsky هو عدم وجود حالات متطرفة ومواجهة القسم بالنيابة. في القطع من ألكساندر نيكولاييفيتش، يتم تصوير المواقف المعتادة مع الناس العاديين، والجرامية التي تدخل في الحياة والحياة البشرية.

الأفكار الرئيسية لإصلاح المسرح:

· يجب أن يتم بناء المسرح على الاتفاقية (هناك جدار 4 شائع من الجهات الفاعلة)؛

· انقلاب العلاقة باللغة: مهارة خصائص الكلام تعبر عن كل شيء تقريبا عن الأبطال؛

· السعر ليس ممثلا واحدا؛

· "الناس يمشون لمشاهدة اللعبة، وليس المسرحية - من الممكن قراءتها".

طالب مسرح Ostrovsky بجماليات مرحلة جديدة وممثلين جدد. وفقا لهذا، فإن Ostrovsky يخلق الفرقة التمثيلية، والتي تشمل مثل هذه الجهات الفاعلة مثل مارتينوف، سيرجي فاسيليف، Evgeny Samoilov، Prov Sadovsky.

بطبيعة الحال، التقيت الابتكارات المعارضين. كان، على سبيل المثال، Shchepkin. Dramaturgy Ostrovsky، مطالبة من الممثل الوفرة من شخصيته، والتي M.S. لم الشبدين لم يفعل ذلك. على سبيل المثال، ترك "العواصف الرعدية الرعدية" العامة، والاستئصال للغاية من قبل مؤلف المسرحية.

تم إحضار أفكار Ostrovsky إلى الطرف المنطقي من Stanislavsky.

.3 Socio-أخلاقي Dramaturgia Ostrovsky

وقال دوبروليبوف إن أوستروفسكي "عرضت تماما تماما نوعين من العلاقات بين العلاقات والعلاقات العقارية". لكن هذه العلاقات تعطى لها دائما في إطار اجتماعي - أخلاقي واسع.

الكاتب المسرحي Ostrovsky هو الاجتماعي الأخلاقي. تم تعيينه لمشاكل الأخلاق والسلوك البشري. ووجه هذا بحق انتباه غونشاروف: "يطلق عليه Ostrovsky بشكل شائع كاتب الحياة والأخلاق، لكن هذا لا يستبعد الجانب العقلي ... ليس لديه مسرحية واحدة، حيث لن يتم لمسه مصلحة بشرية بحتة، الشعور والحيوية ". لم يكن مؤلف كتاب "العواصف الرعدية" و "nonmenviannitsa" منزليا ضيقا. استمرار أفضل تقاليد المسراعات التدريجية الروسية، وهو يتحدث عضويا في مسرحياته الأسرة والأسرة والدوافع الأخلاقية والمحلية مع اجتماعي عميق أو حتى اجتماعي سياسي.

في قلب أي من مسرحياته تقريبا - الموضوع الرئيسي للصوت الاجتماعي كبير، يكشف بمساعدة الأفراد الذين يضاعفونها، من خلال الاستفادة من الأسرة. هذا أكثر من مسرحياته يكتسب التعقيد المعقد موضوعيا، متعدد الجنسية. لذلك، على سبيل المثال، موضوع الكوميديا \u200b\u200bالرائدة "شعبه سوف ينظر!" - الفائدة الجامح، الذي أدى إلى الإفلاس الخبيث، يتم في ضفيرة عضوية مع موضوعات فرعية خاصة: تربية، علاقات كبار وأصغر سنا، الآباء والأطفال، الضمير والشرف، إلخ.

قبل وقت قصير من ظهور "العواصف الرعدية" N.A. تحدث دوبروليبوف مع مقالات "مملكة مظلمة"، وهو ما جادل فيه أن أوستروفسكي "لديه فهم عميق للحياة الروسية والكبار لتصويرها بشكل حاد وأغلبت الأطراف الأساسية".

عمل "العاصفة الرعدية" كدليل جديد على العدالة للأحكام التي أعرب عنها من الناقد الديمقراطي الثوري. في "العاصفة الرعدية"، أظهر الكاتب المسرحي مع قوة استثنائية صلاص بين التقاليد القديمة والاتجاهات الجديدة بين رغبات الأشخاص المضطهدين في مظاهرهم المجانية لاحتياجاتهم الروحية، والتناقضات، ومصالحهم وملكهم حياة predeframic من الاجتماعية والعائلية الطلب #٪ s.

حل المشكلة الفعلية للأطفال غير الشرعيين، وهو ثابت اجتماعي، Ostrovsky في عام 1883 خلق المسرحية "دون ذنب،". تأثرت هذه المشكلة في الأدب وقبل وبعد Ostrovsky. وخاصة الكثير من الاهتمام مقابل الخيال الديمقراطي. ولكن ليس في عمل واحد، لم يسبق هذا الموضوع مع مثل هذا الحد، كما هو الحال في المسرحية "دون ذنب". وإذ تؤكد من جديد أهميتها، كتب المعاصرة للكاتب المسرحي: "مسألة مصير غير شرعي هو السؤال الكامن في جميع الفصول".

في هذه المسرحية أصوات بصوت عال والمشكلة الثانية هي الفن. أوستروفسكي بررما، بررهم في عقدة واحدة. التفت الأم تبحث عن طفله والممثلة وجميع الأحداث تكشف البيئة الفنية. لذا فإن هناك مشكلتان غير متجانستين دمجها في عملية حياة لا تنفصلة عضوية.

طرق إنشاء عمل فني متنوع للغاية. قد يذهب الكاتب من الواقع الفعلي أو متحمس لمشكلته وأفكاره من التباهي عن طريق تجربة الحياة أو من الخيال. أ. تم إرسال Ostrovsky، كقاعدة عامة، من الظواهر المحددة من الواقع الحقيقي، ولكن في نفس الوقت دافع عن فكرة معينة. تنقسم الكاتب المسرحي بالكامل أحكام غوغول بأنها "فكرة قواعد اللعب. بدونها لا توجد وحدة فيه ". ترشد هذا اللائحة، في 11 أكتوبر 1872 كتب مؤلفه المشارك في السيارات N.YA. Solovyöv: "لقد عملت على" Dicarka "طوال الصيف، و اعتقدت عامين، ليس لدي فقط طبيعة واحدة أو موقف واحد، ولكن لا توجد عبارة واحدة لن تدفقت من الفكرة ..."

كان الكاتب المسرحي دائما خصم للمراضة الأمامية، ويتميز بالكلاس الثلاثي، ولكن في الوقت نفسه دافعوا عن أنفسهم الحاجة إلى وضوح كامل لموقف المؤلف. في مسرحياته، يشعر المواطن دائما، باتريوت بلاده، ابن شعبه، بطل من العدالة الاجتماعية، الذي يتحدث عن طريق مدافع عاطفي، محام، ثم القاضي والمدعي العام.

الاجتماعية والأيديولوجية، والوضع الأيديولوجي ل Ostrovsky تم اكتشاف بوضوح في العلاقات إلى مختلف الطبقات والشخصيات العامة المصور. إظهار التجار، يكشف Ostrovsky بالامتلاء الخاص عن الأنانية المفترسة.

جنبا إلى جنب مع الأنانية، فإن الممتلكات الأساسية للجزيرة المصنفة من جزيرة بورجوازية تعرف، مصحوبة بزعم الرحلات الشديدة وحرية فضفاضة. الجشع الاستحواذ لهذه الفئة من جميع المستهلكات. يتم تبادل الأموال هنا المشاعر ذات الصلة والصداقة والشرف والضمير. اللمعان باللون الذهبي اللطاح في هذه الوسيلة جميع المفاهيم المعتادة للأخلاق والصدق. هنا، تعطي الأم الأثرياء الابنة الوحيدة للرجل العجوز فقط لأنه ليس لديه أي دجاج منه "(" صورة العائلة ")، والآب الغني يبحث عن بلده، أيضا، ابنة العريس الوحيدة التفكير إلا حتى هو "تم العثور على المال نعم مهر أقل لوميل" ("ستجد شعبه!").

في بيئة تداول، يصور من قبل Ostrovsky، لا أحد يعتبر آراء الآخرين ورغباتهم ومصالحهم، معتقدين أساس أنشطتهم فقط إرادتهم والتعسف الشخصي.

تعد تجارة متكاملة للتجارة والصناعة البرجوازية المصنفة من قبل Ostrovsky سعى تجار الأساس الاحتيالي إلى الاختباء تحت قناع القوي والوعوي. أصبح دين النفاق، التجار المحترفين، جوهرهم.

الهوية النسبية، والاستحواذ على الجشع، والتطبيق العملي الضيق، والافتقار الكامل للطلبات الروحية، والجهل، والتهريب الذاتي والنفاق والنفاق هي تلك الخاصة بالميزات الأخلاقية الأخلاقية والنفسية للتجارة البرجية والصناعية، وخصائصها الأساسية.

استنساخ تجارة ما قبل الإصلاح والبرجوازية الصناعية مع بناء دوموسترويفسكي، أظهرت شركة Ostrovsky بوضوح أن القوة التي تعارضها نمت بالفعل، تضخم قواعدها بشكل غير قصد. أصبحت التربة تحت أرجل المستبطلين الذاتي أكثر وأكثر من جراب، ينطبق على نهايتهم الحتمية.

لقد تغير واقع اللهب كثيرا في وضع السيارة. إن التطور السريع للصناعة، ونمو السوق المحلية، فإن توسيع العلاقات التجارية مع الخارج قد حول التجارة والصناعة البرجوازية ليس فقط في القوة الاقتصادية، وفي القوة السياسية. بدأ نوع التجار الباهظ القديم في استبدال الجديد الجديد. لقد غيرت له جاء تاجر أضعاف آخر.

إن إلزام الشيء الجديد الذي جعل حقيقة لهب في حياة وأخلاق التجار، أوستروفسكي أكثر حادة في مسرحياته صراع الحضارة مع الأبانة، ظواهر جديدة مع قديمة.

بعد المسار المتغير للأحداث، يرسم الكاتب المسرحي في عدد من مسرحياته نوعا جديدا من التاجر، والتي تشكلت بعد عام 1861. من خلال شراء لمعان أوروبي، يخفي هذا التاجر جوهره الذاتي الذاتي تحت الإخلاص الخارجي.

رسم ممثلو البرجوازية الصناعية للتجارة والبرجوازية من المسام الإلزامي، فإن Ostrovsky يعرض ضموهما قيودهم، وفقرهم الروحي، امتصاص مصالح التراكم والراحة المستهلكين. "بورجوازية،" نقرأنا في البيان الشيوعي، "غطاءهم العاطفي اللامع مع علاقات عائلية وجلبهم إلى علاقات نقدية بحتة". نرى تأكيدا مقنعا لهذا الحكم في العلاقات العائلية والمحلية باهظة الثمن، وعلى وجه الخصوص، فإن ألوان بورجوازية الروسية التي تصورها Ostrovsky.

العلاقات العائلية للزواج تابعة لمصالح روح المبادرة والربح.

بلا شك بلا شك تقنية العلاقات المهنية للتجارة البرجوازية الصناعية، تطعيمها لشاشات الكريستال السائل من ثقافة خارجية. لكن جوهر الممارسة العامة هو الإصلاح المسبق وظل العشيرة البرجوازية دون تغيير.

التوقيع على البرجوازية مع النبلاء، يعطي Ostrovsky تفضيل البرجوازية، ولكن في أي مكان، بصرف النظر عن ثلاث مسرحيات، "ليس في أكمام بلدي لا تجلس"، "الفقر ليس نائبا"، لا يعني ذلك، كما أريد "لا مثالية كما هو الحوزة. من الواضح أن الأسس الأخلاقية لممثلي الدول البرجوازية يتم تحديدها بسبب شروط بيئتهم، والتعبير الاجتماعي، وهو تعبير خاص عن النظام، يستند إلى الاستبداد، قوة الثروة. لا يمكن أن تكون الأنشطة التجارية والأعمال التجارية للبرجوازية بمثابة مصدر للنمو الروحي للشخصية الإنسانية والإنسانية والأخلاق. الممارسات العامة للبرجوازية قادرة فقط على حث الشخص البشري، ووضعها خصائص فردية ومجتمعية. إن البرجوازية تحل تاريخيا محل النبلاء، الشرير في كونه. لكنها تحولت حيز التنفيذ ليس فقط الاقتصادية، ولكن أيضا سياسية. في حين أن التجار من GoGol كانوا يخافون من الحكم كطلق النار وكانوا ملقاة في قدميه، فإن تجار نداء Ostrovsky إلى Panibrates الزنجبيل.

أظهر الكاتب المسرحي الذي يصور أعماله وأيام البرجوازية التجارية والصناعية، والجيل القديم والأصغر، كلية الصور، مليئة بالأصالة الفردية، ولكن، كقاعدة عامة، دون الروح والقلب، دون العار والضمير، دون شفقة والرحمة.

وكان البيروقراطية الروسية للنصف الثاني من القرن التاسع عشر، مع خصائص التحفظات والكنوز والرشوة والرشوة، انتقادات لذيذة. وإذ يعبر عن مصالح النبلاء والبرجوازية، فقد كانت في الواقع قوة اجتماعية سياسية مهيمنة. "الاستبداد القيصرية"، جادل لينين، "الاستبداد للمسؤولين".

كانت قوة البيروقراطية التي تهدف ضد مصالح الشعب غير المنضبط. ممثلو العالم البيروقراطيون Vosnevsky ("مكان مربح")، بوتراخ ("خبز العمل")، جنيفزيفي ("العروس الغنية") وبنيفولينسكي ("العروس الفقراء").

توجد مفاهيم العدالة والكرامة الإنسانية في العالم البيروقراطي في الأنانية، إلى أقصى الحدود من التفاهم المزدهر.

الكشف عن ميكانيكا البيروقراطية VSEVLASTIA، تعتمد Ostrovsky صورة من الشكليات الرهيبة، والتي تسببت في هذا الدقة الظلام، مثل زخار زخارش ("في مخلفات شخص آخر") وحكيم ("أيام صعبة").

من الطبيعي أن يكون ممثلو التحالف البيروقراطي الأوتوكاريتي من العظم من جميع الأفكار السياسية المجانية.

Casnokratovy، الرشوة، الشاهد الخاطئ، شراء الأسود وغرق الأمر الصحيح في دفق ورقي من هزيلة من هزيلة، هؤلاء الناس فارغة أخلاقيا، جميع البشر فيها مضيئة، لا يوجد شيء يعتز بها: الضمير والشرف تباع للأماكن المربحة ، صفوف، المال.

أظهرت شركة Ostrovsky بشكل مقنع القتال العضوي من البيروقراطية والبيروقراطية مع النبلاء والبرجوازية ووحدة مصالحهم الاقتصادية والاجتماعية السياسية.

استنساخ أبطال الحياة البيروقراطية المحافظة في الحياة البيروقراطية ذات الاداءات والجهل غير القادمين، والجشع والقفز آكلة اللحوم، فإن الكاتب المسرحي يخلق ثلاثية رائعة عن بالزامين.

الركض في أحلامك إلى المستقبل عندما يتزوج من العروس الغنية، يقول بطل هذه ثلاثية: "أولا، كانت ستؤدي إلى معطف واق من المطر الأزرق على بطانة مخملية سوداء ... أود أن أشتري حصان رمادي وتشغيل الخمائر على طول الخطاف، ماما، والقواعد نفسه ... ".

Balsamines - تجسيد حدود الشبكة المبتذلة. هذا هو نوع من قوة تعاون ضخمة.

لكن جزءا كبيرا من المسؤولين الصغار، يجري اجتماعيا بين المطرقة والسندان، نفسها تسامحوا العش من النظام الاستبدادي الاستبدادي. من بين المسؤولين القاصرين، كان هناك الكثير من العمال الصادقين، فليكس، وغالبا ما سقطوا تحت العبء الذي لا يطاق من الظلم الاجتماعي والحرمان والاحتياجات. تعامل Ostrovsky هؤلاء العمال بالاهتمام الساخن والتعاطف. كرس سلسلة من المسرحيات إلى أشخاص صغيرين من العالم الرسمي، حيث كانوا يتصرفون كما كانوا في الواقع: الخير والشر، ذكي وغبي، ولكن أيضا أولئك وغيرهم - محرومون، يخلو من الفرص للكشف عن أفضل قدراتهم.

شعرت أكثر وضوحا التقدم الاجتماعي الخاص بهم، والأشخاص في درجة واحدة أو غير قابلية للازامين آخرين كانوا أعمق. وبالتالي كانت حياتهم مأساوية.

ممثلو التوظيف ذكاء في صورة Ostrovsky - أشخاص حيوية روحية وتفاؤل خفيف، حسن النية والإنسانية.

إن التوجيه الرئيسي والنقاء الأخلاقي، والإيمان الصلب في حقيقة شؤونه وتفاؤل مشرق من المخاضة المخالفة يجد الدعم الساخن من الجزيرة. تصور ممثلين عن المستأجرين في التوظيف كاتريوهات حقيقية من الوطن الأحد، كشركة حاملة للضوء، مصممة لتبديد المملكة المظلمة، بناء على قوة رأس المال والامتيازات والتعسف والعنف، فإن الكاتب المسرحي يستثمر في خطبهم وأفكارهم العزيزة.

تعاطف تعاطف Ostrovsky ينتمي إلى عدم التوظيف، ولكن أيضا من قبل الأشخاص العاديين من العمل. وجدواهم من بين الشبكة - عقار مثير للجدل. تطلعات الملكية وحشية إلى البرجوازية، والكيان العمالي للناس البسيط. تصور Ostrovsky من هذه الفئة من خلال الاستفادة من أشخاص العمل، مما يدل عليه تعاطف واضح.

كقاعدة عامة، فإن الناس البساطة في مسرحيات Ostrovsky هم حاملون من العقل الطبيعي والنبل الروحي والصدق واللطف والطفيق والكرامة الإنسانية وصدق القلب.

إظهار الناس في العمل في المدينة، يخترق Ostrovsky الاحترام العميق لمزاياهم الروحية والتعاطف الساخن في وضع صعب. إنه يعمل كمدافع مباشر ومتسق من هذه الطبقة الاجتماعية.

لتعميق الاتجاهات الساخرة للدراما الروسية، أجريت Ostrovsky باتهام بلا رحمة للفصول الاستغلالية وبالتالي بناء استبدادي. أوضح الكاتب المسرحي نظام اجتماعي، حيث يتم تحديد قيمة شخصية الإنسان فقط من خلال ثروتها المادية، حيث تعاني العمال الفقراء الذين يعانون من الجاذبية واليأس، والتحققين والرشاوى كريمة ونصرية. وهكذا، أشار الكاتب المسرحي إلى ظلمه والغضب.

هذا هو السبب في أن جميع الأبطال الإيجابي في كوميديا \u200b\u200bوالدراما هم أكثر الأبطال في المناصب الدرامية: إنهم يعانون ويعانيون وحتى يموتون. سعادتهم - عن طريق الصدفة أو تخيل.

كان Ostrovsky على جانب هذا الاحتجاج المتزايد، والرؤية فيه علامة على الوقت، والتعبير عن حركة مشتركة، وهي جامدة مما اضطر إلى تغيير العمر في مصالح شعب الناس.

كونك أحد ألمع الممثلين من الواقعية الحاسمة الروسية، لم ينكر Ostrovsky فحسب، بل جادل أيضا. باستخدام جميع إمكانيات مهارته، سقط الكاتب المسرحي على أولئك الذين يضطهدون الناس وحثوا روحه. وقال إن الإفراط في إبداعه عن طريق الوطن الديمقراطي، وقال: "أنا الروسية جاهزة للتضحية بكل شيء للاضلاند من الوطن."

مقارنة مسرحيات Ostrovsky مع روايات الليكسالية الحديثة والزعماء، Dobrolyubov في مقال "ضوء الضوء في المملكة المظلمة" بحق: "من المستحيل عدم الاعتراف بأن حالة Ostrovsky مثمرة للغاية: استولت على هذه المشتركة تطلعات وتحتاج إلى أن كل المجتمع الروسي يشبه الصوت الذي سمع فيه الصوت في جميع ظواهر حياتنا، والرضا هو الشرط الضروري لمزيد من التطوير لدينا ".

استنتاج

جادل النظام الرأسمالي بالنظام الرأسمالي إن الغرب الأوروبي من القرن العسكري في الجزء الساحق يعكس مشاعر وأفكار البرجوازية، التي أتقنت في جميع مجالات الحياة، وأشادت بأخلاقها وأبطالها. عبر Ostrovsky المزاجية والمبادئ الأخلاقية وأفكار طبقات العمل في البلاد. وقررت أن ارتفاع فكرته، قوة احتجاجه العام، والصدق في صورة أنواع الواقع الحقيقي، والتي كان مميزا بشكل مشرق جدا ضد خلفية العالم بأسره دراماتورجي من وقته.

كان للنشاط الإبداعي ل Ostrovsky تأثير قوي على مزيد من التطوير للدراما الروسية التدريجية. كان منه درس أفضل ما في الكاتب المسرحيين لدينا. كان له أن الكتاب المسرحي المبتدئين امتدوا في وقت واحد.

كان لدى Ostrovsky تأثير كبير على تطوير الدراما الروسية والفن المسرحي. في و. Nemirovich-Danchenko و K.S. سعت ستانيسلافسكي، مؤسسي مسرح الفنون في موسكو، لإنشاء "مسرح للناس تقريبا مع نفس المهام وفي تلك الخطط التي تحلم بها Ostrovsky". سيكون الابتكار المثيرة ل Chekhov و Gorky مستحيلا دون إتقانهم أفضل تقاليد سلفهم الرائع. أصبح Ostrovsky حليفا وربطا من الكاتب المسرحي والمديرين والممثلين في كفاحهم من أجل الشعوب والأيديولوجية العالية للفن السوفيتي.

فهرس

ostrovsky قطعة أخلاقية دراماتيكية

1.andreev I.M. "المسار الإبداعي من A.N. Ostrovsky "M.، 1989

2.Zhuravleva A.I. "أ. Ostrovsky - Comediographer "M.، 1981

.Zhuravleva A.I.، Nekrasov v.n. "مسرح أ. Ostrovsky "M.، 1986

.كازاكوف ن. "الحياة والإبداع. Ostrovsky "M.، 2003

.kogan l.r. "وقائع الحياة والإبداع. Ostrovsky "M. 1953

.Lakshin V. "مسرح A.N. Ostrovsky "M.، 1985

.Malygin A.A. "فن الدراماتجيا أ. Ostrovsky "M.، 2005

موارد الإنترنت:

.# "تبرير"\u003e 9. lib.ru/ الكلاسيكية. az.lib.ru.

.شيليك www. shelykovo.ru.

.# "تبرير"\u003e. # "تبرير"\u003e. http://www.noisette-software.com.

أعمال مماثلة على - دور Ostrovsky في إنشاء مرجع وطني

صفحة 1 من 2

الحياة والإبداع. Ostrovsky.

دور Ostrovsky في تاريخ تطوير الدراما الروسية 4

الحياة والإبداع. Ostrovsky 5.

السنوات الطفولة والشباب 5

مسرح العاطفة الأولى 6

التدريب والخدمة 7

العاطفة الأولى. أول مسرح 7.

صفير مع الأب. الزفاف Ostrovsky 9.

بدء طريقة الإبداعية 10

السفر حول روسيا 12

"عاصفة رعدية" 14

الزواج الثاني من Ostrovsky 17

أفضل عمل من Ostrovsky - "Dustrawnica" 19

وفاة الكاتب المسرحي العظيم 21

النوع خصوصية من Dramaturgia A.N. Ostrovsky. القيمة في الأدب العالمي 22

الأدب 24.

دور Ostrovsky في تاريخ تطوير الدراماتيكية الروسية

ألكسندر نيكولايفيتش أوستروفسكي ... هذه ظاهرة غير عادية. من الصعب المبالغة في المبالغة في تقدير الدور في تاريخ تطوير الدرامات التجارية الروسية والفن المناظر الخلابة والثقافة المحلية بأكملها. بالنسبة لتطوير الدراما الروسية، جعل الكثير مثل شكسبير في إنجلترا، لونا دي فيغا في إسبانيا، موليو في فرنسا، جولدن في إيطاليا وشيلر في ألمانيا.

على الرغم من الاضطهاد، من قبل الرقابة واللجنة المسرحية والأدبية ومديرية المسارح الإمبراطورية، على عكس انتقاد الدوائر الرجعية، استحوذت Playlithium of Ostrovsky على كل عام جميع التعاطف الشديد والجمهور الديمقراطي، وفي دائرة الفنانين.

تطوير أفضل تقاليد الفن الدرامي الروسي، باستخدام تجربة الدراما الأجنبية التدريجية، ومعرفة بلا كلل تعرف حياة بلدهم الأصلي، والتواصل باستمرار مع الناس، والتواصل عن كثب مع الجمهور الحديث الأكثر تقدمية، أصبحت Ostrovsky صورة رائعة لوقته وقته، تجسد أحلام GoGol، Belinsky وغيرها من الشخصيات التقدمية الأدبيات على ظهور والاحتفال على المشهد المحلي للشخصيات الروسية.

كان للنشاط الإبداعي ل Ostrovsky تأثير كبير على تطوير مزيد من التطوير لل Dramaturgy الروسية التقدمية. كان منه درس أفضل ما في الكاتب المسرحيين لدينا. كان له أن الكتاب المسرحيين المبتدئين يمتدون في وقت واحد.

بناء على قوة التعرض ل Ostrovsky على شباب الكتابة الحديثة يمكن أن يظهر خطابا إلى الكاتب المسرحي Poetess A. D. Mesovskaya. "هل تعرف كيف كان كبير التأثير علىي؟ لا أحب الفن جعلني أفهم وأقدرك: وعلى العكس من ذلك، قمت بتعليقني وأحبني، واحترام الفن. أنت ملزم بشيء واحد قمت بسحب إغراء الدخول إلى الساحة من التمرييات الأدبية البائسة، لم يطارد وراء الضرب الرخيص الذي ألقا به أيدي الخوف الحلو الحامض. أنت و Nekrasov جعلني أحبني وأعمل، لكن Nekrasov أعطاني فقط أول دفع، أنت الاتجاه. أدركت أعمالك، أدركت أن تدفق القافية ليست شعر، ومجموعة العبارات ليست الأدب، وهذا، فقط معالجة العقل والتقنية، سيكون الفنان فنانا حقيقيا ".

كان لدى Ostrovsky تأثير قوي ليس فقط على تطوير الدراما المحلية، وتطوير المسرح الروسي. تم التأكيد جيدا على القيمة الهائلة ل Ostrovsky في تطوير المسرح الروسي بشكل جيد في القصيدة المخصصة ل Ostrovsky و Uchuten في عام 1903 م. N. Yermolova من مسرح المسرح الصغير:

في مكان الحادث، الحياة نفسها، مع المشهد،

والشمس مشرق المداعبات الولايات المتحدة والسرء ...

هناك خطاب مباشر من الناس البسيطة العيش،

على خشبة المسرح لا "البطل"، وليس ملاك، وليس الشرير،

وعادل رجل ... دليل سعيد

عجل بسرعة سحق الأغلال الثقيلة بسرعة

الاتفاقيات والأكاذيب. كلمات ومشاعر الجديد

ولكن في مخابئ الروح عليها أصوات الإجابات، -

وهمس كل الفم: الشاعر المبارك،

مدمجة، ويغطي مشهد

وفي المملكة الظلام سقيفة ضوء مشرق

كتبت الممثلة الشهيرة نفسها في عام 1924 في ذكرياته: "وحدها مع Ostrovsky، كانت الحقيقة نفسها هي الحق والحياة نفسها ... نمو الدرامات التجارية الأصلية، والاستجابات الكاملة للحداثة، بدأت تحدث عن الفقراء والإذلال والإهانة".

استمر الاتجاه الواقعي الذي يتم تشغيله من قبل الاستبداد، واستمرت وعمقت من قبل Ostrovsky، ثم حول المسرح على طريق الاتصال الوثيق مع الواقع. فقط أعطت حياة المسرح كمسرح وطني وروسي وهبي.

"الأدب جلبت مكتبة كاملة من الأعمال الفنية كهدية، لأن المشهد خلق عالم خاص بهم. أكملت أنت وحدك المبنى، في مؤسسة حجر الزاوية في فونونون، جريبويدوف، تم وضع GoGol. هذه الرسالة الرائعة المستلمة بين تهنئة أخرى في عام المقعد الثلاثين من الأنشطة الأدبية والمسرح ألكسندر نيكولايفيتش أوستروفسكي من كاتب روسي كبير آخر - جونشاروف.

ولكن في وقت سابق في وقت سابق من العمل الأول من الشباب بعد Ostrovsky، طباعت في "Moskvatian"، كتب خبراء خفية من المراقب الأنيق والحساس VF Odoyevsky: "إذا لم يكن هذا فلاش دقيقة، وليس الفطر، الذي يضغط على نفسه الأرض، ورشها أي تعفن، ثم هذا الشخص لديه موهبة ضخمة. أنا أعتبر ثلاث مآسي في روسيا: "غير مكلفة"، "الحزن من العقل"، "مدقق الحسابات". على "إفلاس" وضعت الرقم الرابع. "

من هذا التقييم الأول الواعد في خطاب الأواني الذكرى، مليئة بالحياة، المشبعة بالعمل؛ العمل، وأدى إلى مثل هذه العلاقة المنطقية من التقييمات، للموهبة تتطلب في المقام الأول عمل كبير عليه، ولم يربح الكاتب المسرحي أمام الله - لم يقطع موهبته في الأرض. أرسلت بواسطة أول عمل في عام 1847، وقد كتب Ostrovsky منذ ذلك الحين 47 قطعة وأكثر من عشرين مسرحية ترجمت من اللغات الأوروبية. وفي المجموع، حوالي ألف شخص تم إنشاؤه من قبله.

قبل وقت قصير من الموت، في عام 1886، تلقى ألكساندر نيكولايفيتش رسالة من L. N. Tolstoy، التي اعترف فيها حث النثر الرائع: "أنا أعرف عن طريق الخبرة، كما تقرأ، تستمع وتذكر الأشياء الخاصة بك، وبالتالي أود مساعدة ذلك الآن أنت الآن في أسرع وقت ممكن في حقيقة أنك بلا شك - شائع في الأوسع بالهاتب. "

الحياة والإبداع. Ostrovsky.

سنوات الطفولة والشباب

ولد ألكساندر نيكولايفيتش أوستروفسكي في موسكو في عائلة ثقافية رسمية في 12 أبريل (31 مارس، على الطراز القديم) لعام 1823. ذهبت جذور عائلتها إلى رجال الدين: كان الأب ابن الكاهن، والدة - ابنة شفاف قليلا. علاوة على ذلك، والده، نيكولاي فيدوروفيتش، وتخرج من أكاديمية موسكو اللاهوتية. لكن مصايد رجال الدين يفضلون مهنة الضابط ونجحوا فيه، حيث حقق استقلال المواد، والحالة في المجتمع والرتبة النبيلة. لم يكن مسؤولا جافا، مغلقا فقط في خدمته، ولكن شخص مثقف على نطاق واسع، كما يتضح من شغفه على الأقل بالكتب - كانت المكتبة الأبدية لأوستروفسكي صلبة للغاية، والتي كانت، بالمناسبة، لم تلعب دور في التعليم الذاتي للكاتب المسرحي في المستقبل.

عاشت الأسرة في تلك الأماكن الرائعة لموسكو، والتي وجدت بعد ذلك انعكاسا إضافيا في أماكن Ostrovsky، - أولا في Zamoskvorechye، عند بوابة Serpukhov، في المنزل على السكنية، التي تم شراؤها بواسطة Papyk الراحل، نيكولاي فيدوروفيتش على الرخيصة من التداول. كان المنزل دافئا، واسعة، مع الميزانين، مع ملحقات، مع سكان Flibem، ومقيمين، ومع حديقة مظللة. في عام 1831، عانت الأسرة من جبل - بعد الولادة، توفي Gemini Girls Love Ivanovna (كل ما أنجبه أحد عشر طفلا، لكنه نجا فقط من أربعة). القادمة في عائلة رجل جديد (الزواج الثاني متزوج نيكولاي فيدوروفيتش متزوج لترهران بارونس إميليا فون تيسزين)، بطبيعة الحال، ساهم في المنزل بعض ابتكارات الطبيعة الأوروبية، والتي، ومع ذلك، ذهبت إلى فائدة الأطفال، كانت زوجة الأب رعاية، ساعد الأطفال في تعلم الموسيقى واللغات، وشكلوا دائرة اتصال. أولا، تم تجنب الإخوة والأخت ناتاليا ماما حديثا. لكن إيميليا أندرريزنا، حسن المحيا، الهدوء في الطابع والرعاية والحب للأيتام المتبقي جذبت قلوب أطفالهم، بعد استبدال بديل الاسم المستعار "كتم العمة" على "ماما لطيف".

الآن كل شيء مختلف عن الجزيرة. علم إيميليا أندرييفنا بصبر ناتاشا والفتيان بالموسيقى واللغات الفرنسية والألمانية، التي عرفتها تماما، مانرز لائق، مرور في المجتمع. بدأنا في المنزل في أمسيات الموسيقى الحية، حتى الرقصات تحت البيانو. Nyanyushki والهيئات من أجل مواليد الأطفال، ظهرت المربية هنا. وكان الآن في الجزيرة، والتي تسمى، النبلاء: على الخزف والفضة، مع مناديل النشا.

نيكولاي فيدوروفيتش أحب كل هذا. ومن خلال تلقي نبل دائري في الخدمة في الخدمة، ثم كان من السابق "من اللقب الروحي"، تم رسم بابنباربار بانبارارد من قبل كعكة وأخذت تاجرا فقط في المكتب، والجلوس وراء الجدول الشامل، ومتنتج مع الأوراق وحدات التخزين السمين من قواعد قوانين الإمبراطورية الروسية.

أول مسرح العاطفة

كل ذلك سعداء، كان كل شيء يحتفظ به ألكساندر أوستروفسكي: وحفلات ممتعة؛ والمحادثات مع الأصدقاء. وكتب من مكتبة البانيكينا الواسعة، حيث تم قراءة جميع أنحاء كل شيء، بالطبع، Pushkin، Gogol، مقالات من بلنسي والمجلات والمقالات، والمكوميدات المختلفة، والأجهزة الدرامية، والمآسي وبالطبع، يسير المسرح مع البول والسفن.

كان كل شيء معجب ثم Ostrovsky في المسرح: ليس فقط المسرحية، ولعب الجهات الفاعلة، ولكن حتى الصبر، الضجيج العصبي للمشاهدين قبل بدء الأداء، وتألق مصابيح النفط والشموع. الستار رسمت ديمونلي، هواء قاعة المسرحية - مسحوق دافئ، عطرة، غارقة، ماكياج وأرواح قوية، والذي رش وممرات الرش.

كان هنا، في المسرح، على المعرض، التقى بشاب شاب رائع، من أبناء التجار الطراز الجديد، إلى شغف أولئك الذين أحبوا العروض المسرحية.

لم يكن النمو الصغير، على نطاق واسع، شاب ضيق لمدة خمس سنوات، ستة أكبر سنا من Ostrovsky، مع شعر أشقر، مقطوعا إلى دائرة، مع نظرة حادة على عيون رمادية صغيرة وآنسيتش، حقا من قبل صوت Donyas. غرق الخور القوي "برافو"، الذي التقى به ورفاهه من مسرح Mochalov الشهير، بسهولة من خلال تصفيق الباركيه والأكاذيب والشرفات. في رحلته التاجر السوداء والقميص الروسي الأزرق مع بوابة منحرفة، كروم، هارمونيكا، حذائه، يشبه لافت للنظر واحدة من حكايات خرافية الفلاح القديمة.

خرجوا من المسرح معا. اتضح أن كلا عاش من غير المرجح من بعضها البعض: Ostrovsky- على مقيم، تاراسينكوف - في العملات المعدنية. كما تبين أن كل منهما يؤلفون المسرحية للمسرح من حياة فئة تيرش. فقط Ostrovsky تحاول فقط تجربة نثر كوميدي، ويكتب تاراسينكوف دراما شعرية من خمسة أفعال. وأخيرا، اتضح، ثالثا، أن كل من باباشي تاراسينكوف و Ostrovsky - بحزم ضد هذه الهوايات، معتبرا أبناءهم الفارغة، وتشتيت أبناء فصول خطيرة.

ومع ذلك، لا تلمس داداسكي أوستروفسكي ليلا، ولم تلمس الكوميد الكوميديا \u200b\u200bالابن، في حين أن النقابات الثانية من التاجر أندريه تاراسينكوف لم يتم حرقها فقط في الموقد كل الكتاب المقدس من ديمتري، لكنه منح دائما ابنه بعصي شرسة من العصي.

من ذلك الاجتماع الأول في المسرح، أصبح بشكل متزايد وأكثر في كثير من الأحيان لرعاية ديمتري تاراسينكوف في شارع سكني، ومع نقل Ostrovsky إلى آخر من حيازته - وعلى Vorobino، على شاطئ Yuza، Silver الحمامات.

هناك، في صمت حديقة شرفة، متضخمة مع القفز والموت، هم، كانوا، منذ وقت طويل قرأوا معا ليس فقط الروس الحديثين والمسرحيات الأجنبية، ولكن أيضا المآسي والمرضيات المثيرة من المؤلفين الروس القدامى ...

وقال ديمتري تاراسينكوف أوستروفسكي: "حلمي العظيم هو أن أصبح ممثلا"، وهذه المرة جاءت أخيرا قلبها دون مسرح بقايا ومأساة. أجرؤ عليه. ينبغي لي. وأنت، ألكساندر نيكولاييفيتش، أو سرعان ما تسمع شيئا جميلا عني، أو دفع ثمن وفاتي المبكرة. أن تعيش كما عشت ما زلت، وأنا لا أريد، S. بعيدا كل فوست، كل ذلك منخفض! توديع - فراق! اليوم، في الليلة التي أغادرت فيها Fenats الأصلية، تاركة برية هذه المملكة إلى العالم المجهول، إلى الفن المقدس، في المسرح المفضل، في مكان الحادث. وداع لصديق، قبلة على المسار! "

بعد ذلك، في عام، بعد يومين، استدعاء هذا الوداع إلى الحديقة، اشتعلت الجزيرة بنفس الشعور الغريب من بعض الاحراج. لأنه، في جوهره، كان في أولئك الذين بداوا أنهم كلمات وداع لطيف من Tarasenkova خطأ ما، بحيث لم يكن هناك مزيف، ولكن بغض النظر عن مدى اختراعه، ليس طبيعيا تماما، أو نهارا أقوى وإلغاء غريب، ما تمتلئ المنتجات الدرامية لاحظ جنيها. مثل nestor puppeteer أو nicholas polevoy.

التدريب والخدمة

التعليم الأصلي ألكساندر أوستروفسكي تلقى في أول صالة للألعاب الرياضية في موسكو، دخلت عام 1835 في عام 1835 في الطبقة الثالثة واستكمال مسار الدراسة في عام 1840 مع مرتبة الشرف.

بعد التخرج من صالة الألعاب الرياضية، في إصرار الأب، رجل حكيم وعملية، دخل الكسندر على الفور بجامعة موسكو، في كلية الحقوق، على الرغم من أنه يريد نفسه أن يشارك في العمل الأدبي في الغالب. بعد أن درست عامين، غادر Ostrovsky الجامعة، والاككتوف مع البروفيسور نيكيتا كيليلوف، ولكن الوقت الذي يقضيه في جدرانه لم يقض دون جدوى، لأنه لم يستخدم فقط لدراسة نظرية القانون، ولكن أيضا للتعليم الذاتي، إلى مرضى الحياة العامة، للتواصل مع المعلمين. يكفي أن نقول أن ك. ushinsky أصبح أقرب صديق له، كان في كثير من الأحيان في المسرح مع أ. بيسم. ومحاضرات اقرأ P.G. redkin، ما يسمى Granovsky، D. L. Kryukov ... بالإضافة إلى ذلك، كان اسم Belinsky، الذي تم قراءته Belinsky، مقالاته في "الملاحظات المحلية" عن ليس فقط الطلاب. سحق المسرح ومعرفة المرجع الجاري بأكمله، الجزيرة كل هذا الوقت إعادة قراءة مثل هذه الكلاسيكية من الدراما، مثل Gogol، Cornel، Rasin، شكسبير، شيلر، فولتير. بعد أن غادرت الجامعة، قرر ألكسندر نيكولايفيتش في عام 1843 في الخدمة في المحكمة الضميرة. حدث ذلك مرة أخرى في الإصرار الصلب بمشاركة الأب الذي يرغب في الابن القانوني والمحترم والمربح والمهنيين. وهذا ما يفسر أيضا الانتقال في عام 1845 من المحكمة الضميرة (حيث تم حل أعمال "الضمير") في محكمة موسكو التجارية: هنا الخدمة - لأربعة روبل في الشهر - بعد خمس سنوات، حتى 10 يناير 1851.

بعد أن سمعت ومشاركتها في المحكمة، عاد خادم القرطاسية ألكساندر أوستروفسكي من الخدمة العامة من نهاية واحدة من موسكو إلى آخر - من ساحة القيامة أو شارع موكوفايا في جوزو، في فاستوينو.

في رأسه، تحطمت عاصفة ثلجية. تم تأنيب الأحرف التي تم اختراعها من قبل الأعمار والزعماء الرصاص وأقسم - التجار والكنهامز، التي تم إجراؤها بشكل جيد من صفوف التسوق، أكوام المراوغة، Cuzzers، بنات التاجر Il في جميع المشارب القضائية جاهزة للمكدسة ... لهذا المجهول البلد، المسمى Zamoskvoretia، حيث عاشت هذه الشخصيات، قد لمست فقط GOGOL GOGOL العظيم في "الزواج"، وهو، هو Ostrovsky، قد تخبرها عنها كلها بدقة، بالتفصيل ... والأيمن، والقيخ شعرت في رؤسه مشاهد جديدة! ما هي الوجوه الملتحية الشرسة أمام العينين! Etike Juicy ولغة جديدة في الأدب!

بعد أن وصل إلى المنزل على Juaza وتقبيل مقبض ماما مع باتنكا، جلس بفارغ الصبر لطاولة تناول الطعام، أكل ما كان من المفترض. ثم نشأت إلى نفسه في طابقه الثاني، في سيلته الوثيقة مع السرير، وطاولة ورئيسة لرسم مشاهدين أو ثلاث مشاهد لفترة طويلة من اللعب المخطط "المطالبة" (في البداية، في المسودات، تسمى الأول لعب Ostrovsky "سعادة الأسرة السعادة").

العاطفة الأولى. المسرحيات الأولى

كان في وقت متأخر بالفعل خريف 1846. حدائق المدينة، بالقرب من بساتين موسكو والطيران. السماء عبوس. لكن الأمطار لم تذهب. كان جاف وهادئ. إنه يسير ببطء من Mokhovoy على طول شوارع موسكو المفضلة، والاستمتاع بالخريف، من خلال رائحة الأوراق الساقطة بالهواء، سرقة الطواقم التي تجاوزت أطقم الطواقم، ضجيج المصلى الإسلامي للحشد من Bogomoltsev، المتسولين، أهواء، الغرباء، الرهبان الضائزين الذين كانوا يجمعون "على مرحلة المراهقة من المعبد"، بوبوف، بالنسبة لبعض سوء السلوك وراء الوصول والآن "تحطمت بين الفناء"، متجول من تسديدة ساخنة وغيرها من السلع، محطما Wellers من أسرة التسوق نيكولسكايا ...

أخيرا، في النهاية بوابة إيلينسكي، قفز إلى العربة التي تمر بها النقل وثلاثة كوبيل، ثم قاد بعض الوقت على ذلك، ثم مرة أخرى مع قلب متعة مشيت إلى حارة نيكولوفوروبنسكي.

أن الشباب ولم تعد تعثروا على الآمال ولم يخدع الإيمان في الصداقة يمضغ قلبه. والحب الساخن الأول. كانت هذه الفتاة مع رئيس Kolomna بسيطة، خياطة، إبرة. وكان اسمه في اسم روسي بسيط لطيف - أغافيا.

في فصل الصيف، التقوا بالمشي في سوكولنيكي، في بلاجان المسرحي. ومنذ ذلك الحين، اكتسب الأغافيا أبيض وأخوات ناتالياليه، والآن يفكر الآن في إلقاء كولومنا في تسوية في موسكو، بالقرب من قرية ساشا، نيكولا في فيستينا، تفكر.

بالفعل أربع ساعات، تم اختيار Ponoloire على برج الجرس عندما اقترب أخيرا Ostrovsky من بطولة فسيحة في الكنيسة.

في الحديقة، في شرفة خشبية، جفت مجففة بالفعل قفزة، ورأى أوستروفسكي، لا يزال من الويكيت، الأخ ميشا، طالب محامي يؤدي مع شخص محادثة حيوية.

على ما يبدو، كان ميشا ينتظره، ويلاحظ، تردد، على الفور عن محاوره. إن الدافع الذي تحول حوله، ويبتسم، رحب ب "صديق سنوات الرضع" على صرير كلاسيكي من أيدي بطل المسرح من المسرح في نهاية المونولوج.

كان ابن التاجر تاراسينكوف، والآن الممثل المأساوي Dmitry Gorez، الذي لعب في المسارح في كل مكان، من نوفغورود إلى نوفوروسيايسك (وليس دون نجاح) في الدراما الكلاسيكية، في Melodramas، حتى في مآسي شيلر وشاكسبير.

عانقوا ...

تحدث Ostrovsky عن فكرته الجديدة، حول كوميديا \u200b\u200bمتعددة التمثيل بموجب الأخبار "إفلاس" وعرض تاراسينكوف العمل معا.

فكر Ostrovsky. حتى الآن، كل شيء - والقصة والكوميديا \u200b\u200b- كتب واحدة، بدون رفاق. ومع ذلك، أين هي الأسباب التي يكون فيها السبب هو رفض حرمان هذا الشخص لطيف بالتعاون؟ إنه ممثل، الكاتب المسرحي، يعرف تماما وأحب الأدب نعم، تماما مثل أوستروفسكي نفسه، يكره كذبة وجميع أنواع الطاغية ...

في البداية، بالطبع، لم يكن هناك شيء ما، وكان هناك تصحيحات، والخلاف. لسبب ما، و Dmitry Andreevich، والمثال، بكل الوسائل التي أراد أن تنزلق إلى كوميديا \u200b\u200bلأخرى واحدة لمامزيلز لزجة - ساخنة. وكان العديد من الأعصاب لقضاء الجزيرة، لإقناع تاراسينكوف في غير الضرورية المثالية لهذه الشخصية التي لا قيمة لها. وكم عدد خائف أو غير مراقب أو ببساطة ألقت كلمات مشهورة حرق الكوميديا \u200b\u200bللأشخاص الحاليين - على الرغم من أن التاجر بولشيف، أو زوجة زوجته غبي كونتراتيانيفنا، أو الصاخب، أو أولمبياد تاجر ابنة!

وبالطبع، لم يتمكن Dmitry Andreyevich من التوفيق بأي شكل من الأشكال مع عادة Ostrovsky لكتابة مسرحية على الإطلاق منذ البداية، وليس من أول لوحاتها، ولكن بغض النظر عن كيفية التآكل شيء واحد، ثم ظاهرة أخرى، ثم من الأول، ثم من الثلث، على سبيل المثال، الفعل.

كان كل ما كان ألكساندر نيكولاييفيتش يفكر في اللعب لفترة طويلة، وعرفه في هذه التفاصيل أصغر والآن رأت لها كل ما بدا له كما لو أن كل الباقي بدا له له.

في النهاية، كان يزعم ذلك. جادل قليلا، قرروا البدء في كتابة كوميديا \u200b\u200bفي العادي - من الفعل الأول ... عملت أربع محامين مع قرن مع Ostrovsky. تملي ألكساندر نيكولايفيتش بشكل متزايد، والمشي على تورم صغير هناك وهنا سجلت ديمتري أندريفيتش.

ومع ذلك، بالطبع، ألقى البرغر في بعض الأحيان، الابتسام، التعليقات المعقولة للغاية أو فجأة فجأة كان لها نوع من نوع ما من مضحك، غير معروف، ولكن العصير، شخصية تاجر حقا. لذلك كتبوا أربع ظواهر صغيرة من الفعل الأول، وانتهى تعاونهم.

كانت أول أعمال Ostrovsky "الأسطورة حول كيفية إطلاق The Residently Harden في الرقص، أو من عظيم إلى مضحك خطوة واحدة فقط" و "ملاحظات من المقيم Zamoskvoretsky". ومع ذلك، فإن البداية الحقيقية للسيرة الذاتية الإبداعية وألكساندر نيكولايفيتش، والباحثين في إبداعه يعتبرون المسرحية "صورة لسعادة الأسرة". هذا عنها بحلول نهاية حياة الجزيرة سوف تتذكر: "اليوم الذي لا تنسى لي في حياتي: 14 فبراير 1847. من هذا اليوم، بدأت في الاعتبار نفسي كاتب روسي وبدون شك ومذات التذبذبات التي آمنت في مهنتك ".

نعم، في الواقع، في هذا اليوم، أدى الناقد أبولو غريغورييف إلى بيت البروفيسور س. ص شهيريفا صديقه الشاب الذي اضطر إلى قراءة لعبها جمعها. لقد قرأ جيدا، موهوب، ومؤامرات القبض، لذلك كان الإعدام الأول ناجحا. ومع ذلك، على الرغم من عصارة العمل والمراجعات الجيدة، إلا أنها كانت مجرد اختبار لنفسها.

صفير مع الأب. الزفاف ostrovsky.

وفي الوقت نفسه، باتيك نيكولاي فيدوروفيتش، والاكتساب أربع عقارات في محافظات فولجا المختلفة، بدا أخيرا بشكل إيجابي على الطلب الذي لا هوادة بلا هوادة من إميلي أندريبرا: إنه ترك الخدمة في المحاكم وممارسة القانون وقررت التحرك مع جميع أسرته للإقامة الدائمة في أحد هذه الأماكن - سيلو شيلشو.

ثم، في انتظار العربة، تسمى باتيك أوستروفسكي في المكتب الفارغ بالفعل، وقال إن التسلل على كرسي ناعم ترك وراءه لا لزوم لها، وقال:

لفترة طويلة أردت، ألكساندر، لقد أردت منذ فترة طويلة منعك، إيل فقط الاستيلاء لديك أخيرا استياءك. الجامعة ألقيت. في المحكمة كنت تخدم دون الحماس السليم؛ الله يعلم مع من تعرفه - كلاي، Innkeepers، السادة، Schusher الصغيرة الأخرى، ناهيك عن الجميع هناك أمراء الفلنت ... الممثلات، والجهات الفاعلة - دعهم كذلك، على الرغم من أن كتاباتك لا تستريحني: أرى الكثير ولكن القليل من المعنى! .. هذا، ومع ذلك، هو عملك. - ليس طفلا! لكن اعتقدت أنك نفسك، أي نوع من الأخلاق تعلمت هناك، والعادات والكلمات والتعبيرات! بعد كل شيء، كيف تريد نفسك، ومن النبلاء والابن، يجرؤ على التفكير، محام قرون، أتذكر ... بالطبع، إيميليا أندريبرا، في حساسته، لم تفعل ذلك - يبدو كذلك؟ ولن تفعل ذلك. ومع ذلك، لك، لك، أن الفلاحين، وهناك هذه المعارف إهانة! .. ثم النقطة الأولى. والجزء الثاني هو مثل هذا. لاحظت من الكثيرين بدأت تخيل مع نوع من الشبكات والخياطة، واسم إصدارها ... أيضا باللغة الروسية - الأغافيا. ما هو الاسم، بتواضع! ومع ذلك، فإن النقطة ليست في هذا ... إنها أسوأ ما تعيش فيه المجاور، وعلى ما يبدو، لا بدونك، ألكساندر، الموافقة ... لذلك، أتذكر: إذا كان كل هذا لن يغادر إيل، لا سمح الله، دعنا نتزوج، إيل جلب لنفسك هذا agaye، وماذا، كيف تعرف نفسك، ولن تكون لديك فلسا واحدا مني، كل شيء يتوقف مرة واحدة وإلى الأبد ... أنا لا تنتظر الإجابة، و الصمت! ما أقوله. يمكنك الذهاب إلى التجمع ... ومع ذلك، انتظر، إليك آخر. كل ما لديك مع شيء ميخائيل وبعض الحاجة بالنسبة لك، أخبرني الأثاث في البواب، وكيفية تناول الطعام والنقل إلى منزلنا آخر، تحت الجبل. سيكون هناك حية، بمجرد العودة من Schelikov، في الميزانين. معك، دعونا لدينا ما يكفي. وسوف تعيش سيرجي بينما معنا ... اذهب!

لا تستطيع جزيرة أوستيغ أغافيا ولن تصنع أي شيء ... بالطبع، لن تكون حلوة بما يكفي دون دعم الأب، ولكن لا يوجد شيء للقيام به ...

سرعان ما تركت مع أغفية على الإطلاق في هذا المنزل الصغير بالقرب من شاطئ الفكين، بالقرب من حمام الفضي. لأنه دون النظر في بارينكين، الغضب، بعد كل شيء، في النهاية، "Tu agay" Ostrovsky و Skarb بسيطة بالكامل إلى Mezzanine لها. وأخي ميشا، تحديد الخدمة في مكتب مراقبة الدولة، ذهب على الفور أولا إلى Simbirsk، ثم إلى سانت بطرسبرغ.

كان منزل الأب صغيرا جدا، حوالي خمسة نوافذ على طول الواجهة، للحرارة والانتعاش، تم تقسيمها، ورسمت باللون البني الداكن. وقد تم إرفاق المنزل في الجبل الوحيد، الذي صعد كنيسة كنيسة سانت نيكولاس مع زقاق ضيق وحيد إلى ماكوشا.

من الشارع، بدا منزل ذو طابق واحد، ولكن عند البوابة، في الفناء، تم العثور على الطابق الثاني (بمعنى آخر، الميزانين في ثلاث غرف)، نظرت إلى النوافذ في الفناء التالي والأقفار الحمامات الفضية على ضفة النهر.

بدء المسار الإبداعي

مرت بعد عام تقريبا بعد أن تتحرك باتينكس مع عائلة في سيلو شيليك. وعلى الرغم من أن توميلا في كثير من الأحيان حاجة هجومية جزيرة، لا تزال الشمس والفرح قد اجتمعت غرفته الصغيرة الثلاثة، وما زالوا سمعوا، وتسلق الدرج الظلام الضيق إلى الطابق الثاني، وهي أغنية روسية هادئة ومجددة، ما يعرف الكثير عصابة بلد الاهتزاز. وفي هذا العام، أثناء الحاجة، تقدم الخدمة من قبل الخدمة وأعمال الصحف المقدمة، بالقلق، مثل كل شيء حول حالة البتاشفسكي، والاعتقالات المفاجئة، والقبض على الرقابة، وذبز " , كان في هذا العام الصعب أن تخرج منذ وقت طويل لم يعط كوميديا \u200b\u200b"إفلاس" ("شعبه - للتفكير").

تم قراءة هذه المسرحية، التي اكتملها شتاء عام 1849، من قبل المؤلف في العديد من المنازل: A. F. Pisemsky، M. N. Katkova، ثم في M. P. Pogodin، حيث Mai، Shepkepkin، دمج، Sadovsky وأين للاستماع إلى "إفلاس"، وصلت Gogol للمرة الثانية (ثم جاء للاستماع ومرة \u200b\u200bأخرى - بالفعل في المنزل إلى EP Meschestchina).

كان تنفيذ المسرحية في بيت بوجودينا عواقب بعيدة المدى: يظهر "شعبه". في العدد السادس من "Moskvatian" لعام 1850، ومنذ ذلك الحين مرة واحدة سنويا، ينشر الكاتب المسرحي مسرحياته في هذه المجلة ويشارك في عمل لوحة التحرير حتى يتم إغلاق المنشور في عام 1856. تم حظر المزيد من الطباعة من المسرحية، ودقة NYKOLA الخاصة، وأنا لازل "في عبث مطبوع، للعب". كانت نفس المسرحية سبب مراقبة الشرطة السرية للكاتب المسرحي. وانها (وكذلك المشاركة في عمل "Moskvatian") جعلتها مركزا مثيرا للجدل بين سلافوفيليل والغربات. تحديد هذا الملعب على المرحلة كان المؤلف قادرا على الانتظار لعدم الانتظار لمدة عشر سنوات: في النموذج الأصلي، دون التدخل في الرقابة، ظهر في مسرح موسكو بوشكين فقط 30 أبريل 1881.

فترة التعاون مع Possodinsky "Moskvyanin" من أجل Ostrovsky تشبع في وقت واحد، ومعقدة. V. Taeu يكتب: في عام 1852 - "لا تجلس في أكمام بلدي"، في عام 1853 - "الفقر ليس نائبا"، في عام 1854 - "لا حتى لا يعيش، كما أريد" - مسرحيات الاتجاه السلافيل، التي على الرغم من المراجعات المخففة، أراد الجميع أن المسرح المحلي للبطل الجديد. وبالتالي، فإن العرض الأول "ليس في أكمام الأكمام لا يجلس" 14 يناير، 1853 في مسرح Malm تسبب فرحة بين الجمهور ليس أقلها بسبب اللغة والأبطال، وخاصة ضد خلفية رتابة إلى حد ما والشادارة (يعمل جريبويدوف، غوغول، فونفيزين نادرا للغاية؛ على سبيل المثال، كان "المراجع" ثلاث مرات فقط طوال الموسم). يحتوي المشهد على شخصية وطنية روسية، وهو شخص مشكلاته وثيق وأيوم. في النتيجة، لم يعد الجراء "الأمير سكوبين - شيسكي" لهذا، و "الفقر ليس نائبا" - 13 مرة. بالإضافة إلى ذلك، لعبوا في العروض، Kositskaya، Sadovsky، Shchepkin، Martynov ...

ما هو تعقيد هذه الفترة؟ في هذا الصراع، الذي استدل حول أوستروفسكي، وفي مراجعة بعض قناعاتهم أنفسهم، "في عام 1853 كتب إلى مراجعة آرائه بشأن الإبداع:" في أول كوميدي ("شعبه - المسيل للدموع") فعلت لا تهتم بسبب: 1) ما لا أريد أن أجعل نفسك ليس فقط الأعداء، ولكن حتى الاستلقاء؛ 2) أن اتجاهي يبدأ التغيير؛ 3) ما ننظر إلى الحياة في أول كوميدي لي يبدو لي شابا صعبا للغاية؛ 4) ماذا يمكن أن يفرح الرجل الروسي، ورؤية نفسها على خشبة المسرح من نفسها. ستكون التصحيحات متاحة بدون لنا. للحصول على الحق في تصحيح الناس، وليس بالإساءة، من الضروري لعنة ما تعرفه وراءه وخير؛ أنا أفعل هذا الآن، ربط عالية مع الهزلي. كانت العينة الأولى "SANI"، التخرج الثاني ".

ليس كل هذا رتب. وإذا اعتقدت Apollo Grigoriev أن الكاتب المسرحي في المسرحيات الجديدة "سعى إلى عدم وجود هجاء لسامودوريا، ولكن صورة شعرية للعالم كلها أساس متنوع للغاية وتحطمها"، فإن تشيرنيشفسكي تلتزم برأي معاكس حاد Ostrovsky إلى جانبه: "في آخر عملان، سقط Ostrovsky في زيارة مما لا يمكن ولا ينبغي إرفاقه. بدأت الأعمال ضعيفة ومزيفة "؛ وأعطى على الفور التوصيات: يقولون، الكاتب المسرحي، "إتلاف سمعته الأدبية، لم يدمر موهبته الممتازة: لا يزال بإمكانه أن يبدو أن المدينة قوية وقوية إذا كانت المدينة لا تزال هي Tinopa، مما أدى إليه إلى" الفقر وليس نائبا. "

في الوقت نفسه، تحطمت القيل والقال الصخري في موسكو، كما لو أن "إفلاس" أو "شعبه"، فإن Ostrovsky "ليس مسرحية، وإذا قالوا ببساطة، سرقوا من الممثل Tarasenkova-Gornie. قل، هو، جزيرة، لا شيء آخر مثل لص أدبي، مما يعني محتالا من المحتالين، دون شرف ورجل ضمير! الممثل أيضا غوريز - ضحية غير سعيدة مع شغلها، الصداقة النبيلة ...

قبل ثلاث سنوات، عندما زحفت هذه الشائعات، ما زالت ألكساندر نيكولايفيتش آيلست في المعتقدات المرتفعة والصحة في ديمتري تاراسينكوف، في شهادته، في نزاهتها. لأن الشخص لم يستطع، لذلك ما لم يكن المسرح الذي أحب المسرح، مع مثل هذه الإثارة قراءة شكسبير وشيلر، يدعو هذا الممثل، هذه هاملت، عثيلو، فرديناند، بارون ميناو على الأقل لدعم هؤلاء القيل والقال المسمم. لكن الجبال كانت صامتة. شائعات الزحف والزحف، تمزق الشائعات، وانتشارها، وكانت الحروق صامتة وصامتة ... كتب Ostrovsky ثم خطاب ودود، وطلب منه أن يؤدي إلى الصحافة، لإنهاء هذه القيل والقال البيل.

واحسرتاه! لم يكن هناك إكرادي ولا الضمير في روح rosetsya-vulor tarasenkova-gornie. في خداعه الكامل، لم يعترف نفسه فقط بأنه مؤلف كوميديا \u200b\u200bالشهير "شعبه" شعبه "، ولكن في الوقت نفسه لم تلمح في بعض المسرحيات، بالزعم نقلهم إليهم من قبل Ostrovsky لإنقاذ ستة أو سبع سنوات. حتى الآن خرجت، كما لو أن جميع كتابات Ostrovsky - للحصول على القليل، ربما استثناء - سرقت معهم أو الكاتب المسرحي Tarasenkov-Gorev.

أجاب شيئا على Tarasenkov، ووجد قوتها للنزول للعمل في الكوميديا \u200b\u200bالمقبل. لأنه يحسب في ذلك الوقت جميع المسرحيات الجديدة التي كتبها من قبلها هي أفضل دحض للقذف Gorez.

وفي عام 1856 ظهر مرة أخرى من عدم وجود تاراسينكوف، وكل هذه برافداوف، ألكساندروفيتشي، فل. Zotov، "N. لكن." والبعض الآخر يحبهم، أعيد الاندفاع عليه، على Ostrovsky، مع Branjy السابق ومع AZART السابق.

وليس الحزن، بالطبع، كان المحرض. هنا كانت القوة المظلمة ترتفع إليه أنها كانت ذات يوم فونونفيزين و Griboedov و pushkin و GoGol، والآن يقودها نكرسوف وسالتيكوف-ششيدرين.

يشعر بذلك، فهو يفهم. وبالتالي، يريد أن يكتب رده على مذكرة Sagny من ورقة شرطة موسكو.

بهدوء الآن أوجزت قصة خلق كوميديا \u200b\u200b"شعبه - تمزيق" ومشاركة بسيطة من ديمتري جورني تاراسينكوفا في ذلك، الذي تم طباعته منذ فترة طويلة معه، ألكساندر أوستروفسكي.

"من السادة الحكايات"، أنهى إجابته بالهدوء الجليدي، "إنهم يهتمون باتجاهاتهم قبل أن ينسون ليس فقط قوانين الحشمة، ولكن أيضا تلك القوانين في الوطن، والتي تحمي شخصية وملكية الجميع. لا تفكر، السادة، أن الكاتب، يخدم بصراحة حالة أدبية، سمح لك بالعب مع اسمها مع الإفلات من العقاب! " وفي التوقيع، امظأ ألكساندر نيكولايفيتش نفسه بأنه مؤلف كل تسعة كتبه ما زال له وعالم طويل من القراءة، بما في ذلك الكوميديا \u200b\u200b"شعبهم - إلى المسيل للدموع".

ولكن، بطبيعة الحال، كان اسم Ostrovsky معروفا في المقام الأول بفضل المسرح الصغير للكوميديا \u200b\u200b"لا يجلس في أكمامهم"؛ كتبوا عنها: "... من هذا اليوم، بدأت الخطابة، خطأ، جالاوانيا تختفي من الدراما الروسية الصغيرة. بدأت الجهات الفاعلة في التحدث على المسرح، وبالتالي اللسان كما يتحدثون حقا في الحياة. بدأ عالم جديد بأكمله في الانفتاح للجمهور ".

بعد ستة أشهر، تم تسليم العروس الفقراء في نفس المسرح.

من المستحيل القول أن الفرقة بأكملها قبلت بالتأكيد مسرحيات Ostrovsky. نعم، هذا ومستحيل في الفريق الإبداعي. بعد عرض "الفقر ليس نائبا"، قال Shchepkin إنه لم يتعرف على القطع من Ostrovsky؛ انضمت إليه عدد قليل من الجهات الفاعلة: شومسكي والسامارين وغيرهم. لكن الفرقة الشابة مفهومة وقبلت الكاتب المسرحي على الفور.

كان المشهد المسرحي بطرسبرغ أكثر تعقيدا من موسكو، لكنها سرعان ما تغلبت موهبة Ostrovsky: في عقدين من الزمن، ظهرت مسرحياته للجمهور منذ ألف مرة. صحيح، لم يحضر له ثروة خاصة. والده، مع من ألكساندر نيكولايفيتش، لم يستشير، واختيار زوجته، رفضته في مساعدة مادية؛ عاش الكاتب المسرحي مع زوجته والأطفال الحبيبة في الجبن الميزانين؛ بالإضافة إلى ذلك، دفعت Poshodinsky "moskvatikan" مهينة قليلا وغير منتظمة: قامت Ostlensky بقيادة خمسين روبل شهريا، وتصفح المصيبة وجاذبية الناشر. ترك الموظفون مجلة لأسباب عديدة؛ ظل Ostrovsky، على الرغم من كل شيء، مخلصا له حتى النهاية. آخر عمله، الذي رأى الضوء على صفحات "moskvatian"، - "لا تعيش كما أريد". في الكتاب السادس عشر، في عام 1856، توقفت المجلة عن الوجود، وبدأ Ostrovsky في العمل في مجلة Nekrasov "المعاصرة".

السفر في روسيا

في الوقت نفسه، حدث حدث، غير ذلك بشكل كبير آراء Ostrovsky. قرر رئيس الجمعية الجغرافية Duke Konstantin Nikolaevich تنظيم رحلة استكشافية بمشاركة كتاب؛ الغرض من البعثة هو دراسة ووصف حياة سكان روسيا شاركت في الشحنة، والتي تعاني منها على مقالات لوزارة "المجموعة البحرية" عن طريق تغطي الأورال، قزوين، فولغا، البحر الأبيض، منطقة أزوف ... Ostrovsky في أبريل 1856 بدأت رحلة على طول Volga: موسكو - تيفر - جورودا - أوساشيكوف - رزيف - ستاريتسا - كاليازين - موسكو.

هذه هي الطريقة التي تم إدراج ألكسندر نيكولاييفيتش أوستروفسكي في مدينة تيفر إقليمية، إلى تاجر النقابة الثانية في برسوكوف، وعلى الفور تم طردها.

إن الجلوس مع Rainy June Morning، في غرفة الفندق على الطاولة وينتظره أخيرا، فإن الجزيرة، ثم ابتهج، ثم انتقلت، انتقلت إلى واحدة تلو الأخرى في الأشهر الأخيرة.

في ذلك العام، كل شيء كما لو كان يدير. كان بالفعل رجله الخاص في سان بطرسبرج، نكراسوف وباناييف. وقف بالفعل في صف واحد مع الكتاب المشهورين الذين اتخذوا فخر الأدب الروسي، - بجانب Turgenev، Tolstoy، Grigorovich، Goncharov ... الجهات الفاعلة الممتازة والجهات الفاعلة لكلتا العاصفة تعرفه مع صداقتهم المخلصة، تكريمه كما لو حتى متر في الفن المسرحي.

وعدد الأصدقاء والربصات الآخرين في موسكو! من المستحيل الاعتماد عليه ... حتى في الرحلة هنا، في العليا Volga، Guriy Nikolayevich Burlakov، الرفيق المؤمن (والأمين والمراسلات، والحركة التطوعية في شؤون الطرق المختلفة)، صامتة، أبيض، مع نظارات، شاب تماما. انضم إلى أوستروفسكي من موسكو ولأنه يعبد المسرح يبهر، ثم أراد أن يكون "في دموع واحدة من فرسان melpomen العظيم (في الأساطير اليونانية القديمة مارك مارك، المسرح) من الروسية"

لهذا، أتساءل من مثل هذه التعبيرات، أجاب ألكساندر نيكولايفيتش على الفور برغلاكوف، كما يقولون، كما يقولون، إنه لا يبدو وكأنه فارس، ولكن، بالطبع، سعيد بصدق نوعا مع صديق الرفيق في رحلته الطويلة ...

لذلك ذهب كل شيء على ما يرام. مع هذا الحلو، رفيق مرح، في طريقه إلى أصول جمال الفولغا، زار العديد من القرى والمدن الساحلية Tver، RZHEV، المدينة أو مرة واحدة Vertyazin، مع بقايا معبد قديم، مزخرف مع شبه محسوس frescoys. مدينة تيرنايا تيفر تيفير تيفر تيفيراي الحاد؛ وعلى أبعد من ذلك، أبعد الشمال - على Navallas من الصخور البدائية، على المستنقعات والشجيرات، على التلال العارية، بين المهجورة والبطية - إلى البحيرة الزرقاء السليمية، من حيث لا تزال غرق تقريبا في مياه الينابيع والجدران البيضاء دار ديفكين النيل، والتألق لهطار شبكة رقيقة باعتباره حائل كايت رائع؛ وأخيرا، من Ostashkov - إلى فم فولغا، إلى الكنيسة، التي تسمى الأردن، وأكثر من ذلك بقليل إلى الغرب، حيث من تحت سقوط أمهات البتولا المتفوقة تتدفق كدخل غير ملحوظ من نهرنا الروسي القوي.

أمسكت ذاكرة المستأجرين في أوستروفسكي بجشع جميعها، كل شيء سمع في هذا الربيع وفي ذلك الصيف، 1856، حتى يأتي الوقت، أو في كوميديا، أو في دراما، كل هذا جاء فجأة إلى الحياة، مشى ، تحدثت في لسانه، بدأت في ركوب المشاعر.

لقد ألقى بالفعل أجهزة الكمبيوتر المحمولة الخاصة به ... إذا كان الوقت الوحيد هو أكثر فأكثر قليلا من الحاجة اليومية لأهم شيء - صمت في الروح أكثر، والسلام والضوء، فلن يكون ذلك واحد، وأربعة أكتب وأكثر من ذلك جيد لأدوار الممثلين. وحول المصير الحزن والمرحيب حقا لفتاة القلعة الروسية، تلميذ المالك، على طول أهواء قرية Barskie، في أهواء ودمرت. ويمكنك كتابة كوميديا، التي تم تصورها منذ فترة طويلة من قبل مسؤولين المسؤولين الذين عازمة مرة واحدة في الخدمة: "موقع مربح": حول باهتة السوداء من المحاكم الروسية، حول لصوص القبلات القديمة ورشوة وفاة الشباب، غير الملتحون، ولكن روح ضعيفة تحت النثر المضطهد. نعم، وفي الآونة الأخيرة، على الطريق إلى رزيف، في قرية سيتكوف، في الليل في DVO-RA المبتكرة، حيث ركل الضباط الرب، مؤامرة ممتازة للعب حول القوة الشيطانية للذهب، لمن جاهز للسرقة، لقتل، لأي شخص خيانة ...

لقد اتبعته صورة عاصفة رعدية على الفولغا. انفجر هذا الفضاء الداكن مع البرق الفوار والاستحمام والضوضاء الرعدية. هذه مهاوي رغوة، كما لو كانت في الغضب رمي السماء المنخفضة إلى السحب المدرفلة. وصرخ نورس يصرخ بشكل مثير للقلق. ويطحن الحجارة التي تدحرجتها الأمواج على الشاطئ.

نشأ شيء ما في كل مرة، ولدت في خياله من هذه اللطخة بعمق في الذاكرة الحساسة وجميع الانطباعات الاستيقاظ؛ لقد علقوا طويلا والاكتئاب الإهانة والإهانة والانهاء القبيح وغسلوه روح الشعر في الحياة واستيقظوا من الإنذار الإبداعي غير النقدي. بعض الصور غير الواضحة والمشاهد، قصاصات الخطب تعذبها منذ فترة طويلة، دفعت أيديها لفترة طويلة إلى الورق لالتقاطها أخيرا أو في قصة خرافية، أو في الدراما، أو في اتجاه العصور القديمة العنيفة لهذه الشواطئ شديدة الانحدار. بعد كل شيء، لا ينسى أبدا أحلام شعرية وأيام الأسبوع الحزينة، التي نجا في غضون شهرياته العديدة من أصول كورميليتسي فولغا إلى نيجني نوفغورود. جمال الطبيعة الفولغا والفقر المرير من الحرفيين - فولشان - بورلاكوف، كوزنيتسوف، المياه الضحمة، الخياطة والجوارع من الماجستير، عملهم الشامل في الساعة في الأسبوع والخوف العظيم من التجار الغنية، والمقاولين، والتجار، والصدمات، على عبودية العمل من المال الشامل.

كان هناك شيء ناضج حقا في قلبه، وشعر بذلك. حاول أن أخبر في مقالاته عن "المجموعة البحرية" عن الحياة الشديدة للشعب، حول محنة التاجر، حول مخاطر الصم في العاصفة الرعدية الوشيكة على الفولغا.

لكن هذا كان صحيحا، مثل هذا الحزن في هذه المقالات، التي وضعت أربعة رؤساء في قضية فبراير للعام التاسع والخمسين، لا يريدون المزيد من الرب من الطبعة البحرية، والحقيقة الكرامول هي الطباعة.

وبالطبع، إنها ليست مسألة ذلك، جيدة أو دفعته بشكل سيء للمقالات. انها ليست حول هذا الموضوع. نعم، إنه الآن لا يحتاج الآن إلى المال: "مكتبة للقراءة" نشرت مؤخرا دراما "تلميذ" مؤخرا، وفي سان بطرسبرغ، باع موظفه إلى ناشر كوشيليف بيزبورودكو لمدة أربعة آلاف من الجمعية الفضية ذات الحجمين كتابات. ومع ذلك، لا يمكن، في الواقع، بالبقاء في خضم الانطباعات العميقة التي يواصلون إزعاج خياله الإبداعي! .. "ليال في فولغا" - هذا هو الطريقة التي يدعو إليه دائرة الأعمال الدرامية، حيث يحكي الكثير من ما هو متحمس وما لم يتفوق على دعاية المحررين رفيعي المستوى في "المجموعة البحرية" ...

“عاصفه"

العودة من "الحملة الأدبية"، يكتب نكراسوف: "mercileous sovereign nikolay alekseevich! الرسالة الدائرية الأول، للمغادرة من موسكو، تلقت مؤخرا. يشرفني أن أخطر بأنني أستعد سلسلة كاملة من المسرحيات تحت العنوان العام "ليال في الفولغا"، والتي سأقدمها لك واحدة شخصيا في نهاية أكتوبر أو في أوائل نوفمبر. أنا لا أعرف كم سأضع الوقت للقيام به في هذا الشتاء، ولكن اثنين بالتأكيد. خادمك المتواضع A. Ostrovsky. "

بحلول هذا الوقت، ربط مصيره الإبداعي بالفعل مع "المعاصرة" - وهي مجلة انضمت إلى جذب أوستروفسكي، الذي أطلق عليه نكرسوف "لدينا، بلا شك، أول كاتب دراماتيكي. في حد كبير، ساهم لقطة في "المعاصرة" في التعارف مع Turgenev، مع Lvy Tolstoy، Goncharovim، Druzhinin، Panavis. في أبريل 1856، "Contemporanik" يطبع "صورة لسعادة الأسرة"، إذن - "الصديق القديم أفضل من اثنين جديدين "،" اتفقوا مع الشخصيات "وغيرها من المسرحيات؛ لقد اعتاد الإفارز بالفعل على مجلات نكراسوفكسكي (في البداية" المعاصرة "، ثم" الملاحظات المحلية ") تفتح غرفها الشتوية مع مسرحيات Ostrovsky.

كان يونيو 1859. كل شيء أزهر ورائحة في الحدائق خارج النافذة في حارة نيكولوفوروبنسكي. رائحة الأعشاب، قذرة، القفزات في الأسوار، شجيرات الثراء وليلك، لا تتوقف عن أزهار الياسمين.

الجلوس، المغادرة، في طاولة مكتوبة، كان منذ وقت طويل، كانت نافذة ألكساندر نيكولاييفيتش سعيدة. لا تزال يده اليمنى حافظت على قلم رصاص حاد، واصل راحة اليسار السمين، منذ ساعة، وقد تأخرت على الاستلقاء على الأوراق المكتوبة بدقة من مخطوطة من الكوميديا \u200b\u200bالانتهاء من قبله.

تم تذكره من قبل وحداته المتواضعة التي ذهبت بها مع زوج وجور من بعد تناول وجبة خفيفة تحت البرد والإدانة والصارمة والدتها في مكان ما في مكان ما أثناء المشي في Torzok أو Kalyazin أو Tver. أتذكر فولغا محطما الرجال والفتيات من التجار الذين ركضوا في الليل في الحدائق على إطفاء الفولجا في الليل، ثم حدث ذلك في كثير من الأحيان، فقد أخفوا أنفسهم مع عدم ضاقتهم من عدم موصلهم الأصليين.

هو نفسه كان يعرف بنفس الطفولة وشبابه، الذين يعيشون في بابان في زموسكفوريشي، ثم زيارة التجار المألوفين في ياروسلافل، كينيسما، كوستروما، ولم يسمع مرة واحدة من الممثلات والجهات الفاعلة، التي كانت كيفية العيش امرأة متزوجة في تلك الأغنياء بالنسبة للأسوار العالية والقلاع القوية من المنازل التجارية. زيادة العبيد والعبيد لزوجها وأمها وقانونها وخالية من الفرح والسعادة والسعادة.

إذن ما ينضج في روح دراماه على الفولغا، في واحدة من المستوطنات المقاطعة للإمبراطورية الروسية المزدهرة ...

دفع جانبا مخطوطة كوميديا \u200b\u200bقديم غير مرغوب فيه، وتناول قطعة واحدة من كومة من الورق، بدأت بسرعة رمي أولا، لا تزال مجزأة وغير واضحة، وخطة لعبته الجديدة، ومأسوذه من "الليالي على الفولجا" وبعد لا شيء له، ومع ذلك، لم يرضي هذه الرسومات القصيرة. ودعا بعيدا عن النشرة وراء الورقة وكتب بعض المشاهد المنفصلة وقطع الحوارات، ثم فجأة أولئك الذين اتبعوا إلى الذهن عن الشخصيات، شخصياتهم، حول تقاطع وبداية المأساة. لم يكن هناك نقص، اليقين، الدقة في هذه المحاولات الإبداعية - رأى أنه شعر. لم يدقوا بعض الفكر العميق والفخاري في الولايات المتحدة، بعض الطريقة الفنية الشاملة.

مر الوقت في الظهر. ارتفع Ostrovsky من الكرسي، وألقى قلم رصاص على الطاولة، ووضعه على بطاقته الصيفية الخفيفة، وقد أثرت على Agafier، خرجت في الخارج.

تجول على طول Yauza لفترة طويلة، توقف هنا، ثم نظرت إلى الصيادين، يجلسون مع قضبان فوق الماء الداكن، على القوارب، تطفو ببطء إلى المدينة، سماء أزرق مهجور فوق رأسه.

ماء مظلم ... شاطئ حاد فوق الفولغا ... صافرة البرق ... عاصفة رعدية ... لماذا تتابع هذه الصورة؟ ما هو مرتبط بالدراما في واحدة من بلدات التسوق فولغا، والتي كانت طالما أزعجته وهتاف؟ ..

نعم، في دراما، كان الناس الوحشية امرأة جميلة ونظيفة، فخورة ولطيفة ومحلمة، وتسرعت إلى فولغا مع الشوق والحزن. انها كذلك! لكن العاصفة الرعدية، عاصفة رعدية فوق النهر، على المدينة ...

توقفت شركة Ostrovsky فجأة وكنت تقف على شاطئ العشب الصلب الصلب في Yauza لفترة طويلة، وتبحث في عمق Daschy لمياهها وتدوين إبهامه العصبي لحيته المستديرة المحمر. لقد ولد بعض الفكر الجديد المدهش، لأنه يعش فجأة جميع المأساة ذات الضوء الشعري، في دماغ عذابه. عاصفة رعدية! .. عاصفة رعدية على Volga، على مدينة مهجورة برية، ما الكثير عن روس، على امرأة تدور في خوف، دراما بطلة، على كل حياتنا - قاتل العواصف الرعدية، عاصفة رعدية هي إعلان التغيير القادم !

هنا هرع مباشرة، من خلال الميدان والقذرة، في أقرب وقت ممكن من الميزانين، في المكتب، على الطاولة والورق.

ركض أوستروفسكي على عجل إلى المكتب وعلى بعض الأوراق التي تحولت إلى ذراع، سجلت أخيرا الدراما حول وفاة العطش، حب وسعادة المؤسف من كاترينا - "عاصفة رعدية". هنا هو السبب أو السبب أو السبب المأساوي لتقاطع اللعب بأكمله هو خوف مميت من تدمير امرأة من عاصفة رعدية فجأة فوق الفولغا. هي، كاترينا، تلميذ من الطفولة، الإيمان العميق بالله - قاض لشخص ما، ينبغي أن تستمر، بالطبع، بالتأثير في السماء، عقوبة الرب من أجل الركود، لرغبة الإرادة اجتماعات سرية مع بوريس. وهذا هو السبب في حالة هذا الالتباس، وسوف تتخلص من نواح كثيرة ركبتيها أمام زوجها وأمها، لتصرخ توفيقها الشغوفي في كل ما يعتقد أنه سيعتمد على النهاية فرحته وخطيته. مع كل ذلك، تسلق الخلية واحدة، دون العثور على الدعم والخروج، من قبل كاترينا من شاطئ فولغا العالي إلى حمام السباحة.

وقد تقرر الكثير. ولكن ظلت كثيرا دون حل.

يوما بعد يوم عمل على خطة مأساةه. لقد بدأت ذلك بحوار اثنين من النساء المسنين، والتمرير والحضر، لإخبار المشاهد عن المدينة، حول نراغاس البرية، حول عائلة كوبتشي أرملة كابانوفا، حيث كان متزوجا من كاترينا، حول تيخون، زوجها ، حول Richeest في مدينة تذوق Savel Prokofyche البرية وحول أشياء أخرى يجب أن يعرفها المشاهد. من أجل الشعور بالجمهور وأدرك ما يعيشه هؤلاء الناس في منطقة فولغا مقاطعة وكيف يمكن أن تكون الدراما الصعبة وموت كاترينا كابانوفا، يمكن أن تشارك وحدات التاجر في ذلك.

توصل إلى استنتاج أنه لم يكن من الضروري نشر الفعل الأول من العمل الأول في أي مكان آخر، ولكن فقط في منزل تلك النخالة ذاتية الذاتي prokofych. لكن هذا القرار، باعتباره السابق، مع حوار المرأة العجوز، - بعد فترة من الوقت ألقى. نظرا لأن أي حالة أخرى لم تنتج الطبيعة اليومية، إلا أن سهولة، لم تكن حقيقة حقيقية في تطوير العمل، واللعب ليس سوى حياة مثيرة.

وفي الواقع، بعد كل شيء، محادثة على مهل في شارع اثنين من النساء المسنين، تمر وحضان، بالضبط ما سيكون من الضروري معرفة المشاهد الذي يجلس في القاعة، لن يبدو طبيعيا له، لكنه يبدو متعمدا، الكاتب المسرحي اخترع خصيصا. وبعد ذلك سيكون لديهم أي مكان، هذه النساء المسنين. لأنه لاحقا، لن يتمكنوا من لعب الأدوار في دراما له - سوف يستجيبون وتختفي.

أما لاجتماع الجهات الفاعلة الرئيسية من Saveel Prokofyucha Wild، فلا توجد طريقة طبيعية لجمعها هناك. حقيقي ديك، فتح والفكاهة في جميع أنحاء المدينة، وأقسم الشهير من سيل بروكوفيتش؛ ماذا يمكن أن يكون لديه اجتماعات عائلية أو تجمعات مبهجة في المنزل؟ بحزم لا.

بعد ذلك، بعد ذلك، قرر ألكساندر نيكولايفيتش، بعد عشوائي طويل، إنه سيبدأ لعبه في حديقة عامة على حاد من الفولغا، حيث يمكن للجميع الذهاب إلى المشي، وركوب الهواء النظيف، وإلقاء نظرة على رسوم إضافية على النهر.

هناك، في الحديقة، وأخبر أنه سيكون من الضروري معرفة المشاهد، الميكانيكي الميكانيكي المدروس في المناطق الزوجية في المناطق الحضرية التي كان لها مؤخرا أخي شقيق سيل وايلد بوريس غريغوريفيتش. وهناك سوف يسمع المشاهد مع الحقيقة حول الجهات الفاعلة في المأساة: حول كابانشي، حول كاترينا كابانوفا، حول تيخون، حول فارفار، أخته، وغيرها.

الآن تم بناؤها من قبل مسرحية بحيث نسامح العارض أنه كان يجلس في المسرح الذي أمامه مشهده، ومشهد، وليس الحياة، والجهات الفاعلة المرتبطة تتحدث عن معاناة كلماتهم أو الفرح وبعد الآن ألكساندر نيكولايفيتش يعرف بالضبط ما سيرى الجمهور الواقع الذي يعيش فيه كل يوم. سيكون من صحة فكر المؤلف عاليا فقط، وحكمه، كما كان، غير متوقع في صحيح، وليس لاحظته الجوهر.

لم يكتب ألكسندر نيكولايفيتش بحريا وبسرعة، مع مثل هذا الفرح التبجيل والإثارة العميقة، كما كتب الآن "عاصفة رعدية". ما لم تكن دراما أخرى، فإن "التلميذ"، أيضا عن وفاة امرأة روسية، ولكن على الإطلاق القوي، كانت القلعة المعذبة، كانت أسرع مرة واحدة - في سان بطرسبرغ، في شقيقه، في غضون أسبوعين أو ثلاثة، رغم أنه فكر في ذلك لها ما يقرب من يومين من السنة.

لذلك مرت الصيف، وميض دون أن يلاحظها أحد بحلول سبتمبر. وفي 9 أكتوبر، في الصباح وضعت أخيرا Ostrovsky آخر نقطة في مسرحيتي الجديدة.

لم يكن لدى أي من المسرحيات مثل هذا النجاح بين الجمهور والنقد بأنه "عاصفة رعدية". تم نشرها في العدد الأول من "مكتبات القراءة"، وأول رأي أول يوم 16 نوفمبر 1859 في موسكو. لعبت الأداء أسبوعيا، وحتى خمس مرات في الشهر (مثل، على سبيل المثال، في ديسمبر) مع قاعة مزدحمة؛ أجريت الأدوار من قبل العازفية للجمهور - Rykalov، Sadovsky، نيكولينا كوسيتسكايا، فاسيليف. وهذه المسرحية هي واحدة من الأشرعة المعروفة في إبداع Ostrovsky؛ البرية، كابانيو، كوليجينا تنسى بجد، كاترينا - من المستحيل، لأنه من المستحيل أن تنسى الإرادة والجمال والمأساة والحب. سماع مسرحية في قراءة المؤلف، Turgenev في اليوم التالي كتبت فيتا: "العمل المدهش والأكثر روعة في الروسية، الأقوياء، أتقن تماما الموهبة". أعرب غونشاروف عن تقديرها ليس أقل ارتفاعا: "دون خوف من الاتهامات عن المبالغة، أستطيع أن أقول عن الضمير أنه لا يوجد مثل هذا العمل كدراما، لم يكن هناك في أدبنا. إنها بلا شك تحتلها، وربما ستأخذ الطويلة في المركز الأول في الجمال الكلاسيكي العالي ". أصبح الجميع معروفا والمادة Dobrolyubov مخصصة ل "العاصفة الرعدية". توج النجاح الفخم للعب مع جائزة أكاديمية UVAROV كبيرة لمؤلف 1500 روبل.

لقد أصبح الآن شهيرا، الكاتب المسرحي ألكسندر أوستروفسكي، وتستمع روسيا بأكملها إلى الكلمة. لأنه من الضروري التفكير، وأخيرا جعلها في مكان الرقابة، الكوميديا \u200b\u200bالمفضلة له، وليس مرة واحدة ملفوفة، التي كان لها قلب دمر في قلب، - "شعبه".

ومع ذلك، كانت هذه المسرحية أمام المسرحية العامة المعلقة، وليس هي نفسها، كما تم طباعتها مرة واحدة في "moskvatian"، ولكن مع النهاية بالسلاسل. لأن المؤلف كان يجب أن يأتي قبل ثلاث سنوات، مع إصدار تجميع كتاباته، على الرغم من متردد، وإن كان مع الألم المرير في الروح، ولكن للحصول عليه في المشهد (كما يقولون، تحت الستار) ربع سنوي، اسم القانون TACKER PODKHALUZINZINA "في حالة إخفاء ملكية Bolshaya Insolvent Merchant".

في نفس العام، تم نشر قطع Ostrovsky في نفس العام، والتي دخلت أحد عشر يعمل. ومع ذلك، كان هذا هو انتصار "عاصفة رعدية" جعل الكاتب المسرحي كاتبا مشهورا حقا. خاصة وأن هذا الموضوع ثم استمر في التأثير والتطوير على الجانب الآخر من الأم-جنيه في المسرحيات "ليس كل كرنفال السيارة"، "الحقيقة جيدة، والسعادة أفضل"، "أيام صعبة" وغيرها.

في كثير من الأحيان، اتخذت ألكساندر نيكولايفيتش، في نهاية عام 1859، اقتراحا بإنشاء "مجتمع للاستفادة من الحاجة إلى المحتاجين للكتاب والعلماء،" التي أصبحت معروفة على نطاق واسع باسم "الصندوق الأدبي". وبدأ هو نفسه في الاحتفاظ بالقطع العامة لصالح هذا الصندوق.

الزواج الثاني هو Ostrovsky

لكن الوقت لا يقف لا يزال؛ يدير كل شيء، كل شيء يتغير. وقد تغيرت حياة Ostrovsky. منذ عدة سنوات كانت متزوجة من مريا فاسيليفنيا باخوميفا، ممثلة من المسرح الصغير، الذي كان أصغر من الكاتب في 2 سنة 2 (ويمتد الرومان لفترة طويلة: ولد أول ابن زميل إضافي بالفعل قبل حفل زفاف) - من غير الممكن تسمية سعيد تماما: مريا فاسيليفنا نفسها كانت طبيعية متوترة ولم تختتم حقا في تجربة زوجها

يأخذ ألكسندر نيكولايفيتش أوستروفسكي (1823-1886) على اليمين مكانا يستحق في عدد من أكبر ممثلين من Dramaturgy العالميين.

معنى نشاط Ostrovsky، لأكثر من أربعين عاما سنويا في أفضل مجلات روسيا واللعب على الكواليس على مشاهد المسارح الإمبراطورية لسانت بطرسبرغ وموسكو، كان الكثير منهم حدثا في الحياة الأدبية والطريقة المسرحية من الحقبة، لفترة وجيزة، ولكنها تتميز بدقة في الرسالة الشهيرة I. A. Goncharov موجهة إلى الدراما نفسها.

"الأدبيات التي أحضرت مكتبة كاملة من الأعمال الفنية كهدية، لأن المشهد خلق عالمها الخاص. لقد أكملت أنت وحدك المبنى، في مؤسسة حجر الزاوية في فونتونوفين، جريبويدوف، غوغول وضعت. ولكن فقط بعد أننا روسيا، يمكننا أن نقول بكل فخر: "لدينا الروسية الخاصة بنا، المسرح الوطني". هو، في الإنصاف، يجب أن يسمى "مسرح أستروفسكي".

بدأ Ostrovsky طريقه الإبداعي في الأربعينيات، خلال حياة GoGol و Belinsky، وأكمله في النصف الثاني من الثمانينيات.، في ذلك الوقت، عندما كان A. P. Chekhov بالفعل في الأدب.

الاعتقاد بأن عمل الكاتب المسرحي، وخلق مرجع المسرح، هو خدمة عامة عالية، ورسمت ونشاط Ostrovsky. كانت مرتبطة عضويا بحياة الأدب.

في السنوات الند، كتب الكاتب المسرحي مقالات حرجة وشارك في أعمال التحرير لموسكفاتيان، في محاولة لتغيير اتجاه هذه المجلة المحافظة، ثم، المطبوعة في "المعاصرة" والملاحظات المحلية "، جاءت ودية مع Na Nekrasov، LN Tolstiv، I. S. Turgenev، I. A. Goncharov والكتاب الآخرين. شاهد عملهم، ناقش معهم عملهم واستمعوا إلى رأيهم في مسرحياته.

في العصر، عندما نظرت دورات الدولة رسميا "إمبراطوري"، وتم إدارتها من قبل وزارة الفناء، وتم إعطاء المؤسسات الرهائية الإقليمية لتحقيق رواد الأعمال إلى رواد الأعمال، تقدم Ostrovsky فكرة إعادة الهيكلة الكاملة للقضية المسرحية في روسيا. أثبت الحاجة إلى استبدال المحكمة وشعب المسرح التجاري.

دون الحد من التطوير النظري لهذه الفكرة في المقالات والملاحظات الخاصة، فقد حارب الكاتب المسرحي عمليا لتنفيذها لسنوات عديدة. المجالات الرئيسية، التي تمثل فيها نفذت وجهات نظره على المسرح، عمله وعمله مع الجهات الفاعلة.

Dramaturgia، الأساس الأدبي للعب هو Ostrovsky يعتبره عنصر تكنولوجيا المعلومات الحاسم. إن ذخارة المسرح، وإعطاء المشاهد بفرصة "رؤية الحياة الروسية والتاريخ الروسي على خشبة المسرح"، وفقا لمفاهيمه، تم تناولها في المقام الأول إلى الجمهور الديمقراطي، "الذي يريدون أن يكتبهم ويرملون الكتابة الكتاب الشعبيين. " دافع Ostrovsky عن مبادئ مسرح المؤلف.

التجارب المثالية من هذا النوع، اعتبر مسارح شكسبير، موليو، جوجد. التوصيل في شخص واحد من مؤلف مؤلف الأعمال الدرامية ومترجمها على خشبة المسرح - مدرس الجهات الفاعلة المديرة - المقدمة إلى الجزيرة التعهد بالسلامة الفنية، وهي منظمة المسرح.

هذا الفكر في غياب المدير، مع التوجه التقليدي لمشهد المسرح إلى أداء الفرد، كان الجهات الفاعلة "حل" مبتكرة ومثمرة. قيمتها غير مرهقة في الوقت الحاضر عندما أصبح المدير الرقم الرئيسي في المسرح. يكفي أن نتذكر المسرح ب. برشت "فرقة برلينر" للتأكد من ذلك.

التغلب على تظريبة الإدارة البيروقراطية والمؤامرات الأدبية والمسائية، عملت شركة Ostrovsky مع الجهات الفاعلة، مما يؤدي باستمرار إلى إنتاج مسرحياتها الجديدة في موسكو الصغيرة ومسارح الإسكندرينسكي بطرسبرغ.

كان جوهر أفكاره هو تنفيذ وتدمج تأثير الأدب على المسرح. من حيث المبدأ وبصورة، أدان كل شيء أكثر شكر نفسه من السبعينيات. تقديم كتاب دراماتيكي أذواق الجهات الفاعلة - المشهد المفضلة، التحيزات والأهواء. في الوقت نفسه، لم يعتقد Ostrovsky Dramaturgy بدون المسرح.

تم كتابة مسرحياته مع حساب مباشر على الأداء الحقيقي والفنانين. وأكد: من أجل كتابة مسرحية جيدة، يجب على المؤلف امتلاك المعرفة بالكامل لقوانين المشهد، الجانب البلاستيكي البحت من المسرح.

ليس كل الكتاب المسرحي، كان على استعداد لإعطاء السلطة على الفنانين في المشهد. كان واثقا من أن الكاتب الوحيد الذي خلق Playwrith الفريدة الخاصة به، عالمه الخاص على خشبة المسرح، كان لديه ما يقوله الفنانين، والتي كان عليها تعليمهم. تم تحديد موقف الجزيرة إلى المسرح الحديث من خلال نظامه الفني. كان بطل الدراما isoysky الناس.

المجتمع، وعلاوة على ذلك، ظهرت الحياة الاجتماعية التاريخية للشعب في مسرحياته. لا عجب أن نقد N. Dobrolyubov و A. Grigoriev، يقترب من عمل Ostrovsky مع المناصب المعاكسة المتبادلة، ورأيت في أعماله صورة كلي لوجود الناس، على الرغم من بطرق مختلفة للحياة التي يصورها الكاتب.

يتوافق هذا الاتجاه الكاتب في ظاهرة الحياة الجماعية بمبدأ لعبة Ensemblon، التي دافع عن وعي أهمية الوحدة، سلامة التطلعات الإبداعية لفريق الجهات الفاعلة المشاركة في المسرحية.

في مسرحياته، صورت Ostrovsky الظواهر العامة مع جذور عميقة - الصراعات والأصول والأسباب التي يذهبون إليها في كثير من الأحيان على الفور إلى Epochs النائية التاريخية.

ورأى وأظهر تطلعات مثمرة تنشأ في المجتمع، وشر جديد يرتفع فيه. يتم إجبار شركات الطيران والأفكار الجديدة في مسرحياته على إجراء صراع جاد مع العادات والمحافظة المحافظة المكرسة، ويواجههم شر جديد ضحايا العينين للمثل الأعلى للأشخاص، مع تقاليد مقاومة قوية إلى الظلم الاجتماعي والأخلاقي غير صحيح.

كل شخصية في قطع Ostrovsky مرتبطة عضويا ببيئته، عصره، تاريخ شعبه. في الوقت نفسه، فإن الشخص العادي، في المفاهيم والعادات والخطب التي أسرت علاقته بالعالم الاجتماعي والوطني، هي محور الاهتمام في القطع من Ostrovsky.

مصير الشخص الفردي للشخص، والسعادة والمحنة من شخص عادي منفصل، احتياجاته، كفاحه من أجل اهتمامه الشخصي تقلق الجمهور للدراما والكوميديا \u200b\u200bلهذا الكاتب المسرحي. بموقف الشخص يخدمها بمقياس دولة المجتمع.

علاوة على ذلك، فإن نموذجية الشخصية، طاقة الناس في الخصائص الفردية للشخص "تؤثر" هي قيمة أخلاقية وجمالية مهمة في دراما الجزيرة. الحراسة جميلة.

وبالمثل، في دراما شكسبير، البطل المأساوي، سواء كانت جميلة أو فظيعة من حيث التقييم الأخلاقي، ينتمي إلى مجال الجميل، في مسرحية بطل أوستروفسكي المميز في مقياس نموذجي هو تجسيد جماليات، وعموما، عدد من الحالات والثروة الروحية والحياة التاريخية وثقافة الناس.

هذه الميزة لدراما Ostrovsky's Drama حددت انتباهه إلى لعبة كل ممثل، إلى قدرة المقاول على تقديم نوع على خشبة المسرح، الزاهية والرائعة ذات الطابع الاجتماعي الفردي الأصلي.

هذه القدرة هي ostrovsky التي تقدرها بشكل خاص في أفضل الفنانين في وقته وتشجيعها وتساعدها على تطويرها. وانتقل إلى A. E. Martynov، قال: "... من عدة سمات رسمت من قبل ناحية عديمي الخبرة، قمت بإنشاء الأنواع النهائية مليئة بالحقيقة الفنية. هذا ما أنت والطريق إلى المؤلفين ".

حجته حول جنسية المسرح، هذه الدراما والمزامف الكوميدية مكتوبة على كل شيء، انتهت أوستروفسكي بالكلمات: "... يجب أن يتذكر الكتاب الدراميون دائما، يجب أن يكونوا واضحين وأقوى".

يجد الوضوح وقوة إبداع صاحب البلاغ، بالإضافة إلى تلك التي تم إنشاؤها في مسرحياتها، تعبيرها في نزاعات أعمالها المبنية على حوادث حياة بسيطة، ومع ذلك، فإن الاصطدامات الرئيسية للوجود العام الحديث.

في مقال مبكر، تقييم إيجابي لقصة A. F. Pisemsky "Typhid"، كتب Ostrovsky: "المؤامرات بسيطة ومفيدة مثل الحياة. نظرا للشخصيات الأصلية، بسبب السكتة الدماغية الطبيعية والارليمية للغاية من الأحداث، يعتقد الفكر النبيل والملهن للغاية.

هذه القصة فنية حقا ". المسار الدرامي الطبيعي للأحداث، الشخصيات الأصلية، صورة حياة الناس العاديين - تسرد هذه العلامات من الفني الحقيقي في قصة الرسالة، مشى الشباب Ostrovsky بلا شك من انعكاسه في مهام الدرامات التجارية كفن.

من السمات أن Ostrovsky تعلق أهمية Adquatyeness للعمل الأدبي. إن دعاية الفن يعطيه الأساس للمقارنة والفن معا مع الحياة.

يعتقد Ostrovsky أن المسرح، وجمع جمهور عديدي وغير متجانس في جدرانه، يربطه بشعور من المتعة الجمالية، يجب أن يرفع المجتمع، مما يساعد الجمهور البسيط وغير الأردني "لفهم لأول مرة في الحياة"، وتشكل لإعطاء "احتمال كامل للأفكار التي لا يتم فصلها" (المرجع نفسه).

في الوقت نفسه، كانت الجزيرة أجنبي للديزاتية مشتتة. "إن الحصول على أفكار جيدة يمكن لأي شخص، وإمكانية إعطاء العقول والقلوب فقط إلى المختار،" تذكير، تمكين الكتاب، واستبدال المشكلات الفنية الخطيرة كإيراد تيراد واتجاه عاري. إدراك الحياة، صورتها الواقعية الصادقة، والتفكير على الأكثر صلة بالمجتمع والقضايا المعقدة - وهذا ما يجب تقديم المسرح للجمهور، وهذا ما يجعل المشهد المدرسي.

يقوم الفنان بتعليم المشاهد بالتفكير والشعور، لكنه لا يعطيه حلولا جاهزة. الدراما التعليمية، التي لا تكشف عن حكمة الحياة ونصفها، واستبدالها مع حقائق رأس المال الواضحة بشكل طبيعي، غير شريفة، لأنها ليست فنية، وفي الوقت نفسه، من أجل الانطباعات الجمالية، يأتي الناس إلى المسرح.

وجدت هذه الأفكار من Ostrovsky نوعا من الانكسار في علاقتها بالدراما التاريخية. جادل الكاتب المسرحي بأن "الدراما التاريخية والأجلات<...> إنهم يطورون المعرفة الذاتية الشعبية ورفعوا حب واعيين للوطن. "

في الوقت نفسه، أكد أنه ليس تشوها في الماضي لصالح فكرة متقدمة، لا تحسب على تأثير المرحلة الخارجية لملودراما على المؤامرات التاريخية وعدم تحويلها إلى شكل حوار علماء علماء، والترفيه الفني حقا قد تظهر واقع القرون العيش في المرحلة على المرحلة الأداء الوطني.

يساعد أداء مماثل على المجتمع لمعرفة أنفسنا، يشجع الانعكاسات التي تعلق طبيعة واعية للشعور الفوري بالحب الوطن الأم. فهم Ostrovsky أن المسرحيات، التي يخلقها سنويا، تشكل أساس الذخيرة المسرحية الحديثة.

تحديد أنواع الأعمال الدرامية، التي لا يمكن أن تكون هناك نغمات مثالية، بالإضافة إلى الدراما والمزامف الكوميدية، ورسم الحياة الروسية الحديثة، وتسمى السجلات التاريخية، ودعا باطنات، تلعب حكايات جنية لأداء الأعياد، مصحوبة بالموسيقى والرقصات، مزينة كملهج وطني ملون.

الكاتب المسرحي الذي تم إنشاؤه في هذا النوع من التحفة - يتم دمج حكاية الربيع "سنو البكر"، حيث يتم دمج الخيال الشعري والإعداد الخلابة مع المحتوى الفلسفي الغنائي العميق.

تاريخ الأدب الروسي: في 4 أحجام / تحرير N.I. بروتكوفا وغيرها - L.، 1980-1983.