Antonovskaya Apples - Langue Et Littérature Russes Au Lycée de Pontonniers. قراءة للحصول على كتاب مجاني Antonovskaya Apples - Bunin Ivan أتذكر عام العائد

29.06.2020

قراءة أيضا

ما هو انهيار المكانس

مقال "ميزات الإبداع

لماذا فضلت صوفيا تشابكوم مولليلي؟

معنى رمزي لاسم المتجر Eyery A

Samodorism سيئة أو سيئة للغاية؟

antonovskiy التفاح. i.a.bunin.

"... أتذكر خريف التدخين المبكر. كان Augustus مع أمطار دافئة ... ثم Babi الصيف العنكبوت العنكبوت الكثير من الحقل في الحقول ... أتذكر مبكرا أو طازج أو هادئ في الصباح ... أتذكر الكبار والذهبي كله، قطعت والحديقة، تذكر أزقة القيقب، رائحة رقيقة من أوراق الشجر، - رائحة تفاح أنطونوفسكي ورائحة العسل ونضارة الخريف. الهواء نظيف للغاية، فليس على الإطلاق على الإطلاق ... والصمت البارد في الصباح ينتهك فقط الدجال الاندماج لل Drozdov على Coral Rowanins في كثير من الأحيان، صوت قضبان الطعن في التدابير والمخاطر من التفاح. في الحديقة الملتوية، يكون الطريق مرئيا لسلاش بولشوي، غارقة مع القش. " هنا أنت تعيش البستانيين الذين أزالوا الحديقة للإيجار. "في العطلات، فإن نفس الأيام القريبة من شالش عادلة كاملة، ومقاعد حمراء تملأ الأشجار". كل شيء يأتي للتفاح. الأولاد مناسبون في قمصان التربة البيضاء والعيوب القصيرة، مع رؤوس بيضاء مفتوحة. يذهبون من خلال اثنين، ثلاثة، تعاملوا بدقة مع أقدام عارية، ولمس الراعي الشجي، مرتبطة بشجرة التفاح. هناك الكثير من المشترين، والتجارة هي Boyko، وصفقات رعاية في حالة حمراء طويلة وأحذية حمراء - مبهجة.

ليلا في الطقس يصبح باردا جدا وروديستو. دراشت. وهنا لا يزال الرائحة: في الحديقة - حريق، وتسحب بقوة الدخان المعطرة من بورس الكرز.

"" أفقر أنتونوفكا هي السنة الممتعة ". الشؤون الريفية جيدة إذا كان أنتونوفكا كان يئن: هذا يعني أن الخبز سحق ... أتذكر سنة العائد.

في الفجر المبكر، عندما لا يزال الديكي يصرخون ويختصون باللون الأسود، فتح، حدث ذلك، نافذة في حديقة باردة، مليئة الضباب الجريء، والتي من خلالها للتماذ الزاهية شيئا في الشمس الصباحية ... والركض إلى يغسل على البركة. كانت أوراق الشجر الصغيرة محمية تقريبا من Lozin الساحلي، وتتلاشى المطبات على السماء الفيروزية. أصبحت المياه تحت أشكال الشرائح شفافة، مثل الجليد وكأنها ثقيلة ".

"The Serfdom لم أكن أعرفها ولم أراها، لكنني أتذكر أن العمة آنا هيرا - سيموفنا شعرت به. تقود سيارتك إلى الفناء ويشعر على الفور أنه لا يزال حيا تماما. القصر صغير ... تبرز القيمة أو أنه من الأفضل أن نقول، فقط SPACLLER البشرية السوداء، التي تتلفيها الرجل الأخير من الفناء - بعض الرجال المسنين المتدهورين والنساء القدامى، وهو تهدئة في الاستقالة، مماثلة لاسون Quixote. كلهم، عند دخول الفناء، تشديد وانخفاض منخفض ...

استمتع بالمنزل وأول مرة سمعت رائحة التفاح، ثم الآخرون هم آخرون آخرون: الأثاث القديم للشجرة الحمراء، لون الجير المجفف، الذي يقع من يونيو يقع في جميع الغرف - في Lacée في القاعة، في الضيف - بارد ومبارك وأدفير: ومع ذلك لأن المنزل محاط بحديقة، فإن النوافذ الكبرى من النوافذ ملونة: الأزرق والأرجواني. في كل مكان الصمت والنظافة، على الرغم من أنه يبدو أن الكراسي والطاولات ذات الطبخات والمرايا في إطارات الذهب الضيقة والملتوية لم يتم غرقها أبدا. وهنا يسمع المستلزمين: لقد خرج العمة. إنه صغير، ولكن أيضا، مثل كل شيء، دائم. على كتفيها، يتم إلقاء شال الفارسية الكبير ... "

"من أواخر سبتمبر، يتم إفراغ حدائقنا والعلكة، والطقس، كالعادة، وتغيير بارد. الريح في الأيام بأكملها غارقة وأشجار ترتعش، مشيتهم الأمطار من الصباح إلى الليل. في بعض الأحيان، في المساء، تم تصنيع ضوء ذهبي ترفرف من الشمس المنخفضة بين الغيوم المنخفضة القاتمة؛ تم تنظيف الهواء نظيفا وواضحا، وكان أشعة الشمس ملاهة مبهرة بين أوراق الشجر، بين الفروع التي كانت المزلاج تتحرك وقلق من الريح. أشرق ببرد وبكبر في الشمال على السحب الرصاص الشديد مع سماء زرقاء سائلة، ولهذه الغيوم طردت ببطء التلال من غيوم الثلج ... الليلة الطويلة والقلقة وقعت ... من هذا الشائكة، ذهبت الحديقة عارية تماما تقريبا، مليئة بالأوراق الرطبة وبعض الصعب، الذين تواضعهم. ولكن كم هو جميل، عندما كان الطقس الواضح يأتي مرة أخرى، أيام شفافة وبرودة في أوائل أكتوبر، عطلة الخريف وداعا! سوف يتعطل أوراق الشجر المحفوظة على الأشجار قبل أول ززيمكوف. ستكون الحديقة السوداء من خلال سماء الفيروز الباردة و smorractive لانتظار فصل الشتاء والترفيه في أشعة الشمس ".

"عندما حدث ذلك للنوم الصيد، كان الباقي ممتعا بشكل خاص. تستيقظ وكنت مستلقية في السرير لفترة طويلة ... أنا لا تتسرع، وستحاول في الحديقة، وسوف تجد فرصة تفاحة الباردة والبلد المنسية في أوراق الشجر الرطب، ولسبب ما يبدو لذيذ بشكل غير عادي، وليس على الإطلاق مثل الآخرين. ثم لن تكون للكتب، - كتب Dedov في ارتباطات جلدية سميكة، مع asteristers ذهبية على جذور Safian. تشم رائحة الرائحة هذه بشكل جيد، على غرار كنيسة الكنيسة في الكتاب مع ورقتها الصفرية السميكة! نوع من القالب الحامض اللطيف، والأرواح القديمة ... جيد وملاحظات على حقولهم، كبيرة ومع السكتات الدائرية الناعمة مصنوعة من ريشة أوزة ... وسوف تكون متحمسة لا إرادي والحجز نفسه. هذا هو "الفيلسوف النجواني" ... القصة حول كيفية "الفيلسوف النبيل، وضع الوقت والقدرة على السبب في ما يمكن أن تعطل عقل الشخص، مرة واحدة الرغبة في تأليف خطة الضوء في مكان واسع قريته "..."

"رائحة تفاح أنطونوفسكي تختفي من ملاك الأراضي. كانت هذه الأيام مؤخرا، وفي الوقت نفسه يبدو لي أنه منذ ذلك الحين قد مرت القليل من القرن. غاب عن رجال كبار السن في السباقات، توفي آنا جيراسيموفنا، أطلق النار على Semyonch Arseny ... المملكة الصغيرة، الفقير إلى Benishness يأتي. ولكن هذا جيد وهذه الحياة الصغيرة المتسول! هنا أرى نفسي مرة أخرى في القرية، في التوقف. الأيام مزرق، غائم. في الصباح، أجلس في السرج ومع كلب واحد، مع بندقية ومع قرن سأغادر ضد القطب. الرياح تدعو ويصانة في ضربة بندقية، تهب الرياح بإحكام، وأحيانا مع الثلوج الجافة. أتجول حول سهولك الفارغيتك ... جائع وحري، أعود إلى الشفق في الحوزة، ويحصل على دافئ جدا ومضي قدما على الروح، عندما تملأ الأنوار وتخرج من الحوزة برائحة الدخان، الإسكان ... أحيانا نوعا ما من الجار الجميل وسوف يأخذني إلى نفسه لفترة طويلة ... الحياة جيدة وغرامة! "

فهرس

لإعداد هذا العمل، تم استخدام المواد من الموقع http://www.litra.ru/

... أتذكر استيقاظ مبكر الخريف. كان أوغسطس مع هطول أمطار دافئة، كما لو كنا سقطنا عمدا من أجل SEVA، مع أمطار في الوقت الخاص بالهاتف، في منتصف الشهر، بالقرب من عطلة القديس لورنس. و "الخريف والشتاء معيشة جيدة، إذا كانت المياه هادئة والمطر على لافرينتيا". ثم Babi الصيف العنكبوت العنكبوت الكثير من القرية في هذا المجال. هذه أيضا علامة جيدة: "هناك الكثير من الآلات الموسيقية في الصيف الهندي - خريف أفقر" ... أتذكر مبكرا، طازج، صباح اليوم الهادئ ... أتذكر الكبير، الذهبي كله، استنزف وسكارت ، أتذكر أزقة القيقب، العطر رقيقة من أوراق الشجر وأوراق الشفاه Antonovskiy، رائحة العسل ونضارة الخريف. الهواء نظيف للغاية، فليس على الإطلاق على الإطلاق، يتم توزيع الأصوات وعربات CryeCing في جميع أنحاء الحديقة. هذا Tarhan، البستانيين، الرجال المستأجرون وتصب التفاح لإرسالهم إلى المدينة في الليل، - بالتأكيد في الليل، عندما كان من الجيد أن تكذب على السيارة، انظروا إلى السماء المرصعة بالنجوم، يشعر رائحة القطران في الهواء النقي والاستماع إلى كيفية رسم بعناية في السفر الطويل الداكن على الطريق الكبير. رجل، تفاح رش، يأكلهم مع خشخاخ عصير واحد تلو الآخر، ولكن هذا المكان - لن يفشل التاجر أبدا، ولكن أيضا يقول: - فالي، وتناول الطعام لديه، - لا شيء يجب القيام به! على دمج، كل مشروب العسل. وينتهك الصمت البارد في الصباح فقط مطلة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دروزدوف على كورال رولان في معظم الأحيان الحديقة، صوت الغني في التدابير المتصخة في التدابير والصف من التفاح. كان الطريق إلى شلش بولشوي، مليئة بالقش، والأقوى، بالقرب من الذين أصبحت المزرعة البالية مرئية بعيدة. في كل مكان تنبعث منه رائحة التفاح، هنا - خاصة. يتم ترتيب السرير في الكوخ، وهناك بندقية واحدة بري، ساموفار أخضر، في الزاوية - الأطباق. Rogozhes، الأدراج، جميع أنواع متعلقات ذاتها تقع حول الكلاش، حفرت. عند الظهر، يتم غليها كوليش رائعة مع سالوم، في المساء، يتم تسخين Samovar، وفي الحديقة، بين الأشجار، الشريط الطويل من الدخان المزرق ينتشر. في أيام العطلات في نفس الأيام بالقرب من شلش - عادل كامل، وملء الفصول الحمراء الأشجار. سخيف الفتيات الأعمدة الكبيرة في موندرز، ورم شديد الطلاء، يأتي "Barsky" في ازياءهم الجميلة والخشنة، والشيكل الشاب، حامل، مع وجه نائم واسعة وغير مهم مثل بقرة خلموجورسك. على رأسها "قرون"، - يتم وضع الضفائر على جانبي القمة وتغطي مع العديد من الأوشحة، لذلك يبدو الرأس ضخما؛ قدم، في نصف الأحذية مع الخيول، والوقوف غبي وحزم؛ بلا أكمام - البلينا، الستار طويل، و ponov هو أسود ولا تيت مع خطوط ملونة من الطوب و "أخذ العينات" الذهبي واسعة مع لبنة. - فراشة التسوق! - يقول صفقات عنها، تهز رأسه. - الآن يتم ترجمة ... والفتيان في القمصان المحرومة البيضاء والعيوب القصيرة، مع رؤساء أبيض مفتوح، كلها مناسبة. يذهبون من خلال اثنين، ثلاثة، تعاملوا بدقة مع أقدام عارية، ولمس الراعي الشجي، مرتبطة بشجرة التفاح. الشراء، بالطبع، واحد، لتشتري شيئا ما وشراء شيء على بنس واحد أو على بيضة، ولكن هناك العديد من المشترين، والتجارة هي بويكو، ومقهز في حالة فوضى طويلة وأحذية حمراء - مبهجة. جنبا إلى جنب مع شقيقه، كارتا، رقاقة شبه سيدي يعيش من نعمة، وهو يتداول بالنكات والمواد المضافة وأحيانا "شعر" على تولا التوافقي. وقبل المساء حشود الناس في الحديقة، سمعت عن شاغ الضحك والتحدث، وأحيانا طوبوت الرقص ... ليلا في الطقس يصبح باردا جدا وروديستو. بعد أن يصب على اللثة من قبل رائحة الجاودار من القش الجديد و pokykina، تذهب بمرح إلى المنزل للعشاء الماضي رمح الحديقة. يتم توزيع الأصوات على قرية أو بوابة التمرير على الطالب فجر بشكل غير عادي. دراشت. وهنا لا يزال الرائحة: في الحديقة - حريق، وتسحب بقوة الدخان المعطرة من بورس الكرز. في الظلام، في أعماق الحديقة - صورة رائعة: بدقة في زاوية الجحيم، تحترق بالقرب من نيران الحظيرة، وتحيط بها الظلام، والأبيض الأسود، صورة الظلية المنحوتة بالضبط من الشجرة السوداء تتحرك حول النار، بما في ذلك العملاقة الظلال منها تذهب إلى أشجار التفاح. في جميع أنحاء الشجرة سوف تقع يد سوداء في العديد من أرشين، ثم يتم رسم ساقين - اثنين من أعمدة سوداء. وفجأة كل هذه الشرائح من شجرة التفاح - وسوف تسقط الظل عبر الزقاق، من الخبث إلى الويكيت ... في وقت متأخر من الليل، عندما تخرج الأنوار على القرية، عندما تكون كوكبة الماس من Stalard مرتفعة بالفعل في السماء، مرة أخرى في الحديقة. يعمل على أوراق الشجر الجافة، مثل المكفوفين، الوصول إلى الخبث. هناك على تطهير أخف وزنا قليلا، وطريقة حليبي وراء رأسه. - هل أنت، برشوك؟ - مجر بهدوء شخص من الظلام. - أولا وأنت لا تنام بعد، نيكولاي؟ - لا يمكننا النوم. و، يجب أن يكون بعد فوات الأوان؟ فاز، يبدو أن قطار الركاب يذهب ... يستمع الطويلة وتمييز الرعاف في الأرض، والرجعا في الضوضاء، وينمو، وكما، كما لو كان بالفعل وراء الحديقة، يخرض ببراعة العجلات الصاخبة: قاسية وتطرق، يندفع القطار ... أقرب، أقرب، بصوت أعلى وسريج .. وبدأ فجأة في الخدمة، عالقة، تتدفق بدقة إلى الأرض ... - أين لديك بندقية، نيكولاي؟ - ولكن بالقرب من مربع S. سأرميها ثقيلة مثل الخردة، شخص واحد واطلاق النار مع ماهي. يلمع اللهب قرمزي مع تحطم سماء الصمود إلى السماء، والستائر في لحظة وينتشر النجوم، والقوائم الصدى القوية وتولد على طول الأفق، بعيدا وفيرا للحصول على صامت في الهواء النظيف والحساس. - نجاح باهر عظيم! - سوف يقول trashman. - قضاء، إنفاق، برشوك، ثم مشكلة فقط! مرة أخرى، قال الدوول كله على رمح ... ويتم رسم السماء السوداء النجوم المقاومة للحريق. لفترة طويلة تنظر إلى العمق الأزرق الداكن، مزدحمة بالأبراج حتى تطفو الأرض تحت قدميك. ثم سيقومون بإرفاق واختبئ يديك في الأكمام، ويرشحون بسرعة من قبل الزقاق إلى المنزل ... كيف الباردة، روزيستو وكم يعيشون جيدا في العالم!

II.

"أفقر أنطونوفكا هي السنة الممتعة". الشؤون الريفية جيدة إذا كان أنتونوفكا كان يئن: هذا يعني أن الخبز سحق ... أتذكر سنة العائد. في الفجر المبكر، عندما لا يزال الديكي يصرخون وستدخن الأكواخ، مفتوحة، حدثت النافذة في حديقة باردة مليئة الضباب المحرج، والتي يضيء الشمس الصباحية، ولن تفقد واحدة - سوف تتسلل على الفور الحصان، وسوف تغلب على الحصان غسل البركة. كانت أوراق الشجر الصغيرة محمية تقريبا من Lozin الساحلي، وتتلاشى المطبات على السماء الفيروزية. أصبح الماء بموجب الشرجات شفافة والجليد وكما إذا كان ثقيلا. إنها تقود على الفور الكسل الليلي، وغسل وإفطار في الإنسان مع العمال مع البطاطا الساخنة والخبز الأسود مع الملح الخام الكبير، يشعر بجلد زلق من السرج، والقيادة على طول الصيد. الخريف - وقت العطلات الإراثانية، والأشخاص في هذا الوقت هم بربران، راضون، وجهة نظر القرية ليست على الإطلاق في وقت آخر. إذا كانت سنة العائد والمدينة الذهبية بأكملها شاهقة على اللثة، وعلى النهر رنين وحيزي، فهي جيدة جدا في الصباح، لذلك في القرية وليس سيئة. بالإضافة إلى ذلك، كانت Evios لدينا من القرن الرائد، منذ وقت الجد، تشتهر ب "الثروة". عاش الرجال المسنين والنساء القدامى في شرور طويلة جدا، - أول علامة على قرية غنية، - وكانت كلها عالية وكبيرة وأبيض مثل لونها. فقط تسمع، حدث ذلك: "نعم، - هنا أغافيا ثلاثة وثمانون صباحا Godhawschochka!" - أو محادثات في مثل هذه الطريقة: - ومتى ستموت، Pankrat؟ أفترض أنك ستكون مائة عام؟ - كيف تحب التحدث، الأب؟ - كم عمرك، أسأل! - لكنني لا أعرف، والأب. - نعم، أفلاطون أبولونيان تذكر؟ - كيف ج، Batyushka، - من الواضح أن أتذكر. - أنت ترى الآن. تقصد، لا تقل عن مائة. الرجل العجوز الذي يقف أمام البارد يمتد، يبتسم بلطف والأذنب. حسنا، يقولون، يفعلون، - يلوم، شفاء. وربما كان قد كبر، إذا لم يضحك في لوكا بتروف. أتذكر المرأة العجوز. كل شيء، حدث ذلك، يجلس على مقاعد البدلاء، على الشرفة، انحنى، هز رأسه، والاختناق وعقد مقاعد البدلاء بيديه، "كل شيء يفكر في شيء ما. "أفترض عن صليبي"، قالوا بابا، لأن "جيد" في صناديقها كان، ولكن الكثير. ويبدو أنه لا يسمع؛ يبدو Slipzato في مكان ما بالمسافة من تحت الحاجبين المحزنين، يهز رأسه وهو بالضبط لتذكر شيئا ما. كانت كبيرة المرأة العجوز، كل شيء من الظلام. Panneva - أكثر قليلا من القرن الماضي، Chunki - Powynitskiy، الرقبة - الأصفر والمجفف، قميص مع المياه الضحلة Canifaceous هو أبيض أبيض دائما، - "تماما على الأقل في Clasi Clasi". وبالقرب من الشرفة، وضع حجر كبير: اشترت نفسها على القبر، وكذلك سافان، هو سافان ممتاز، مع الملائكة، مع الصلبان والصلاة المطبوعة على طول الحواف. تحت كبار السن، كانت الفناءات في السباقات أيضا الطوب، الذي بنى من قبل الجدات. والرجال الأثرياء - في Savelia، Ignat، بدون طيار - كانت الأكواخ في اتصالين أو ثلاث اتصالات، لأنه لم يكن هناك أزياء في السباقات حتى الآن. في مثل هذه العائلات، كانت النحل قادوا، فخورين بألوان Sivo-Zheleznoto العاهرة وحافظت على الحوزة بالترتيب. كانت مدافع سميكة ودهنية مظلمة على اللثة، وقفت Ovin و Riga، وداخل؛ في الفول والبارات كانت أبواب حديدية، تليها قماش، الفراولة، الثعابين الجديدة، العطاء النموذجي، التدابير المفصلي بواسطة الأطواق النحاسية. في البوابة وعلى تعليب الصلبان تم حرقها. وأتذكر أنه في بعض الأحيان يبدو أنه مغري للغاية أن يكون الرجل. عندما حدث ذلك، كنت تسير في القرية في القرية في القرية، يفكر الجميع في مدى جودة الخير، تماما، والنوم على اللثة في أوستاس، والوقوف مع الشمس، تحت الشر السميك والموسيقي من القرية، غسل بالقرب من البرميل ووضعه على الشبح غير نظيف، نفس الموانئ والأحذية غير المعقدة مع الأحذية. إذا، فكرت، لإضافة زوجة صحية وجميلة في فستان احتفالي، لكن ركوب العشاء، ثم الغداء في اختبار ملء وتناول طعام الغداء مع لحم خروف ساخن على لوحات خشبية وبسولات، مع العسل الخلوي والبراغا، - أكثر وأتمنى المستحيل! مستودع MID \u200b\u200bNobleSt Life أيضا في ذاكرتي، - في الآونة الأخيرة، كان لديه الكثير من المشترك مع حياة رجل الرجل الغني في مستودعه في منزلك ورفاهية النجمة الريفية. على سبيل المثال، على سبيل المثال، كان مانور العمة آنا جيراسيموفنا، الذي عاش من محاذاة الأفكار في اثني عشر. حتى الآن، حدث ذلك، سوف تصل إلى هذه الحوزة، لقد فقراء تماما بالفعل. مع الكلاب على التحويلات، شكلت خطوة، ولا أريد أن أسرع، إنها متعة للغاية في الحقل المفتوح في يوم مشمس ورائع! التضاريس مسطحة، وهو مرئي بعيد. السماء خفيفة وواسعة جدا وعميقة. تتألق الشمس على الجانب، والطريق، توالت بعد هطول الأمطار من العربات، المشوية والتماثل مثل القضبان. حول المياه الضحلة العريضة الطازجة، الركود الأخضر الرائعة. من مكان ما، هناك صقر في الهواء الشفاف وصغفته في مكان واحد، يرتجف بأجنحة حادة. وبمسافة واضحة، ينفدون أعمدة تلغراف بارزة بوضوح، وسلك، مثل السلاسل الفضية، والانزلاق على طول منحدر سماء صافية. إنهم يجلسون عليهم، - شارات سوداء جدا على ورق دبابات. لم أكن أعرف Serfdom ولم أراها، لكنني أتذكر أن العمة آنا جيراسيموفنا شعرت به. تقود سيارتك إلى الفناء ويشعر على الفور أنه لا يزال حيا تماما. القصر صغير، ولكن الكبار كله، دائم، محاط بالبتولا المئوية والأسلحة الصلبة. المباني الليلية منخفضة، ولكن يتم تعيين المنازل، وكلها دمج بالضبط من سجلات البلوط الداكنة تحت أسطح القش. إنه يبرز القيمة أو أنه من الأفضل أن نقول، فقط التألق البشري الأسود، الذي ينظر إليه آخر mogican من الفناء - بعض الرجال المسنين المتدهورين والنساء القدامى، وهو رئيس طاهي، على غرار دون كيشوت. كلهم، عند دخول الفناء، تشديد وانخفاض منخفض منخفض. إن كوتشر ذو شعر رمادي، متجها من حظيرة حظيرة لاتخاذ حصان، لا يزال عند السقيفة يزيل الغطاء ويمشي على طول الفناء بأكمله مع رأس عاري. ذهب إلى عمة للمتفجر، والآن يأخذها لتناول العشاء، - في فصل الشتاء في العمر، وفي الصيف في عربة قوية، مفصلية، مثل تلك التي يذهب فيها الكهنة. كانت جنة العمة مشهورة لتعشيشها، العشب العاشبي، الحاكم والتفاح، وسقف المنزل. وقف على رأس الفناء، في الحديقة نفسه، - عانقه فروع الشفاه، - كان صغيرا وقطفقيا، لكن يبدو أنه لن يكون في القرن، وكان ينظر تماما من تحت له سقف القش مرتفع وسميكة بشكل غير عادي، واسودت وتصلب في الوقت المحدد. كانت واجهاته الأمامية حية دائما بالنسبة لي: بالضبط الوجه القديم ينظر من أسفل قبعة ضخمة مع انخفاضات العينين، والنوافذ مع اللؤلؤ من المطر والشمس مع النوافذ. وعلى جوانب هذه العيون، كانت هناك شرفة، - شرفان كبيران مع أعمدة. في المقدمة، كانوا يجلسون دائما على الحمام المليئ، وفي الوقت نفسه، حيث أن ينام الآلاف من المطر العصفور من السقف على السطح ... وراسخ كان يشعر الضيف في هذا العش تحت سماء الخريف الفيروزي! استمتع بالمنزل وأول مرة سمعت رائحة التفاح، ثم الآخرون هم آخرون الآخرون: الأثاث القديم للشجرة الحمراء، لون الجير المجفف، الذي يقع من يونيو على النوافذ ... في جميع الغرف - في Lacées، في القاعة، في غرفة المعيشة - بارد وكئيب: إنه لأن المنزل محاط بحديقة، ويتم ملونة نوافذ النوافذ الكبيرة: الأزرق وليلك. في كل مكان الصمت والنظافة، على الرغم من أنه يبدو أن الكراسي والطاولات ذات الطبخات والمرايا في إطارات الذهب الضيقة والملتوية لم يتم غرقها أبدا. وهنا يسمع المستلزمين: لقد خرج العمة. إنه صغير، ولكن أيضا، مثل كل شيء، دائم. على كتفيها يرمون شالا فاريا كبيرا. سوف يخرج. سيكون من المهم، ولكن الترحيب، والآن هناك علاجات حول ميراث المحادثات اللانهائية حول امرأة عجوز: الأول "دولي"، التفاح، - أنتونوفسكايا، "Bel-baryn"، Borovinka، "froil" - ثم غداء مذهل: جميع القش المسلوق الوردي مع البازلاء والدجاج المحشو وتركيا والموتورين والأحمر الأحمر، - القوية والحلائلا ... نوافذ في الحديقة تثار، ومن هناك يجعل بودرا خريفية باردة.

ثالثا

في السنوات الأخيرة، حافظ المرء على ملاك الأراضي السريعة - الصيد. سابقا، لم تكن هذه العقارات، مثل مانور، آنا جيراسيموفنا، غير شائعة. كانت هناك أيضا انهار، ولكن لا تزال تعيش على قدم واسعة من القصر مع عقار ضخم، مع حديقة من عشرين خيام. صحيح، تم الحفاظ على بعض هذه الأوسكار حتى الآن، ولكن لا توجد حياة فيها ... لا يوجد ثلاثة أضعاف، لا توجد ركوب "قيرغيزستان"، لا توجد كلاب الصيد والكلاب السلوقية، لا يوجد فناء وهناك لا يوجد مالك مالك الصياد يبدو أنه في أواخر جنوب آرسني البذور. من نهاية سبتمبر، يتم إفراغ حدائقنا وعلمتنا، والطقس، كالعادة، وتغيير بارد. الريح في الأيام بأكملها غارقة وأشجار ترتعش، مشيتهم الأمطار من الصباح إلى الليل. في بعض الأحيان، في المساء، تم تصنيع ضوء ذهبي ترفرف من الشمس المنخفضة بين الغيوم المنخفضة القاتمة؛ تم تنظيف الهواء نظيفا وواضحا، وكان أشعة الشمس ملاهة مبهرة بين أوراق الشجر، بين الفروع التي كانت المزلاج تتحرك وقلق من الريح. أشرق بلدية وأظيما في الشمال على السحب الرصاص الشديد، وهي سماء زرقاء سائلة، وبسبب هذه الغيوم تطفأ ببطء التلال من جبال الثلوج. أنت تقف في النافذة وأنت تعتقد: "أفوس، سوف يعطي الله، ستعمل". لكن الريح لم تستيقظ. إنه قلق من الحديقة، انفجرت باستمرار من الأنبوب بنفاطة بشرية من الدخان ورفضت كوزما السحب السخي. هربوا من منخفض وسريع - وقريبا، تحدث بالضبط، تحدث الشمس. خرج التألق، تم إغلاق النافذة في السماء الزرقاء، وفي الحديقة أصبحت مهجورة ومملة، وبدأت مرة أخرى في زرع المطر ... أولا، بهدوء، بعناية، ثم تحولت كل شيء أكثر سمكا، وأخيرا، تحولت إلى دش مع العاصفة والظلام. كان هناك ليلة طويلة، حريصة ... من هذا الشائكة، خرجت الحديقة عارية تماما تقريبا، مليئة بالأوراق الرطبة وبعض أنواع الانهيار، الذي كان مقبولا. ولكن كم هو جميل، عندما كان الطقس الواضح يأتي مرة أخرى، أيام شفافة وبرودة في أوائل أكتوبر، عطلة الخريف وداعا! سوف يتعطل أوراق الشجر المحفوظة الآن على الأشجار قبل أول ززيمكوف. ستكون الحديقة السوداء من خلال السماء الفيروز الباردة والانتظار في انتظار فصل الشتاء، وتحمل في ضوء الشمس. والحقول مرسومة بحدة مع زخرفة الدهنية والدهشة الزاهية الزجاج ... حان الوقت للبحث! وهنا أرى نفسي في قصر بذور Semyon، في منزل كبير، في القاعة، مليئة بالشمس والدخان من الأنابيب والسجائر. هناك الكثير من الناس - جميع الناس مدبوغة، مع وجوه نجاة، في الروتين والأحذية الطويلة. فقط راض فقط، رسمت ومتحمسة بمحادثات صاخبة حول الصيد القادم، لكنها لا تنسى منع الفودكا وبعد الغداء. وعلى الفناء The Trisbit Horn و Quesing كلب لأصوات مختلفة. Black Borza، الحيوانات الأليفة من Semyon Arseny، تقلع على الطاولة وتبدأ في التهام من أطباق الأرنب تحت الصلصة. ولكن فجأة ينبعث من الصراخ الرهيب، وينقص اللوحات والنظارات، وينخفض \u200b\u200bمن الجدول: سمينش آرسني، الذي ترك المكتب مع الاستراج والمسدس، يذهل فجأة القاعة مع طلقة. القاعة مليئة بالدخان، ويقف Semyonch الآرساني ويضحك. - من المؤسف أنني فاتني! - يقول، لعب عينيه. إنه مرتفع مثل الارتفاع، رقيقة، ولكن على نطاق واسع، وهو مصمم، والرجل رجل وسيم. إنه عيون يلمع بعنف، إنه ذكي للغاية، في قميص التوت الحرير، كرات المخملية والأحذية الطويلة. بعد تخويف والكلب والضيوف طلقة، إنه يمزق، من المهم إعلان باريتون:

حان الوقت، حان الوقت لسرج الدنيوية دون
والقرن الرنين لكل أكتاف ربما! -

ويقول بصوت عال:

- حسنا، ومع ذلك، لا يوجد شيء يفقد الزمن الذهبي! ما زلت لا أزال أشعر بشعورا بشكل جذابي وتنفس الصندوق الصغير بيوم بارد وخام في المساء، عندما حدث ذلك، لقد حدثت مع فواتغ صاخبة من بذور الآرسينية، متحمسة من قبل موسيقى Gamase من الكلاب، ألقيت في Chernolesie، في بعض Borgorgorm الأحمر أو جزيرة راسخة، واحدة من اسم هنتر مثيرة. تذهب إلى الشر والقيود القرفصية "قيرغيزستان"، تعيق بإحكام من قبل زمامه، وأنت تشعر ببعضها تقريبا معه. الشخير، وتسأل عن هرط، وجبات سرجة بصوت عال مع الحوافر على السجاد العميق والسهل من أوراق الشجر المأجر الأسود، ولكل صوت هو جولكو في غابة فارغة والجبن والغابات الطازجة. وقع الكلب في مكان ما في مكان ما في المسافة، وكانت بحماسة وأجاب على آخر، والثالث - وفجأة كانت الغابة بأكملها سريعة، والضبط بالضبط، من العاصفة والصراخ. ركضت بالرصاص بقوة بين هذا GAMA - وكان كل شيء "تخمر" وتدحرج في مكان ما في المسافة. - رعاية و! - صرخ شخص يائس الصوت إلى الغابة بأكملها. "أ، اعتن!" - وميض الفكر التدخين في الرأس. GickNeu على حصان، وكخفيفة من السلسلة، سوف تسعى عبر الغابة، لا شيء تفكيك بالفعل على طول الطريق. الأشجار فقط تومض أمام عينيها. نعم، يتم إجراءها في مواجهة الأوساخ من تحت حوافر الحصان. السطح من الغابة، سترى الكثير من الكلاب على اللون الأخضر، تمتد على الأرض. كلاب الكلاب وحتى أقوى "كيرجيز" أمام الوحش، - في الأخضر والسلالات والحشو، حتى النهاية، أنت لن يمر في جزيرة أخرى ولا تخفي من عينيك مع عينيك مجنون عرجاء ومان. بعد ذلك، كله الرطب والتراجع عن الجهد، حاصر الرغوة، حصان الأشعة ال أجش وابتلاع الجشع الرطوبة الجليدية لوادي الغابات. سوف تبعد صرخات الصيادين والكلاب النباح، وحولك صمت ميت. تكاليف غابة التضاريس شبه المجاورة بلا حراك، ويبدو أنك حصلت على نوع من السحوبات المحمية. تنبعث من الروائح الراسخة من Wharmines فطر رطبة، الأوراق المحمصة والغابات الرطبة. وقد أصبحت الرطوبة من الوديان أكثر إدراكا، في الغابة باردة وتظلم ... حان الوقت لليلة. ولكن من الصعب جمع الكلاب بعد الصيد. القرن في الغابة الطويلة وميؤوس منها، والمعاول، والصراخ، والصراخ والكلب يصرخ لفترة طويلة ... وأخيرا، بالفعل في مظلم فواتغا الصيادين في عقار بعض مالك أرض البكالوريوس غير المألوفة تقريبا ويملأ فناء الفناء بأكمله هو الفوانيس المضيئة والشموع والمصابيح، مصنوعة تجاه الضيوف من المنزل ... لقد حدث أن مثل هذا الجار المضيافه يعيش لعدة أيام. في الصباح الباكر فجر، على رياح الثلج وأول ززيمكا الرطب، ذهب إلى الغابة وفي هذا المجال، ومرة \u200b\u200bأخرى تم إرجاعها مرة أخرى، كل ذلك في الوحل، مع الأشخاص المطلي، بعد أن أتقن الحصان، والصوف من الوحش الرسوم المتحركة كان، - وبدأ Dross. في المنزل المشرق والمزدحم بحرارة للغاية بعد يوم كامل في البرد في هذا المجال. يخرج الجميع من الغرفة إلى الغرفة في ملابس مكفوفة يشرب عشوائيا ويأكلون بشكل عشوائي، يمر بصخب بعضهماء انطباعاتهم حول الأم الذين قتلوا الذئب الأم، الذين يضغطون على أسنانه، غرقوا عينيه، تكمن ذيل رقيق ذو ذيل رقيق القاعة ويصسم شاحباته وبول بارد بالفعل بول. بعد الفودكا وتناول الطعام، تشعر بمثل هذا التعب الحلو، مثل هذه النغمة من الشباب التي تسمع خطابا عبر الماء. الوجه الناجي يحترق، لكنك سحق عيني - الأرض كلها تبحر تحت قدميك. وعند الاستلقاء في الفراش، في فترة ناعمة، في مكان ما في الغرفة الزاوية القديمة مع امتداد ومصباح، سينام أمام عيون أشباح الكلاب النار في النار، وسيتم فرض شعور السباق، ولن تفعل ذلك لاحظ كيف ستلتقط كل هذه الصور والشعور بحلم حلو وصحي، نسيان حتى أن هذه الغرفة كانت ذات مرة رجل صلاة قديم، الذي يحيط اسمه الأساطير القاتمة، وأنه توفي في هذه الكنيسة، ربما على نفس السرير. عندما حدث للنوم، كان الباقي ممتعا بشكل خاص. تستيقظ وكنت مستلقية في السرير لفترة طويلة. في المنزل كله - الصمت. يسمع كيف يدور الرجل حول البستاني الغرف، ذوبان الأفران، وكيف يصطاد الحطب واطلاق النار. قدما هو يوم كامل من الراحة في صامت بالفعل في شتاء مانور. في أي عجل، سنقوم بالقبض على الحديقة، وسوف تجد تفاحة الباردة الباردة والرطوبة بشكل عشوائي في أوراق الشجر الرطب، وسبب ما يبدو لذيذ بشكل غير عادي، وليس على الإطلاق مثل الآخرين. ثم لن تكون للكتب، - كتب Dedov في ارتباطات جلدية سميكة، مع asteristers ذهبية على جذور Safian. تشم رائحة الرائحة هذه بشكل جيد، على غرار كنيسة الكنيسة في الكتاب مع ورقتها الصفرية السميكة! نوع من القالب الحامض اللطيف، والأرواح القديمة ... جيد وملاحظات على حقولهم، كبيرة ومع السكتات الدائرية الناعمة مصنوعة من قلم أوزة. سنقوم بتوسيع الكتاب وقراءة: "الفكر، يستحق الفلاسفة القدامى والجدد، لون العقل والشعور بالقلب" ... وسوف يكون عاطفا لا إرادي والكتاب نفسه. هذا هو "الفيلسوف النجواني"، والجريد، مزدحمة منذ مائة عام، والاعتماد على بعض "Cavallar العديد من الطلبات" وطبعها في بيت الطباعة من أجل الخيرية العامة، - قصة حول كيف "الفيلسوف النبيل، امتلاك الوقت والقدرة على السبب، ما يمكن أن يزحفه عقل الشخص، بمجرد رغبة في تكوين خطة الضوء في المكان الشامل قريته "... ثم شنق على" المقالات الساخرة والفلسفية من السيد . Voltaire "ووقت طويل للحصول على مقطع لفظي وطريقة من الترجمة:" شاحنات الدولة الخاصة بي! يتكون إيراسموس في السادس لوقف القرن الثناء على الحماقة (الإيقاف المؤقت، - النقطة مع مشغول)؛ أنت تطلب مني أن أظن قبل أن تمانع ... "ثم ستنتقل من Ekaterininskaya القديم إلى أوقات رومانسية، إلى Almanacs، إلى الجليل، الروايات الشفونة والطويلة ... الوقواق ينبثق عن عقارب الساعة والأسف لك في منزل فارغ. وتدريجي في القلب يبدأ الحضانة الشوق الحلو والغريب ... فيما يلي "سر الكسيس"، هنا "فيكتور، أو الطفل في الغابة": "يدق منتصف الليل! الصمت المقدس يقف لضوضاء اليوم والأغاني البهجة في الخريف. النوم يمتد الأجنحة القاتمة على سطح نصف الكرة لدينا؛ إنه ينمو الظلام والأحلام منهم ... أحلام ... عدد المرات التي يستمر فيها الخطبية تعاني من كلمات خمر مرن: الصخور والبلوط، القمر الشاحب والشاحن والأشباح والأشباح، "Erota"، الورود والزبلات، "الجذام و sublesness من شاب شيونز "، ناحية الزنبق، ليودميلا والألينا ... ولكن المجلات مع الأسماء: Zhukovsky، Batyushkova، دسيست بوشكين. ومع الحزن أتذكر جدتي، بولونا لها على المفاتيح، طلى قراءتها القصائد من Evgenia Onegin. وسوف تقف الحياة الحالم القديمة أمامك ... عاشت الفتيات والنساء الطيبات مرة واحدة في العقارات النبيلة! نظرة صورهم إلي من الجدار، والرؤوس الأرستقراطية الجميلة في تسريحات الشعر القديمة بخنوع ومؤنثهم طويلة الرموش الطويلة على عيون حزينة والعطاء ...

رابعا

تختفي رائحة تفاح أنطونوفسكي من الملاك. كانت هذه الأيام مؤخرا، وفي الوقت نفسه يبدو لي أنه منذ ذلك الحين قد مرت القليل من القرن. على الرغم من توفي آنا جيراسيموفنا، إلا أن آنا جيراسيموفنا توفي، بذور أرسينية أطلقت النار ... المملكة الصغيرة، الفقير قبل المتسول! .. لكن هذه الحياة التمريضية جيدة! لذلك أرى نفسي مرة أخرى في القرية، عميق في الخريف. الأيام مزرق، غائم. في الصباح، أجلس في السرج ومع كلب واحد، بمسدس وبنك، سأغادر في هذا المجال. الرياح تدعو ويصانة في ضربة بندقية، تهب الرياح بإحكام، وأحيانا مع الثلوج الجافة. أتجول طوال اليوم في السهول الفارغة ... جائع وحريصة، أعود إلى الشفق في الحوزة، ويحصل على دافئ للغاية ومضي قدما للروح، عندما تملأ الأنوار وسحبت من الحوزة برائحة الدخان، السكن. أتذكر، لقد أحببنا في منزلنا في هذا الوقت "أن أساعد"، وليس للنيران الضوء والرصاص في محادثة Gentlemotion. الدخول في المنزل، أجد إطارات الشتاء المدرجة بالفعل، وكنت أكثر تكوين لي بطريقة مسالمية في فصل الشتاء. في عامل Lacée، مع ارتفاع درجات الحرارة الموقد، وأنا، كما هو الحال في الطفولة، في القرفصاء بالقرب من القش، رائحة شديدة مع نضارة الشتاء، وننظر إلى موقد المحترق، ثم النوافذ، وراءها، أزرق، يموت الشفق الذي يموت للأسف. ثم أذهب إلى الإنسان. هناك خفيفة ومزدحمة: الفتيات مقطرة من الملفوف، وامض SESH، أستمع إلى أغاني قرية القرية الصديقة والدهاء الخاصة بهم، وأحيانا سيأتي بعض الجيران الصغير إلى نفسه ويأخذني إلى نفسه ... حياة جيدة وصغيرة! أصغر يرتفع مبكرا. بعد أن وصلت بحزم، يرتفع من السرير وتقلص سيجارة سميكة من التبغ الأسود أو الأسود أو ببساطة من Machorca. يتمرض الضوء الشاحب في صباح اليوم السابق بسيطة، مع جدران عارية للمكتب والأصفر والأشكال غير الرسمية من الثعالب فوق السرير وشخصية خضرة في المساحة الشارفارية والمعوقين، وفي المرآة تعكس الوجه المجوف من التتارية مستودع. في نصف مسورة، صمت منزل دافئ. على الباب في الممر، لا يزال الطهي القديم، الذي عاش في منزل Lordskoe صديقته. هذا، ومع ذلك، لا يمنع البارينا صرخة في المنزل: - حظ! ساموفار! ثم، وضع الأحذية، وطرد رحلة على الكتفين وليس بوابة إبزيم للقميص، فهو يذهب إلى الشرفة. في طبقات مقفلة تنبعث منهما؛ تصل إلى البلا من الصراحة والتثيث والابتسامة، تحيط كلابها. - فتح! - ببطء، يقول باس متساهل أنه وعبر الحديقة يذهب إلى الخنوش. تتنفس ثديي التنفس واسعة مع شرائح الهواء الحادة ورائحة الاختناق بين عشية وضحاها، حديقة عارية. منحني وانتقلت من الصقيع يترك حفيف تحت الأحذية في زقاق البتولا، وقطع النصف. المشي على سماء قاتمة منخفضة، نائمة الدبابات المجمدة على كريست ريغا ... لطيفة ستكون يوم للصيد! وفي التوقف بين الأزقة، يبحث البارين عن وقت طويل في مجال الخريف، على الأخضر المهجور Oozimi، والتي تجول العجول. اثنين من كلاب الكلبات السباق حول قدميه، والفيضانات بالفعل وراء الحديقة: القفز فوق الصدمات المقطوعة، ويبدو أن الاتصال ويسأل في هذا المجال. ولكن ماذا تفعل الآن مع كلاب الصيد؟ الوحش الآن في هذا المجال، على مقاوم للمجهاز، في BlackoTrop، وفي الغابة يخشى، لأنه في الغابة الرياح رصف أوراق الشجر ... إيه، الكبي! في ريغا تبدأ الحلق. لا أوافق ببطء، مطرقة طبل لحم الخنزير. سحب بضلاقة الجوارب، ويستريح ساقيه على طول الدائرة الفارغة والتأرجح، والذهاب الخيول في محرك الأقراص. في منتصف محرك الأقراص، تدوير على مقاعد البدلاء، يجلس مطاردة ويدخنها وحدها، من جلدها دائما من خلال سوط فقط ميرين بني واحد، وهو كسول للجميع والنوم تماما على الذهاب، فائدة عينيه مرتبطة. - حسنا، الفتيات، الفتيات! - صيحات صارمة من خلال وحدة تغذية قوية، لمست في قميص واسعة قماش. الفتيات على عجل إخفاء التيار، والتشغيل مع نقالات، المكنسة. - مع نعمة الله! - يقول الرجل الذي يخدم، والكمالة الأولى من امرأة عجوز، مكسورة على العينة، مع الصراخ والقسوة يطير في الأسطوانة والمروحة الشفاة صعد منها. ويخز الأسطوانة كل شيء أكثر إصرارا، ويملي العمل، وقريبا جميع الأصوات دمج في ضجيج لطيف من الصدر. يقف بارين عند بوابة ريغا ويبدو أن الأوشحة الحمراء والصفراء في الظلام، والأيدي، والاحتفال، والقش، وكل هذا يتحرك وضرب تحت هدم الدماغ والبكاء الوحيد والصافرة من الميثاق. غيوم الهارب يطير إلى الهدف. بارين يقف، قليلا قليلا منه. غالبا ما ينظر في الحقل ... قريبا سوف تؤخذ الحقول قريبا، قريبا سوف تغطي zasimok ... ززيموك، أول ثلج! لا توجد السلوقية، وليس مطاردة في نوفمبر. لكن الشتاء يأتي، "العمل" يبدأ بأكل الصيد. ومرة أخرى، كما هو الحال في الأوقات السابقة، تنزل المواقف الجميلة إلى بعضها البعض، وشرب من أجل المال الأخير، طوال الأيام التي يختفونها في حقول الثلج. وفي المساء، على بعض المزرعة الصم، فإن نافذة Fligeel بعيدة في الظلام. هناك، في هذه الأطوار الصغيرة، نوادي السباحة الدخان، والشموع الصامتة تحترق بشكل خافت، وتم تكوين الجيتار ...

يدفع المعلم عن قصة إيفان بونين "Apples Antonovskaya"، حيث يصف الكاتب الحياة كلها من الطبقات المتوسطة والعبر الروسية على القرية. في قصة "Apples Antonovsky" The Frame ككل هو وصف ذكريات الشخصية الرئيسية، وفي كل فصل من الفصول الأربعة للنص يختلف. لذلك، في الجزء الأول، يتم وصف التجارة عن طريق التجارة، التفاح أنطونوفسكي الشهير في أغسطس، في فصل الخريف الثاني، منزل نوبل، حيث عاش الشخصية الرئيسية وأقاربه. يصف الثالث الصيد، وكذلك الهجوم الشتوي. يوصف الرابع يوم نوفمبر من الأشخاص الصغيرين.
في نهاية الدرس، يؤكد المعلم أن قصة إيفان بونين "Apples Antonovsky" هي تعبير عن الحب العميق والشعري لبلدك.

الموضوع: الأدب الروسي في أواخر XIX - قرون XX المبكرة.

درس:إيفان بونين. "تفاح أنطونوفسكايا"، "قرية"

تتمثل ميزة مميزة في الإبداع المبكر الأول. Bunin هو وجود مؤامرة غنائية، حيث الأحداث ليست مهمة، ولكن الانطباعات، الجمعيات، موقف خاص خاص. ومن المعروف أن I.A. بدأت Bunin في طريقه في الأدب كشاعر، وكقاعدة عامة، لم تتميز بوضوح الإبداع الشعري والمتفصلي، وغالبا ما تستخدم في النثر صور منفصلة مأخوذة من كلماتهم الخاصة. في هذا الصدد، في عمله، إنه انعكاس مشرق مثل هذه السمة من الأدب في القرن العشرين، باعتباره منشأة.

قصة "تفاح أنطونوفسكايا" ككل يمكن أن ينظر إليها على أنها قصيدة في النثر. يظهر وقتا موجزا وسريعيا بشكل لا يصدق - الصيف الهندي، عندما يتكون التأمل التمويجي من قبل أنفسهم في الحمام. تخمين الروح الشعرية للمؤلف، رجل ذو حياة رقيقة ومتعلمة ومحبة بعمق من طبيعته الأصلية خلف رسم المشهد المفصل. حكمة الناس قريبة منه، حيث يشير في كثير من الأحيان إلى العلامات: "الخريف والشتاء يعيش بشكل جيد، إذا كانت المياه هادئة والمطر على Lavrentia".

إن الدافع من الموت يقوي تجارب البطل الغنائي. ومع ذلك، لا تزال لحظة رائعة في الذاكرة.

الجمال والموت والحب والفصل - هذه هي الموضوعات الأبدية والتعبير الشخصي والمستنير في الشعر.

تم تحديد النوع بطرق مختلفة، وموضوع نهاية إلى نهاية هو تدفق الوقت.

تبدأ القصة وينتهي مع القطع. هذا يعني أن لا شيء يبدأ فيه ولا شيء ينتهي. حياة الرجل محدودة، لكن الحياة لا حصر لها.

تنقسم القصة إلى 4 شظايا، كل واحد منهم له موضوع خاص به وتجدرته الخاصة.

تعرف حالا وحب الطبيعة، كما يعرف بونين، - قليل من الناس يمكنهم. بفضل هذا الحب، ينظر الشاعر حوله وبعيدا، والانطباعات السمعية الملونة للأغنياء. العالم منه هو الأكثر فائدة من العالم من الانطباعات البصرية والسمعية والخبرات ذات الصلة.

أعشاش النبيل أعز الأزقة. هذه الكلمات من قصيدة K. Balmont "ذاكرة Turgenev" كيف يستحيل إعطاء مزاج القصة "التفاح Antonovskiy". على ما يبدو، ليس من خلال الصدفة أنه على صفحات واحدة من قصصها الأولى، فإن تاريخ إنشاءه رمزي للغاية، I.A. إنجنين يعيد عالم مانور الروسي. إنه في الأمر، وفقا لتفكير الكاتب، الماضي والحاضر، تاريخ الثقافة الذهبية في العصر الذهبي ومصيره على عائد القرون، تقاليد الأسرة في الأسرة النبيلة والحياة البشرية الفردية. صلصة حول الخضرة ليس فقط من هذه القصة، ولكن أيضا قصائد عديدة، مثل "قاعة بيضاء عالية، حيث البيانو الأسود ..."، "في غرفة المعيشة عبر حديقة وستائر الغبار ..."، "ليلة هادئة خرج ... " ومع ذلك، يتم التغلب على Leitmotif من الانخفاض والتدمير فيها "ليس موضوع الإعفاء من الماضي، وعلى، قصيدة هذا الماضي العيش في ذكرى الثقافة ... قصيدة بونين على مانور سمة اللوحة وفي نفس الوقت مستوحاة العاطفة، التل والشعر من المشاعر. يصبح مانور بطل غنائي جزء لا يتجزأ من حياته الفردية وفي نفس الوقت علامة على مسقط رأسه، جذور النوع "(L. ershov).

أول ما يولي اهتماما عند قراءة القصة في عدم وجود مؤامرة في الفهم المعتاد، أي. عدم وجود ديناميات الحدث. الكلمات الأولى من العمل "... أتذكر أن أعقاب الخريف المبكر." غمرنا في عالم ذكريات البطل، وتبدأ المؤامرة في التطور كسلسلة من الأحاسيس المرتبطة بها. رائحة تفاح أنطونوفسكي، التي تستيقظ أكثر الجمعيات مختلفة في الروح. تنبعثذ رائحة التغيير تتغير - الحياة نفسها، ولكن تغيير جنسها يتم نقلها إلى الكاتب كتغيير الأحاسيس الشخصية للبطل، تغيير عالمه العالمي. الأرض كلها جثم. لكننا نفهم أنها سعادة عالمية. هذا هو تصور الأطفال للسعادة.

انتبه إلى لوحات الخريف والبيانات في فصول مختلفة من خلال تصور البطل.

في الفصل الأول، نحن نتحدث عن عواطف قوية: "في الظلام، في أعماق الحديقة - صورة رائعة: بالضبط في زاوية الجحيم، نيران الأخدود لهب بوج، وتحيط به الظلام، والذين أسود، تتحرك الصور الظلية المنحوتة بالضبط من الشجرة السوداء حول النار، بين أولئك كيف تذهب ظلال العملاقة إلى أشجار التفاح ". ما مدى الحياة في العالم!

في الفصل الثاني، فإن النغمة متسقة بالفعل، ونحن نتحدث عن الأشخاص الذين ينقلون أسلوب الحياة، والمزاج الملحمي: "كانت أوراق الشجر الصغيرة محمية تقريبا من Lozin الساحلية، وتتلاشى المطبات على السماء الفيروزية. أصبحت المياه تحت الشراهات شفافة، مثل الجليد وكأنها ثقيلة ... عندما، كان، سيكون مشمسا في القرية، الجميع يفكر في ما هو جيد لجزر، شامل، ينام على اللثة في أوسيتاس، والوقوف مع الشمس في عطلة ... ".

تين. 2. التوضيح إلى قصة I. A. Bunin "Apples Antonovsky" ()

الوقت يذهب في دائرة، كما لو لم يحدث شيء. المؤلف ينقل أفكاره أبطاله.

بونين يصوغ فكرة الملحمة. أفكار حول القرية. تمت الموافقة على التجويد المثالي، لكن المؤلف يذكر التباين يمسح اليمين.

في الفصل الثالث، نتحدث عن فترة ازدهار الثقافة المحلية. أواخر الخريف. صور الطبيعة "الرياح في طوال اليوم يموتها وأشجار ترتعش، مشيتهم الأمطار من الصباح إلى الليل ... الريح لم تستيقظ. لقد كان قلقا من الحديقة، وتشارك باستمرار من الأنبوب النفاث البشري من الدخان ورفض السحب الرماد السينيستر COSMAS. هربوا من منخفض وسريع - وقريبا، تحدث بالضبط، تحدث الشمس. خرج التألق، تم إغلاق النافذة في السماء الزرقاء، وفي الحديقة أصبح مهجورا ومملة، وغالبا ما بدأت في زرع المطر ... ".

وفي الفصل الرابع: "الأيام الزرقاء، غائم ... طوال اليوم أتجول حول السهول الفارغة ..." .. تجول وحيد في غابة الشتاء. الحزن الهادئ.

ينتقل وصف الخريف بواسطة قصة نصية من خلال الإدراك المزهر والصوت. يتغير المشهد الخريف من الرأس إلى الفصل: الدهانات غير واضحة، يصبح أقل من أشعة الشمس. في الأساس، تصف القصة الخريف وليس سنة واحدة، وعدة، ويتم التأكيد عليها باستمرار في النص: "أتذكر سنة العائد"؛ "كانت هذه مؤخرا، وبعد ذلك يبدو أنها مرت بأكثر من قرن."

صور - تنشأ الذكريات في وعي الراوي وخلق وهم العمل. ومع ذلك، يسكن الراضي نفسه كما لو كان في مختلف المدافعين عن العمر: من الرأس إلى الفصل، يبدو أنه أكبر سنا ونظر إلى العالم من قبل عيون طفل، مراهق وشاب، وحتى عيون الرجل الذي غارق في سن ناضجة. لكن الوقت كما لو كان لا حتمي فوقه، ويتدفق في القصة بطريقة غريبة للغاية. من ناحية، يبدو أنه يمضي قدما، ولكن في ذكريات القصة طوال الوقت يستدير. يتم إدراك جميع الأحداث التي تحدث في الماضي وتخصصها لهم كأسرع وتطوير في عينيه. هذه النسبية للوقت هو واحد من لعنة لعنة.

I ل. بونين نكهة نكهة وطنية بشكل لا يصدق. مع ما هي الدقة، على سبيل المثال، يصف روح الاحتفالية من معرض الحديقة. إن إنشاء شخصية من الناس من الناس يفتذون بدرجة عالية من الفرد. ما هو واحد مهم فقط، مثل CHOLMOGORK COW، الشيخون الشاب أو العسكرية، الذكية شبه الصدرية تلعب على Tula Harmonica.

لإعادة تشكيل مفصلة من الجو من الخريف في وقت مبكر في حديقة Yablleva I.A. يستخدم Bunin على نطاق واسع النطاقات كاملة من التعاريف الفنية: "أتذكر صباحا مبكرا أو طازجا أو هادئا ... أتذكر الحديقة الكبيرة والذهبية والذهبية والخروج في حالة سكر، تذكر أزقة القيقب، رائحة رقيقة من أوراق الشجر ..." إلى التام، تعكس الغلاف الجوي المحيط بشكل كامل، وإرسال كل صوت (Crieking Cart، drosses الممكنات، التفاحات المتكسدة التي تأكلها الرجال) وأروما (رائحة تفاح أنطونوفسكي، العسل والنضارة الخريف).

رائحة التفاح هي تفاصيل متكررة للقصة. I ل. يصف Bunin حديقة مع تفاح أنطونوفسكي في أوقات مختلفة من اليوم. في الوقت نفسه، فإن المشهد المسائي يتحول إلى أفقر من الصباح. يزين كوكبة الماس من ستالدر، درب التبانة، البياض فوق رأسه، السقوط النجوم.

المكتبات تبقي ذاكرة الأجداد.

الموضوع الرئيسي للقصة هو موضوع الخراب من أعشاش النبيلة. يكتب المؤلف مع الألم الذي تختفي رائحة تفاح أنطونوفسكي، هناك رابط قابلة للطي إلى الجفون. قبول الماضي، والتي تترك نغم البريد الإلكتروني في العمل. تفاصيل منفصلة تؤكد جوانب بونين الاجتماعية للعلاقات بين الناس. يتضح هذا حسب المفردات ("Tradann"، "Barchuk"). على الرغم من النغمات الأنيقة في القصة هناك ملاحظات متفائلة. "كيف الباردة، ورودسيست وكيفية العيش بشكل جيد في العالم!" - يؤكد I.A. بونين. تجلى القصة عن طريق مثالية صورة الناس سمة الكاتب. إنه قريب بشكل خاص من المؤلف في أيام العطل، عندما يكون كل قمرة القيادة والرضا. "عاش كبار السن والنساء القدامى في شرور طويلة جدا، - أول علامة على قرية غنية، وكانت كلها عالية وكبيرة وأبيض مثل لونها. فقط تسمع، حدث ذلك: "نعم، - هنا أغافيا ثلاثة وثمانون صباحا Godhawschochka!" - من خلال الحوارات، I.A. بونين لديه إعجابه بحياة ريفية بسيطة. الكاتب يشعراء القيم اليومية: العمل على الأرض، قميص نظيف وغداء مع لحم الضأن الساخن على لوحات خشبية.

لا تهرب من وجهة نظر المؤلف والخلافات الاجتماعية للطبقة الاجتماعية. ليس من خلال الصدفة أن يقف الرجل العجوز Pankrat أمام البارد، ولوم ويبتسم بلطف. هو في هذا العمل الذي I.A. إن Bunin هي فكرة مهمة بالنسبة له أن مستودع الحياة النبيلة الوسطى كان قريبا من الفلاح. اعترف راوي المؤلف مباشرة بأن Serfdom لم يعرف ولم يراه، لكنه شعرت به، تذكر كيف انحنى الفناء السابق للسادة.

يتم التأكيد على الجانب الاجتماعي في الداخل من المنزل. Lacée، الإنسان، القاعة، غرفة المعيشة - تشير كل هذه الأسماء إلى فهم مؤلف من تناقضات الفئة في المجتمع. ومع ذلك، في الوقت نفسه، القصة موجودة وتعجب بالحياة النبيلة المتطورة. على سبيل المثال، يشدد الكاتب، على سبيل المثال، على رؤوس ArcStocratic-الجميلة في تسريحات الشعر القديمة، مع حذف صور الرموش الطويلة على عيون حزينة وعطاء.

وهكذا، قصة I.A. Bunin "Antonovskiy Apples" من الطرق إلى القارئ الذي يجسد جمال الطبيعة الأصلية، لوحات الحياة الروسية وتعلم حب روسيا بقدر عمقها المذهل للتعبير الغنائي عن التجارب الوطنية للكاتب الروسي.

بالإضافة إلى ذلك

إن فكرة القصة "قرية" نشأت عند بونين نتيجة للتأثير على أحداث 1905 وكيف عرضها في القرية الروسية. أدى ذلك إلى حقيقة أن غنائي وماجستير في الشعر الرقيق والعطاء بينين كان عليه أن يصور ما كان يحدث في القرية بطريقة صارمة وبطريقة موضوعية بحتة.

فقط، يمكن أن يصل إلى الدودة بالفعل، يبدو أنه، يبدو أن قلوب الناس غير المنفوقة الذين يتجاهلون ما يعاني الآلاف من الأشخاص المحرومين. في الوقت نفسه، لا يرسم بونين صورة شديدة من الواقع، يكشف عن هوية الأشخاص الذين كانوا شخصيات رئيسية لهذه الصورة.

لذلك، تعتبر قصة "القرية" في المقام الأول رواية نفسية، حيث يدفع بونن الكثير من الاهتمام للصور العميقة للأشخاص ومشاعرهم وخبراتهم وأفكارهم.

من أجل تصويرها أكثر ماهرا، تساعد البونن على تعبيره الفني، الذي اختتم في كلماته الريفية مخصصة لجمال الطبيعة والأحاسيس المذهلة التي تسببها من شخص.

وتشير الموصوفة جيدا من قبل Bunin Life والوجود اليومي للفلاحين والصور التفصيلية للناس إلى الفكرة الرئيسية للقصة.

يتابع الكاتب الهدف ليس من السهل إظهار الواقع الواقعي، ولكن أيضا لإحضار القارئ إلى الفكر المنطقي في مستقبل الشعب الروسي وعلى وجه الخصوص - حول مصير القرية الروسية وأولئك الذين يكرسون كل حياتهم ها.

ومن هنا أن هناك غنادة بونين وثيقة للغاية، فإنه يبدو بلطف في نغم السرد بأكمله، في تلك اللوحات المذهلة من الطبيعة، والتي يدفع الكاتب الكثير من الاهتمام في المشاعر المشرقة والمعقدة للأبطال وكلماتهم القلبية وبعد

الشخصيتان الرئيسيان للقصة - إخوة كراسوف - يمثلون صور مدروسة بعناية، وعكسها يساعد الكاتب في تحديد صورة الواقع.

كوزما، الشاعر الذي يدرس نفسه، على مقربة من شخصية بونين، في أفعاله وأفكاره يشعر بموقف شخصي للكاتب بما يحدث وتقييمه.

على سبيل المثال Kuzma، يوضح المؤلف ميزات نفسية الشعبية الجديدة، يعتقد Kuzma نفسه أن الشعب الروسي كسول وبري أن أسباب هذه الحياة القاسية للفلاحين تتكون فقط في ظروف صعبة، ولكن أيضا بمفردهم الأفكار وعلم النفس.

على النقيض من الشاعر الذي يدرس نفسه، فإن بونين يجعل صورة شقيقه من تيخون Egoistically والحساب. تدريجيا، يعطي رأس ماله، وفي طريقه إلى الرفاه والسلطة، لا يتوقف من قبل.

ولكن على الرغم من المسار الذي اختاره عليه، فإنه لا يزال يشعر بالفراغ واليأس، والذي يرتبط مباشرة بالمظهر في مستقبل وطنه، ورسم صور ثورة أكثر تدميرا.

على سبيل المثال الأبطال الرئيسيين والثانوى، يكشف بونين عن التناقضات الاجتماعية الحادة أمام القراء، والتي تكمن الواقع الروسي.

أولئك الذين هم "مثير الشغب" ريفي هم أشخاص أغبياء وخلفيون يزرعون في منبرو والخشونة، واحتجاجهم هو مجرد محاولة سخيفة لتغيير شيء ما. لكنهم غير قادرين على تغيير وعيهم وعلم نفسهم، والذي لا يزال بلايد وظل اليأس.

يتم الاعتراف بالقصة النفسية ل IVAN Alekseevich Bunin "Village" باعتبارها واحدة من أبرز الأعمال والأدب الروسي في القرن العشرين.

في هذه القصة إن الكاتب يبدأ في الكشف عن موهبة النثر الواقعي، في حين أن تنوع تقنياته الفنية لعرض حياة الفلاحين البسيطة لروسيا يرصد عن كثب الموضوعات والتعبير الفني لأكل كلماته.

تخدم "القرية" الرئيسية واقعية الرصين ولا ترحم في حقحته، حيث تكشف بونين عن صورة كاملة من الحياة الفلاحين قبل القراء.

فهرس

1. Chalmaev V.A.، الزينين S.A. الأدب الروسي في القرن العشرين: الكتاب المدرسي للصف 11: في ساعتين - 5th ed. - م .: Ltd. 2TID "الكلمة الروسية - روبية"، 2008.

2. agenosov v.v. . الأدب الروسي القرن العشرين. دليل منهجي م. "إسقاط"، 2002

3. الأدب الروسي في القرن العشرين. البرنامج التعليمي للمتقدمين إلى الجامعات M. UCH. مركز "موسكو ليسوم"، 1995.

4. ويكاموس.

أدب إضافي

طبعة I. Bunin: SOB. OP. في 9 TT. M.، 1965-1967؛ كاتدرائية OP. في 6 TT. م، 1996-1997؛ الأدب "الكتاب الروس في موسكو". مجموعة. Reisside. كلفة. L. P. bykovtsheva. M.، 1977، 860s "الكتاب الروس. القاموس الببليوغرافي. " م، 1990.

مقالات الأدب الروسي في أواخر القرن العشرين أوائل القرن العشرين. تقر الدولة الخيالية. م، 1952.

أولا أ. بونين. "قصص". M.، 1955 I. Bunin. "التفاح أنطونوفسكي. حكاية وقصص "أدب الأطفال. م.، 1981 "تاريخ الأدب الروسي في أواخر القرن التاسع عشر - أوائل القرن العشرين". م، 1984.

Audiobnig. « antonovskaya التفاح "().

بونين إيفان Alekseevich.

antonovskaya التفاح

إيفان اليكسينيفيتش بونين

antonovskaya التفاح

هذا Tarhan، البستانيين، الرجال المستأجرون وتصب التفاح لإرسالهم إلى المدينة في الليل، - بالتأكيد في الليل، عندما كان من الجيد أن تكذب على السيارة، انظروا إلى السماء المرصعة بالنجوم، يشعر رائحة القطران في الهواء النقي والاستماع إلى كيفية رسم بعناية في السفر الطويل الداكن على الطريق الكبير. رجل، تفاح رش، يأكلهم مع خشخاخ عصير واحد تلو الآخر، ولكن هذا المكان - لن يفشل التاجر أبدا، ولكن أيضا يقول:

- فالي، وتناول الطعام لديه، - لا شيء يجب القيام به! على دمج، كل مشروب العسل.

وينتهك الصمت البارد في الصباح فقط مطلة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دروزدوف على كورال رولان في معظم الأحيان الحديقة، صوت الغني في التدابير المتصخة في التدابير والصف من التفاح. كان الطريق إلى شلش بولشوي، مليئة بالقش، والأقوى، بالقرب من الذين أصبحت المزرعة البالية مرئية بعيدة. في كل مكان تنبعث منه رائحة التفاح، هنا - خاصة. يتم ترتيب السرير في الكوخ، وهناك بندقية واحدة بري، ساموفار أخضر، في الزاوية - الأطباق. Rogozhes، الأدراج، جميع أنواع متعلقات ذاتها تقع حول الكلاش، حفرت. عند الظهر، يتم غليها كوليش رائعة مع سالوم، في المساء، يتم تسخين Samovar، وفي الحديقة، بين الأشجار، الشريط الطويل من الدخان المزرق ينتشر. في عطل أيام الأيام، تعد Kolo Shalasha معرضا بأكمله، والأختام الحمراء تملأ وراء الأشجار. سخيف الفتيات الأعمدة الكبيرة في موندرز، ورم شديد الطلاء، يأتي "Barsky" في ازياءهم الجميلة والخشنة، والشيكل الشاب، حامل، مع وجه نائم واسعة وغير مهم مثل بقرة خلموجورسك. على رأسها "قرون"، - يتم وضع الضفائر على جانبي القمة وتغطي مع العديد من الأوشحة، لذلك يبدو الرأس ضخما؛ قدم، في نصف الأحذية مع الخيول، والوقوف غبي وحزم؛ بلا أكمام - Plisovoy، ستارة طويلة، ولون بونون - Lilk مع خطوط ملونة من الطوب ودعا بودول واسعة الذهبية "Sinky" ...

- فراشة التسوق! - يقول صفقات عنها، تهز رأسه. - الآن يتم ترجمة ...

والفتيان في القمصان المحرومة البيضاء والعيوب القصيرة، مع رؤساء أبيض مفتوح، كلها مناسبة. يذهبون من خلال اثنين، ثلاثة، تعاملوا بدقة مع أقدام عارية، ولمس الراعي الشجي، مرتبطة بشجرة التفاح. الشراء، بالطبع، واحد، لتشتري شيئا ما وشراء شيء على بنس واحد أو على بيضة، ولكن هناك العديد من المشترين، والتجارة هي بويكو، ومقهز في حالة فوضى طويلة وأحذية حمراء - مبهجة. جنبا إلى جنب مع شقيقه، كارتا، رقاقة شبه سيدي يعيش من نعمة، وهو يتداول بالنكات والمواد المضافة وأحيانا "شعر" على تولا التوافقي. وقبل المساء حشود الناس في الحديقة، سمعت عن شاغ الضحك والتحدث، وأحيانا طوبوت الرقص ...

ليلا في الطقس يصبح باردا جدا وروديستو. بعد أن يصب على اللثة من قبل رائحة الجاودار من القش الجديد و pokykina، تذهب بمرح إلى المنزل للعشاء الماضي رمح الحديقة. يتم توزيع الأصوات على قرية أو بوابة التمرير على الطالب فجر بشكل غير عادي. دراشت. وهنا لا يزال الرائحة: في الحديقة - حريق، وتسحب بقوة الدخان المعطرة من بورس الكرز. في الظلام، في أعماق الحديقة - الصورة التقاطية: بدقة في زاوية الجحيم، حرق بالقرب من شعلة الحظيرة، وتحيط بها الظلام، ويتخطى الصور الظلية السوداء، وجذابة بالضبط من الشجرة السوداء حول النار، بما في ذلك العملاقة الظلال منها تذهب على أشجار التفاح. في جميع أنحاء الشجرة سوف تقع يد سوداء في العديد من أرشين، ثم يتم رسم ساقين - اثنين من أعمدة سوداء. وفجأة كل هذه الشرائح من شجرة التفاح - وسوف تسقط الظل عبر الزقاق، من الخبث إلى الويكيت ...

في وقت متأخر من الليل، عندما تخرج الأنوار على القرية، عندما تكون كوكبة الماس من Stalard مرتفعة بالفعل في السماء، مرة أخرى في الحديقة.

يعمل على أوراق الشجر الجافة، مثل المكفوفين، الوصول إلى الخبث. هناك على تطهير أخف وزنا قليلا، وطريقة حليبي وراء رأسه.

- هل أنت، برشوك؟ - مجر بهدوء شخص من الظلام.

- أولا وأنت لا تنام بعد، نيكولاي؟

- لا يمكننا النوم. و، يجب أن يكون بعد فوات الأوان؟ فاز، يبدو أن قطار الركاب يذهب ...

يستمع منذ فترة طويلة وتمييز الرائحة في الأرض، والرجعا في الضوضاء، وينمو، وكما، كما لو كان بالفعل وراء الحديقة، فإنه يطرق بسرعة عجلات صاخبة: رودنج وطرق، يندفع القطار ... أقرب، أقرب ، كل شيء بصوت أعلى و Serge ... ويبدأ فجأة أكل، مريض، مغادرة الأرض بدقة ...

- أين لديك بندقية، نيكولاي؟

- ولكن بالقرب من مربع S.

- نجاح باهر عظيم! - سوف يقول trashman. - قضاء، إنفاق، برشوك، ثم مشكلة فقط! مرة أخرى، قال الدوول كله على رمح ...

صورة غير عادية

في السماء، كان هناك خلاف مظلم واسع ومن هناك غني، في الماء الدافئ الصيفي، ونهرنا الهادئ، بدأت نهر هادئ على الفور في الانتفاخ والتدفق. الخروج من البنوك، سكبت مرج، وهو مجال الشوفان الأخضر، والذهب بالفعل الجاودار، والأبيض يزهر الحنطة السوداء وجاء إلى الحدائق.

أعجب بمشهد غير عادي، مشيت على طول الساحل. قبل جلدي، كانت ذروة خطوة واحدة ضعيفة؛ لقد استمعت وهنا رأيت ثقب صغير غادر لمرة واحدة حافر بقرة. في الحفرة، بعد التسرع في الكرة، المخلوقات الصغيرة من الحجم من الشامات، بلا حدود، مثل كل الأشبال.

أردت أن أعرف شابها، وبدأت في النظر حولها. بسبب قمم ألدر، نظرت إلي مع حباته السوداء. بعد أن قابلت عيني معي، فإنها تعمل بسرعة إلى الجانب، لكن الاتصال غير المرئي مع بقرة Kokytz أبقى لها، كما في موضوع.

كان من الممكن افتراض أن الأم عندما تم سكب الماء في نورا، تمكنت من سحب الشباب في مكان جاف. على الأرجح، لم تكن الحوافر أول مأوى. لكن جميعها السابقة سكبوا أيضا المياه كخطأ في ربع ساعة وهذا طالب، مع بركة في أسفل كوبيتز.

تم الاحتفاظ العادم في مياه الأمتار اثنين مني، وهو أمر لا يصدق لهذا الحذر للغاية، حيوان ضخم. كانت البطولة، كانت تضحيات ذاتية من الأم. لم تركت أخيرا ألا تتداخل مع الأم لإنقاذ أطفالي.

المهمة 5. فحص من هذا النص كل ما هو التراجع من موضوع المقال.

واجب المنزل

نهضت في هذا اليوم في وقت مبكر، لأننا اليوم نحن في الخدمة في المدرسة. كان الصباح الشمسية، واضحة. فقط في بعض الأماكن في السماء زار الغيوم الخفيفة البيضاء.

الإفطار، لقد جمعت بسرعة كتب وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، وتطوي جميع الملحقات في الحافظة وذهب المرح، إلى المدرسة. في الطريق إلى المدرسة، التقيت مع زملائي في الفصل. تحدثنا قليلا ثم ذهبنا إلى المدرسة معا.

في ثماني ساعات، تجمع جميع الرجال على الخط. على المدير الخطي، قال مدرسنا الدراسي كيف كنا نواجه أمس وما يجب علينا فعله اليوم. بعد الخط، مر كل شيء من خلال مشاركاتهم المعينة. ولكن هنا pokeled جرس الأغنية البهجة. جاء الصمت في المدرسة.

درسنا الأول هو التاريخ. في الدرس، تعلمنا الكثير من المثير للاهتمام عن حياة الإغريق القدامى. يا له من المؤسف أن الدرس يذهب فقط أربعين دقيقة! لذلك انتهى. ومرة أخرى في الخدمة.

في الطابق الثالث، بدأ الرجال من الصف الخامس اللعبة في التمليط. كان علينا تهدئةهم، لكننا لم نعمل دون معلم واجب. لم نكن غاضبين من الرجال. بعد كل شيء، نحن أنفسنا ضخوا عندما لا تكون متعجنة في المدرسة.

الدرس الثاني لدينا الإنجليزية.

في الدرس الثالث، كتبنا الإملاء. كانت الإملاء صعبة، وقمنا بعمل الكثير من الأخطاء.

بعد الدرس الثالث، تغيير كبير. أريد أن أركض في البوفيه، لكن لا يمكنك المغادرة من المنشور المعين.

ثم كان لدينا رياضيات، والجغرافيا الدرس الخامسة. لقد تعلمنا المزيد والمزيد حول الطبيعة، حول الأنهار والشلالات والعتبات. هذا موضوع مثير للاهتمام، والدرس يذهب بسرعة كبيرة.

بعد الدروس، ذهبت إلى المدرسة وفحص فصول التنظيف.

المهمة 6. قراءة النص. تشكل خطته. التفاصيل المساعدة في التفاصيل واحدة من نقاط الخطة (اختياري).

بحيرة ياشن

من بين رمال تركمانستان تقع بحيرة ياشن مذهلة. ما لن يتحدث العلماء، هذه البحيرة لا تزال غموض طبيعة. في نوعها من البحيرة غير عادية، وكذلك المياه الموجودة فيه. يشبه Yashenan وكأنه حدوة حدوة، ونصف يحتوي على مياه عذبة، والآخر هو مالح. المياه العذبة باردة جدا. يبدو أنه مبرد خصيصا لإخماد العطش للمسافر المتعب.

تجف جميع البحيرات من تركمانستان في الصيف الحار، ولكن ياسهان مذهل بالماء الممتاز، كما أنه في البحيرة، كما في أوقات أخرى من السنة. يفترض أن معالج جيد يخدم بحر تحت الأرض من المياه العذبة. خلال الوقت الذي توجد فيه بحيرة، هناك العديد من الأساطير عنه.

أحدهم يروي أن Wanderer الجيد الذي أسف الناس، قادوا للعطور من البحيرة والاستقرار في الماء. (من "موسوعة الأنهار والبحيرات الشعبية").

المهمة 7. ابحث عن وصف النص في أوائل الخريف في الصباح (يوم الخريف الممطرة). اكتبه.

الخريف في القرية

... أتذكر استيقاظ مبكر الخريف. كان أوغسطس مع هطول أمطار دافئة، كما لو كانت تراجعت عمدا من أجل SEVA، - مع أمطار في الوقت الخاص بالهاتف، في منتصف الشهر، بالقرب من عطلة القديس لورانس ...

أتذكر صباحا مبكرا وجديدا أو هادئا ... أتذكر الكبار والذهبي كله وتقلب وسكارتان، أتذكر أزقة القيقب، رائحة رقيقة من أوراق الشجر الخاطئ ورائحة تفاح أنطونوفسكي، رائحة العسل والنضارة الخريف وبعد الهواء نظيف للغاية، فليس على الإطلاق على الإطلاق، يتم توزيع الأصوات وعربات CryeCing في جميع أنحاء الحديقة.

كان الطريق إلى القطع البلشوي والقش والأقوى، مرئيا بكثير في حدائق الحديقة، المزرعة البالية في فصل الصيف. في كل مكان تنبعث منه رائحة التفاح، هنا - خاصة. يتم ترتيب السرير في الكوخ، وهناك بندقية واحدة بري، ساموفار أخضر، في الزاوية - الأطباق. Rogodhi، الأدراج، جميع أنواع متعلقات ذات الطفولة تقع حولها: موقد الأرض حفرت. عند الظهر، يتم غليها كوليش رائعة مع سالوم، في المساء، يتم تسخين Samovar، وفي الحديقة، بين الأشجار، الشريط الطويل من الدخان المزرق ينتشر.

"أفقر أنطونوفكا هي السنة الممتعة". الشؤون الريفية جيدة إذا كان أنتونوفكا كان يئن: هذا يعني أن الخبز سحق ... أتذكر سنة العائد.

الخريف - وقت العطلات الإراثانية، والأشخاص في هذا الوقت هم بربران، راضون، وجهة نظر القرية ليست على الإطلاق في وقت آخر. إذا تم اختبار سنة العائد والمدينة الذهبية بأكملها على اللثة، فإن النهر يرن وبحظا، وفي الصباح في القرية وفي القرية وليس سيئا. بالإضافة إلى ذلك، كانت Evios لدينا من القرن الرائد، منذ وقت الجد، تشتهر ب "الثروة". عاش الرجال المسنين والنساء القدامى في السباقات منذ فترة طويلة جدا - أول علامة على قرية غنية، وكانت كلها عالية وكبيرة وأبيض مثل لونها.

من نهاية سبتمبر، سمحت جميع الحدائق، جامعة، الطقس، كالعادة، باردة. الريح في الأيام بأكملها غارقة وأشجار ترتعش، مشيتهم الأمطار من الصباح إلى الليل. في بعض الأحيان في المساء بين السحب القاتمة والمنخفضة، تم صنع لون يرتجف من الشمس المنخفضة في الغرب؛ تم تنظيف الهواء نظيفا وواضحا، وكان أشعة الشمس ملاهة مبهرة بين أوراق الشجر، بين الفروع التي كانت المزلاج تتحرك وقلق من الريح. أشرق بلدية وأظيما في الشمال على السحب الرصاص الشديد، وهي سماء زرقاء سائلة، وبسبب هذه الغيوم تطفأ ببطء التلال من جبال الثلوج. أنت تقف في النافذة وأنت تعتقد: "أفوس، سوف يعطي الله، ستعمل". لكن الريح لم تستيقظ. إنه قلق من الحديقة، انفجرت باستمرار من الأنبوب بنفاطة بشرية من الدخان ورفضت كوزما السحب السخي. هربوا منخفضة وبسرعة وسرعة التدخين بالضبط، تحدثت الشمس. خرج التألق، تم إغلاق النافذة في السماء الزرقاء، وفي الحديقة أصبحت مهجورة ومملة، وبدأت مرة أخرى في زرع المطر ... أولا، بهدوء، بعناية، ثم تحولت كل شيء أكثر سمكا، وأخيرا، تحولت إلى دش مع العاصفة والظلام. كانت هناك ليلة طويلة ومهوءة ... (I. Bunin).

1.3 المهام مع عدم وجود معلومات

المهمة 1. أدخل المرادفات المفقودة.

صني الدب

تم بيعها إلى قرية الدب. عبوس صغير - ... ها هي الطريقة هنا. قرروا التقاط الصيادين ...: لقد جلبوا الفخ، مستوطنة العسل، وسكب الحبوب. و ... أكلت كل شيء وكان هناك شيء مثل هذا!

مفتاح التمرين

تم بيعها إلى قرية الدب. عبوس قليلا - كوسولابوي هنا مثل هنا. قررنا أن الصيادين للقبض على الوحش: لقد جلبوا الفخ، هادئ العسل، والحبوب سكب. والدب أكل كل شيء وكان مثل هذا!

المهمة 2. استعادة النص.

الأسمدة البوتاس

أولا، الوقوع في خلايا الكائنات النباتية، فهم يساهمون في ________. هذا يسمح للنباتات بالحفاظ على سبل العيش الطبيعية بعيب مؤقت للرطوبة في التربة.

ثانيا، يساهم وجود البوتاسيوم في ________. البوتاسيوم ضروري أيضا للتعليم ________. النباتات مريضة أساسا مع نقص البوتاسيوم. على الأوراق تظهر ________، كما توقف أيضا ________.

مفتاح التمرين

تلعب أملاح البوتاس دورا مهما للغاية في حياة النباتات.

أولا، الوقوع في خلايا الكائنات النباتية، فهم يسهمون في الاحتفاظ بالمياه في البروتوبلازم. هذا يسمح للنباتات بالحفاظ على سبل العيش الطبيعية بعيب مؤقت للرطوبة في التربة.

ثانيا، يساهم وجود البوتاسيوم في تشكيل النشا والسكر والبروتينات والدهون وغيرها من المواد في الخلايا. البوتاسيوم ضروري أيضا لتشكيل الدرنات في الجذر. النباتات مريضة أساسا مع نقص البوتاسيوم. تظهر النقاط الحمراء على الأوراق، وتوقف تفرع النباتات.

وبالتالي، هناك حاجة إلى البوتاسيوم لحياة أصدقائنا الخضراء.

المهمة 3. استعادة النص. اختر المقابلة بشكل مصمم لمحتوى كلمة المرور.

عندما أبي ... لا يزال صغيرا، ... كثيرا .... تعلم ... في أربع سنوات و ... أنا لا أريد أي شيء .... في حين أن آخرين ... قفزوا، ركضوا، ... بطريقة مثيرة للاهتمام مختلفة ...، أبي صغير ... وقراءة. أخيرا ... جدة قلق ... قرروا ذلك ... حان الوقت لقراءة ... هم ... إنه كتب و ... اقرأ فقط ... ساعة واحدة في اليوم. لكن ... لم يساعد، وصغير ... لا يهمني ... من الصباح إلى ... شرعيتك ... ساعات ...، يجلس في الأفق. ... اختبأ. ... اختبأ تحت ... وقراءة تحت السرير، ... في العلية وقراءة .... ذهب ... وقراءة على Haymaker. ... كان بشكل خاص ... ورائحة الطازجة ....

مفتاح التمرين

عندما كان أبي لا يزال صغيرا، قرأ الكثير. لقد تعلم القراءة خلال أربع سنوات ولم يرغب في فعل أي شيء آخر. بينما قفز الأطفال الآخرون، ركضوا، لعبوا ألعابا مختلفة مثيرة للاهتمام، قرأ أبي قليلا وقراءتها. أخيرا، كان منزعجا من الجد وجدية. قرروا أن كل الوقت كان ضارا. لقد توقفوا عن إعطائهم كتب ويسمحوا بقراءة ثلاث ساعات فقط في اليوم. لكنه لم يساعد، والبي الصغير يقرأ كل شيء من الصباح إلى المساء. قرأها المشروعة ثلاث ساعات، جالسا في الأفق. ثم اختبأ. اختبأ تحت السرير وقراءة تحت السرير، اختبأ في العلية والقراءة هناك. ذهب إلى سينوف وقراءة على هايمر. كان لطيفا بشكل خاص ورائحة من القش الطازج. (raskin).

المهمة 4. أكمل النص المشارك في الثورات أو جوارس واحدة.

أنا ... نظرت إلى البحر، وهو شعور غير متوقع لا يوصف غمر بي. لقد رأيت الأزرق الدافئ للبحر، ______ وجه الفتاة التي، التي تبحث حولها، دخلت المياه، رجل على قارب الإنقاذ بأيدي قوية مدبوغة، ______، الشاطئ، _____، وكان كل شيء بلطف مضاءة بوضوح وكان الكثير حول اللطف والسلام، ما تقاس من السعادة.

مفتاح التمرين

أنا ... نظرت إلى البحر، وهو شعور غير متوقع لا يوصف غمر بي. رأيت الأزرق الدافئ من البحر، مضاءة من قبل الشمس، ضحك وجه الفتاة، الذي كان، الذي ينظر حوله، كان في الماء، رجل على قارب الإنقاذ مع أيدي قوية مدبوغة، يستريح على الرسل، الشاطئ ، القذرة من قبل الناس، وكان كل شيء بلطف وأضاء بوضوح وكان الكثير من اللطف والسلام، وأجمدت من السعادة. (إسكندر).

المهمة 5. بناء على المقترحات الأولية للفقرات، حاول استعادة النص الذي اتخذوه. صب النص المستعادة. يتم احتواء النص الكامل في الكتاب المدرسي (Krestomatia) في الأدب.

P. 1 من 4.

أنا.

... أتذكر استيقاظ مبكر الخريف. كان أوغسطس مع هطول أمطار دافئة، كما لو كنا عينة سقطت على SEVA، - مع الأمطار في الوقت الخاص بالهاتف، في منتصف الشهر، بالقرب من عطلة القديس لورنس. و "الخريف والشتاء معيشة جيدة، إذا كانت المياه هادئة والمطر على لافرينتيا". ثم Babi الصيف العنكبوت العنكبوت الكثير من القرية في هذا المجال. هذه هي أيضا علامة جيدة: "هناك الكثير من الغباء على الصيف الهندي - خريف الأساس" ... أتذكر مبكرا، طازج، صباح هادئ ... أتذكر الكبار، الذهبي كله، الشخير والسكارت ، أتذكر زقاق القيقب، رائحة رقيقة لأوراق الشجر ورائحة التفاح أنطونوفسكي ورائحة العسل ونضارة الخريف. الهواء نظيف للغاية، فليس على الإطلاق على الإطلاق، يتم توزيع الأصوات وعربات CryeCing في جميع أنحاء الحديقة. هذا Tarhan، البستانيين، الرجال المستأجرون وتصب التفاح لإرسالهم إلى المدينة في الليل، - بالتأكيد في الليل، عندما كان من الجيد أن تكذب على السيارة، انظروا إلى السماء المرصعة بالنجوم، يشعر رائحة القطران في الهواء النقي والاستماع إلى كيفية رسم بعناية في السفر الطويل الداكن على الطريق الكبير. رجل، تفاح رش، يأكلهم مع خشخاخ عصير واحد تلو الآخر، ولكن هذا المكان - لن يفشل التاجر أبدا، ولكن أيضا يقول:

- فالي، وتناول الطعام لديه، - لا شيء يجب القيام به! على دمج، كل مشروب العسل.

وينتهك الصمت البارد في الصباح فقط مطلة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دروزدوف على كورال رولان في معظم الأحيان الحديقة، صوت الغني في التدابير المتصخة في التدابير والصف من التفاح. كان الطريق إلى شلش بولشوي، مليئة بالقش، والأقوى، بالقرب من الذين أصبحت المزرعة البالية مرئية بعيدة. في كل مكان تنبعث منه رائحة التفاح، هنا - خاصة. يتم ترتيب السرير في الكوخ، وهناك بندقية واحدة بري، ساموفار أخضر، في الزاوية - الأطباق. Rogozhes، الأدراج، جميع أنواع متعلقات ذاتها تقع حول الكلاش، حفرت. عند الظهر، يتم غليها كوليش رائعة مع سالوم، في المساء، يتم تسخين Samovar، وفي الحديقة، بين الأشجار، الشريط الطويل من الدخان المزرق ينتشر. في أيام العطلات في نفس الأيام بالقرب من شلش - عادل كامل، وملء الفصول الحمراء الأشجار. سخيف الفتيات الأعمدة الكبيرة في موندرز، ورم شديد الطلاء، يأتي "Barsky" في ازياءهم الجميلة والخشنة، والشيكل الشاب، حامل، مع وجه نائم واسعة وغير مهم مثل بقرة خلموجورسك. على رأسها "قرون"، - يتم وضع الضفائر على جانبي القمة وتغطي مع العديد من الأوشحة، لذلك يبدو الرأس ضخما؛ قدم، في نصف الأحذية مع الخيول، والوقوف غبي وحزم؛ بلا أكمام - Plisovoy، الستار الطويل، بالين - أسود وليلك مع خطوط ملونة من الطوب وأغلقت على "أخذ العينات" الذهبي الطويل ...

- فراشة التسوق! - يقول صفقات عنها، تهز رأسه. - الآن يتم ترجمة ...

ليلا في الطقس يصبح باردا جدا وروديستو. بعد أن يصب على اللثة من قبل رائحة الجاودار من القش الجديد و pokykina، تذهب بمرح إلى المنزل للعشاء الماضي رمح الحديقة. يتم توزيع الأصوات على قرية أو بوابة التمرير على الطالب فجر بشكل غير عادي. دراشت. وهنا لا يزال الرائحة: في الحديقة - حريق، وتسحب بقوة الدخان المعطرة من بورس الكرز. في الظلام، في أعماق الحديقة، - صورة رائعة: بدقة في زاوية الجحيم، النيران بالقرب من لهب البقالة، وتحيط بها الظلام، ويتحرم الظلال الظلية السوداء ذات الدقة من الشجرة السوداء حول النار، بما في ذلك الظلال العملاقة من أشجار التفاح. في جميع أنحاء الشجرة سوف تقع يد سوداء في العديد من أرشين، ثم يتم رسم ساقين - اثنين من أعمدة سوداء. وفجأة كل هذه الشرائح من شجرة التفاح - وسوف تسقط الظل عبر الزقاق، من الخبث إلى الويكيت ...

في وقت لاحق في الليل، عندما يتم التعامل مع الأضواء في القرية، عندما يضيء Schozhar الماس من البشرة بالفعل في السماء، ويرشح مرة أخرى إلى الحديقة. يعمل على أوراق الشجر الجافة، مثل المكفوفين، الوصول إلى الخبث.

هناك على تطهير أخف وزنا قليلا، وطريقة حليبي وراء رأسه.

- هل أنت، برشوك؟ - مجر بهدوء شخص من الظلام.

- أولا وأنت لا تنام بعد، نيكولاي؟

- لا يمكننا النوم. وينبغي أن فات الأوان؟ فاز، يبدو أن قطار الركاب يذهب ...

يستمع الطويلة وتمييز الهزة في الأرض. يرحل في الضوضاء، وهو ينمو، وهنا، كما لو كان بالفعل وراء الحديقة، فإنهم يضطرون بشكل أسرع بتراكية العجلات الصاخبة: مستعرة وتضرب، القطار أقرب ... أقرب، أقرب، بصوت أعلى و سيرج. .. ويبدأ فجأة في الخدمة، عالقة، مغادرة الأرض بدقة ...

- أين لديك بندقية، نيكولاي؟

- ولكن بالقرب من مربع S.

سأرميها ثقيلة مثل الخردة، شخص واحد واطلاق النار مع ماهي. يلمع اللهب قرمزي مع تحطم سماء الصمود إلى السماء، والستائر في لحظة وينتشر النجوم، والقوائم الصدى القوية وتولد على طول الأفق، بعيدا وفيرا للحصول على صامت في الهواء النظيف والحساس.

- نجاح باهر عظيم! - سوف يقول trashman. - قضاء، إنفاق، برشوك، ثم مشكلة فقط! مرة أخرى، قال الدوول كله على رمح ...

ويتم رسم السماء السوداء النجوم المقاومة للحريق. لفترة طويلة تنظر إلى العمق الأزرق الداكن، مزدحمة بالأبراج حتى تطفو الأرض تحت قدميك. ثم سيقومون بإرفاق واختبئ يديك في الأكمام، ويرشحون بسرعة من قبل الزقاق إلى المنزل ... كيف الباردة، روزيستو وكم يعيشون جيدا في العالم!

II.

في الفجر المبكر، عندما لا يزال الديكي يصرخون وستدخن الأكواخ، مفتوحة، حدثت النافذة في حديقة باردة مليئة الضباب المحرج، والتي يضيء الشمس الصباحية، ولن تفقد واحدة - سوف تتسلل على الفور الحصان، وسوف تغلب على الحصان غسل البركة. كانت أوراق الشجر الصغيرة محمية تقريبا من Lozin الساحلي، وتتلاشى المطبات على السماء الفيروزية. أصبح الماء بموجب الشرجات شفافة والجليد وكما إذا كان ثقيلا. إنها تقود على الفور الكسل الليلي، وغسل وإفطار في الإنسان مع العمال مع البطاطا الساخنة والخبز الأسود مع الملح الخام الكبير، يشعر بجلد زلق من السرج، والقيادة على طول الصيد. الخريف - وقت العطلات الإراثانية، والأشخاص في هذا الوقت هم بربران، راضون، وجهة نظر القرية ليست على الإطلاق في وقت آخر. إذا كانت سنة العائد والمدينة الذهبية بأكملها شاهقة على اللثة، وعلى النهر رنين وحيزي، فهي جيدة جدا في الصباح، لذلك في القرية وليس سيئة. بالإضافة إلى ذلك، كانت Evios لدينا من القرن الرائد، منذ وقت الجد، تشتهر ب "الثروة". عاش الرجال المسنين والنساء القدامى في شرور طويلة جدا، - أول علامة على قرية غنية، - وكانت كلها عالية وكبيرة وأبيض مثل لونها. سمعت فقط: "نعم، - هنا أغافيا ثلاثة وثمانين وثلاثة وثمانون غودوشكا!" - أو محادثات في مثل هذا النوع.